القرآن الكريم - الرئيسية -الناشر -دستور المنتدى -صبر للدراسات -المنتديات -صبر-صبرفي اليوتيوب -سجل الزوار -من نحن - الاتصال بنا -دليل المواقع -

مقالات

نبذه مختصرة عن حياة الدكتور/عبد الله أحمد بن أحمد مع صور لمراحل مختلفة

article thumbnail

نبذه مختصرة عن حياة الدكتور/عبد الله أحمد بن أحمد   الدكتور عبدالله أحمد بن أحمد  [ ... ]


المستوردين ب&# صيغة PDF طباعة أرسل لصديقك
مقالات - صفحة د/فاروق حمزه
نشرها صبرنيوز - SBR NEWS   
الأربعاء, 16 يناير 2008 10:26
صوت الجنوب /2008-01-16
المستوردين بواقع الإحتلال هم أكثر ومن سكان بلادنا

( كلهم متفقين علينا وفريق واحد ومن أبناء دولة واحدة ويوزعون الأدوار ليس إلا )

( جريمتهم الكبرى والتي لا تغتفر هي إنكارهم لنا ولدولتنا، دولة الجنوب )

( دولة الجنوب، وهي الأكبر من دولتهم وبكثير وصاحبة الثروة الأكبر والسكان الأقل )

( هؤلاء لا يؤتمنوا لأننا أردنا لهم الحياة وأرادوا لنا الموت والإلغاء لدولتنا )

( ألغوا كل إعلام دولة الجنوب وأبقونا على إعلامهم اليمني كما أغلقوا وكل المواقع الجنوبية )

                                & nbsp;               &nb sp;         

                                & nbsp;               &nb sp;    


يبدو أني قد أردت هذه المرة وأن أتغندج بلكنتي العدنية، وهي إحدى اللكنات الجنوبية، إنما الأعم، كون عدن كانت ولازالت وستظل هي العاصمة الأبدية ولدولة الجنوب، وهي التي لم أسمع قط، وأن هناك أحد منا، من أبناء الجنوب قد كرهها أو يكرهها، وهذا هو ما أعرفه حقاً، بل وأسمعه وعلى مدى حياتي، لكنني في الحقيقة، وأنا شخصياً وممن قد تغربت كثيراً بسبب العلم والتعلم، والذي قد صرنا ضحاياه، وضحايا لكنتنا هذه العدنية الجنوبية العظيمة، وضحايا مدينتنا هذه العظيمة، الذي وأستورد لنا فيها هذا المحتل لبلادنا، وبمستوردين من أبناء جلدته أكثر بكثير منا، أكلوا فيها الأخضر واليابس، رغم أنفنا وأنف آبائنا وأجدادنا، أسمع بأن هناك أناس كثيرون وممن يكرهون عواصمهم، وهو الأمر الذي ولا أريد وأن أحشر نفسي فيه، أو وعلى مايقال وأنفي بذلك، لأنني لا أنا، أو وكما يبدو لي، بأنه لا يوجد بهذا العالم كله دستوراً واحداً يلغي غريزة الإنسان في الكلام، وهذه هي مجرد مقدمة غير مباشرة في موضوعي هذا، أردت بها توضيح بعض الشئ وللقارئ الكريم، وكي يتمكن من فهم، رفضنا نحن أبناء الجنوب، ولما تسمى زوراً بهكذا وحدة، هي في الواقع لم تكن وكذلك، بل لا ولا في النفوس، أو حتى ولتتجانس وهكذا مفهوم في مغالطة وللآخرين، بالرغم من أننا نحن أبناء الجنوب، وهذه هي الحقيقة، قد كنا وتواقين للوحدة ومع الدولة الجارة أولاً، وعلى طريق الوحدة العربية الشاملة، وقد ضحينا كثيراً في غرض هكذا حلم ربما نكون بالغريزة قد توارثناه، أكان كفكر أم وكعقيدة، يبدو لي بأنني لا أستطيع الآن، وأن أعبر عن ذلك، كون وجعنا الكبير نحن أبناء الجنوب، ومن هؤلاء الهمج والمتخلفين، وبعد هكذا خيار، أكان برضانا أم وغصباً عنا، قد ولد فينا كرهاً لا حدود له، وبهكذا فعل أقدمنا عليه، خلف لنا وعوضاً عن كل أمالنا، بل وعطل لنا كل حلمنا، وأضاع لنا حياتنا ومستقبلنا ومستقبل أبناءنا، بل ومستقبل دولتنا، التي وعوضاً عن هكذا جميل، صارت في خياراتهم، وهو ومالا أريد أنا وأن أقول مجرد في مهب الريح، لكنهم قد أرادوا لها فعلاً الإلغاء كما وأرادوا لنا بالإبادة. وهو حقنا ما عملونه ويعملونه فينا وبدولتنا.


وليعلم الكل، بأن إعلان مشروع ما تسمى بالوحدة من الناحية السياسية قد تم، وعلى أساس وأن تتم وبين الشعبين والدولتين، دولة جمهورية اليمن الديمقراطية ودولة الجمهورية العربية اليمني، وهو أصلاً وما يجاز لنا ولهم بذلك فقط، وحدة السيادة الوطنية ولا غير، أما وما قد صار بعد حربهم هذا لنا في صيف 1994م، من نهب لأرضنا وثرواتنا وحرماننا نحن منها، فلا إعلان لا ولا ولأي مشروع كان، أو ولما تسمى بأي وحدة كانت، تجيز لهم نهب أرضنا وثروتنا و حرماننا نحن أبناء الجنوب، أي نحن أهلها منها، وإنما ومثلما ذكرت تجيز لنا ولهم وحدة السيادة الوطنية وفقط. أما أرضنا و ثروتنا فهي ملك لنا وليست ملكاً لهم. وهذا هو مفهومنا ومفهوم العالم كله، لمشروع ما تسمى الوحدة، وهو خلافاً ولما قد عمله حكام نظام صنعاء، أكان في ثروتنا أم وفي أراضينا، أو وما قد عملوه ويعملونه وفينا نحن أبناء الجنوب. وبصورة أوضح يبدو إن جوهر خلافنا معهم، هو إنكارهم لنا ولدولتنا، دولة الجنوب ونحن أبناء دولة الجنوب، وهو أصلاً وما يكمن في عدم إعترافهم بشئ إسمه إعلان لمشروع ما تسمى بوحدة، وإنما إعترافهم قد صار في وماهو أصلا متجلي وبعقلياتهم، أو وماهو قد صار بعد إحتلالهم هذا لدولتنا وبخرافاتهم هذه المستحدثة في عقولهم، بل والمستنسخة ومن عقلياتهم هذه، إن لم يكن وبشطارانهم السياسية، وبعودة الفرع وإلى الأصل، وهو وما يقصدون به و"عدن" أن تكون مجرد فرع لصنعاء، والذي صاروا به وبعد حربهم هذا لنا، وغزوهم لدولتنا وإحتلالها، وهو أصلاً وما يقصد به، في إنكارهم هذا ولطبيعة قضيتنا الجنوبية، ذات الطابع السياسي، والمتعلق بالهوية الجنوبية والتاريخ السياسي للشعب في الجنوب وأرضنا الجنوبية وثروتنا الجنوبية، أي ووطننا دولة الجنوب، وهي الأكبر من دولتهم وبكثير وصاحبة الثروة الأكبر والسكان الأقل.


كما إن وإصفافاتهم هذه، وكلهم من سلطة ومعارضة، لا يعكس إلا وذلك النكران ليس إلا، بحيث نجدهم يوظفون قضيتنا الجنوبية، وعلى أنها مجرد قضية حقوقية، على غرار ومطالبهم الحقوقية في مناطقهم، أي في وطنهم اليمني أي الشمالي الواحد، ناكرين وعلينا حتى إعلان مشروع قضية الوحدة، بل ومشروعها المعلن بين الشعبين والدولتين، وإبتكاراتهم المجتمعة في الإستحواذ ليس إلا، وبكل شئ، إبتداءاً ومن جعل الحياة السياسية وكلها يمنية أي شمالية شمالية، وهو وما نقصد به تحاورهم بينهم البين، حتى وفي قضية إعلان المشروع، والذي هو أصلاً قد كان بين الدولتين والشعبين، وإلغاءهم ولكل مؤسسات دولة الجنوب، ومحاولة الفهلوة، إن لم نقل والإصرار، في ولمن أرادوا هم في عودتهم للخدمة، في عودة حتى ومنتسبي جيش دولة الجنوب، وليعودوا فرادي وكأفراد و ليلتحقوا وبالجيش الشمالي، جيش الجمهورية العربية اليمنية، أما جيش جمهورية اليمن الديمقراطية فودعنا به كٌُريمة، وكأنك يا بوزيد ما غزيت، وإعتبار كل مسرحي دولة الجنوب، وهم كلهم أصلاً وبموظفي دولة الجنوب، وهو أصلاً وماقد صار ذلك إلا وبواقع نتائج حرب صبف 1994م، وأنهم إسوة وبمسرحي قراهم الشمالية، وهو أصلا ًوما يعني بذلك، إلا وعلى أنه وإعترافاً صارخا بإسقاط شرعية إعلان ما تسمى بالوحدة، وإسقاط شرعية كل إتفاقياتها، كما واستبدال دستورها بعد الحرب، وتمرد نظام صنعاء، وعلى قرارات الشرعية الدولية 924-931 للعام 1994م أثناء الحرب، وتنصله من تعهده وللمجتمع الدولي بعد الحرب، أي بصورة عامة، وهكذا نقولها لهم وبالمفتوح، وبأنهم هم الذين قد لعبوا وبما فيه الكفاية، بل ولا يزالون يلعبون بالنار، وهم أصلاً بممن قد مسوا وبكل الثوابت، بل وممن وعطلوا كل شئ في الجنوب، وعبثوا في الجنوب، وأستباحوا كل دولة الجنوب، بل وتكالبوا وعلى الجنوب، لدرجة وأنهم وبعد هذا كله، نجدهم ويلغون عليها، أي على دولة الجنوب، ولكل ماتبقى حتى ومن البصيص ليس إلا، وفي المواقع الجنوبية وللشبكة العنكبوتية، عنكب الله حياتهم، مثل ما عذبوا شعب الجنوب، وعبثوا بدولة الجنوب، ومصرين وعلى حتى والتعتيم علينا، ومن نشر أفكارنا والخاصة بموضوع قضيتنا، ونشرها بمواقعهم الإلكترونية العامة والخاصة والمختلطة، وكلها الشمالية أي اليمنية، هي، وكل إعلام الجمهورية العربية اليمنية من مقروء ومسموع ومرئ، أي أنهم ومتكالبين علينا وكلهم دون إستثناء، فعلى سبيل المثال، لقد تعرض الكاتب الصحفي المعروف الأخ/ الخضر الحسني نائب رئيس تيار المستقلين الجنوبيين والناطق الإعلامي للتيار، وبأحيان كثيرة، ولأمور كثيرة، لم نقرأها في التقرير السنوي لصحفيات منظمة الأخوات، صحفيات بلا قيود، لا لهذا التقرير السنوي الأخير، بل لا ولا وللذي قبلة في السنة السابقة، وهو وما مجرد إلا أننا ونلفت نظر الأخوات هؤلاء في منظمة صحفيات بلا قيود، وكي يذكرونه وفي تقريرهم القادم، وبإذن الله تعالى، ولكم منا أسمى التحيات.



                         د. فاروق حمـــــــــــــــــــــزه

                                & nbsp;               &nb sp; رئيس تيار المستقلين الجنوبيين

                                & nbsp;               &nb sp;       عدن في يناير 15    2008               &nb sp;                 ;                & nbsp;              هذا البريد الالكتروني محمى من المتطفلين , يجب عليك تفعيل الجافا سكر يبت لرؤيته     

آخر تحديث الأربعاء, 16 يناير 2008 10:26