القرآن الكريم - الرئيسية -الناشر -دستور المنتدى -صبر للدراسات -المنتديات -صبر-صبرفي اليوتيوب -سجل الزوار -من نحن - الاتصال بنا -دليل المواقع -
صفحة الدكتور/ محمد عوده الأغا-


الجغرافيا السياسية لإيران وأثرها على طموحها الإقليمي - بقلم - محمد عوده الأغا صيغة PDF طباعة أرسل لصديقك
مقالات - صفحة الدكتور/ محمد عوده الأغا-
نشرها صبرنيوز - SBR NEWS   
الجمعة, 05 يونيو 2015 18:21

 لكل وحدةٍ سياسيةٍ في النظام الدولي مظهر وسلوك تنفرد به عن غيرها؛ بسبب موقعها الجغرافي، –بالإضافة لعوامل أخرى تتعلق بالنظام السياسي، والتركيبية الديموغرافية وغيرها-، وهذا ما يسبب التباين الكبير بين الوحدات السياسية في مقومات القوة التي تمتلكها، ويحدد طبيعة علاقات الوحدات الخارجية، والدور الذي تؤديه كل وِحدةٍ على مسرح الحياة السياسية إقليمياً ودولياً، الأمر الذي يسبب التباين الكبير في تقسيم الدول وتصنيفهم.

بالنسبة لإيران فهي تنتمي لفئة الدول ذات الطموح الإقليمي، وهي دول لا تؤهلها قدراتها الكلية مثل (الموقع والحجم والموارد والمعرفة)، للَّعب على المستوى العالمي، لكنها تمتلك الطموح والقدرات الإقليمية.
فمنذ بروز إيران كوحدة سياسية، ظلت سياستها الخارجية مرتبطة بطبيعة الموقع الجغرافي الذي تشغله؛ لأن موقعها يضعها بالتماس مع دول عربية وإسلامية، لها ثقلها ووزنها السياسي والاقتصادي والاستراتيجي.

آخر تحديث الجمعة, 05 يونيو 2015 18:29
أقرأ التفاصيل ..
 
مستقبل العلاقات الإيرانية-التركية تعاون أم صراع - بقلم -محمد عوده الأغا صيغة PDF طباعة أرسل لصديقك
مقالات - صفحة الدكتور/ محمد عوده الأغا-
نشرها صبرنيوز - SBR NEWS   
الخميس, 21 مايو 2015 18:15

ُينظر للتنافس في العلاقات الدولية على أنه حالة تجمع بين طرفين دوليين أو أكثر يقرران خوض التنافس وفق حسابات عقلانية، مركزين جهودهم وإمكانياتهم نحو تحقيق فوائد ومصالح توفرها بيئة معينة في النظام الدولي، وقد يتطور التنافس ليأخذ طابع التعاون، أو الصراع الذي قد يصل لحد المواجهة العسكرية.

من واقع الجغرافيا كمحدد للعلاقة بين أي طرفين دوليين، نرى أن إيران وتركيا دولتين متجاورتين، وقد حكم الجوار الجغرافي العلاقة بينهما على مر التاريخ، فأثرت التكوينات العرقية (الفرس والترك) على تقاليد السكان وعاداتهم في البلدين، كما أثر اختلاف المذاهب الدينية المُتبعة في البلدين على طبيعة العلاقة، وكان للجوار الجغرافي الأثر أيضاً على سير العلاقة من الناحية السياسية.

أقرأ التفاصيل ..
 
الحاجة إلى تحالف سعودي-تركي - بقلم - محمد عوده الأغا – باحث في الشأن الإقليمي صيغة PDF طباعة أرسل لصديقك
مقالات - صفحة الدكتور/ محمد عوده الأغا-
نشرها صبرنيوز - SBR NEWS   
الخميس, 19 مارس 2015 21:10

تتسارع الأحداث في منطقتنا العربية بصورة متلاحقة بما لا يدع مجالاً للشك أننا بحاجة لإعادة ضبط التوازن وإحداث اختراقات في جدار السياسات الإقليمية المتبعة منذ فترة، لأنها أثبتت عدم قدرتها في التعامل مع مجريات الأحداث.

انطلاقاً من سقوط نظام صدام حسين في العراق، والسماح بظهور الفتنة الطائفية بين السنة والشيعة، وتغيير ميزان القوة لصالح إيران، ثم التبعية المفرطة للسياسات الغربية فيما سمي بالحرب على الإرهاب بعد أحداث 11 سبتمبر 2001، ثم  ثورات الشعوب العربية، وتغيير الأنظمة الحاكمة التي تضرب بجذورها في أعماق

أقرأ التفاصيل ..
 
طموح إيران يصطدم بمصالح القوى العظمى - بقلم - محمد عوده الأغا – باحث في الشأن الإقليمي صيغة PDF طباعة أرسل لصديقك
مقالات - صفحة الدكتور/ محمد عوده الأغا-
نشرها صبرنيوز - SBR NEWS   
الأربعاء, 11 مارس 2015 05:52

بعد نجاح الثورة الإيرانية بإسقاط حكم الشاه، وُضع أمام صانع القرار في السياسة الخارجية الإيرانية ملفات عدة ومتنوعة ما بين الإقليمية والدولية، فأبقى على السياسات المُتبعة في بعض الملفات كما هي، مثل احتلال جزر الإمارات الثلاث، والنظرة بشأن البحرين، ومفهوم أمن الخليج العربي.

أما الملفات التي تغير فيها سلوك إيران الخارجي عديدة كان أهمها الموقف من التدخل الغربي في شؤون المنطقة، وملف القضية الفلسطينية.

بالعودة قليلاً لما قبل الثورة الإيرانية، نجد أن الإيرانيين قد عانوا من التدخل الأجنبي بصورة سافرة في بلادهم، ونلاحظ أيضاً تجذر الفكر الثوري في الثقافة الإيرانية ورفضهم للظلم والاضطهاد، هذان الأمران شكلا الدافع لتبني إستراتيجيتي تصدير الثورة ونصرة المظلوم، وبطبيعة الحال كانت دول الخليج العربي أول

أقرأ التفاصيل ..
 
السياسة الخارجية القطرية عن قرب - بقلم - محمد عوده الأغ صيغة PDF طباعة أرسل لصديقك
مقالات - صفحة الدكتور/ محمد عوده الأغا-
نشرها صبرنيوز - SBR NEWS   
الثلاثاء, 10 مارس 2015 07:45

 وفق مبادئ العلوم السياسية، يتحتم على الدول الصغيرة إتباع إستراتيجية محددة ضمن سياستها الخارجية، فإما تَبَني سياسة عدم الانحياز والوقوف على الحياد وعدم الدخول في صراعات، أو عقد تحالف مع دولة قوية تضمن حمايتها مقابل تنازل الدولة الصغيرة عن جزء من سيادتها.
بالنسبة لقطر، فهي وفق مفاهيم الجغرافيا السياسية دولة صغيرة، فمساحتها لا تتعدى 11437 كم2، إذا فهي أمام إستراتيجيتين؛ إما عدم الانحياز أو الدخول في تحالف حمائي مقابل التنازل عن جزء من سيادتها، فماذا ستختار قطر؟

آخر تحديث الثلاثاء, 10 مارس 2015 08:04
أقرأ التفاصيل ..
 
«البدايةالسابق123التاليالنهايــة»

صفحة 2 من 3