صحيفة الايام
منذ حوالي ساعة
أحمد باصريح
أصوات النشاز الديني واهل اللحاء إختفوا ولم ينطقوا ولم يتكلموا عن مجازر الإحتلال في الضالع والجنوب، لأن المشروع السياسي مختلف!
هؤلاء الذين وضفوا الدين لخدمة مشاريعهم السياسية حاشدين كل طاقاتهم لنصرة المظلوم في دماج على حد وصفهم، لا يرون ماحدث ويحدث في الضالع والجنوب ظلماً لأن المشروع السياسي مختلف!