المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ((( وفي الجنوب العربي .. عملاء وخونة )))


بوعمر
03-05-2010, 07:15 AM
وفي الجنوب العربي .. عملاء وخونة



قال تعالى
{ وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ }




في هذه المرحلة من التاريخ الوطني للجنوب العربي لابد من وقفات مع طبيعة الأحوال لدراستها وتحليلها والدفع ببعض الآراء والاعتراض على كثير من تلكم الآراء ، فنحن في مرحلة تاريخية لها تبعاتها الآتية وكل على منهجه وطريقه سائر في سبيل ما يعتقد أنه يعزز من قوة الدفع بهذا الحراك الوطني لعله يبلغ هدفه الأسمى بتحقق النصر والاستقلال ...

في معركة الاستقلال هنالك ثمة مساحة شاغرة لحرب أخرى قد تصنف علمياً بأنها حرب إعلامية ، لكنها في واقعها الطبيعي حرب شعبية خالصة من ذلك النوع الذي لا يمتلك أحد مقدرة ما للسيطرة عليه ، والمسألة في مقاربة ما أشبه ما تكون بالحالة التي بلغها الشعبين المصري والجزائري نتيجة ردة الفعل لمباراة في مجال كرة القدم ، والحالة هنا ليست في خضم مباراة كروية بل الحالة مختلفة تماماً لأن الطرفين هنا يحاولان تعزيز الهوية الوطنية للدفع نحو التصادم وليس نحو التعايش ...

في هذه الحالة نعود إلى خطاب الرئيس اليمني علي عبدالله صالح في 17/2/2010م والذي اشتهر بخطاب ( التفله ) ، في ذلكم الخطاب تحدث رئيس دولة الاحتلال اليمني بأسلوب انفعالي شديد القسوة عن ذلكم الطرف الذي يجرد الجنوبيين العرب من يمنيتهم ، وهنا فقط نحتاج إلى وقفة لن تكون فقط تاريخية بل وقفة تبدل كل المفاهيم بكل تجلياتها لنحاول استعادة مفهوم الهوية الوطنية للجنوب العربي في واقعه الطبيعي الاجتماعي قبل السياسي والفكري ...

لن نسترد الميراث الفكري السياسي للجنوب العربي فالغالبية من أبناء الجنوب يصنفون أنفسهم جنوبيين بلا تأصيل ، مجرد مندفعين إلى هدف الاستقلال تحت أي راية كانت يمنية جنوبية أو صفراء أو خضراء أو حتى بنفسجية المهم هو الهدف المتفق عليه أن يأتي الاستقلال ثم نعادو الخصام على معاركنا الأولى ونعيدها سيرتها التي نامت منذ أن أعلنت دولة الوحدة اليمنية ...

لماذا يصب رئيس نظام صنعاء جام غضبه على المجردين للجنوبيين يمنيتهم ..؟؟ ، وفي المقابل لماذا يصب الجنوبيين على من يدعون استعادة الهوية السياسية للجنوب العربي أيضاً جام غضبهم ..؟؟ ، مفارقة عجيبة في الأولى مفهومة فيها الدوافع والأهداف ، وفي الثانية مبهمة الدوافع والأهداف ، فنحن تحت بند شق الصفوف وتحطيم ما تم بناءه في هذا الحراك الجنوبي المبهم متهمين وكما يصفنا النظام اليمني المحتل بالخيانة والعمالة حتى جانب من أخواننا يصفوننا بذات الاتهامات التي لا يمكن أن نرفضها بل نقبل بها فنحن في النهاية خونة وعملاء لكل ما يمت لذلك .. اليمن ...

حالة مواتية ذكرها في هكذا منهجية تفكير ، حادثة استشهاد البطل علي صالح اليافعي في الأول من شهر مارس 2010م ، وما صاحب الحادثة من إطلالة خبيثة لفتنة لم تغب يوماً عن هذا الجنوب ( المبهم ) ، فتنة المناطقية البغيضة بكل وحشتها وقسوتها ، فبينما كان دم الشهداء بأذن الله يروي تراب جزء من الأرض الجنوبية العربية المحتلة ليعطيها معنى الحياة والحرية كان في الجانب الآخر هنالك من ينطلق في المعركة الملعونة لعله يجد فتاتاً هزيلاً يضاف إلى سجل الضياع الكبير لما يفترض وجوده قبيل هذه المرحلة الجادة من التاريخ الوطني ...

عندما طالب السيد / علي سالم البيض جموع الجماهير في أرض الوطن أن تحمل الرايات الخضراء لا أخفي سراً بأني ومثل غيري كنا على أمل ومازلنا على ذلكم الأمل أن يستعيد الوطن فكرة الانصهار في الهوية الوطنية للجنوب العربي ، استعادة الهوية في حدها الأدنى على أسس ما قبل العام 1967م هي نقطة تجمع لا تفرق ، تجمع الكل بدون استثناء لأحد من كان على الانتماء الوطني السياسي للجنوب العربي ، الرايات الخضراء التي اكتست القلوب قبل الشوارع في أرض الوطن وحتى في كل بلاد الاغتراب إنما هي تؤكد رغبة حقيقة لهذا الشعب في رغبته للانتماء لوطن مجرد من كل الإخفاقات التاريخية المجحفة ...

" الجنوب العربي "
هوية سياسية ، استعمارية .. قد يكون ذلك وما يضرنا هذا ، فتلك جنوب أفريقيا هوية سياسية استعمارية وهي دولة عاشت مخاض عسير في معركة تحرير الإنسان ، واليوم ينتظر العالم اصطفافاً لمتابعة بطولة كأس العالم في كرة القدم على أرض لا تحمل غير الهوية الاستعمارية ، فلم يضر الدولة والشعب الهوية تلك بل أسست لدولة تستضيف الدنيا على ترابها الوطني ، تتفاخر بنضالها التاريخي الحضاري ، إذن المشكلة فينا معشر المنتمين لهذا الوطن .. " الجنوب العربي " ...

تحرير الإنسان هو الهدف والغاية ، تحرير الإنسان من قيود الأزمنة الرديئة هو مطلب لابد لكل القوى الفكرية والثقافية أن تنتهجة وتذهب إليه ، لابد من تحرير الإنسان الجنوبي العربي من كل التواريخ الظالمة من 1967م و 1969م و 1986م ، 1990م وحتى 1994م كل هذه التواريخ إنما هي قيود كبلت الإنسان في الجنوب العربي ، أسقطت المشروع السياسي الذي كان يمكن أن يكون رائداً ليس في النطاق الوطني فحسب بل على نطاق الشرق الأوسط ، تآمر من تآمر على ذلكم المشروع السياسي ليحصد الجنوبي العربي الإنسان على مدار عقود طويلة مرارات بعد مرارات واليوم وهو يستعيد نغمة التحرير أليس جدير أن يذهب تحت راية الوطن ...

جبل حضرموت
03-05-2010, 08:17 AM
ااايش تقصد معاد عندنا عقول تستوعب الالغاز ؟؟؟

ماعلاقة الاعلام الخضراء بخطاب التفله بعنوان الموضوع حاول تفهم من لايحبذ الحشو التعبيري

الخليج
03-05-2010, 12:09 PM
ااايش تقصد معاد عندنا عقول تستوعب الالغاز ؟؟؟

ماعلاقة الاعلام الخضراء بخطاب التفله بعنوان الموضوع حاول تفهم من لايحبذ الحشو التعبيري

يعني ، اليوم يجب علينا جميعاً التوحد تحت راية وهوية الجنوب العربي ..

الذيب
03-05-2010, 12:28 PM
تحرير الإنسان هو الهدف والغاية ، تحرير الإنسان من قيود الأزمنة الرديئة هو مطلب لابد لكل القوى الفكرية والثقافية أن تنتهجة وتذهب إليه ، لابد من تحرير الإنسان الجنوبي العربي من كل التواريخ الظالمة من 1967م و 1969م و 1986م ، 1990م وحتى 1994م كل هذه التواريخ إنما هي قيود كبلت الإنسان في الجنوب العربي ، أسقطت المشروع السياسي الذي كان يمكن أن يكون رائداً ليس في النطاق الوطني فحسب بل على نطاق الشرق الأوسط ، تآمر من تآمر على ذلكم المشروع السياسي ليحصد الجنوبي العربي الإنسان على مدار عقود طويلة مرارات بعد مرارات واليوم وهو يستعيد نغمة التحرير أليس جدير أن يذهب تحت راية الوطن ...



الرئيس اليمني اشتاط غضبا في خطابه الاخير (التفله) على غير عادته ولم يستطيع مسك

اعصابه حتى في حدها الادنى والسبب رجوع الشعب في الجنوب العربي صغير وكبير

الى هويته ومسماه وهذا التوجه وهذه الصحوة وهذا الاتجاه الصحيح هو ما يؤرق حاكم

صنعاء ومستشاريه

النظام اليمني يعرف ان الاستقلال قادم لامحالة مهما كانت العراقيل ولكن الذي لم يكن

في الحسبان ولا على البال اعادة المسمى التاريخي لهذه الارض ولهذا الانسان

لربما تندم زعيم العصابة وعض اصابع الندم لماذا لم نوافق على انفصال اليمن الديمقراطية

عام 1994م لربما كان الحال اهون واهون اليوم المطالب تغيرت حتى في خطاب بعض المحسوبين

على التيارات القومية لقد تأثروا بوهج الشارع وحنوا الى تاريخ قد طمس وحرف ونهب وكاد ينسى

ولكن ارادة الله حفظت ذلك وتلك الارادة هي التي تسيره وستنتصر لهذا الانسان الذي تعرض للغدر

والخيانة عدة مرات ..

حرب
03-05-2010, 01:33 PM
وفي الجنوب العربي .. عملاء وخونة



قال تعالى
{ وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ }




في هذه المرحلة من التاريخ الوطني للجنوب العربي لابد من وقفات مع طبيعة الأحوال لدراستها وتحليلها والدفع ببعض الآراء والاعتراض على كثير من تلكم الآراء ، فنحن في مرحلة تاريخية لها تبعاتها الآتية وكل على منهجه وطريقه سائر في سبيل ما يعتقد أنه يعزز من قوة الدفع بهذا الحراك الوطني لعله يبلغ هدفه الأسمى بتحقق النصر والاستقلال ...

في معركة الاستقلال هنالك ثمة مساحة شاغرة لحرب أخرى قد تصنف علمياً بأنها حرب إعلامية ، لكنها في واقعها الطبيعي حرب شعبية خالصة من ذلك النوع الذي لا يمتلك أحد مقدرة ما للسيطرة عليه ، والمسألة في مقاربة ما أشبه ما تكون بالحالة التي بلغها الشعبين المصري والجزائري نتيجة ردة الفعل لمباراة في مجال كرة القدم ، والحالة هنا ليست في خضم مباراة كروية بل الحالة مختلفة تماماً لأن الطرفين هنا يحاولان تعزيز الهوية الوطنية للدفع نحو التصادم وليس نحو التعايش ...

في هذه الحالة نعود إلى خطاب الرئيس اليمني علي عبدالله صالح في 17/2/2010م والذي اشتهر بخطاب ( التفله ) ، في ذلكم الخطاب تحدث رئيس دولة الاحتلال اليمني بأسلوب انفعالي شديد القسوة عن ذلكم الطرف الذي يجرد الجنوبيين العرب من يمنيتهم ، وهنا فقط نحتاج إلى وقفة لن تكون فقط تاريخية بل وقفة تبدل كل المفاهيم بكل تجلياتها لنحاول استعادة مفهوم الهوية الوطنية للجنوب العربي في واقعه الطبيعي الاجتماعي قبل السياسي والفكري ...

لن نسترد الميراث الفكري السياسي للجنوب العربي فالغالبية من أبناء الجنوب يصنفون أنفسهم جنوبيين بلا تأصيل ، مجرد مندفعين إلى هدف الاستقلال تحت أي راية كانت يمنية جنوبية أو صفراء أو خضراء أو حتى بنفسجية المهم هو الهدف المتفق عليه أن يأتي الاستقلال ثم نعادو الخصام على معاركنا الأولى ونعيدها سيرتها التي نامت منذ أن أعلنت دولة الوحدة اليمنية ...

لماذا يصب رئيس نظام صنعاء جام غضبه على المجردين للجنوبيين يمنيتهم ..؟؟ ، وفي المقابل لماذا يصب الجنوبيين على من يدعون استعادة الهوية السياسية للجنوب العربي أيضاً جام غضبهم ..؟؟ ، مفارقة عجيبة في الأولى مفهومة فيها الدوافع والأهداف ، وفي الثانية مبهمة الدوافع والأهداف ، فنحن تحت بند شق الصفوف وتحطيم ما تم بناءه في هذا الحراك الجنوبي المبهم متهمين وكما يصفنا النظام اليمني المحتل بالخيانة والعمالة حتى جانب من أخواننا يصفوننا بذات الاتهامات التي لا يمكن أن نرفضها بل نقبل بها فنحن في النهاية خونة وعملاء لكل ما يمت لذلك .. اليمن ...

حالة مواتية ذكرها في هكذا منهجية تفكير ، حادثة استشهاد البطل علي صالح اليافعي في الأول من شهر مارس 2010م ، وما صاحب الحادثة من إطلالة خبيثة لفتنة لم تغب يوماً عن هذا الجنوب ( المبهم ) ، فتنة المناطقية البغيضة بكل وحشتها وقسوتها ، فبينما كان دم الشهداء بأذن الله يروي تراب جزء من الأرض الجنوبية العربية المحتلة ليعطيها معنى الحياة والحرية كان في الجانب الآخر هنالك من ينطلق في المعركة الملعونة لعله يجد فتاتاً هزيلاً يضاف إلى سجل الضياع الكبير لما يفترض وجوده قبيل هذه المرحلة الجادة من التاريخ الوطني ...

عندما طالب السيد / علي سالم البيض جموع الجماهير في أرض الوطن أن تحمل الرايات الخضراء لا أخفي سراً بأني ومثل غيري كنا على أمل ومازلنا على ذلكم الأمل أن يستعيد الوطن فكرة الانصهار في الهوية الوطنية للجنوب العربي ، استعادة الهوية في حدها الأدنى على أسس ما قبل العام 1967م هي نقطة تجمع لا تفرق ، تجمع الكل بدون استثناء لأحد من كان على الانتماء الوطني السياسي للجنوب العربي ، الرايات الخضراء التي اكتست القلوب قبل الشوارع في أرض الوطن وحتى في كل بلاد الاغتراب إنما هي تؤكد رغبة حقيقة لهذا الشعب في رغبته للانتماء لوطن مجرد من كل الإخفاقات التاريخية المجحفة ...

" الجنوب العربي "
هوية سياسية ، استعمارية .. قد يكون ذلك وما يضرنا هذا ، فتلك جنوب أفريقيا هوية سياسية استعمارية وهي دولة عاشت مخاض عسير في معركة تحرير الإنسان ، واليوم ينتظر العالم اصطفافاً لمتابعة بطولة كأس العالم في كرة القدم على أرض لا تحمل غير الهوية الاستعمارية ، فلم يضر الدولة والشعب الهوية تلك بل أسست لدولة تستضيف الدنيا على ترابها الوطني ، تتفاخر بنضالها التاريخي الحضاري ، إذن المشكلة فينا معشر المنتمين لهذا الوطن .. " الجنوب العربي " ...

تحرير الإنسان هو الهدف والغاية ، تحرير الإنسان من قيود الأزمنة الرديئة هو مطلب لابد لكل القوى الفكرية والثقافية أن تنتهجة وتذهب إليه ، لابد من تحرير الإنسان الجنوبي العربي من كل التواريخ الظالمة من 1967م و 1969م و 1986م ، 1990م وحتى 1994م كل هذه التواريخ إنما هي قيود كبلت الإنسان في الجنوب العربي ، أسقطت المشروع السياسي الذي كان يمكن أن يكون رائداً ليس في النطاق الوطني فحسب بل على نطاق الشرق الأوسط ، تآمر من تآمر على ذلكم المشروع السياسي ليحصد الجنوبي العربي الإنسان على مدار عقود طويلة مرارات بعد مرارات واليوم وهو يستعيد نغمة التحرير أليس جدير أن يذهب تحت راية الوطن ...








بعيدا عن الحشو التعبيري كما قال احد الاعضاء في معرض رده عالموضوع
كاتب الموضوع في مده لاتتجاوز الاسبوع او العشرة ايام لا اذكر بالتحديد تلكم المده كتب حوالي اربعه مواضيع بعنايه تتدل على ان كاتبها بذل جهدا غير عادي لاخراجها في تلك الصوره ومن خلال تلك المواضيع وانا ارد عالموضوع واتسأئل واسأل كاتب الموضوع فلم يجبني
فهل ياترى يتحاشى الاجابه للاحراج ام انه ظان بانه كبير والكبير الله لاعلم لنا بذلك
اما بخصوص هذا الموضوع فالكاتب ناقض نفسه بنفسه حين اعترف بان هوية(الجنوب العربي)هويه استعماريه هو سلم بذلك للجنوب افريقيا وعاد وعمل ربط ضمني بينها وبين الجنوب اليمني او مايعرف سابقا بجمهورية اليمن الديمقراطيه الشعبيه
وهذا يدل على احدى اثنتين لاثالث لهما
اما ان الكتاب فرضت عليه مايسمى بالجنوب العربي تحت ضغوط قد تكون الحاجه عنصر رئيسي في ذلك وهنا حاول ان ينتقم من جلاديه بان يوصل رسالته الى طبقه وان كانت صغيره الا انها هي الطبقه المعول عليها في الكثير وهي طبقة المثقفين والواعين
واما ان الرجل يتمايل كما يتمايل غصن البان فهنا تكمن الخطوره كون كاتب الموضوع كان يكتب فيما سبق كتابات تتناقض تماما مع مواضيعه الاخيره
وبناء السطرين اعلاه نتأسف كل اسف ان يكون كاتب المقال ذو هويه حضرميه

في الاخير لسنا هنا بصدد التنظير ولكن يجب ان يكون البناء على اساس سليم وعلى مرتكزات قويه تستطيع حمل ماقد ينبثق عن الثوره الشعبيه بالمحافظات الجنوبيه او بالاصح اقليم جمهورية اليمن الديمقراطيه الشعبيه
اما عبارات نحن جنوب عربي وهم يمن فهذا انحطاط فكري لايقبله عاقل لنفسه اما اذا جئنا للهويه ومفهوم مصطلح هويه فانا ادعو كاتب المقال للمناظره يثبت لي ان هناك هويه اسمه الجنوب العربي ولاضير ان اثبتها حتى لو وجدت قبل مئات الملايين من السنين بشرط ان يؤيده بالبراهين القويه والدلائل القطعيه

ودمتم

الصراط المستقيم
03-05-2010, 01:50 PM
كلمة الجنوب العربي هي الحكم على الحراك السلمي بالإعدام
وفك الإرتباط هي تراضي حكومة الإحتلال لمحاولة شل الحراك السلمي سياسيا
وبما أن حكومة الإحتلال لم تثبت نجاحا واحدا كاملا المواصفات لشل الحرك سياسيا وتهدئة الجماهير.

ماذا يبقى غير دق الوتر على فك الإرتباط ولكن إذا بدأ الكفاح المسلح وأغصبنا عليه فليعلم جميع السياسيين الجنوبيين قيادات ومحللين ومناضلين أنه يجب أن تسقط كلمة فك الإرتباط ورفع راية الجنوب العربي إسما عاليا سيصيب حكومة الإحتلال بهستره نستفيد من أخطائها إما عن مجلس الأمم المتحده وقراراته فقد سبق علي عبدالله صالح رئيس حكومة الإحتلال وأن جعل السلاحف تدعس على قراراتها.

فأمامكم دار فور التي لم تكن تحمل راية ولم تكن تحمل إسم دوله بل هي محافظه تطالب بالإنفصال وهانحن نرى بوادر الإنفصال على أراضيها عن طريق النهاية الكفاح المسلح ويستطيعوا أن يغيروا إسمها إلى أفريقيا حتى المهم الأرض والطريق النهائي في إختيار الكفاح المفروض عليهم.

الكندي الحضرمي
03-05-2010, 01:54 PM
بو عمر...كم عمر الجنوب العربي لك عمر ياولدي ...خمسين سنة ؟..مئة سنة؟؟؟...طيب كم عمر حضرموت ؟؟؟؟. اذا بنضحك على بعض من اجل الثورة.فلنقل ان بلاد الجنوب العربي هي بلد سعودية حتى نقصر المسافة ونرتاح !!!!!!

الخليج
03-05-2010, 03:04 PM
اما عبارات نحن جنوب عربي وهم يمن فهذا انحطاط فكري لايقبله عاقل لنفسه اما اذا جئنا للهويه ومفهوم مصطلح هويه فانا ادعو كاتب المقال للمناظره يثبت لي ان هناك هويه اسمه الجنوب العربي ولاضير ان اثبتها حتى لو وجدت قبل مئات الملايين من السنين بشرط ان يؤيده بالبراهين القويه والدلائل القطعيه

ودمتم



نقسم بمن لا سواه يستحق يعبد أن لا نقبل بهوية لنا سوى هوية الجنوب العربي

ولا غير الجنوب العربي .

ولا وألف لا لطمس الهوية الجنوبية العربية .

ولا وألف لا للتطبيل للهوية اليمنية اللعينة .