شبكة قدس الإخبارية
منذ 57 دقائق · "يتسحاق اهرنوفيتش" وزير الامن الداخلي لدى الاحتلال لموقع Ynet العبري: "نحن بحاجة الى ساحر لكي يقدم لنا حلا على المدى البعيد لوقف اطلاق النار.. حماس تريد تدمير إسرائيل" قائلا إن امكانية التوصل إلى اتفاق وقف اطلاق النار في القاهرة ضئيلة، وهناك احتمال تجدد المعركة بعد انتهاء تهدئة الـ 72 ساعة، موضحا بان تقديراته جاءت في ضوء الفجوة الكبيرة بين مواقف حماس والاحتلال. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
شبكة قدس الإخبارية
منذ 46 دقائق · رئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل: لا نعول على أحد وكل من يقدم تحركا سنتعامل معه بمسؤولية.. لدينا نفس طويل والمقاومة أحسنت الاعداد. مضيفا أنه لا تراجع عن كسر الحصار.. ونحن منفتحون على كل الجهود بمعيارنا المتعلق بمصالح ومطالب شعبنا. |
شبكة قدس الإخبارية
منذ 20 دقائق القيادي في الجهاد الإسلامي خالد البطش: نحن متمسكون بالمطالب المشروعة للشعب الفلسطيني و"إسرائيل" تتحمل فشل المفاوضات.. لن نكون سببا في افشال الجهود المصرية ومن المبكر أن نقول فشلت المفاوضات رغم التعنت الإسرائيلي. شبكة قدس الإخبارية |
3.5 مليار دولار خسائر قطاعات إسرائيلية في حرب غزة
2014/08/11 | أخبار، أهم العناوين، ترجمات عبرية [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] بعد مرور أكثر من شهر على العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، بدأت الصحافة الإسرائيلية تورد حصيلة أكثر تفصيلا للخسائر الناتجة عن هذا العدوان على قطاعات واسعة من الاقتصاد الإسرائيلي، وعلى رأسها السياحة والطيران، فضلا عن قطاعات الصناعة والزراعة والصحة وقطاع الأمن والتوظيف والعقارات. وتقدر وزارة المالية الإسرائيلية كلفة ما تسمى حملة "الجرف الصامد" بقطاع غزة بما بين عشرة مليارات شيكل (ثلاثة مليارات دولار) و12 مليار شيكل (3.5 مليارات دولار). ويقول كبير الاقتصاديين في وزارة المالية يوئيل نفيه إن الضرر الذي لحق بالإنتاج جراء الحرب على غزة ناهز 4.5 مليارات شيكل (1.3 مليار دولار)، وقدرت سلطة الضرائب قيمة الضرر على مداخيل الخزينة الإسرائيلية في فترة القتال بمليار شيكل (291 مليون دولار)، وبلغت كلفة الأضرار المباشرة الناتجة عن سقوط صواريخ وقذائف المقاومة خمسين مليون شيكل (14.5 مليون دولار). وكان قطاع السياحة من أكثر القطاعات تضررا من الحرب الإسرائيلية على غزة، حيث ألغى 50% من السياح الذين كان يفترض أن يزوروا إسرائيل في النصف الثاني من العام رحلاتهم بسبب تردي الوضع الأمني. وحسب عوديد غروفمان نائب المدير العام لمكتب منظمي السياحة الوافدة، فإن نحو ثلاثمائة ألف سائح ألغوا حجوزاتهم. "الضرر الذي أصاب الفنادق الإسرائيلية حتى الآن بلغ 379 مليون دولار، ويقول العاملون في القطاع إن هناك حاجة لتعويضات تتراوح بين 204 و291 مليون دولار" الفنادق والطيران وناهز الضرر الذي أصاب الفنادق الإسرائيلية حتى الآن 1.3 مليار شيكل (379 مليون دولار)، ويقول العاملون في القطاع إن هناك حاجة لتعويض القطاع بما يتراوح بين سبعمائة مليون شيكل (204 ملايين دولار) ومليار شيكل (291 مليون دولار). ويقول مدير عام اتحاد وكلاء السفر بإسرائيل يوسي فتال إن الشركات في ميدان السفر طلبت معونة من الحكومة حتى لا يتم الاستغناء عن خُمس العاملين في القطاع. وكانت الخسائر التي لحقت بقطاع الطيران الإسرائيلي كبيرة أيضا، وقدرت بمئات ملايين الدولارات، حيث شهد القطاع أحد أشد الأزمات بالتزامن مع العدوان الإسرائيلي على غزة ورد المقاومة بإطلاق صواريخها على مطار بن غوريون -أكبر المطارات الإسرائيلية- مع ذروة موسم الصيف السياحي. وتجلت خسائر قطاع الطيران في إلغاء الرحلات وتجميد أي حجوزات سفر جديدة، فضلا عن استدعاء جزء من العاملين في شركات الطيران الإسرائيلية -ومنهم طيارون- لتعزيز صفوف القوات المشاركة في العدوان على غزة. وفي قطاع الأمن، بلغت كلفة حملة "الجرف الصامد" على جهاز الأمن 4.2 مليارات شيكل (1.2 مليار دولار)، في حين يتوقع أن تعلن وزارة الدفاع الإسرائيلية عن رقم أكبر لكلفة العدوان. الصناعة والزراعة وفي قطاع الصناعة، ارتفع حجم الضرر الاقتصادي للمشاريع في إسرائيل حتى الآن إلى 1.2 مليار شيكل (350 مليون دولار)، منها 470 مليون شيكل (137 مليون دولار) في المناطق الجنوبية، وبلغت الخسائر المباشرة للزراعة الإسرائيلية خمسين مليون شيكل (14.5 مليون دولار)، في حين أن الخسائر غير المباشرة أكبر من ذلك بكثير. وفي المجال العقاري، أضرت الحرب بنشاط عشرات المقاولين ومئات المشاريع. وذكرت الصحافة الإسرائيلية أنه من السابق لأوانه قياس حجم الضرر بسبب الطبيعة المعقدة للقطاع، وتتجلى خسارة القطاع في نقص العمالة في مواقع البناء وتوقف جلب العمال الأجانب وإغلاق مناطق إسرائيلية بسبب صواريخ المقاومة. وتعرض القطاع الصحي الإسرائيلي لخسائر جراء الحرب، سواء تعلق الأمر بتقليص الإيرادات أو زيادات النفقات، وحسب تقديرات أولية لوزارة الصحة الإسرائيلية فإن الأضرار ستتراوح قيمتها بين 170 مليون شيكل (49.6 مليون دولار) ومائتي مليون شيكل (58.3 مليون دولار). |
شبكة قدس الإخبارية
منذ 7 دقائق المنسق الإنساني لنشاطات الأمم المتحدة في قطاع غزة "جيمز رولي" يحذر اليوم من اندلاع خطر مواجهة جديدة في قطاع غزة في حال لم يرفع الحصار الإسرائيلي عن القطاع، مطالبا الاحتلال برفع الحصار عن غزة وعودة الوضع كما كان عليه قبل 10 سنوات. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] شبكة قدس الإخبارية |
6 شهداء بينهم طفل في اليوم الـ 35 للعدوان على غزة
2014/08/10 | أخبار، أهم العناوين ارتفعت حصيلة العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة في يومه الخامس والثلاثين إلى 6 شهداء، باستشهاد طفل وإصابة 3 اخرين، صباح اليوم، في غارة استهدفتهم في منطقة المشاعلة جنوب غرب مدينة دير البلح من طائرة اسرائيلية بدون طيار. وأكد الدكتور اشرف القدرة الناطق باسم وزارة الصحة استشهاد احمد محمد عطية المصري 14 عاما وبهذا ترتفع حصيلة العدوان الاسرائيلي الى 1917 شهيداً، و9878 جريحا. وواصلت طائرات الاحتلال قصفها لمناطق مختلفة في قطاع غزة ما أدى إلى استشهاد 3 أشخاص وإصابة العشرات منذ الفجر، وقصفت طائرات الاحتلال الحربية منزل يعود لعائلة أبو هويشل في منطقة المغراقة وسط قطاع غزة ما ادى الى تدميره بشكل كامل. كما شنت طائرات الاحتلال عدة غارات على اراضي زراعية شمال قطاع غزة في بلدة بيت حانون، كما شنت الطائرات الحربية غارة جديدة تجاه أرض زراعية في خربة العدس شمال رفح. وكانت طائرات الاحتلال قد شنت في ساعات الصباح سلسلة غارات على منطقة الأنفاق على الحدود المصرية الفلسطينية، ما أدى الى وقوع إضرار مادية في منازل السكان في تلك المنطقة دون أن يبلغ عن وقوع إصابات، فيما استشهد فلسطيني في قصف تجمع للأهالي شمال مدينة رفح فجر اليوم. وقصف طائرات الاحتلال منزل أيمن بركة في بلدة بني سهيلا شرق خانيونس، مما أدى لاصابته واستشهاد زوجته أماني العبد بركة خمسة وثلاثين عاما وإصابة عدد من أفراد أسرته. كما استشهد شخصان وأصيب 6 آخرين بجراح مختلفة في قصف دراجة نارية قرب دوار التحليلة بخانيونس جنوب القطاع. وكان عشرة أشخاص قدأصيبوا فجر اليوم بجروح في غارة إسرائيلية استهدفت منزلا في مخيم جباليا شمال قطاع غزة. |
قائد جيش الاحتلال السابق يقر بفشل جيشه وانتصار المقاومة في غزة 2014/08/10 | أخبار، أهم العناوين، ترجمات عبرية أقر "شاؤل موفاز" وزير جيش الاحتلال ورئيس أركانه الأسبق، بفشل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، ونجاح المقاومة بجر الاحتلال إلى حرب استنزاف. وقال موفاز: "لم يتم تحقيق أهداف "الجرف الصامد" ولقد وصلنا بالواقع إلى المكان الذي تريد حماس ومن معها أن نصل إليه، حماس حققت هدفها المتمثل بجرنا إلى حرب استنزاف، زكان مقاتلوها لا يتعبون ولا يتوقفون عن الحفر والقصف، لقد كانوا متقدمين بأكثر من خطوة". وأشار موفاز إلى فقدان الإسرائيلية بالشعور بالأمن على نحو خطير "الواقع في هذه الأيام يؤكد حالة فقدان ثقة السكان وهذا يجب أن نستعيده، عملية الجرف الصامد كان من المفترض أن تعيد الثقة والأمن للسكان ولكن الشعور بالأمن لدى سكان الجنوب لحق به أذى خطيرا جدا". ووجه موفاز الذي شغل منصب وزير الجيش ورئيس الأركان سابقا انتقادات للطريقة التي أدير بها العدوان على غزة "هذه العملية بدأت متأخرا وغادرنا قطاع غزة مبكرا، والأهداف لم تحقق، والردع لم يرمم، والجمهور بالجنوب فقدوا الثقة بالحكومة والمجلس والوزاري المصغر للشؤون الأمنية، وحققنا أهداف حماس بدلا من تحقيق أهدافنا". |
محللون صهاينة: فشلنا في الحرب وحان وقت لجان التحقيق
2014/08/12 | أخبار، أهم العناوين، ترجمات عبرية في ظلّ التهدئة المؤقتة الثانية والمفاوضات غير المباشرة بين الاحتلال والمقاومة، استغلّت أصوات عدة من الاحتلال الفرصة للتعبير عن سخطها من تعامل المستويين الإسرائيليين السياسي والعسكري مع مجريات العدوان، مطالبين بفتح لجنة تحقيق في أسباب الفشل. وطالب يحزقيل درور -عضو لجنة فينوغراد للتحقيق في حرب لبنان الثانية عام 2006- بفحص العدوان على غزة من خلال لجنة مشابهة، مشددا على فشل استخبارات الاحتلال في فهم مجريات الأمور. ووجه درور في حديث لإذاعة الجيش ولصحيفة يديعوت أحرونوت الاثنين انتقادات للإعلان "المتسرع" عن انتهاء الحرب من قبل "إسرائيل"، مؤكدا "عدم فهم الأنفاق". ويوضح أن عدم فهم اختلاف الظروف ومعنى تهديد الأنفاق يجسّد حالة لا يمكن احتمالها أبدا. ويرى أن الحملة العسكرية على المقاومة في غزة ينبغي أن تكون مغايرة، وعلل ذلك بالإشارة إلى معرفة الاستخبارات العسكرية بكل حقائق الأنفاق مسبقا، دون أن تدرك دلالاتها، معتبرا أن ذلك يدل على خلل خطير في تفكير المسؤولين وعلى عجزهم عن ترجمة حقائق عينية لرؤية تغيير إستراتيجية. وبخلاف مسؤولين ومراقبين آخرين وجهوا أصابع الاتهام لنقاط معينة في إدارة الحرب على غزة، يرى درور أن الفكرة المركزية التي تبرر تشكيل لجنة تحقيق الآن هي الحاجة إلى نظرية قتال جديدة ورؤية سياسية جديدة. "تكتيكات" متقادمة ويتفق درور مع مراقبين آخرين اتهموا الجيش باعتماد "تكتيكات" قتالية متقادمة، وقال إن الحرب على غزة تبرهن على أن قسما من الطرق المعتمدة من قبل إسرائيل لا تتناسب مع الظروف الجديدة المتمثلة في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، ويتابع "أظن أننا لا نفهم بعمق جوهر حركة حماس وما يمكن أن يردعها". ويتفق معه في استنتاجه المركزي رئيس المخابرات العامة (الشاباك) السابق يوفال ديسكين الذي أكد أن الحكومة بحاجة إلى تشكيل لجنة تحقيق مستقلة على نسق لجنة فينوغراد للتحقيق في حرب تدحرجت إسرائيل نحوها دون جاهزية كافية. في حسابه على تويتر شدد ديسكين -متفقا مع درور- على ضرورة مساهمة لجنة تحقيق في استخلاص الدروس لا البحث عن متهمين، جازما بأن هناك مواضيع كثيرة تتطلب من إسرائيل تعلما وتجددا بهدف تطوير قدراتها لمواجهة تحديات جديدة لأمنها القومي. حروب سابقة ويعبّر المعلق أرييه شفيط عن زملاء كثر له في رؤيتهم النقدية لعملية صناعة القرارات من قبل حكومة الاحتلال، ويقول بمرارة "وكأن إسرائيل لم تشهد لجنتي تحقيق في حروب سابقة كلجنتي فينوغراد وغرانات." وفي حديث للقناة الإسرائيلية الأولى، وجه نقدا لاذعا للمستوى العسكري الذي لم يقدم عدة خيارات للحكومة قبل شن الحرب على غزة، وقدم خطة لحملة برية متأخرا ومضطرا وأوصى بنفسه بعدم اعتمادها لكونها مكلفة. وذهب زميله المعلق السياسي في القناة الإسرائيلية العاشرة رفيف دروكر إلى أقسى من ذلك بالإشارة إلى سلة تقديرات خاطئة أكدت أن حماس حركة ضعيفة ومحاصرة وغير راغبة في الحرب حتى "فاجأتنا بقوة تماسك مبناها القيادي وبالقدرة على إطلاق صواريخ لأكثر من شهر". إخفاق الأنفاق كما أشار إلى ما وصفه بـ"إخفاق الأنفاق" التي لم تتوقعها "إسرائيل"، وأدت إلى تغيير أهدافها بعدما استغلتها المقاومة الفلسطينية لتكبيد جيشها خسائر موجعة وإرباكها عدة مرات. ويواصل زميله المعلق العسكري ألون بن دافيد التأكيد على وجود خلل بنيوي في الجيش الذي باتت "أساليبه القتالية متقادمة وغير مبدعة" مقابل نجاح الفلسطينيين في ابتكار وسائل قتالية خلاقة، أبرزها القتال خلف خطوط العدو بواسطة الأنفاق واستخدام صواريخ لم يتوقع الاحتلال كمها ومداها. ويتفق محلل الشؤون الإستراتيجية يوسي ميلمان مع زملائه في نقطة جوهرية تستدعي تشكيل لجنة تحقيق واستخلاص الدروس، وهي تتعلق بكيفية صناعة القرارات في الكيان الصهيوني في وقت الأزمات. تحديات المقاومة وفي مقابلة أجراها موقع الجزيرة نت مع المحلل يوسي ميلمان، أوضح ميلمان أن حكومة الاحتلال ارتكبت عدة أخطاء، آخرها استعجال إعلان نهاية الحرب، ودعوة سكان المناطق المحيطة بالقطاع للعودة إلى منازلهم، في حين استؤنف إطلاق النار في اليوم التالي، مما أدى إلى أزمة ثقة بينهم وبينها. وعلل تأييده تشكيل لجنة تحقيق بعدم استعداد الاحتلال المسبق للتحديات التي كشفت عنها الحرب على غزة، وعدم دراسة خيار الاجتياح البري الواسع في مطلع الحرب، والتهديد بإسقاط حكم حركة حماس بغية تيسير مهمة ردعها على الأقل، مضيفا أنه "من غير المعقول أن يبقى قسم من دولة سيادية تحت رحمة الصواريخ طيلة 14 سنة دون أن توفّر الحكومة حلا حقيقيا لهم". يشار إلى أن نحو ربع سكان المستعمرات المحيطة بالقطاع أعلنوا أنهم يدرسون احتمال عدم العودة لمنازلهم مع فشل الحكومة في إقناع سكان مستعمرة "ناحل عوز" بالعودة لبيوتهم بعدما هجروها بالكامل هربا من الصواريخ. بالإضافة إلى انتقاد صناعة القرارات في الحكومة والجيش في ما يتعلق بإدارة المعركة، تطالب أوساط أقل انتشارا في الاحتلال بإعادة النظر في التعامل مع حماس والحصار السياسي غير المجدي على غزة. وكررت رئيسة حزب ميرتس زهافا غالؤون اليوم انتقاداتها حكومة الاحتلال لرفضها التعامل مع حكومة الوحدة الفلسطينية التي كانت ربما تحول دون هذه الحرب. المصدر: الجزيرة نت |
الاحتلال يريد هدنة لا تشمل وقف الاغتيالات [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] 2014/08/12 | أخبار، أهم العناوين، ترجمات عبرية في الوقت الذي تجري فيه محادثات في القاهرة حول وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وفي ظل الحديث عن مسعى دولي لهدنة طويلة الأمد بين المقاومة في غزة والاحتلال الإسرائيلي، يطالب مسؤولون أمنيون في جيش الاحتلال بعدم وقف سياسة الاغتيالات بحق قيادات فلسطينية. وأفاد موقع "والا" العبري أن المنظومة الأمنية في جيش الاحتلال تشير إلى أن المحادثات في القاهرة الجارية حتى اللحظة لم تنضج لدرجة الوصول إلى اتفاق يرضي جميع الأطراف"، لافتة إلى أن الجانب الإسرائيلي قد يتنازل خلال تلك المفاوضات. وأكدت المنظومة الأمنية على أن المستوى العسكري في جيش الاحتلال مصرون على بند ما يسمى بالاغتيالات المموضعة أو بما يطلق عليها "القنبلة الموقوتة" للأشخاص الذين يشكلون خطرا على الأمن الإسرائيلي، محذرين المستوى السياسي من التنازل عن ذلك، الأمر الذي سيجعل قادة حركة حماس في قطاع غزة السياسيين منهم والعسكريين مختفين حتى بعد الإعلان عن اتفاق دائم للتهدئة، وهو بحسب مصادر أمنية سترفضه الفصائل الفلسطينية جملة وتفصيلا"، حسب ادعائها. ووفقاً لما جاء في الموقع فإن الاحتلال بعد انتهاء التهدئة الحالية التي من المقرر أن تنتهي في تمام الساعة الثانية عشراً من يوم الأربعاء ليلا سيقف أمام 3 احتمالات، وهي على النحو التالي: إما ببذل جهود حثيثة دولية لتمديد وقف إطلاق النار، أو خضوع الجانب الإسرائيلي لجزء من الطلبات الفلسطينية، أو الذهاب لمعركة عسكرية أخرى في قطاع غزة. ويؤكد الموقع أن الاحتمال الأخير ضئيل جدا، مشيرا إلى أن حركة حماس والفصائل الفلسطينية قد وضعت شرط الميناء والمطار كاقتراح يقابل شرط نزع سلاح المقاومة إذا ما أصرت الاحتلال عليه في المفاوضات الجارية. وبحسب الموقع تصر المنظومة الأمنية في جيش الاحتلال على أنه ينبغي فحص وتقييم الخطوات التي ستتخذها حركة حماس وفصائل المقاومة على المدى البعيد، داعية إلى منع الحركة من الوصول إلى انجازات تساعدها على تعاظم قوتها العسكرية. كما طالبت المنظومة الأمنية الاحتفاظ لأنفسهم بالحفاظ على إمكانية العودة إلى خيار الاغتيالات المموضعة، مؤكدة على عدم التنازل عن هذا الشرط في إطار المفاوضات الجارية حالياً في القاهرة، معتبرة أن هذا الشرط كان يقلق قيادة حماس على مدار السنوات الماضية، حسب زعمها. |
مواقع وصفحات مصرية لتشويه صورة أهالي قطاع غزة 2014/08/12 | أخبار، أهم العناوين، تقارير خاصة خلال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، ظهرت العديد من الصفحات المشبوهة على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" التي يبدو أنها تتبع لجهاز المخابرات الإسرائيلية "الشاباك" ويستشف ذلك من طبيعة المواد التي كانت تنشر عبر هذه الصفحات والتي كانت تحرض على المقاومة، وتحث الجمهور الفلسطيني في قطاع غزة للثورة على حماس، بحجة انها السبب في كل ما يجري لهم من ويلات على يد الاحتلال. واليوم، تظهر صفحات ومواقع أخرى مساندة لهذه الصفحات تقوم بنفس المهمة، وتحاول الوصول لنفس الهدف، لكن على جبهة أخرى من أقرب المقريبن لقطاع غزة جغرافيا، وإقليميا، هذه المرة مواقع وصفحات مصرية، حيث شرعت مواقع إخبارية مصرية بنشر عشرات الإعلانات الممولة عبر موقع فيس بوك، تحث الجمهور الفلسطيني في القطاع على الثورة على حماس. ولا تكتفي هذه الإعلان بهذا فحسب، بل وتختلق الحوادث والروايات الكاذبة بلغة تمس بتضحيات الشعب الفلسطيني وتمتهن كرامته، بأسلوب استغفالي شبيه بما تنفذه ماكنات الإعلام المصرية على شعب مصر من حملات دعائية مزورة ضد حركة حماس والمقاومة في غزة. أحد المواقع الإخبارية المصرية نشر إعلانا ممولا يدعي فيه أن دور الرعاية التي لجأ إليها الأهالي خلال القصف الإسرائيلي على قطاع غزة تحولت إلى مكان للتحرش بالنساء او لممارسة الرذيلة، من قبل أشخاص تدعي أنهم معروفون بانتمائهم لحركة حماس. اعلان ممول لتقرير مفبرك لأحد المواقع الإخبارية المصرية [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] ويزعم الموقع نقلا عن مصادر فلسطينية، أن النازحين جراء القصف الإسرائيلي على غزة، المقيمين بالمدارس ومراكز الأونروا وفي محيط المستشفيات، يعانون من ظاهرة "التحرش الجنسي"، مشيرا إلى أن شرطة غزة تلقت مؤخرا بعض الشكاوى المقدمة من قبل نازحين لا سيما النساء والفتيات الذين تعرضوا للتحرش الجنسي داخل مستشفى "الشفاء". وبحسب ما ينشر علىى المواقع الإخبارية الإسرائيلية فإن جهات مصرية الرسمية منها والشعبية باتت ترغب في عدم قيام قائمة لحماس في غزة واستغلال مفاوضات وقف إطلاق النار لتحقيق هذه الغاية، بالإضافة إلى تجنيد العشرات من الفضايات والمواقع الإخبارية والصحف المصرية للقيام بمهمة تشويه صورة الحركة لدى الجمهور الفلسطيني في غزة، لدفعه على الثورة على حكم حماس في غزة. كما تهدف تلك الجهات المصرية، إلى نزع الثقة التي تتمتع بها المقاومة الفلسطينية في القطاع بمختلف انتماءاتها من قلوب الغزيين، لنصب ذلك في الهدف الأساسي وهو إضعاف حركة حماس والثورة عليها. من جهتها نفت وزارة الداخلية في غزة كل ما ينشر عبر هذه المواقع والصفحات، مؤكدة أن هذه المحاولات من قبل جهات مصرية تنصب في عمل جوقة الإعلام المصري الذي يسعى لتشويه تضحيات الشعب الفلسطيني عامة وأهالي قطاع غزة خاصة |
الساعة الآن 11:41 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
الحقوق محفوظة لدى منتديات مركز صوت الجنوب العربي (صبر) للحوار 2004-2012م