مصدر أمني: قتيل و16 مصابًا باشتباكات بين مؤيدي ومعارضي مرسي بـ«الكيت كات» [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قالت مصدر أمني بمديرية أمن الجيزة، الثلاثاء، إن شخصًا لقي مصرعه وأصيب 16 آخرون في اشتباكات بين مؤيدي ومعارضي الرئيس محمد مرسي، بمنطقة الكيت كات بالجيزة، وتكثف الجهات الأمنية جهودها لاحتواء الموقف. وأوضح مصدر طبي بمستشفى الموظفين بإمبابة أن «المستشفى تلقى الجثة مصابة بطلق ناري و16 مصابا آخرين، وتم إجراء الإسعافات الأولية لهم». |
اشتباكات بين مسيرة لـ«الإخوان» ومعارضين لمرسي بكفر الدوار |
مفاوضات الساعات الأخيرة»: مرسي يطرح تغيير الحكومة.. والجيش يحبط مخطط اعتقالات [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] تسارعت وتيرة الأحداث خلال الساعات الأخيرة، قبل انقضاء المهلة التى حددتها القوات المسلحة للرئيس محمد مرسى من أجل تلبية مطالب الشعب والمقرر أن تنتهى فى الرابعة والنصف عصر الأربعاء. واصل الفريق أول عبدالفتاح السيسى، القائد العام، اجتماعاته بأعضاء المجلس الأعلى للقوات المسلحة، لتدارس الموقف على الصعيدين الشعبى والسياسي، فى ضوء ردود الفعل تجاه البيان الذى صدر عن القيادة العامة للقوات المسلحة، الإثنين، وغادر القائد العام مقر الأمانة العامة لوزارة الدفاع بعد ظهر الثلاثاء، إلى دار الحرس الجمهورى، للقاء الرئيس محمد مرسى، بناء على طلب الرئيس للمرة الثانية خلال 24 ساعة. وذكرت مصادر رسمية أن اللقاء الذى حضره الدكتور هشام قنديل، رئيس الوزراء، تركز على بحث سبل الخروج من الأزمة السياسية، وعلمت «المصرى اليوم» أن أقصى ما طرحه «مرسى» من مقترحات هو تغيير الحكومة وإقالة النائب العام «الذى عزلته محكمة النقض فعلاً» وإجراء تعديلات دستورية، وهو ما اعتبرته مصادر عسكرية أمراً لا يعكس رغبة لحل الأزمة، ولا يلبى الحد الأدنى من مطالب الجماهير. وعلمت «المصرى اليوم» أن الرأى استقر داخل جماعة الإخوان المسلمين على رفض تنحى الرئيس مرسى، أو طرح إجراء استفتاء شعبى على استمراره فى الرئاسة، أو تقديم أى مبادرات سياسية. واعتبر مصدر قيادي في الجماعة لـ«المصرى اليوم» بيان القوات المسلحة انقلابًا عسكريًا، وقال إن القواعد الشعبية للجماعة وحلفاءها الإسلاميين من أعضاء جبهة دعم الشرعية سوف يتصدون لأي إجراء تتخذه القوات المسلحة لعزل الرئيس، حتى لو كان ثمنه هو الاستشهاد، على حد قول المصدر. وعلى صعيد المعارضة السياسية، اتفقت جبهة الإنقاذ الوطنى وجبهة 30 يونيو على اختيار الدكتور محمد البرادعى، المنسق العام لجبهة الإنقاذ، ممثلاً لهما في التباحث مع قيادة القوات المسلحة على خارطة المستقبل التي تعتزم القيادة العامة طرحها والإشراف على تنفيذها فى حال انقضاء المهلة دون تنفيذ مطلب الشعب بتنحى الرئيس وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، كما قررت حركة تمرد اختيار 3 من قياداتها هم: محمود بدر وحسن شاهين ومحمد عبدالعزيز للانضمام للبرادعى فى مباحثاته مع الجيش. وعلمت «المصرى اليوم» أن الدكتور البرادعى بدأ منذ صباح الثلاثاء، اتصالاته بقيادة القوات المسلحة للتشاور، وذكرت مصادر فى جبهة الإنقاذ وحركة تمرد أن رؤيتهما تقوم على تكليف رئيس شرفى مؤقت للبلاد تختاره الجمعية العمومية للمحكمة الدستورية من بين أعضائها، وأن يتم تشكيل حكومة كفاءات لإدارة البلاد، ورشحت «الجبهة» و«الحركة» 3 شخصيات لرئاسة الحكومة، من بينهم د. محمد غنيم، ود. فاروق العقدة محافظ البنك المركزي السابق، على أن يتولى مجلس الدفاع الوطنى برئاسة الفريق أول «السيسى» الشؤون الدفاعية والأمنية للبلاد. وعلمت «المصري اليوم» أن القيادة العامة للقوات المسلحة لم تستقر على رأي نهائى بشأن خارطة المستقبل، وأنها سوف تجرى مشاورات مع ممثلى الفئات الجماهيرية والقوى السياسية قبل الإعلان عن الخارطة، غير أن هناك اتجاهاً قوياً لا يحبذ قصر مسؤولية الرئاسة على أحد قضاة الدستورية، ويرى إما تشكيل مجلس رئاسى أو مفوضية تمثل فيها مختلف الفئات والطوائف والتيارات وتضم ممثلاً للقوات المسلحة. وبينما يترقب الشعب المصرى فى الشوارع والميادين والمنازل البيان الثانى المرتقب للقوات المسلحة، المقرر إعلانه مساء الأربعاء، كشفت مصادر عسكرية لـ«المصرى اليوم» أن التصريحات التى أدلى بها الفريق أول «السيسى» يوم الأحد قبل الماضى، والتى تضمنت مهلة أسبوعاً للتوافق السياسى قبل حلول يوم 30 يونيو، جاءت بتوافق تام بين قيادات القوات المسلحة، وعقب اجتماع لمجلسها الأعلى صباح نفس اليوم، وقالت إن مبادرة قيادة القوات المسلحة بإنزال قوات الجيش فى الخامسة من صباح الأربعاء، وانتشارها فى مدن الجمهورية فى غضون أقل من ساعتين، تمت دون إخطار الرئيس مرسى، وأنها أحبطت خطة موضوعة لتنفيذ حملة اعتقالات واسعة ضد شخصيات سياسية وإعلامية وحملة إقالة لقيادات الجيش، كان من المقرر القيام بها بالتزامن مع خطاب الرئيس ليل الأربعاء. وأكدت المصادر أن بيان القيادة العامة الذى صدر يوم الأحد، كان متفقاً على إصداره قبلها بأسبوع، وأن الأفكار الرئيسية التى تضمنها كانت محل اتفاق بين القائد العام وأعضاء المجلس الأعلى فى اجتماعهم صباح الإثنين، ولم تتم إحاطة الرئيس مرسى بالبيان قبل إعلانه. |
اشتباكات بالأسلحة بين مؤيدي ومعارضي مرسي في «كابريتاج» حلوان |
اشتباكات بالأسلحة بين مؤيدي ومعارضي مرسي في «كابريتاج» حلوان [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قال مصدر أمني، الثلاثاء، إن اشتباكات تدور بالأسلحة النارية بين مؤيدي ومعارضي الرئيس محمد مرسي في منطقة «كابريتاج» بحلوان. يأتي هذا فيما ذكر النائب البرلماني السابق، مصطفي بكري، في صفحته على «فيس بوك»، مساء الثلاثاء، أن «4 جرحي ضحايا الإخوان وهم محمد سيد فتحي (العزبه القبلية) ومحمد خالد محمود (العزبة القبلية) ومحمد عصام محمد (المعادي) وآخر، هؤلاء سقطوا نتيجة غدر الإخوان في حلوان لمجرد قيامهم بتظاهرة سلمية ضد مرسي في ميدان الشهداء بحلوان». وتنظم القوى السياسية بالقاهرة والمحافظات مظاهرات للمطالبة بسحب الثقة من الرئيس محمد مرسي وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة. |
صفوت حجازي: متظاهرو «رابعة» 2.5 مليون.. ومرسي يحاول الاقتداء بالخلافة الراشدة [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قال الدكتور صفوت حجازي، الداعية الإسلامي، إن الأعداد في مظاهرات رابعة العدوية وصلت إلى 2.5 مليون شخص، موضحًا أنه لم تحدث أي مشاغبات ولا يجرؤ أي بلطجي على الاقتراب من المظاهرات. وأضاف «حجازي»، في لقائه ببرنامج «الحياة اليوم» على قناة «الحياة»، مساء الثلاثاء، أنه رجل إسلامي، وأن هناك فارقًا بين المسلم والإسلامي، فالأخير يسعى لتطبيق الشرعية وعودة الخلافة الراشدة، ويسعى للعدالة الاجتماعية وغيرها وفقًا للإسلام. وأوضح أن الرئيس محمد مرسي يحاول الاقتداء بالخلافة الراشدة، وأنه يحب الرئيس مرسي، مؤكدًا أنه لا يسعى إلى العنف وأنه لم يعرف عنه أي ممارسات شغب أو يحاكم من قبل، وأن من يقول إنه يهدد الشعب المصري فهو «مجنون». ولفت إلى أن المتظاهرين ضد مرسي جزء من الشعب، وأن هناك 17 محافظة بها حشود مؤيدة للرئيس مرسي، مشددًا على أن المتظاهرين بميدان التحرير أكثر ممن احتشدوا في ثورة يناير. وأشار إلى أنه لم يهدد الشعب المصري وأن اتهامه بالتحريض «غير صحيح»، مضيفًا: «ولو كان القضاء بيحاسب على التحريض كانت القنوات الفضائية أول من تعاقب». وشدد على أن الدم المصري حرام على الجميع، نافيًا انتماءه لجماعة الإخوان المسلمين، وأن لا أحد يملي عليه ما يقوله، مؤكدًا أن مرسي لو دعا لانتخابات رئاسية مبكرة فلن يقوم بانتخابه مرة أخرى. |
«الرئاسة»: نجري مشاورات لتحقيق المصالحة الوطنية |
«الحرية والعدالة»: خروج الملايين في 20 محافظة للتعبير عن رفض الانقلاب على الدستور [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قال الدكتور مراد علي، المستشار الإعلامي لحزب الحرية والعدالة، إن خروج الملايين، الثلاثاء، في مسيرات حاشدة في أكثر من 20 محافظة يعبر عن الرفض التام للمصريين لأي محاولة للانقلاب على الدستور، حسب قوله. وأضاف «علي»، في صفحته على «فيس بوك»، مساء الثلاثاء: «نعم هناك من هو غير راضٍ، عن أداء الحكومة، ولكن الجميع لن يقبل بالديكتاتورية والفساد». أشار المستشار الإعلامي لـ«الحرية والعدالة» إلى أن «الرسالة واضحة: مصر لن تعود إلى الوراء والتاريخ لن يتكرر». |
«الرئاسة»: نجري مشاورات لتحقيق المصالحة الوطنية [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قال الدكتور أيمن علي، المشرف على المركز الإعلامي برئاسة الجمهورية، مساء الثلاثاء، إن مؤسسة الرئاسة تجري مشاورات متواصلة لتحقيق المصالحة الوطنية والخروج من الأزمة السياسية الحالية. وأكد «علي»، في بيان له، أن نتائج المشاورات لم تتبلور بعد، نافيًا ما أذاعته وكالة رويترز للأنباء من أنه تم بالفعل التوصل إلى مجموعة من الاتفاقات أو خريطة طريق لحل الأزمة مع المعارضة، كما نفى ما أذاعته بعض الفضائيات، نقلًا عن محطة «سي إن إن»، من أن الإدارة الأمريكية نصحت الرئيس مرسي بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة وقال إن ذلك ليس له أساس من الصحة. وأوضح أيمن علي أن «لقاء الرئيس مرسي مع كل من رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع في وقت سابق، الثلاثاء، كان بغرض تأمين منشآت الدولة وحماية المتظاهرين، بالإضافة إلى التشاور حول المشهد الداخلي والأزمة السياسية التي تمر بها مصر حاليًا، ونفى «علي» وجود أي خلاف أثناء هذا اللقاء. |
مجلس الأمن: قلقون مما يحدث في مصر.. وملف الأزمة لم يعرض علينا بعد [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قالت رئيس مجلس الأمن الدولي، السفيرة روزماري ديكارلو، نائبة المندوبة الأمريكية الدائمة، لدى الأمم المتحدة، التي تتولى بلادها الرئاسة الدورية للمجلس، في يوليو الجاري، مساء الثلاثاء، إن «جميع أعضاء المجلس، يشعرون بالقلق إزاء الأحداث الجارية في مصر». وأضافت «روزماري»:«لا أود الحديث باسم أعضاء المجلس في هذا الموضوع، لكن من الواضح أن جميع الأعضاء يشعرون بالقلق، إزاء الأحداث في مصر». ونفت، رئيس المجلس، بشدة، خلال مؤتمر صحفي، الثلاثاء، بمناسبة تولي بلادها رئاسة أعمال المجلس لشهر يوليو، أن يكون ملف الأحداث الجارية في مصر حاليا مطروحا على طاولة أعمال المجلس، قائلة إن «ملف مصر غير مدرج على طاولة المجلس حتى الآن». |
الساعة الآن 10:34 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
الحقوق محفوظة لدى منتديات مركز صوت الجنوب العربي (صبر) للحوار 2004-2012م