«الداخلية» ترفع الحواجز الخرسانية الموجودة بمحيط «الوزارة» [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قال مصدر أمني مسؤول بوزارة الداخلية، إن أجهزة الأمن قامت، مساء الثلاثاء، بإزالة الحواجز الخرسانية الموجودة بشارعي «نوبار ومنصور» في محيط وزارة الداخلية. واحتشد العشرات من المتظاهرين أثناء إزالة الكتل الخرسانية، حاملين علم مصر، ومرددين «الشرطة والشعب إيد واحدة». وكان اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، صرح بأنه ستتم إزالة الحواجز الخرسانية التي تم وضعها بمحيط وزارة الداخلية بشكل تدريجي، مشيرًا إلى أنه سيبدأ في إزالة الحواجز الموجودة بشارعي «نوبار ومنصور». وأضاف وزير الداخلية، في تصريحات، الثلاثاء، أنه أصدر توجيهات للجهات المعنية بالوزارة برفع تلك الحواجز، بعدما أزيلت الحواجز النفسية بين المواطن ورجل الشرطة، في أعقاب انحياز وزارة الداخلية لإرادة شعب مصر العظيم الذي خرج في حشود أبهرت العالم أجمع. |
مرسي في خطابه للشعب: «أعمل ليل نهار حتى يستقر الوطن» [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] وجّه الرئيس محمد مرسي خطابًا للشعب المصري، مساء الثلاثاء، قال فيه: «أيها الشعب المصري العظيم، يا صاحب ثورة 25 يناير، أخاطبكم، وأنا أعرف وأرى وأنتم تنتظرون كلمة بتوضيح الموقف، ولتعرفوا بلادنا فيها إيه»، مؤكدًا أنه يعمل ليل نهار حتى يستقر الوطن. وأضاف: «قبل الثورة كان هناك فساد وتزوير الانتخابات وظلم وعدوان على الإنسان وكرامته، وتأخرت مصر كثيرًا بسبب النظام السابق الذي أجرم في هذا الوطن، قمنا بثورة عظيمة وسلمية، وبها شهداء دمهم غالٍ علينا ولم تكن ثورة دموية». |
مرسي: خرجت في ميدان التحرير وبايعت الشعب على أن أصون الوطن [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قال الرئيس محمد مرسي، إن الانتخابات الرئاسية كانت نزيهة شهد بها العالم، والمصريون أعلنوا بوضوح أنهم اختاروا رئيسًا بطريقة حرة، وأعلنوا طريق الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية. وأضاف في كلمة تليفزيونية وجهها للشعب، مساء الثلاثاء: «29 يونيو 2012 خرجت في ميدان التحرير، وبايعت الشعب على أن أصون الوطن، وأعمل بكل طاقتي ليل نهار، لكي يستقر الوطن وينمو وأقسمت أمامكم وأمام الله في 29 يونيو، ورأيت في عيون الجميع بمصر رضا وقبول وفرحة بعرس الديمقراطية، والسبت 30 يونيو أقسمت في المحكمة الدستورية وجامعة القاهرة والهايكستب، والقوات المسلحة توجت جهدها العظيم وسلمت السلطة لرئيس مدني منتخب في التاريخ المصري». قال الرئيس محمد مرسي: «أيها الشعب المصري العظيم، يا صاحب ثورة 25 يناير، أخاطبكم وأنا أعرف وأرى وأنتم نتنتظرون كلمة بتوضيح الموقف، ولتعرفوا بلادنا فيه إيه». وتابع: «قبل الثورة كان فيه فساد وتزوير الانتخابات وظلم وعدوان على الإنسان وكرامته، وتأخرت مصر كثيرًا بسبب النظام السابق، الذي أجرم في هذا الوطن، قمنا بثورة عظيمة وسلمية، وبها شهداء دمهم غالي علينا ولم تكن ثورة دموية.. وأعمل ليل نهار حتى يستقر الوطن». |
مرسي: لم أنجح في حل بعض المشكلات واعترفت بتقصيري [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قال الرئيس محمد مرسي في كلمة وجهها إلى الشعب، مساء الثلاثاء: «بذلت جهد كبير خلال العام الماضي، ولم أنجح في حل بعض المشكلات، واعترفت بتقصيري في بعض الأمور، وتحركت في كل الميادين لكي ننهض، ونقف، لأن النظام السابق أجرم في حق مصر». وأضاف في كلمته: «أريد أن تمتلك مصر إرادتها فلا يملي عليها أحد إرادتها ولا تسيرها قوة رغم عنها أي كانت مصدرها، وأصرّ على ذلك، ويجب أن نمتلك غذائنا وسلاحنا ودوائنا، والأمر يحتاج إلى جهد وتكامل ووقت، وتحديات الماضي ظلت موجودة بنسب كبيرة، بقايا النظام السابق والدولة العميقة والفساد والإصرار على بقائه والوضع الاقتصادي الذي ورثناه والديمقراطية الجديدة، وبعض الدول في العالم لا يريدون امتلاك مصر إرادتها، ثورة المصريين ليست ثورة جياع بل امتلاك الإرادة، وثورة الحرية ودولة القانون والعدل والعدالة الاجتماعية وتوزيع الثروة بجد». وأكد أن الانتخابات الرئاسية كانت نزيهة شهد بها العالم، والمصريون أعلنوا بوضوح أنهم اختاروا رئيسًا بطريقة حرة، وأعلنوا طريق الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية. وأضاف: «29 يونيو 2012 خرجت في ميدان التحرير، وبايعت الشعب على أن أصون الوطن، وأعمل بكل طاقتي ليل نهار، لكي يستقر الوطن وينمو وأقسمت أمامكم وأمام الله في 29 يونيو، ورأيت في عيون الجميع بمصر رضا وقبول وفرحة بعرس الديمقراطية، والسبت 30 يونيو أقسمت في المحكمة الدستورية وجامعة القاهرة والهايكستب، والقوات المسلحة توجت جهدها العظيم وسلمت السلطة لرئيس مدني منتخب في التاريخ المصري». وقال الرئيس محمد مرسي: «أيها الشعب المصري العظيم، يا صاحب ثورة 25 يناير، أخاطبكم وأنا أعرف وأرى وأنتم تنتظرون كلمة بتوضيح الموقف، ولتعرفوا بلادنا فيها إيه». وتابع: «قبل الثورة كان فيه فساد وتزوير الانتخابات وظلم وعدوان على الإنسان وكرامته، وتأخرت مصر كثيرًا بسبب النظام السابق، الذي أجرم في هذا الوطن، قمنا بثورة عظيمة وسلمية، وبها شهداء دمهم غالي علينا ولم تكن ثورة دموية.. وأعمل ليل نهار حتى يستقر الوطن». |
مرسي: متمسك بالشرعية وأقف حاميًا لها وحياتي ثمنها [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قال الرئيس محمد مرسي إنه متمسك بالشرعية ويقف حاميًا لها وسيدفع حياته ثمنًا لها، وإنه لم يكن حريصًا على كرسي أو راغبًا في سلطة، يومًا ما، وأن هذا شيء بينه وبين ربه. وأضاف في كلمة للأمة، مساء الثلاثاء: «32 عائلة سيطروا على البلد، ومازلنا نحمل أوزارهم ويعوق ما نحلم به، وشباب مصر لهم حقوق كثيرة والفساد والتحديات كثيرة، وإن المشاكل الاقتصادية وتحرك الفسادين في كل اتجاه، وبنحاربه ولكن حجم التحدي كبير، وبرعاية المصريين لن يعود هؤلاء المفسدون، والمشاكل وبسبب التحديات وتقصيري لم أنجح في حل بعض المشاكل». وتابع: «قمنا بصياغة دستور عظيم، واستفتى الشعب عليه في 25 ديسمبر وأقر بأغلبية متوازنة، ثلثي الشعب المصري خرج لتأييد الدستور، وأصبح لدينا رئيس منتخب ودستور بإرادة الأمة، وهذه الشرعية هي الوحيدة التي تضمن لنا جميعًا إذا احترامنها لن يكون بيننا اقتتال أو اعتراك أو أي نوع من أنواع العنف، هناك من يستغل غضب الشباب المشروع في ظل الشرعية والديمقراطية، وقوى الإجرام القديم برموزهم لا يريدون الديمقراطية، والشعب لن يقبلهم لأنهم اتعودوا على التزوير وتهميش الشعب ومص دم الناس، هؤلاء يستغلون غضب الشباب المشروع وبعض أبناء مصر الكرام الذي يشعرون بمشاكل اقتصادية لمصر الفلول يقومون بالعنف والشغب». وقال الرئيس محمد مرسي: «بذلت جهد كبير خلال العام الماضي، واعترفت بتقصيري في بعض الأمور، وتحركت في كل الميادين لكي ننهض، ونقف، لأن النظام السابق أجرم في حق مصر». وأضاف في كلمة للأمة، مساء الثلاثاء: «أريد أن تمتلك مصر إرادتها فلا يملي عليها أحد أرادتها ولا تسيرها قوة رغم عنها أي كانت مصدرها، وأصر على ذلك، ويجب أن نمتلك غدائنا وسلاحنا ودوائنا، والأمر يحتاج إلى جهد وتكامل ووقت، وتحديات الماضي ظلت موجودة بنسب كبيرة، بقايا النظام السابق والدولة العميقة والفساد والإصرار على بقائه والوضع الاقتصادي الذي ورثناه والديمقراطية الجديدة، وبعض الدول في العالم لا يريدون امتلاك مصر إرادتها، ثورة المصريين ليست ثورة جياع بل امتلاك الإرادة، وثورة الحرية ودولة القانون والعدل والعدالة الاجتماعية وتوزيع الثروة بجد» وقال الرئيس محمد مرسي، إن الانتخابات الرئاسية كانت نزيهة شهد بها العالم، والمصريون أعلنوا بوضوح أنهم اختاروا رئيسًا بطريقة حرة، وأعلنوا طريق الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية. وأضاف: «29 يونيو 2012 خرجت في ميدان التحرير، وبايعت الشعب على أن أصون الوطن، وأعمل بكل طاقتي ليل نهار، لكي يستقر الوطن وينمو وأقسمت أمامكم وأمام الله في 29 يونيو، ورأيت في عيون الجميع بمصر رضا وقبول وفرحة بعرس الديمقراطية، والسبت 30 يونيو أقسمت في المحكمة الدستورية وجامعة القاهرة والهايكستب، والقوات المسلحة توجت جهدها العظيم وسلمت السلطة لرئيس مدني منتخب في التاريخ المصري». وتابع: «أيها الشعب المصري العظيم، يا صاحب ثورة 25 يناير، أخاطبكم وأنا أعرف وأرى وأنتم نتنتظرون كلمة بتوضيح الموقف، ولتعرفوا بلادنا فيه إيه». واكمل: «قبل الثورة كان فيه فساد وتزوير الانتخابات وظلم وعدوان على الإنسان وكرامته، وتأخرت مصر كثيرًا بسبب النظام السابق، الذي أجرم في هذا الوطن، قمنا بثورة عظيمة وسلمية، وبها شهداء دمهم غالي علينا ولم تكن ثورة دموية.. وأعمل ليل نهار حتى يستقر الوطن». |
مرسي: لم أكن حريصًا على كرسي ولست راغبًا في سلطة [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قال الرئيس محمد مرسي، إنه لم يكن حريصًا على كرسي أو راغبًا في سلطة، وقال: «32 عائلة سيطروا على البلد، ومازلنا نحمل أوزارهم ويعوق ما نحلم به، وشباب مصر لهم حقوق كثيرة والفساد والتحديات كثيرة، وإن المشاكل الاقتصادية وتحرك الفاسدين في كل اتجاه، وبنحاربه ولكن حجم التحدي كبير، وبرعاية المصريين لن يعود هؤلاء المفسدون، والمشاكل وبسبب التحديات وتقصيري لم أنجح في حل بعض المشاكل». وتابع في كلمة للأمة، مساء الثلاثاء: «قمنا بصياغة دستور عظيم، واستُفتي الشعب عليه في 25 ديسمبر وأقر بأغلبية متوازنة، ثلثا الشعب المصري خرج لتأييد الدستور، وأصبح لدينا رئيس منتخب ودستور بإرادة الأمة، وهذه الشرعية هي الوحيدة التي تضمن لنا جميعًا إذا احترمناها لن يكون بيننا اقتتال أو اعتراك أو أي نوع من أنواع العنف، هناك من يستغل غضب الشباب المشروع في ظل الشرعية والديمقراطية، وقوى الإجرام القديم برموزهم لا يريدون الديمقراطية، والشعب لن يقبلهم لأنهم اتعودوا على التزوير وتهميش الشعب ومص دم الناس، هؤلاء يستغلون غضب الشباب المشروع وبعض أبناء مصر الكرام الذي يشعرون بمشاكل اقتصادية لمصر الفلول يقومون بالعنف والشغب». وقال الرئيس محمد مرسي: «بذلت جهدًا كبيرًا خلال العام الماضي، واعترفت بتقصيري في بعض الأمور، وتحركت في كل الميادين لكي ننهض ونقف، لأن النظام السابق أجرم في حق مصر». وأضاف في كلمة للأمة، مساء الثلاثاء: «أريد أن تمتلك مصر إرادتها فلا يملي عليها أحد إرادتها ولا تُسيّرها قوة رغمًا عنها أي كانت مصدرها، وأصر على ذلك، ويجب أن نمتلك غداءنا وسلاحنا ودواءنا، والأمر يحتاج إلى جهد وتكامل ووقت، وتحديات الماضي ظلت موجودة بنسب كبيرة، بقايا النظام السابق والدولة العميقة والفساد والإصرار على بقائه والوضع الاقتصادي الذي ورثناه والديمقراطية الجديدة، وبعض الدول في العالم لا يريدون امتلاك مصر إرادتها، ثورة المصريين ليست ثورة جياع بل امتلاك الإرادة وثورة الحرية ودولة القانون والعدل والعدالة الاجتماعية وتوزيع الثروة بجد». وقال الرئيس محمد مرسي، إن الانتخابات الرئاسية كانت نزيهة شهد بها العالم، والمصريون أعلنوا بوضوح أنهم اختاروا رئيسًا بطريقة حرة، وأعلنوا طريق الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية. وأضاف: «29 يونيو 2012، خرجت في ميدان التحرير، وبايعت الشعب على أن أصون الوطن، وأعمل بكل طاقتي ليل نهار، لكي يستقر الوطن وينمو وأقسمت أمامكم وأمام الله في 29 يونيو، ورأيت في عيون الجميع بمصر رضا وقبولًا وفرحة بعرس الديمقراطية، والسبت 30 يونيو أقسمت في المحكمة الدستورية وجامعة القاهرة والهايكستب، والقوات المسلحة توجت جهدها العظيم وسلمت السلطة لرئيس مدني منتخب في التاريخ المصري». وتابع: «أيها الشعب المصري العظيم، يا صاحب ثورة 25 يناير، أخاطبكم وأنا أعرف وأرى وأنتم نتنتظرون كلمة بتوضيح الموقف، ولتعرفوا بلادنا فيه إيه». وأكمل: «قبل الثورة كان فيه فساد وتزوير الانتخابات وظلم وعدوان على الإنسان وكرامته، وتأخرت مصر كثيرًا بسبب النظام السابق، الذي أجرم في هذا الوطن، قمنا بثورة عظيمة وسلمية، وبها شهداء دمهم غالٍ علينا ولم تكن ثورة دموية.. وأعمل ليل نهار حتى يستقر الوطن». |
مرسي: أريد الحفاظ على الجيش.. ولن أسمح لأحد أن يسيء له [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قال الرئيس محمد مرسي: «أريد الحفاظ على الجيش الذي بنيناه بعرقنا ودمائنا، وعايز ولادنا يمتلكون إرادتهم ولن أسمح لأحد يسئ للجيش المصري، والأعادي يريدون الإساءة للجيش، وحافظوا على الجيش لأن ده خدنا وقت طويل لكي يكون بهذا الشكل القوي، وأوعوا تواجهوا وتستخدمون العنف معاه، أوعوا عنف بينكم وبين بعض أو قدام القوات المسلحة أو رجال الداخلية، والشرطة أمن الوطن في رقبتهم واستقراره، وتنفيذ القانون والقضاء على البلطجة، والجيش لحماية الأمن القومي وحدوده، والعنف وإراقة الدم فخ يريدون إيقاعنا فيه، وعلينا الصبر» وأكد الرئيس محمد مرسي أنه متمسك بالشرعية ويقف حاميًا لها وسيدفع حياته ثمنًا لها، وإنه لم يكن حريصًا على كرسي أو راغبًا في سلطة. وأضاف في كلمة للشعب ألقاها، مساء الثلاثاء، أن الشعب يريد أن ألتزم بالدستور والشرعية، وكنت ومازالت وسأظل متحملًا للمسؤولية، ودماء المصريين غالية وأقف ضد من يحاول بأي شكل إراقة الدماء أو يرتكب عنفًا، مضيفًا: «رسالتي إليكم جميعًا متمسك بالشرعية وأقف حاميًا لها، وإلى المؤيدين من كل التيارات الذين يحبون الديمقراطية وتقدم الاقتصاد والقضاء على الفساد، حافظوا على مصر والثورة عليها كلكم التي تعبنا فيها منذ سنتين ونصف، وأوعوا تضيع منكم، والتحدي كبير، وأزاي نحافظ على الثورة، ومضعش، ثورة يناير والحفاظ على الشرعية وتحقيق أهداف الثورة ثمنها حياتي كلها، أريد الحفاظ على الأطفال والبنات والأمهات والرجال». وتابع: «32 عائلة سيطروا على البلد، ومازلنا نحمل أوزارهم ويعوق ما نحلم به، وشباب مصر لهم حقوق كثيرة والفساد والتحديات كثيرة، وإن المشاكل الاقتصادية وتحرك الفسادين في كل اتجاه، وبنحاربه ولكن حجم التحدي كبير، وبرعاية المصريين لن يعود هؤلاء المفسدون، والمشاكل وبسبب التحديات وتقصيري لم أنجح في حل بعض المشاكل». واستطرد: «قمنا بصياغة دستور عظيم، واستفتى الشعب عليه في 25 ديسمبر وأقر بأغلبية متوازنة، ثلثي الشعب المصري خرج لتأييد الدستور، وأصبح لدينا رئيس منتخب ودستور بإرادة الأمة، وهذه الشرعية هي الوحيدة التي تضمن لنا جميعًا إذا احترامنها لن يكون بيننا اقتتال أو اعتراك أو أي نوع من أنواع العنف، هناك من يستغل غضب الشباب المشروع في ظل الشرعية والديمقراطية، وقوى الإجرام القديم برموزهم لا يريدون الديمقراطية، والشعب لن يقبلهم لأنهم اتعودوا على التزوير وتهميش الشعب ومص دم الناس، هؤلاء يستغلون غضب الشباب المشروع وبعض أبناء مصر الكرام الذي يشعرون بمشاكل اقتصادية لمصر الفلول يقومون بالعنف والشغب». وقال الرئيس محمد مرسي: «بذلت جهد كبير خلال العام الماضي، واعترفت بتقصيري في بعض الأمور، وتحركت في كل الميادين لكي ننهض، ونقف، لأن النظام السابق أجرم في حق مصر». وأضاف: «أريد أن تمتلك مصر إرادتها فلا يملي عليها أحد أرادتها ولا تسيرها قوة رغم عنها أي كانت مصدرها، وأصر على ذلك، ويجب أن نمتلك غدائنا وسلاحنا ودوائنا، والأمر يحتاج إلى جهد وتكامل ووقت، وتحديات الماضي ظلت موجودة بنسب كبيرة، بقايا النظام السابق والدولة العميقة والفساد والإصرار على بقائه والوضع الاقتصادي الذي ورثناه والديمقراطية الجديدة، وبعض الدول في العالم لا يريدون امتلاك مصر إرادتها، ثورة المصريين ليست ثورة جياع بل امتلاك الإرادة، وثورة الحرية ودولة القانون والعدل والعدالة الاجتماعية وتوزيع الثروة بجد» وقال الرئيس محمد مرسي، إن الانتخابات الرئاسية كانت نزيهة شهد بها العالم، والمصريون أعلنوا بوضوح أنهم اختاروا رئيسًا بطريقة حرة، وأعلنوا طريق الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية. وأضاف: «29 يونيو 2012 خرجت في ميدان التحرير، وبايعت الشعب على أن أصون الوطن، وأعمل بكل طاقتي ليل نهار، لكي يستقر الوطن وينمو وأقسمت أمامكم وأمام الله في 29 يونيو، ورأيت في عيون الجميع بمصر رضا وقبول وفرحة بعرس الديمقراطية، والسبت 30 يونيو أقسمت في المحكمة الدستورية وجامعة القاهرة والهايكستب، والقوات المسلحة توجت جهدها العظيم وسلمت السلطة لرئيس مدني منتخب في التاريخ المصري». وتابع: «أيها الشعب المصري العظيم، يا صاحب ثورة 25 يناير، أخاطبكم وأنا أعرف وأرى وأنتم نتنتظرون كلمة بتوضيح الموقف، ولتعرفوا بلادنا فيه إيه». وأكمل: «قبل الثورة كان فيه فساد وتزوير الانتخابات وظلم وعدوان على الإنسان وكرامته، وتأخرت مصر كثيرًا بسبب النظام السابق، الذي أجرم في هذا الوطن، قمنا بثورة عظيمة وسلمية، وبها شهداء دمهم غالي علينا ولم تكن ثورة دموية.. وأعمل ليل نهار حتى يستقر الوطن». |
عاجل : مرسي : اتمسك بالشرعية ومستعد لتقديم دمي في سبيلها ومتظاهرون يرفعون الاحذية اثناء خطابه [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] يافع نيوز – مصر- متابعات رفع المتظاهرون أمام قصر الاتحادية الأحذية أثناء مشاهدة خطاب الرئيس محمد مرسى الذى يبث عبر التلفزيون المصرى فى تعليقه على الأحدث التى تمر بها البلاد وخروج المتظاهرين للمطالبة برحيله والدعوة لإجراء انتخابات رئاسية مبكرة. وهتف المتظاهرون ” ارحل ، ارحل ” يسقط يسقط حكم المرشد” الشعب يريد اسقاط النظام” ثواراحرار هنكمل المشوار”. وقال الرئيس محمد مرسي، إن مصر الآن بهذا الشكل تقف شامخة عظيمة بأبنائها، تحافظ على “الشرعية”، ورئيسها يحافظ على “الشرعية”، ولا يملك غير ذلك، وينفذ ذلك بكل وضوح. وتابع مرسي، في كلمة وجهها للشعب قبل 17 ساعة من المهلة الممنوحة له من الجيش، “ولا يملك أحد أن يستخدم أي نوع من القوة أن يوجد شرعية أخرى، الدولة المصرية القوية بأبنائها ستنهض لمستقبل أفضل، وأؤكد لكم أن التمسك بالشرعية هو الذي سيقينا من أي فخ، ولا الطريق لاتجاه غامض، مستحيل أن يحدث ذلك، والثمن سيكون كبيرا، نحن نملك إرادتنا والثمن هو أولادنا وبناتنا”. وأوجه رسالة حب وتقدير لكل أبناء مصر، أدعو الجميع إلى التمسك بالشرعية معي، أن نقف سويا لنحافظ عليها، دون عنف أو سفك دماء، وهذا واجبي وحقكم، وكل مؤسسات الدولة، الشرعية بعد الله هي الواقي من أي أخطاء في المستقبل. لا أسمح أبدا أن أقبل أن يخرج علينا من يقول كلام مخالف للشرعية، أو يتخذ إجراءات دونها، وهذا مرفوض، ومصر باقية بشعبها بالشريعة، نتحاور نختلف لكن نتحرك إلى الأمام. وبعد يومين من بدء مظاهرات ثورة 30 يونيو، خرج الرئيس محمد مرسي ليلقي كلمة إلى الشعب المصري، طالت مدتها وخرجت عن سياقها أكثر من مرة. وللمرة الثانية في أقل من أسبوع، يبدأ خطاب مرسي في يوم، ويمتد حتى ينتهي في اليوم التالي، حيث بدأ خطابه الأسبوع الماضي، في التاسعة والنصف مساء الأربعاء الماضي 26 يونيو، وانتهى في الساعات الأولى من يوم الخميس 27 يونيو. وهذه المرة، بدأ خطابه الذي طال انتظاره، في الحادية عشرة و45 دقيقة تقريبا من مساء الثلاثاء 2 يوليو، واستمر وطال وامتد حتى الساعات الأولى من يوم الأربعاء 3 يوليو، وهو خطاب لم يصل إلى مستوى سقف المطالب التي ينادي بها الشارع. ونقلت صحيفة ” الوطن ” عن كشفت مصادر سيادية أن القوات المسلحة ستكتفي بمراقبة الأوضاع والتطورات اليوم ولن تصدر أي بيانات، لكنها ستحسم موقفها النهائي مساء غد في حال عدم مبادرة الرئيس باتخاذ قرار التنحي. وأكد المصدر أن الجيش سيعلن مساء الغد في بيان رسمي وقوفه مع إرادة الشعب وعزل مرسي، وإعلان بدء فترة انتقالية لن تتعدى ثمانية أشهر، تنتهي بإجراء انتخابات رئاسية. ” الاهرام – الوطن “ |
CNN: الإدارة الأمريكية تطالب بتنحى مرسى فوراً [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] يافع نيوز – اليوم السابع نقلت شبكة CNN الإخبارية الأمريكية عن مسئولين كبار فى الإدارة الأمريكية قولهم، اليوم الثلاثاء: “إن الرئيس مرسى عليه أن يتنحى عن السلطة فوراً”، حيث ذكر أحد المصادر: “نقول له يجب أن تجد طريقاً باتجاه الدعوة لانتخابات جديدة”، وتابع بقوله: “ربما هذا هو الطريق الوحيد لإنهاء الأزمة الراهنة”، بين نظام جماعة “الإخوان المسلمين” والمعارضة. وقالت المصادر إنه فى العديد من الاتصالات مع الرئيس مرسى ومساعديه، أكدت سفيرة الولايات المتحدة لدى مصر، آن باترسون، ومسئولون آخرون بالخارجية الأمريكية، أن المطالب التى يرفعها المصريون فى احتجاجاتهم، تتطابق إلى حد كبر مع الإصلاحات التى تطالب بها واشنطن وحلفائها منذ أسابيع. وأوضح أحد المسئولين بقوله: “نحاول أن يقوم الرئيس مرسى باختيار رئيس وزراء جديد، وتشكيل حكومة جديدة، وإقالة النائب العام.. هذا هو النوع من الإجراءات التى يحتاجها ليبرهن للمعارضة أنه رئيس لكل المصريين.. إلا أنه لم يقم بأى إجراء منها لإثبات ذلك”. وبينما ذكر المسئولون الأمريكيون أن أوباما كرر دعوة مرسى، خلال اتصال الاثنين، إلى القيام بتحرك ما، فقد أشاروا إلى أن الدستور المصرى لا يعطى للرئيس حق الدعوة لانتخابات جديدة، ولكنهم قالوا إنها قد تكون الوسيلة الوحيدة لإنهاء الأزمة السياسية الراهنة، التى تعصف بمصر. |
تصاعد الاشتباكات بين الأمن ومسلحين يعتلون أسطح عمارات في «بين السرايات» [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] صاعدت حدة الاشتباكات، فجر الأربعاء، بين قوات الأمن ومجهولين مسلحين اعتلوا أسطح العمارات بشارع ثروت، في منطقة بين السرايات بالجيزة. وتواجد اللواء عبد الموجود لطفي، مدير أمن الجيزة، ومحمد الشرقاوي، مدير مباحث الجيزة، في موقع الأحداث، وتبادلت أجهزة الأمن إطلاق النار مع المسلحين، ونجحت القوات في إبعاد الأهالي عن المواجهات بعد ساعات من الكر والفر. وفي السياق نفسه، نقلت الأجهزة الطبية، التابعة لمستشفى الشرطة بالعجوزة المقدم ساطع النعماني، نائب مأمور قسم بولاق، إلى غرفة العمليات بمستشفى الشرطة بالعجوزة، لإجراء عملية جراحية عاجلة له بعد إصابته بطلق ناري في عينيه جراء الاشتباكات. كان عدد من مدرعات الجيش وصلت إلى منطقة بين السرايات بالجيزة، في الساعات الأولى من صباح الأربعاء، لفض الاشتباكات، واحترقت 4 سيارات أمام سور جامعة القاهرة ، فيما لم تتمكن قوات الحماية المدنية من إطفاء الحريق بعد تعرضها لعدد من طلقات الرصاص من جانب المسلحين. وأعلنت وزارة الصحة والسكان، في بيان لها، فجر الأربعاء، ارتفاع عدد حالات الوفاة، في اشتباكات محيط جامعة القاهرة، إلى 16 شخصًا حتى الآن، بالإضافة إلى 200 مصاب. كانت اشتباكات عنيفة قد نشبت، مساء الثلاثاء، بين مؤيدين للرئيس محمد مرسي، المعتصمين بميدان نهضة مصر أمام جامعة القاهرة، ومجهولين، كما نشبت اشتباكات أخرى بين أهالي منطقة بين السرايات ومؤيدي مرسي. |
الساعة الآن 01:31 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
الحقوق محفوظة لدى منتديات مركز صوت الجنوب العربي (صبر) للحوار 2004-2012م