تمرد» تختار «بدر وشاهين وعبد العزيز» لتمثيلها في حوار «نقل السلطة» [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
مصادر: «خارطة الجيش» تتضمن «حل الشورى» وتغيير الدستور ورئيس جديد خلال أشهر [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
استقالة العامري فاروق وزير الرياضة ترفع عدد المستقيلين لـ6 [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
بالفيديو.. «الحرية والعدالة» ينشر لقطات للقاء مرسي و«السيسي» قبل «بيان الجيش» [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] نشر حزب الحرية والعدالة، في صفحته الرسمية على «فيس بوك»، الإثنين، فيديو بجودة منخفضة للقاء الدكتور محمد مرسي، رئيس الجمهورية، بالدكتور هشام قنديل، رئيس الوزراء، والفريق أول عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع، الإثنين. وقالت قناة «الجزيرة مباشر مصر» إن اللقاء كان قبل إصدار المجلس الأعلى للقوات المسلحة بيانه الأول، والذي أعلن فيه انحيازه لإرادة الشعب، وأمهل القوى السياسية 48 ساعة للتوافق. كانت الصفحة الرسمية للرئيس محمد مرسي على «فيس بوك»، مساء الإثنين، نشرت صورة للقاء، بعدما حددت القوات المسلحة، في بيان للقيادة العامة، الإثنين، مهلة 48 ساعة، لتلبية مطالب الشعب في مظاهرات 30 يونيو، وإلا ستتدخل وتعلن «خارطة مستقبل وإجراءات تشرف على تنفيذها». [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
متظاهرو «الإخوان» يشتبكون مع أهالي «بين السرايات» ويقتحمون جامعة القاهرة [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] نشبت اشتباكات عنيفة، مساء الثلاثاء، بالأسلحة النارية بين المتظاهرين المؤيدين للرئيس محمد مرسي، وأهالي منطقة بين السرايات بالقرب من جامعة القاهرة، بعد اعتداء المتظاهرين على مواطن من المنطقة مما دفع أقاربه للهجوم عليهم. واقتحم المتظاهرون بوابة كلية التجارة بجامعة القاهرة للحاق بأحد الأهالي، وأطلقوا النار عليه وعلى قوات الأمن، مما أدى لإصابة اثنين من أفراد الشرطة حاولا التصدي للاقتحام. |
عاااااااااااااااااااج ل إصابة 15 في اشتباكات بين مؤيدي ومعارضي مرسي ببنها |
مصادر لـ«الألمانية»: «البشير» يلغى زيارته لمصر بسبب «الاضطرابات» [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
إصابة 20 متظاهرًا في اشتباكات بين مؤيدي ومعارضي مرسي بغرب الإسكندرية |
إصابة 20 متظاهرًا في اشتباكات بين مؤيدي ومعارضي مرسي بغرب الإسكندرية [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] تصاعدت حدة الاشتباكات بين مؤيدي ومعارضي الرئيس محمد مرسي، مساء الثلاثاء، بمنطقة «الهانوفيل» غرب الإسكندرية، وتبادل الطرفان التراشق بالحجارة، والزجاجات الفارغة، وإطلاق أعيرة الخرطوش، مما أدى إلى إصابة حوالي 20 شخصًا بجروح، ورش خرطوش. وتم نقل المصابين إلى مستشفى العامرية العام، والميري، فيما قامت قوات الأمن المركزي بمحاولة فض الاشتباكات بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع. ونظمت جماعة الإخوان المسلمين مسيرة بـ«الكيلو 21» غرب الإسكندرية، الثلاثاء، ضمت حوالي 300 متظاهر معظمهم من البدو، وواصلت السير إلى أن وصلت إلى منطقة «أبويوسف» وحدثت اشتباكات مسلحة مع مجهولين. وقال مصدر أمني إن عناصر من القوات المسلحة تابعت خط سير المسيرة، بعد أن تلقت معلومات بتحرك عدد من الجهاديين المسلحين من منطقة العامرية غرب الإسكندرية باتجاه منطقة «الكيلو 21»، للانضمام للمسيرة التي دعت لها جماعة الإخوان المسلمين، وحزب الحرية والعدالة لدعم الرئيس محمد مرسي، مضيفًا أن قوة من القوات المسلحة تحركت، وقامت بمحاصرة المسلحين لضبطهم. ودعت جماعة الإخوان المسلمين لخروج مسيرتين لتأييد محمد مرسي، وأعلن أنس القاضي، المتحدث الرسمي للإخوان بالاسكندرية، عن تنظيم مسيرتين إحداهما بمنطقة سيدي بشر شرق الإسكندرية، والأخرى عند «الكيلو 21» بمنطقة غرب الإسكندرية. وفي منطقة سيدي بشر، تجمع حوالي 600 متظاهر من مؤيدى الرئيس، وحدثت احتكاكات بينهم وبين الأهالي الذين رفضوا هتافاتهم، وردد المتظاهرون هتافات ضد وزارة الداخلية، ووصفوها بالمتواطئة، والعميلة. وحددت القوات المسلحة، في بيان للقيادة العامة، الإثنين، مهلة 48 ساعة لتلبية مطالب الشعب في مظاهرات 30 يونيو، وإلا ستتدخل وتعلن عن «خارطة مستقبل وإجراءات تشرف على تنفيذها». وأكد البيان الذي أذاعه التليفزيون الرسمي أن الساحة المصرية شهدت، أمس مظاهرات وخروجًا لشعب مصر العظيم ليعبر عن رأيه وإرادته بشكل سلمى وحضارى غير مسبوق، و«رأى الجميع حركة الشعب المصرى وسمعوا صوته بأقصى درجات الاحترام والاهتمام»، مشددًا على أنه «من المحتم أن يتلقى الشعب رداً على حركته، وعلى ندائه من كل طرف يتحمل قدراً من المسؤولية في هذه الظروف الخطرة المحيطة بالوطن». |
اشتباكات بين مسيرة لـ«الإخوان» ومعارضين لمرسي بكفر الدوار |
مصدر أمني: قتيل و16 مصابًا باشتباكات بين مؤيدي ومعارضي مرسي بـ«الكيت كات» [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قالت مصدر أمني بمديرية أمن الجيزة، الثلاثاء، إن شخصًا لقي مصرعه وأصيب 16 آخرون في اشتباكات بين مؤيدي ومعارضي الرئيس محمد مرسي، بمنطقة الكيت كات بالجيزة، وتكثف الجهات الأمنية جهودها لاحتواء الموقف. وأوضح مصدر طبي بمستشفى الموظفين بإمبابة أن «المستشفى تلقى الجثة مصابة بطلق ناري و16 مصابا آخرين، وتم إجراء الإسعافات الأولية لهم». |
اشتباكات بين مسيرة لـ«الإخوان» ومعارضين لمرسي بكفر الدوار |
مفاوضات الساعات الأخيرة»: مرسي يطرح تغيير الحكومة.. والجيش يحبط مخطط اعتقالات [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] تسارعت وتيرة الأحداث خلال الساعات الأخيرة، قبل انقضاء المهلة التى حددتها القوات المسلحة للرئيس محمد مرسى من أجل تلبية مطالب الشعب والمقرر أن تنتهى فى الرابعة والنصف عصر الأربعاء. واصل الفريق أول عبدالفتاح السيسى، القائد العام، اجتماعاته بأعضاء المجلس الأعلى للقوات المسلحة، لتدارس الموقف على الصعيدين الشعبى والسياسي، فى ضوء ردود الفعل تجاه البيان الذى صدر عن القيادة العامة للقوات المسلحة، الإثنين، وغادر القائد العام مقر الأمانة العامة لوزارة الدفاع بعد ظهر الثلاثاء، إلى دار الحرس الجمهورى، للقاء الرئيس محمد مرسى، بناء على طلب الرئيس للمرة الثانية خلال 24 ساعة. وذكرت مصادر رسمية أن اللقاء الذى حضره الدكتور هشام قنديل، رئيس الوزراء، تركز على بحث سبل الخروج من الأزمة السياسية، وعلمت «المصرى اليوم» أن أقصى ما طرحه «مرسى» من مقترحات هو تغيير الحكومة وإقالة النائب العام «الذى عزلته محكمة النقض فعلاً» وإجراء تعديلات دستورية، وهو ما اعتبرته مصادر عسكرية أمراً لا يعكس رغبة لحل الأزمة، ولا يلبى الحد الأدنى من مطالب الجماهير. وعلمت «المصرى اليوم» أن الرأى استقر داخل جماعة الإخوان المسلمين على رفض تنحى الرئيس مرسى، أو طرح إجراء استفتاء شعبى على استمراره فى الرئاسة، أو تقديم أى مبادرات سياسية. واعتبر مصدر قيادي في الجماعة لـ«المصرى اليوم» بيان القوات المسلحة انقلابًا عسكريًا، وقال إن القواعد الشعبية للجماعة وحلفاءها الإسلاميين من أعضاء جبهة دعم الشرعية سوف يتصدون لأي إجراء تتخذه القوات المسلحة لعزل الرئيس، حتى لو كان ثمنه هو الاستشهاد، على حد قول المصدر. وعلى صعيد المعارضة السياسية، اتفقت جبهة الإنقاذ الوطنى وجبهة 30 يونيو على اختيار الدكتور محمد البرادعى، المنسق العام لجبهة الإنقاذ، ممثلاً لهما في التباحث مع قيادة القوات المسلحة على خارطة المستقبل التي تعتزم القيادة العامة طرحها والإشراف على تنفيذها فى حال انقضاء المهلة دون تنفيذ مطلب الشعب بتنحى الرئيس وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، كما قررت حركة تمرد اختيار 3 من قياداتها هم: محمود بدر وحسن شاهين ومحمد عبدالعزيز للانضمام للبرادعى فى مباحثاته مع الجيش. وعلمت «المصرى اليوم» أن الدكتور البرادعى بدأ منذ صباح الثلاثاء، اتصالاته بقيادة القوات المسلحة للتشاور، وذكرت مصادر فى جبهة الإنقاذ وحركة تمرد أن رؤيتهما تقوم على تكليف رئيس شرفى مؤقت للبلاد تختاره الجمعية العمومية للمحكمة الدستورية من بين أعضائها، وأن يتم تشكيل حكومة كفاءات لإدارة البلاد، ورشحت «الجبهة» و«الحركة» 3 شخصيات لرئاسة الحكومة، من بينهم د. محمد غنيم، ود. فاروق العقدة محافظ البنك المركزي السابق، على أن يتولى مجلس الدفاع الوطنى برئاسة الفريق أول «السيسى» الشؤون الدفاعية والأمنية للبلاد. وعلمت «المصري اليوم» أن القيادة العامة للقوات المسلحة لم تستقر على رأي نهائى بشأن خارطة المستقبل، وأنها سوف تجرى مشاورات مع ممثلى الفئات الجماهيرية والقوى السياسية قبل الإعلان عن الخارطة، غير أن هناك اتجاهاً قوياً لا يحبذ قصر مسؤولية الرئاسة على أحد قضاة الدستورية، ويرى إما تشكيل مجلس رئاسى أو مفوضية تمثل فيها مختلف الفئات والطوائف والتيارات وتضم ممثلاً للقوات المسلحة. وبينما يترقب الشعب المصرى فى الشوارع والميادين والمنازل البيان الثانى المرتقب للقوات المسلحة، المقرر إعلانه مساء الأربعاء، كشفت مصادر عسكرية لـ«المصرى اليوم» أن التصريحات التى أدلى بها الفريق أول «السيسى» يوم الأحد قبل الماضى، والتى تضمنت مهلة أسبوعاً للتوافق السياسى قبل حلول يوم 30 يونيو، جاءت بتوافق تام بين قيادات القوات المسلحة، وعقب اجتماع لمجلسها الأعلى صباح نفس اليوم، وقالت إن مبادرة قيادة القوات المسلحة بإنزال قوات الجيش فى الخامسة من صباح الأربعاء، وانتشارها فى مدن الجمهورية فى غضون أقل من ساعتين، تمت دون إخطار الرئيس مرسى، وأنها أحبطت خطة موضوعة لتنفيذ حملة اعتقالات واسعة ضد شخصيات سياسية وإعلامية وحملة إقالة لقيادات الجيش، كان من المقرر القيام بها بالتزامن مع خطاب الرئيس ليل الأربعاء. وأكدت المصادر أن بيان القيادة العامة الذى صدر يوم الأحد، كان متفقاً على إصداره قبلها بأسبوع، وأن الأفكار الرئيسية التى تضمنها كانت محل اتفاق بين القائد العام وأعضاء المجلس الأعلى فى اجتماعهم صباح الإثنين، ولم تتم إحاطة الرئيس مرسى بالبيان قبل إعلانه. |
اشتباكات بالأسلحة بين مؤيدي ومعارضي مرسي في «كابريتاج» حلوان |
اشتباكات بالأسلحة بين مؤيدي ومعارضي مرسي في «كابريتاج» حلوان [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قال مصدر أمني، الثلاثاء، إن اشتباكات تدور بالأسلحة النارية بين مؤيدي ومعارضي الرئيس محمد مرسي في منطقة «كابريتاج» بحلوان. يأتي هذا فيما ذكر النائب البرلماني السابق، مصطفي بكري، في صفحته على «فيس بوك»، مساء الثلاثاء، أن «4 جرحي ضحايا الإخوان وهم محمد سيد فتحي (العزبه القبلية) ومحمد خالد محمود (العزبة القبلية) ومحمد عصام محمد (المعادي) وآخر، هؤلاء سقطوا نتيجة غدر الإخوان في حلوان لمجرد قيامهم بتظاهرة سلمية ضد مرسي في ميدان الشهداء بحلوان». وتنظم القوى السياسية بالقاهرة والمحافظات مظاهرات للمطالبة بسحب الثقة من الرئيس محمد مرسي وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة. |
صفوت حجازي: متظاهرو «رابعة» 2.5 مليون.. ومرسي يحاول الاقتداء بالخلافة الراشدة [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قال الدكتور صفوت حجازي، الداعية الإسلامي، إن الأعداد في مظاهرات رابعة العدوية وصلت إلى 2.5 مليون شخص، موضحًا أنه لم تحدث أي مشاغبات ولا يجرؤ أي بلطجي على الاقتراب من المظاهرات. وأضاف «حجازي»، في لقائه ببرنامج «الحياة اليوم» على قناة «الحياة»، مساء الثلاثاء، أنه رجل إسلامي، وأن هناك فارقًا بين المسلم والإسلامي، فالأخير يسعى لتطبيق الشرعية وعودة الخلافة الراشدة، ويسعى للعدالة الاجتماعية وغيرها وفقًا للإسلام. وأوضح أن الرئيس محمد مرسي يحاول الاقتداء بالخلافة الراشدة، وأنه يحب الرئيس مرسي، مؤكدًا أنه لا يسعى إلى العنف وأنه لم يعرف عنه أي ممارسات شغب أو يحاكم من قبل، وأن من يقول إنه يهدد الشعب المصري فهو «مجنون». ولفت إلى أن المتظاهرين ضد مرسي جزء من الشعب، وأن هناك 17 محافظة بها حشود مؤيدة للرئيس مرسي، مشددًا على أن المتظاهرين بميدان التحرير أكثر ممن احتشدوا في ثورة يناير. وأشار إلى أنه لم يهدد الشعب المصري وأن اتهامه بالتحريض «غير صحيح»، مضيفًا: «ولو كان القضاء بيحاسب على التحريض كانت القنوات الفضائية أول من تعاقب». وشدد على أن الدم المصري حرام على الجميع، نافيًا انتماءه لجماعة الإخوان المسلمين، وأن لا أحد يملي عليه ما يقوله، مؤكدًا أن مرسي لو دعا لانتخابات رئاسية مبكرة فلن يقوم بانتخابه مرة أخرى. |
«الرئاسة»: نجري مشاورات لتحقيق المصالحة الوطنية |
«الحرية والعدالة»: خروج الملايين في 20 محافظة للتعبير عن رفض الانقلاب على الدستور [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قال الدكتور مراد علي، المستشار الإعلامي لحزب الحرية والعدالة، إن خروج الملايين، الثلاثاء، في مسيرات حاشدة في أكثر من 20 محافظة يعبر عن الرفض التام للمصريين لأي محاولة للانقلاب على الدستور، حسب قوله. وأضاف «علي»، في صفحته على «فيس بوك»، مساء الثلاثاء: «نعم هناك من هو غير راضٍ، عن أداء الحكومة، ولكن الجميع لن يقبل بالديكتاتورية والفساد». أشار المستشار الإعلامي لـ«الحرية والعدالة» إلى أن «الرسالة واضحة: مصر لن تعود إلى الوراء والتاريخ لن يتكرر». |
«الرئاسة»: نجري مشاورات لتحقيق المصالحة الوطنية [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قال الدكتور أيمن علي، المشرف على المركز الإعلامي برئاسة الجمهورية، مساء الثلاثاء، إن مؤسسة الرئاسة تجري مشاورات متواصلة لتحقيق المصالحة الوطنية والخروج من الأزمة السياسية الحالية. وأكد «علي»، في بيان له، أن نتائج المشاورات لم تتبلور بعد، نافيًا ما أذاعته وكالة رويترز للأنباء من أنه تم بالفعل التوصل إلى مجموعة من الاتفاقات أو خريطة طريق لحل الأزمة مع المعارضة، كما نفى ما أذاعته بعض الفضائيات، نقلًا عن محطة «سي إن إن»، من أن الإدارة الأمريكية نصحت الرئيس مرسي بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة وقال إن ذلك ليس له أساس من الصحة. وأوضح أيمن علي أن «لقاء الرئيس مرسي مع كل من رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع في وقت سابق، الثلاثاء، كان بغرض تأمين منشآت الدولة وحماية المتظاهرين، بالإضافة إلى التشاور حول المشهد الداخلي والأزمة السياسية التي تمر بها مصر حاليًا، ونفى «علي» وجود أي خلاف أثناء هذا اللقاء. |
مجلس الأمن: قلقون مما يحدث في مصر.. وملف الأزمة لم يعرض علينا بعد [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قالت رئيس مجلس الأمن الدولي، السفيرة روزماري ديكارلو، نائبة المندوبة الأمريكية الدائمة، لدى الأمم المتحدة، التي تتولى بلادها الرئاسة الدورية للمجلس، في يوليو الجاري، مساء الثلاثاء، إن «جميع أعضاء المجلس، يشعرون بالقلق إزاء الأحداث الجارية في مصر». وأضافت «روزماري»:«لا أود الحديث باسم أعضاء المجلس في هذا الموضوع، لكن من الواضح أن جميع الأعضاء يشعرون بالقلق، إزاء الأحداث في مصر». ونفت، رئيس المجلس، بشدة، خلال مؤتمر صحفي، الثلاثاء، بمناسبة تولي بلادها رئاسة أعمال المجلس لشهر يوليو، أن يكون ملف الأحداث الجارية في مصر حاليا مطروحا على طاولة أعمال المجلس، قائلة إن «ملف مصر غير مدرج على طاولة المجلس حتى الآن». |
مصادر: «خارطة الجيش» تتضمن مجلس انتقالي مدني.. أو تولي رئيس «الدستورية» الحكم |
مصادر: «خارطة الجيش» تتضمن مجلس انتقالي مدني.. أو تولي رئيس «الدستورية» الحكم [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قالت مصادر عسكرية لوكالة رويترز للأنباء، الثلاثاء، إن مسودة «خارطة الطريق» التي من المقرر أن يعلن عنها الجيش تتضمن تشكيل مجلس انتقالي أغلب أعضائه مدنيون من جماعات سياسية مختلفة، وخبراء لإدارة البلاد إلى حين وضع دستور جديد خلال شهور، فيما امتنعت المصادر عن التطرق إلى كيفية تصرف الجيش مع مرسي إذا رفض التنحي بهدوء. وأضافت المصادر أن «تشكيل المجلس سيعقبه إجراء انتخابات رئاسية مع إرجاء الانتخابات العامة إلى حين وضع شروط صارمة لاختيار المرشحين كما تعتزم القوات المسلحة بدء حوار مع جبهة الإنقاذ الوطني المعارضة وقوى سياسية ودينية ونشطاء من الشبان فور انقضاء المهلة التي حددتها للتوصل لاتفاق، الأربعاء». وأوضحت المصادر أنه «يمكن تعديل خارطة الطريق نتيجة لهذه المشاورات، وأنه من بين الشخصيات التي يمكن أن تتولى رئاسة الدولة مؤقتا رئيس المحكمة الدستورية الجديد، عدلي منصور». وأكدت المصادر العسكرية أن «الترتيبات الانتقالية الجديدة تختلف تمامًا عن خطة المجلس العسكري الذي أدار البلاد عقب تنحي الرئيس السابق، حسني مبارك في 11 فبراير 2011». وذكرت المصادر أن «القوات المسلحة تستعد للانتشار في شوارع القاهرة ومدن أخرى إذا لزم الأمر لمنع وقوع اشتباكات بين القوى السياسية المختلفة».. وأوضحت أن «مسودة خارطة الطريق تتضمن تغيير الدستور خلال أشهر، تعقبه انتخابات رئاسية، وأن تطبيق خارطة الطريق تتوقف على موافقة (جبهة الإنقاذ) المعارضة وقوى أخرى بعد انتهاء المهلة». وأكدت المصادر أن «القوات المسلحة ستعلق العمل بالدستور وتحل البرلمان الذي يسيطر عليه الإسلاميون بموجب مسودة خارطة طريق سياسية ستنفذ إذا لم يتوصل الرئيس محمد مرسي والمعارضة الليبرالية لاتفاق بحلول، الأربعاء». وأشارت إلى أن «المجلس الأعلى للقوات المسلحة ما زال يدرس التفاصيل والخطة الهادفة لحل الأزمة السياسية التي دفعت ملايين المحتجين للخروج إلى الشوارع، ومن الممكن إدخال تغييرات بناءً على التطورات السياسية والمشاورات». كانت القوات المسلحة أصدرت بيانا أمهلت فيه جميع الأطراف السياسية 48 ساعة كفرصة أخيرة لتحمل أعباء الظرف التاريخي الذي يمر به الوطن والذي لن يتسامح أو يغفر لأي قوى تقصر في تحمل مسؤولياتها. وأهابت القوات المسلحة بالجميع بأنه إذا لم تتحقق مطالب الشعب خلال المهلة المحددة فسوف يكون لزاماً عليها استناداً لمسؤوليتها الوطنية والتاريخية واحترامًا لمطالب شعب مصر العظيم أن تعلن عن خارطة مستقبل وإجراءات تشرف على تنفيذها وبمشاركة جميع الأطياف والاتجاهات الوطنية المخلصة، بما فيها الشباب الذي كان ولا يزال مفجرًا لثورته المجيدة. |
رئيس اتحاد الإذاعة والتلفزيون: بيان من الرئاسة بالتنسيق مع الجيش خلال ساعات [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قال شكري أبو عميرة، رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون، الثلاثاء، إن التليفزيون المصري ينتظر بث بيان من الرئاسة بالتنسيق مع القوات المسلحة خلال الساعات القليلة المقبلة. كانت القوات المسلحة أصدرت بيانا أمهلت فيه جميع الأطراف السياسية 48 ساعة كفرصة أخيرة لتحمل أعباء الظرف التاريخي الذي يمر به الوطن والذي لن يتسامح أو يغفر لأي قوى تقصر في تحمل مسؤولياتها. وأهابت القوات المسلحة بالجميع بأنه إذا لم تتحقق مطالب الشعب خلال المهلة المحددة فسوف يكون لزاماً عليها استناداً لمسؤوليتها الوطنية والتاريخية واحترامًا لمطالب شعب مصر العظيم أن تعلن عن خارطة مستقبل وإجراءات تشرف على تنفيذها وبمشاركة جميع الأطياف والاتجاهات الوطنية المخلصة، بما فيها الشباب الذي كان ولا يزال مفجرًا لثورته المجيدة. |
المتحث العسكري لاوجود لبيان مشرتك بين الرئاسة والقوات المسلحة |
المتحدث العسكري: لا صحة لما تم تداوله عن صدور بيان مشترك بين الرئاسة والجيش [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قال المتحدث العسكري، العقيد أركان حرب أحمد محمد علي، إنه لا صحة لما تداولته وسائل الإعلام عن صدور بيان مشترك بين الرئاسة والجيش إطلاقًا. كان شكري أبو عميرة، رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون، الثلاثاء، قال، وقت سابق، إن التليفزيون المصري ينتظر بث بيان من الرئاسة بالتنسيق مع القوات المسلحة خلال الساعات القليلة المقبلة. كانت القوات المسلحة أصدرت بيانًا أمهلت فيه جميع الأطراف السياسية 48 ساعة كفرصة أخيرة لتحمل أعباء الظرف التاريخي الذي يمر به الوطن والذي لن يتسامح أو يغفر لأي قوى تقصر في تحمل مسؤولياتها. وأهابت القوات المسلحة الجميع بأنه إذا لم تتحقق مطالب الشعب خلال المهلة المحددة فسوف يكون لزاماً عليها استناداً لمسؤوليتها الوطنية والتاريخية واحترامًا لمطالب شعب مصر العظيم أن تعلن عن خارطة مستقبل وإجراءات تشرف على تنفيذها وبمشاركة جميع الأطياف والاتجاهات الوطنية المخلصة، بما فيها الشباب الذي كان ولا يزال مفجرًا لثورته المجيدة. |
مصدر طبي: ارتفاع عدد القتلى إلى 7 في اشتباكات مؤيدي ومعارضي مرسي بالجيزة [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قالت مصادر طبية: إن 7 أشخاص قُتلوا، الثلاثاء، في اشتباكات بين مؤيدين ومعارضين للرئيس المصري محمد مرسي في منطقتي «بين السرايات» والكيت كات والنهضة والطالبية، وتم نقل جثامينهم إلى المستشفيات. وكشف التقرير الطبي المبدئي أن أحدهم توفي إثر إصابته بأزمة قلبية، أثناء وقوفه في منطقة الاشتباكات أمام جامعة القاهرة، وأن هناك قتيلين في اشتباكات بين السرايات وقتيلًا في الكيت كات. وقالت وزارة الصحة، مساء الثلاثاء، إن شخصًا لقي مصرعه وأصيب 72، في الاشتباكات التي وقعت بين المتظاهرين المعارضين والمؤيدين للرئيس محمد مرسي في محافظة الجيزة. |
مصادر أمنية: إبطال مفعول قنبلة أمام مقر «مكتب الإرشاد» في المقطم [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قالت مصادر أمنية رفيعة المستوى، مساء الثلاثاء، إن أجهزة الأمن في محافظة القاهرة تمكنت من إبطال مفعول قنبلة، أمام المقر العام لجماعة الإخوان المسلمين في منطقة المقطم، وتكثف تواجد قواتها ونشرت عدة أكمنة في محيط المنطقة، لتمشيطها والقبض على الجناة. وأضافت المصادر أنه تم اتخاذ الإجراءات اللازمة تجاه الواقعة، وتحرير محضر بالواقعة، أحيل إلى النيابة للتحقيق. |
رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون ينفي إصدار «بيان مشترك» بين الجيش والرئاسة [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قال شكري أبو عميرة، رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون، إن «ماسبيرو» التزم بتغطية جميع المظاهرات بحيادية وشفافية، معبرًا عن شكره وتقديره لقطاع الأخبار على تغطيته المميزة، حسب قوله. ونفى «أبو عميرة»، في مداخلة هاتفية لـ«الفضائية المصرية»، إصدار الرئاسة لـ«بيان مشترك» مع القوات المسلحة، مؤكدًا أن ما تردد لا أساس له من الصحة. من جانبه، قال المتحدث العسكري، العقيد أركان حرب أحمد محمد علي، إنه لا صحة لما تداولته وسائل الإعلام عن صدور بيان مشترك بين الرئاسة والجيش إطلاقًا. |
مرسي يعلن تمسكه بـ«الشرعية الدستورية» ويدعو القوات المسلحة لسحب «إنذارها» [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] أكد الدكتور محمد مرسي، رئيس الجمهورية، تمسكه بـ«الشرعية الدستورية»، معلنًا رفضه لأي محاولة للخروج عليها. ودعا مرسي، في حسابه على «تويتر»، مساء الثلاثاء، القوات المسلحة إلى سحب إنذارها، رافضًا أي إملاءات داخلية أو خارجية. وجاء في نص التدوينة بصيغة الغائب مصحوبة بـ«هاشتاج»، «#الرئيس»، «محمد مرسي يؤكد تمسكه بالشرعية الدستورية ويرفض أي محاولة للخروج عليها ويدعو القوات المسلحة سحب إنذارها ويرفض أي إملاءات داخلية أو خارجية». كانت القوات المسلحة أصدرت بيانًا أمهلت فيه جميع الأطراف السياسية 48 ساعة كفرصة أخيرة لتحمل أعباء الظرف التاريخي الذي يمر به الوطن والذي لن يتسامح أو يغفر لأي قوى تقصر في تحمل مسؤولياتها. وأهابت القوات المسلحة الجميع بأنه إذا لم تتحقق مطالب الشعب خلال المهلة المحددة فسوف يكون لزاماً عليها استناداً لمسؤوليتها الوطنية والتاريخية واحترامًا لمطالب شعب مصر العظيم أن تعلن عن خارطة مستقبل وإجراءات تشرف على تنفيذها وبمشاركة جميع الأطياف والاتجاهات الوطنية المخلصة، بما فيها الشباب الذي كان ولا يزال مفجرًا لثورته المجيدة. |
مصادر لـ«رويترز»: قلق الجيش من «حُكم مرسي» بلغ مداه بعد مؤتمر «نصرة سوريا» [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قالت مصادر عسكرية، مساء الثلاثاء، إن «قلق الجيش من الطريقة التي يحكم بها الرئيس محمد مرسي البلاد بلغ مداه عندما حضر الرئيس مؤتمر (نصرة سوريا)، الذي كان مكتظًا بمتشددين إسلاميين من أنصاره، دعوا خلاله إلى الجهاد في سوريا». وأضافت المصادر، رفيعة المستوى، في تصريحات خاصة لوكالة أنباء «رويترز»، أن «عددًا من المشاركين في اللقاء، الذي حدث يوم 15 يونيو، وصف الشيعة الذين يقاتلون إلى جانب الرئيس السوري بشار الأسد والمعارضين للرئيس محمد مرسي من غير الإسلاميين بأنهم كفار». وتابعت أن «مرسي نفسه دعا إلى تدخل خارجي في سوريا ضد الأسد، الأمر الذي أدّى إلى صدور توبيخ مبطن من الجيش، الذي أصدر بيانًا بدا وديًا، لكنه كان حاد اللهجة في اليوم التالي، وأكد خلاله أن دوره الوحيد هو حماية حدود مصر». |
«الداخلية» ترفع الحواجز الخرسانية الموجودة بمحيط «الوزارة» [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قال مصدر أمني مسؤول بوزارة الداخلية، إن أجهزة الأمن قامت، مساء الثلاثاء، بإزالة الحواجز الخرسانية الموجودة بشارعي «نوبار ومنصور» في محيط وزارة الداخلية. واحتشد العشرات من المتظاهرين أثناء إزالة الكتل الخرسانية، حاملين علم مصر، ومرددين «الشرطة والشعب إيد واحدة». وكان اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، صرح بأنه ستتم إزالة الحواجز الخرسانية التي تم وضعها بمحيط وزارة الداخلية بشكل تدريجي، مشيرًا إلى أنه سيبدأ في إزالة الحواجز الموجودة بشارعي «نوبار ومنصور». وأضاف وزير الداخلية، في تصريحات، الثلاثاء، أنه أصدر توجيهات للجهات المعنية بالوزارة برفع تلك الحواجز، بعدما أزيلت الحواجز النفسية بين المواطن ورجل الشرطة، في أعقاب انحياز وزارة الداخلية لإرادة شعب مصر العظيم الذي خرج في حشود أبهرت العالم أجمع. |
مرسي في خطابه للشعب: «أعمل ليل نهار حتى يستقر الوطن» [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] وجّه الرئيس محمد مرسي خطابًا للشعب المصري، مساء الثلاثاء، قال فيه: «أيها الشعب المصري العظيم، يا صاحب ثورة 25 يناير، أخاطبكم، وأنا أعرف وأرى وأنتم تنتظرون كلمة بتوضيح الموقف، ولتعرفوا بلادنا فيها إيه»، مؤكدًا أنه يعمل ليل نهار حتى يستقر الوطن. وأضاف: «قبل الثورة كان هناك فساد وتزوير الانتخابات وظلم وعدوان على الإنسان وكرامته، وتأخرت مصر كثيرًا بسبب النظام السابق الذي أجرم في هذا الوطن، قمنا بثورة عظيمة وسلمية، وبها شهداء دمهم غالٍ علينا ولم تكن ثورة دموية». |
مرسي: خرجت في ميدان التحرير وبايعت الشعب على أن أصون الوطن [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قال الرئيس محمد مرسي، إن الانتخابات الرئاسية كانت نزيهة شهد بها العالم، والمصريون أعلنوا بوضوح أنهم اختاروا رئيسًا بطريقة حرة، وأعلنوا طريق الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية. وأضاف في كلمة تليفزيونية وجهها للشعب، مساء الثلاثاء: «29 يونيو 2012 خرجت في ميدان التحرير، وبايعت الشعب على أن أصون الوطن، وأعمل بكل طاقتي ليل نهار، لكي يستقر الوطن وينمو وأقسمت أمامكم وأمام الله في 29 يونيو، ورأيت في عيون الجميع بمصر رضا وقبول وفرحة بعرس الديمقراطية، والسبت 30 يونيو أقسمت في المحكمة الدستورية وجامعة القاهرة والهايكستب، والقوات المسلحة توجت جهدها العظيم وسلمت السلطة لرئيس مدني منتخب في التاريخ المصري». قال الرئيس محمد مرسي: «أيها الشعب المصري العظيم، يا صاحب ثورة 25 يناير، أخاطبكم وأنا أعرف وأرى وأنتم نتنتظرون كلمة بتوضيح الموقف، ولتعرفوا بلادنا فيه إيه». وتابع: «قبل الثورة كان فيه فساد وتزوير الانتخابات وظلم وعدوان على الإنسان وكرامته، وتأخرت مصر كثيرًا بسبب النظام السابق، الذي أجرم في هذا الوطن، قمنا بثورة عظيمة وسلمية، وبها شهداء دمهم غالي علينا ولم تكن ثورة دموية.. وأعمل ليل نهار حتى يستقر الوطن». |
مرسي: لم أنجح في حل بعض المشكلات واعترفت بتقصيري [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قال الرئيس محمد مرسي في كلمة وجهها إلى الشعب، مساء الثلاثاء: «بذلت جهد كبير خلال العام الماضي، ولم أنجح في حل بعض المشكلات، واعترفت بتقصيري في بعض الأمور، وتحركت في كل الميادين لكي ننهض، ونقف، لأن النظام السابق أجرم في حق مصر». وأضاف في كلمته: «أريد أن تمتلك مصر إرادتها فلا يملي عليها أحد إرادتها ولا تسيرها قوة رغم عنها أي كانت مصدرها، وأصرّ على ذلك، ويجب أن نمتلك غذائنا وسلاحنا ودوائنا، والأمر يحتاج إلى جهد وتكامل ووقت، وتحديات الماضي ظلت موجودة بنسب كبيرة، بقايا النظام السابق والدولة العميقة والفساد والإصرار على بقائه والوضع الاقتصادي الذي ورثناه والديمقراطية الجديدة، وبعض الدول في العالم لا يريدون امتلاك مصر إرادتها، ثورة المصريين ليست ثورة جياع بل امتلاك الإرادة، وثورة الحرية ودولة القانون والعدل والعدالة الاجتماعية وتوزيع الثروة بجد». وأكد أن الانتخابات الرئاسية كانت نزيهة شهد بها العالم، والمصريون أعلنوا بوضوح أنهم اختاروا رئيسًا بطريقة حرة، وأعلنوا طريق الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية. وأضاف: «29 يونيو 2012 خرجت في ميدان التحرير، وبايعت الشعب على أن أصون الوطن، وأعمل بكل طاقتي ليل نهار، لكي يستقر الوطن وينمو وأقسمت أمامكم وأمام الله في 29 يونيو، ورأيت في عيون الجميع بمصر رضا وقبول وفرحة بعرس الديمقراطية، والسبت 30 يونيو أقسمت في المحكمة الدستورية وجامعة القاهرة والهايكستب، والقوات المسلحة توجت جهدها العظيم وسلمت السلطة لرئيس مدني منتخب في التاريخ المصري». وقال الرئيس محمد مرسي: «أيها الشعب المصري العظيم، يا صاحب ثورة 25 يناير، أخاطبكم وأنا أعرف وأرى وأنتم تنتظرون كلمة بتوضيح الموقف، ولتعرفوا بلادنا فيها إيه». وتابع: «قبل الثورة كان فيه فساد وتزوير الانتخابات وظلم وعدوان على الإنسان وكرامته، وتأخرت مصر كثيرًا بسبب النظام السابق، الذي أجرم في هذا الوطن، قمنا بثورة عظيمة وسلمية، وبها شهداء دمهم غالي علينا ولم تكن ثورة دموية.. وأعمل ليل نهار حتى يستقر الوطن». |
مرسي: متمسك بالشرعية وأقف حاميًا لها وحياتي ثمنها [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قال الرئيس محمد مرسي إنه متمسك بالشرعية ويقف حاميًا لها وسيدفع حياته ثمنًا لها، وإنه لم يكن حريصًا على كرسي أو راغبًا في سلطة، يومًا ما، وأن هذا شيء بينه وبين ربه. وأضاف في كلمة للأمة، مساء الثلاثاء: «32 عائلة سيطروا على البلد، ومازلنا نحمل أوزارهم ويعوق ما نحلم به، وشباب مصر لهم حقوق كثيرة والفساد والتحديات كثيرة، وإن المشاكل الاقتصادية وتحرك الفسادين في كل اتجاه، وبنحاربه ولكن حجم التحدي كبير، وبرعاية المصريين لن يعود هؤلاء المفسدون، والمشاكل وبسبب التحديات وتقصيري لم أنجح في حل بعض المشاكل». وتابع: «قمنا بصياغة دستور عظيم، واستفتى الشعب عليه في 25 ديسمبر وأقر بأغلبية متوازنة، ثلثي الشعب المصري خرج لتأييد الدستور، وأصبح لدينا رئيس منتخب ودستور بإرادة الأمة، وهذه الشرعية هي الوحيدة التي تضمن لنا جميعًا إذا احترامنها لن يكون بيننا اقتتال أو اعتراك أو أي نوع من أنواع العنف، هناك من يستغل غضب الشباب المشروع في ظل الشرعية والديمقراطية، وقوى الإجرام القديم برموزهم لا يريدون الديمقراطية، والشعب لن يقبلهم لأنهم اتعودوا على التزوير وتهميش الشعب ومص دم الناس، هؤلاء يستغلون غضب الشباب المشروع وبعض أبناء مصر الكرام الذي يشعرون بمشاكل اقتصادية لمصر الفلول يقومون بالعنف والشغب». وقال الرئيس محمد مرسي: «بذلت جهد كبير خلال العام الماضي، واعترفت بتقصيري في بعض الأمور، وتحركت في كل الميادين لكي ننهض، ونقف، لأن النظام السابق أجرم في حق مصر». وأضاف في كلمة للأمة، مساء الثلاثاء: «أريد أن تمتلك مصر إرادتها فلا يملي عليها أحد أرادتها ولا تسيرها قوة رغم عنها أي كانت مصدرها، وأصر على ذلك، ويجب أن نمتلك غدائنا وسلاحنا ودوائنا، والأمر يحتاج إلى جهد وتكامل ووقت، وتحديات الماضي ظلت موجودة بنسب كبيرة، بقايا النظام السابق والدولة العميقة والفساد والإصرار على بقائه والوضع الاقتصادي الذي ورثناه والديمقراطية الجديدة، وبعض الدول في العالم لا يريدون امتلاك مصر إرادتها، ثورة المصريين ليست ثورة جياع بل امتلاك الإرادة، وثورة الحرية ودولة القانون والعدل والعدالة الاجتماعية وتوزيع الثروة بجد» وقال الرئيس محمد مرسي، إن الانتخابات الرئاسية كانت نزيهة شهد بها العالم، والمصريون أعلنوا بوضوح أنهم اختاروا رئيسًا بطريقة حرة، وأعلنوا طريق الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية. وأضاف: «29 يونيو 2012 خرجت في ميدان التحرير، وبايعت الشعب على أن أصون الوطن، وأعمل بكل طاقتي ليل نهار، لكي يستقر الوطن وينمو وأقسمت أمامكم وأمام الله في 29 يونيو، ورأيت في عيون الجميع بمصر رضا وقبول وفرحة بعرس الديمقراطية، والسبت 30 يونيو أقسمت في المحكمة الدستورية وجامعة القاهرة والهايكستب، والقوات المسلحة توجت جهدها العظيم وسلمت السلطة لرئيس مدني منتخب في التاريخ المصري». وتابع: «أيها الشعب المصري العظيم، يا صاحب ثورة 25 يناير، أخاطبكم وأنا أعرف وأرى وأنتم نتنتظرون كلمة بتوضيح الموقف، ولتعرفوا بلادنا فيه إيه». واكمل: «قبل الثورة كان فيه فساد وتزوير الانتخابات وظلم وعدوان على الإنسان وكرامته، وتأخرت مصر كثيرًا بسبب النظام السابق، الذي أجرم في هذا الوطن، قمنا بثورة عظيمة وسلمية، وبها شهداء دمهم غالي علينا ولم تكن ثورة دموية.. وأعمل ليل نهار حتى يستقر الوطن». |
مرسي: لم أكن حريصًا على كرسي ولست راغبًا في سلطة [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قال الرئيس محمد مرسي، إنه لم يكن حريصًا على كرسي أو راغبًا في سلطة، وقال: «32 عائلة سيطروا على البلد، ومازلنا نحمل أوزارهم ويعوق ما نحلم به، وشباب مصر لهم حقوق كثيرة والفساد والتحديات كثيرة، وإن المشاكل الاقتصادية وتحرك الفاسدين في كل اتجاه، وبنحاربه ولكن حجم التحدي كبير، وبرعاية المصريين لن يعود هؤلاء المفسدون، والمشاكل وبسبب التحديات وتقصيري لم أنجح في حل بعض المشاكل». وتابع في كلمة للأمة، مساء الثلاثاء: «قمنا بصياغة دستور عظيم، واستُفتي الشعب عليه في 25 ديسمبر وأقر بأغلبية متوازنة، ثلثا الشعب المصري خرج لتأييد الدستور، وأصبح لدينا رئيس منتخب ودستور بإرادة الأمة، وهذه الشرعية هي الوحيدة التي تضمن لنا جميعًا إذا احترمناها لن يكون بيننا اقتتال أو اعتراك أو أي نوع من أنواع العنف، هناك من يستغل غضب الشباب المشروع في ظل الشرعية والديمقراطية، وقوى الإجرام القديم برموزهم لا يريدون الديمقراطية، والشعب لن يقبلهم لأنهم اتعودوا على التزوير وتهميش الشعب ومص دم الناس، هؤلاء يستغلون غضب الشباب المشروع وبعض أبناء مصر الكرام الذي يشعرون بمشاكل اقتصادية لمصر الفلول يقومون بالعنف والشغب». وقال الرئيس محمد مرسي: «بذلت جهدًا كبيرًا خلال العام الماضي، واعترفت بتقصيري في بعض الأمور، وتحركت في كل الميادين لكي ننهض ونقف، لأن النظام السابق أجرم في حق مصر». وأضاف في كلمة للأمة، مساء الثلاثاء: «أريد أن تمتلك مصر إرادتها فلا يملي عليها أحد إرادتها ولا تُسيّرها قوة رغمًا عنها أي كانت مصدرها، وأصر على ذلك، ويجب أن نمتلك غداءنا وسلاحنا ودواءنا، والأمر يحتاج إلى جهد وتكامل ووقت، وتحديات الماضي ظلت موجودة بنسب كبيرة، بقايا النظام السابق والدولة العميقة والفساد والإصرار على بقائه والوضع الاقتصادي الذي ورثناه والديمقراطية الجديدة، وبعض الدول في العالم لا يريدون امتلاك مصر إرادتها، ثورة المصريين ليست ثورة جياع بل امتلاك الإرادة وثورة الحرية ودولة القانون والعدل والعدالة الاجتماعية وتوزيع الثروة بجد». وقال الرئيس محمد مرسي، إن الانتخابات الرئاسية كانت نزيهة شهد بها العالم، والمصريون أعلنوا بوضوح أنهم اختاروا رئيسًا بطريقة حرة، وأعلنوا طريق الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية. وأضاف: «29 يونيو 2012، خرجت في ميدان التحرير، وبايعت الشعب على أن أصون الوطن، وأعمل بكل طاقتي ليل نهار، لكي يستقر الوطن وينمو وأقسمت أمامكم وأمام الله في 29 يونيو، ورأيت في عيون الجميع بمصر رضا وقبولًا وفرحة بعرس الديمقراطية، والسبت 30 يونيو أقسمت في المحكمة الدستورية وجامعة القاهرة والهايكستب، والقوات المسلحة توجت جهدها العظيم وسلمت السلطة لرئيس مدني منتخب في التاريخ المصري». وتابع: «أيها الشعب المصري العظيم، يا صاحب ثورة 25 يناير، أخاطبكم وأنا أعرف وأرى وأنتم نتنتظرون كلمة بتوضيح الموقف، ولتعرفوا بلادنا فيه إيه». وأكمل: «قبل الثورة كان فيه فساد وتزوير الانتخابات وظلم وعدوان على الإنسان وكرامته، وتأخرت مصر كثيرًا بسبب النظام السابق، الذي أجرم في هذا الوطن، قمنا بثورة عظيمة وسلمية، وبها شهداء دمهم غالٍ علينا ولم تكن ثورة دموية.. وأعمل ليل نهار حتى يستقر الوطن». |
مرسي: أريد الحفاظ على الجيش.. ولن أسمح لأحد أن يسيء له [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قال الرئيس محمد مرسي: «أريد الحفاظ على الجيش الذي بنيناه بعرقنا ودمائنا، وعايز ولادنا يمتلكون إرادتهم ولن أسمح لأحد يسئ للجيش المصري، والأعادي يريدون الإساءة للجيش، وحافظوا على الجيش لأن ده خدنا وقت طويل لكي يكون بهذا الشكل القوي، وأوعوا تواجهوا وتستخدمون العنف معاه، أوعوا عنف بينكم وبين بعض أو قدام القوات المسلحة أو رجال الداخلية، والشرطة أمن الوطن في رقبتهم واستقراره، وتنفيذ القانون والقضاء على البلطجة، والجيش لحماية الأمن القومي وحدوده، والعنف وإراقة الدم فخ يريدون إيقاعنا فيه، وعلينا الصبر» وأكد الرئيس محمد مرسي أنه متمسك بالشرعية ويقف حاميًا لها وسيدفع حياته ثمنًا لها، وإنه لم يكن حريصًا على كرسي أو راغبًا في سلطة. وأضاف في كلمة للشعب ألقاها، مساء الثلاثاء، أن الشعب يريد أن ألتزم بالدستور والشرعية، وكنت ومازالت وسأظل متحملًا للمسؤولية، ودماء المصريين غالية وأقف ضد من يحاول بأي شكل إراقة الدماء أو يرتكب عنفًا، مضيفًا: «رسالتي إليكم جميعًا متمسك بالشرعية وأقف حاميًا لها، وإلى المؤيدين من كل التيارات الذين يحبون الديمقراطية وتقدم الاقتصاد والقضاء على الفساد، حافظوا على مصر والثورة عليها كلكم التي تعبنا فيها منذ سنتين ونصف، وأوعوا تضيع منكم، والتحدي كبير، وأزاي نحافظ على الثورة، ومضعش، ثورة يناير والحفاظ على الشرعية وتحقيق أهداف الثورة ثمنها حياتي كلها، أريد الحفاظ على الأطفال والبنات والأمهات والرجال». وتابع: «32 عائلة سيطروا على البلد، ومازلنا نحمل أوزارهم ويعوق ما نحلم به، وشباب مصر لهم حقوق كثيرة والفساد والتحديات كثيرة، وإن المشاكل الاقتصادية وتحرك الفسادين في كل اتجاه، وبنحاربه ولكن حجم التحدي كبير، وبرعاية المصريين لن يعود هؤلاء المفسدون، والمشاكل وبسبب التحديات وتقصيري لم أنجح في حل بعض المشاكل». واستطرد: «قمنا بصياغة دستور عظيم، واستفتى الشعب عليه في 25 ديسمبر وأقر بأغلبية متوازنة، ثلثي الشعب المصري خرج لتأييد الدستور، وأصبح لدينا رئيس منتخب ودستور بإرادة الأمة، وهذه الشرعية هي الوحيدة التي تضمن لنا جميعًا إذا احترامنها لن يكون بيننا اقتتال أو اعتراك أو أي نوع من أنواع العنف، هناك من يستغل غضب الشباب المشروع في ظل الشرعية والديمقراطية، وقوى الإجرام القديم برموزهم لا يريدون الديمقراطية، والشعب لن يقبلهم لأنهم اتعودوا على التزوير وتهميش الشعب ومص دم الناس، هؤلاء يستغلون غضب الشباب المشروع وبعض أبناء مصر الكرام الذي يشعرون بمشاكل اقتصادية لمصر الفلول يقومون بالعنف والشغب». وقال الرئيس محمد مرسي: «بذلت جهد كبير خلال العام الماضي، واعترفت بتقصيري في بعض الأمور، وتحركت في كل الميادين لكي ننهض، ونقف، لأن النظام السابق أجرم في حق مصر». وأضاف: «أريد أن تمتلك مصر إرادتها فلا يملي عليها أحد أرادتها ولا تسيرها قوة رغم عنها أي كانت مصدرها، وأصر على ذلك، ويجب أن نمتلك غدائنا وسلاحنا ودوائنا، والأمر يحتاج إلى جهد وتكامل ووقت، وتحديات الماضي ظلت موجودة بنسب كبيرة، بقايا النظام السابق والدولة العميقة والفساد والإصرار على بقائه والوضع الاقتصادي الذي ورثناه والديمقراطية الجديدة، وبعض الدول في العالم لا يريدون امتلاك مصر إرادتها، ثورة المصريين ليست ثورة جياع بل امتلاك الإرادة، وثورة الحرية ودولة القانون والعدل والعدالة الاجتماعية وتوزيع الثروة بجد» وقال الرئيس محمد مرسي، إن الانتخابات الرئاسية كانت نزيهة شهد بها العالم، والمصريون أعلنوا بوضوح أنهم اختاروا رئيسًا بطريقة حرة، وأعلنوا طريق الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية. وأضاف: «29 يونيو 2012 خرجت في ميدان التحرير، وبايعت الشعب على أن أصون الوطن، وأعمل بكل طاقتي ليل نهار، لكي يستقر الوطن وينمو وأقسمت أمامكم وأمام الله في 29 يونيو، ورأيت في عيون الجميع بمصر رضا وقبول وفرحة بعرس الديمقراطية، والسبت 30 يونيو أقسمت في المحكمة الدستورية وجامعة القاهرة والهايكستب، والقوات المسلحة توجت جهدها العظيم وسلمت السلطة لرئيس مدني منتخب في التاريخ المصري». وتابع: «أيها الشعب المصري العظيم، يا صاحب ثورة 25 يناير، أخاطبكم وأنا أعرف وأرى وأنتم نتنتظرون كلمة بتوضيح الموقف، ولتعرفوا بلادنا فيه إيه». وأكمل: «قبل الثورة كان فيه فساد وتزوير الانتخابات وظلم وعدوان على الإنسان وكرامته، وتأخرت مصر كثيرًا بسبب النظام السابق، الذي أجرم في هذا الوطن، قمنا بثورة عظيمة وسلمية، وبها شهداء دمهم غالي علينا ولم تكن ثورة دموية.. وأعمل ليل نهار حتى يستقر الوطن». |
عاجل : مرسي : اتمسك بالشرعية ومستعد لتقديم دمي في سبيلها ومتظاهرون يرفعون الاحذية اثناء خطابه [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] يافع نيوز – مصر- متابعات رفع المتظاهرون أمام قصر الاتحادية الأحذية أثناء مشاهدة خطاب الرئيس محمد مرسى الذى يبث عبر التلفزيون المصرى فى تعليقه على الأحدث التى تمر بها البلاد وخروج المتظاهرين للمطالبة برحيله والدعوة لإجراء انتخابات رئاسية مبكرة. وهتف المتظاهرون ” ارحل ، ارحل ” يسقط يسقط حكم المرشد” الشعب يريد اسقاط النظام” ثواراحرار هنكمل المشوار”. وقال الرئيس محمد مرسي، إن مصر الآن بهذا الشكل تقف شامخة عظيمة بأبنائها، تحافظ على “الشرعية”، ورئيسها يحافظ على “الشرعية”، ولا يملك غير ذلك، وينفذ ذلك بكل وضوح. وتابع مرسي، في كلمة وجهها للشعب قبل 17 ساعة من المهلة الممنوحة له من الجيش، “ولا يملك أحد أن يستخدم أي نوع من القوة أن يوجد شرعية أخرى، الدولة المصرية القوية بأبنائها ستنهض لمستقبل أفضل، وأؤكد لكم أن التمسك بالشرعية هو الذي سيقينا من أي فخ، ولا الطريق لاتجاه غامض، مستحيل أن يحدث ذلك، والثمن سيكون كبيرا، نحن نملك إرادتنا والثمن هو أولادنا وبناتنا”. وأوجه رسالة حب وتقدير لكل أبناء مصر، أدعو الجميع إلى التمسك بالشرعية معي، أن نقف سويا لنحافظ عليها، دون عنف أو سفك دماء، وهذا واجبي وحقكم، وكل مؤسسات الدولة، الشرعية بعد الله هي الواقي من أي أخطاء في المستقبل. لا أسمح أبدا أن أقبل أن يخرج علينا من يقول كلام مخالف للشرعية، أو يتخذ إجراءات دونها، وهذا مرفوض، ومصر باقية بشعبها بالشريعة، نتحاور نختلف لكن نتحرك إلى الأمام. وبعد يومين من بدء مظاهرات ثورة 30 يونيو، خرج الرئيس محمد مرسي ليلقي كلمة إلى الشعب المصري، طالت مدتها وخرجت عن سياقها أكثر من مرة. وللمرة الثانية في أقل من أسبوع، يبدأ خطاب مرسي في يوم، ويمتد حتى ينتهي في اليوم التالي، حيث بدأ خطابه الأسبوع الماضي، في التاسعة والنصف مساء الأربعاء الماضي 26 يونيو، وانتهى في الساعات الأولى من يوم الخميس 27 يونيو. وهذه المرة، بدأ خطابه الذي طال انتظاره، في الحادية عشرة و45 دقيقة تقريبا من مساء الثلاثاء 2 يوليو، واستمر وطال وامتد حتى الساعات الأولى من يوم الأربعاء 3 يوليو، وهو خطاب لم يصل إلى مستوى سقف المطالب التي ينادي بها الشارع. ونقلت صحيفة ” الوطن ” عن كشفت مصادر سيادية أن القوات المسلحة ستكتفي بمراقبة الأوضاع والتطورات اليوم ولن تصدر أي بيانات، لكنها ستحسم موقفها النهائي مساء غد في حال عدم مبادرة الرئيس باتخاذ قرار التنحي. وأكد المصدر أن الجيش سيعلن مساء الغد في بيان رسمي وقوفه مع إرادة الشعب وعزل مرسي، وإعلان بدء فترة انتقالية لن تتعدى ثمانية أشهر، تنتهي بإجراء انتخابات رئاسية. ” الاهرام – الوطن “ |
CNN: الإدارة الأمريكية تطالب بتنحى مرسى فوراً [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] يافع نيوز – اليوم السابع نقلت شبكة CNN الإخبارية الأمريكية عن مسئولين كبار فى الإدارة الأمريكية قولهم، اليوم الثلاثاء: “إن الرئيس مرسى عليه أن يتنحى عن السلطة فوراً”، حيث ذكر أحد المصادر: “نقول له يجب أن تجد طريقاً باتجاه الدعوة لانتخابات جديدة”، وتابع بقوله: “ربما هذا هو الطريق الوحيد لإنهاء الأزمة الراهنة”، بين نظام جماعة “الإخوان المسلمين” والمعارضة. وقالت المصادر إنه فى العديد من الاتصالات مع الرئيس مرسى ومساعديه، أكدت سفيرة الولايات المتحدة لدى مصر، آن باترسون، ومسئولون آخرون بالخارجية الأمريكية، أن المطالب التى يرفعها المصريون فى احتجاجاتهم، تتطابق إلى حد كبر مع الإصلاحات التى تطالب بها واشنطن وحلفائها منذ أسابيع. وأوضح أحد المسئولين بقوله: “نحاول أن يقوم الرئيس مرسى باختيار رئيس وزراء جديد، وتشكيل حكومة جديدة، وإقالة النائب العام.. هذا هو النوع من الإجراءات التى يحتاجها ليبرهن للمعارضة أنه رئيس لكل المصريين.. إلا أنه لم يقم بأى إجراء منها لإثبات ذلك”. وبينما ذكر المسئولون الأمريكيون أن أوباما كرر دعوة مرسى، خلال اتصال الاثنين، إلى القيام بتحرك ما، فقد أشاروا إلى أن الدستور المصرى لا يعطى للرئيس حق الدعوة لانتخابات جديدة، ولكنهم قالوا إنها قد تكون الوسيلة الوحيدة لإنهاء الأزمة السياسية الراهنة، التى تعصف بمصر. |
تصاعد الاشتباكات بين الأمن ومسلحين يعتلون أسطح عمارات في «بين السرايات» [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] صاعدت حدة الاشتباكات، فجر الأربعاء، بين قوات الأمن ومجهولين مسلحين اعتلوا أسطح العمارات بشارع ثروت، في منطقة بين السرايات بالجيزة. وتواجد اللواء عبد الموجود لطفي، مدير أمن الجيزة، ومحمد الشرقاوي، مدير مباحث الجيزة، في موقع الأحداث، وتبادلت أجهزة الأمن إطلاق النار مع المسلحين، ونجحت القوات في إبعاد الأهالي عن المواجهات بعد ساعات من الكر والفر. وفي السياق نفسه، نقلت الأجهزة الطبية، التابعة لمستشفى الشرطة بالعجوزة المقدم ساطع النعماني، نائب مأمور قسم بولاق، إلى غرفة العمليات بمستشفى الشرطة بالعجوزة، لإجراء عملية جراحية عاجلة له بعد إصابته بطلق ناري في عينيه جراء الاشتباكات. كان عدد من مدرعات الجيش وصلت إلى منطقة بين السرايات بالجيزة، في الساعات الأولى من صباح الأربعاء، لفض الاشتباكات، واحترقت 4 سيارات أمام سور جامعة القاهرة ، فيما لم تتمكن قوات الحماية المدنية من إطفاء الحريق بعد تعرضها لعدد من طلقات الرصاص من جانب المسلحين. وأعلنت وزارة الصحة والسكان، في بيان لها، فجر الأربعاء، ارتفاع عدد حالات الوفاة، في اشتباكات محيط جامعة القاهرة، إلى 16 شخصًا حتى الآن، بالإضافة إلى 200 مصاب. كانت اشتباكات عنيفة قد نشبت، مساء الثلاثاء، بين مؤيدين للرئيس محمد مرسي، المعتصمين بميدان نهضة مصر أمام جامعة القاهرة، ومجهولين، كما نشبت اشتباكات أخرى بين أهالي منطقة بين السرايات ومؤيدي مرسي. |
الساعة الآن 10:17 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
الحقوق محفوظة لدى منتديات مركز صوت الجنوب العربي (صبر) للحوار 2004-2012م