شكراً لك تميمي ...
هذه قصة من بين ملايين القصص التي تروي معاناة الجنوبي في أرضه ووطنه المحتل
وكأن لسان حالنا يقول ...
نُفيتُ وأستوطن الأغراب في بلدي .... ودمروا كل أشيائي الحبيباتي
كان الله في عونك يابن مزروع
وتضامننا اللا محدود معه ومع كل جنوبي يعاني من تعسف الإحتلال .
(( نسخه من الموضوع الى منظمة يهرو لحقوق الأنسان ))