01-01-2014, 05:39 AM
|
|
لطفي المنذري
منذ 3 ساعات
ايها الكبار !
إسمعوا الصغار !
إسمعوا صوت الطفوله حين غار:
قالها نار :
" الرجوله مالها قطعة غيار "
بعدها اصبح مخلّد كالكبار
في جبين المجد في كل الديار
قُلْت نار !!
ياشهيد العز يا" عادل نزار "
.. ..
حين غار ,
فم ُ دُشْكا قد تخنّق بالعيار
وإطار ( الطْقم ) يعْوي في الغبار
صاح جندي من صناديد ( التتار ) !!
واستدار ,
نحو " عادل "
والقرار:
نار نار !!
مثل مااوصى بها " عادل نزار "
نار نار !!!
نار جُبْنٍ نار خُبْثٍ نار عار
وجبين الطفل ُ رهْن الانتظار
ورصاص الغدر
يجري في مسار
ليس فيهِ شك ان يخطئ قرار
فيسود الصمت في " عادل نزار "
..
..
فمُ " دُشْكا " لفظها " عارٌ بِعار
قد تليّن نحوها اصْلب جدار
ثم طار
راْس " عادل " ياكبار !!
حين غار
فتخلّد كالكبار
قُلْت نار
ياشهيد العز يا" عادل نزار "
قُلْتَ ( نار ).
ياشهيد العز يا" عادل نزار "
...
وقلت افهمووا ياا كباار
الشعر منقول وليس لي
|