القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
||||
|
||||
انهيار وشيك لميناء عدن والمتسببون ''هائل سعيد '' و ''او بي ام '' وفساد صفقة دبي
عدن – رأفت نصر - لندن " عدن برس " خاص : 12-11-2007 المتأمل لحالة التدهور المتسارعة لأوضاع ميناء عدن يعي تمام أن الانهيار آت لا محالة في هذا المرفق الحيوي الهام بسبب فساد مجموعة هائل سعيد أنعم وعبثها بميناء المعلا .. وسيطرة شركة وهمية وبقوة المتنفذين " او بي ام " على محطة الحاويات .. يضاف الى ذلك خطورة الإبقاء على شركة موانئ دبي العالمية التي لا يزال شركاؤها يهددون بأحقيتهم بالحصول على المناقصة على الرغم من فساد الصفقة برمتها وعدم جدية السلطة في إيجاد شركة أجنبية بديلة عن دبي . إن ميناء عدن على وشك الانهيار بسبب غياب أي دور للدولة فيه ، وأما متى سيحدث السقوط فإنما هي مسألة وقت حتى يحدث ذلك تماما كما انفجر بركان جزيرة جبل الطير دون سابق إنذار – عفوا ليس دون سابق إنذار بل كانت هناك أصوات تنبئ بحدوث ذلك. لقد أشارت كثير من الأقلام النزيهة إلى أوضاع ميناء عدن المتردية ونوه الجميع الى أصحاب القرار إلى الفساد والعبث الذي يجري في حرمه لكن لا حياة لمن ينادي .. أو ربما هناك حياة متمثلة بالمتنفذين وأصحاب القرار لتدمير هذا الصرح الاقتصادي الهام وبشكل منظم. وبالرغم من الخطط التي تحيكها هذه العصابة سنقف نحن ومن موقعنا هذا وبقلمنا لهم بالمرصاد وسنطرق كل باب لإيقافهم عن هذا العبث بهذه الثروة التي هي أمل التنمية لعدن وأهلها ومحبيها. المتنفذون .. أول هؤلاء هم أولاد هائل سعيد أنعم ورصيفهم الذي حرم الآف الأسر من الارتزاق من الميناء .. فمنذ بناء الرصيف وهائل يمنع مقدمي الخدمات من الوصول إلى البواخر التي ترسوا الميناء بحجة انه مينائهم وبالتالي ينطبق عليها قانونهم وليس قانون الميناء.. ربما يمكن لهائل ان يقول ذلك إذا كان الرصيف بني في أي ميناء من موانئ المناطق الشمالية التي تفتقر إلى المعرفة بالأنظمة والأعراف الدولية التي تنظم هذه الأنشطة، لكن ليس ميناء عدن الذي تأسس على قوانين ولوائح تعرف كل شخص يعمل في الميناء ما له وما عليه من حقوق والتزامات والمتمثلة أن إدارة الميناء هي المشرع للقوانين في الموانئ وليس القطاع الخاص .. وبما أن الميناء قد منح تراخيص تقديم الخدمات للشركات والأفراد لخدمة السفن وترك المجال مفتوح للمنافسة فهذا يعني ان على هائل وأمثاله احترام سلطة الميناء (المهدورة) والسماح لهؤلاء للقيام بأعمالهم وفق التصاريح التي يحملونها. وبحسب شكاوى العديد من "المحرومين" و "المقهورين" بسبب سياسة هائل انهم تقدموا بالشكوى لوزير النقل ومدير الميناء (أو كما يحلو للبعض تسميته "الرئيس الرحالة") لكن لا استجابة – لقد طرق هؤلاء كل باب لكنها أوصدت في وجوههم بالرغم من شرعيتها القانونية – فلماذا يحدث ذلك ويترك هائل ليفعل ما يحلو له ؟ سؤال نوجهه لوزير النقل والرئيس "الرحالة" ونحملهم مسئولية ما يترتب على ذلك من حرمان للرزق (والرازق الله) لهؤلاء المغلوب على أمرهم . ولا ننسى بهذا الصدد أن نذكر أن سياسة هائل لمنح الامتياز لشركة "المهدي" للقيام بأعمال الشحن والتفريغ لا يستند الى مسوغ قانوني وهو الإجراء الذي حرم ألاف عمال الشحن والتفريغ للحصول على فرص العمل اليومي. إن ما يدور في هذا الرصيف من عمل يتنافى وأهداف التنمية وخلق فرص العمل تجعل من المشروع كارثة بالنسبة لعموم الشعب البسيط (الحلقة الأضعف دوما) .. فالرصيف شيد بهدف استقبال بواخر القمح فقط لكن تطور الأمر لاستقبال البواخر الأخرى بحجة المساهمة في التخفيف من الازدحام في أرصفة المعلا .. لكن ماذا نقول عندما لا تكون هناك أي باخرة راسية في المعلا ورصيف هائل فيه سفينتين في الوقت الذي توجد سفينة راسية في المخطاف تنتظر خلو احد أرصفة هائل لتدخل بعد ذلك .. وطبعا طز بالمعلا وطز بآلاف العمال وطز بالقوانين وطز بإدارة الميناء لان الفلوس هي التي تفصل في مثل هذه الأمور. هذه الأمور معروفة ربما للكثير ولكن يبدوا أنها ليست من أولويات وزير النقل والرئيس "الرحالة"، فهل يا ترى وزير النقل يعلم أن في رصيف هائل حاليا ترسوا باخرتان هما الباخرة "نيللم" والباخرة "اكسنج هو" والتي – ومن محاسن الصدف – تفرغ الأولى مادة "الفحم" والأخرى مادة "القمح" ! وهل يا ترى يعلم وزير النقل انا معدات تفريغ النوعين من البضاعة هي نفسها ! ولا يجب أن يستغرب المواطن أن إنتاج صوامع هائل الجديد سيكون دقيق ابيض وأسمر بنكهة الفحم الجنوب إفريقي – أين انتم من هذا العبث الغير مسئول ؟ وأين فطالحة البيئة ؟ وأين الصحف من ترك مثل هذه الأمور دون الوقوف أمامها بحزم ؟ الثاني هم تجار الخشب والحديد والسكر.. هؤلاء معهم أيضا بيت هائل جعلوا من ميناء عدن ميناء قراصنة للبواخر .. فمصير أي باخرة تحمل مثل هذه البضائع هو الحجز والابتزاز .. لهذا لا يجد الكثير من التجار بواخر تنقل مثل هذه البضائع الى ميناء عدن وإذا وجدت فان سعر الشحن يكون مضاعفا وبالتالي أسعار السوق ترتفع والتنمية تتجمد – ومن يريد التأكد يتواصل مع التجار المستوردين .. وإذا خافوا و لم يتكلموا ، اسألوهم لماذا يأتي السكر من البرازيل بالحاويات – طبعا تكلفة اكبر – ولماذا الموانئ الصينية مليئة بضاعة لليمن وما فيش ناقلين ؟ المؤسف إن هؤلاء المتنفذين استطاعوا تكوين حلقة منيعة ومتماسكة ومستفيذه بما فيهم السلك القضائي – والله يستر ! قائمة المتنفذين طويلة ولكننا ننتقل منها إلى متنفذ من نوع آخر – هو مدير شركة أو بي أم السنغفورية والتي يرأسها سوبرمانيم. هذا الاسم سيذكره الكثيرين من أبناء عدن الشبان وللأسف بقهر وهم الذين رأو في ان الميناء هو مستقبلهم فبذلوا كل ما بوسعهم وعملوا بجد ونشاط واكتسبوا في وقت قصير كل المهارات تقريبا لإدارة وتشغيل ميناء الحاويات .. لكن سوبرمانيم لهم بالمرصاد. ترى لماذا لا يسأل وزير النقل عن أسباب نفور الكفاءات من الميناء الذي تتدهور خدمته يوما بعد يوم .. لسبب بسيط هو ان سوبرمانيم "يطفشهم" علشان يحل محلهم أجانب وبالتالي يكون سبب في بقائهم فترة أطول .. لماذا لا يتم حسم ميناء الحاويات سريعا ؟ من المستفيد من بقائه على هذا الحال ! طبعا سوبرمانيم وشركاه اليمنيين المتنفذين. على الوزير ان يحسم هذا الأمر سريعا – طبعا ليس بالتوقيع مع منافس عدن الخطير "شركة دبي" – بل باختيار شركة تعرف تماما قيمة عدن وما يمكن ان تصل إليه من مكانه مرموقة بين موانئ العالم وفض الاتفاق مع سوبرمانيم واستبداله باي شكل من الأشكال حتى لو اضطررتم تعيين "ابليس" نيابة عنه .. إن المورد الرئيسي لميناء عدن عموما وميناء الحاويات خصوصا هو الكفاءات الموجودة فيه ، وهؤلاء "المتذمرين" من الوضع حاليا اذا لم يتم الحفاظ عليهم فلن يكون هناك أي خير لا لهم ولا لميناء عدن ولا للمسئولين عنه الذين نحملهم كل المسئولية في تدهور حالة الميناء وتهديد الشركات الناقلة من النزوح إلى الموانئ المجاورة. لقد فشلت إدارة الميناء الجديدة المتمثلة بالرئيس "الرحالة" في معالجة أوضاع عمال ميناء الحاويات والخدمة المتردية فيه كما فشل في إدارة أوضاع العمال التابعين لمصلحة الموانئ. لقد تقدم عمال الميناء بشكوى لوزير النقل حول تردي حالة الخدمات في ميناء عدن وعدم مساواة العمال بالمستحقات التي أقرتها إستراتيجية الأجور كما هو الحال في ميناء الحديدة لكن لا حياة لمن تنادي. ان عمال الميناء الذين يقر الكثير منهم ان التعيينات الجديدة في ميناء عدن كانت لأشخاص لا يستحقوا هذا الشرف وأفضل ما يقوم به هؤلاء هو "السفر" من مكان الى آخر – او كما يحلو للبعض ان يقول الرئيس "الرحالة". ان المشاكل أعلاه هي مسئولية وزير النقل والرئيس "الرحالة" ، فإذا لم يتم حسمها في اقرب فرصة فأنها تنبئ بكارثة حقيقية وستجعل مستقبل ميناء على المحك .. ولكننا في الوقت ذاته ، ومادامت الروح موجودة في أقلامنا، لن نسكت وسنطرق كل باب لتصحيح هذا الوضع "المتعمد" لكي ينتكس ميناء عدن وأبناءها. |
#2
|
|||
|
|||
المافيات الشمالية سوفنطرهم من بلادنا شر طردة وتعود الميناء لأهل الجنوب
الأصلين والمستثمرين الجنوبيين . |
#3
|
|||
|
|||
أخواني مايصير تحركو ولاتكونو كاقوم موسى يخافون من كل شئ قالو لموسى خاللي الله يحارب معاك نحن لانقدر على حرب أعدائنا ألى متى الخوف والله لن تقوم لنا قائمة أن لم نتحرك بأنفسنا لو تحركنا بايجينا الدعم من كل مكان بس نبدا
النوبة وباعوم وكثير من الأحرار في سجون الأحتلال والشهداء الأبرار الذين قتلو على أيدي السفاحين المحتلين بدم بارد يأخواني أذا لم نرد الصاع صاعين سوف يتمادون أكثر وأكثر والدلاله محاولتهم الفاشله في أغتيال الزعيم علي ناصر تحركو ياأخوان قبل فوات الأوان أما بالنسبه للأخجف سوبر مانيم أمره بسيط فربكوله حادث في الميناء وخاللي الأجانب تنفعه المثل يقول قطع الأعناق ولاقطع الأرزاق |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 09:30 PM.