القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
|||
|
|||
الايادي الملطخه بدم الحمدي ومساعديه ؟؟؟؟؟
في سياق تأجيج الخلافات بين الأخوة في الجنوب لإخراج القضية الجنوبيةعن مسارها، تزايدت في الآونة الأخيرة الكتابات عن مأساة 13 يناير، والتذكير بملفاتالماضي، ولكن المطبخ الإعلامي الذي يقف خلف هذه الكتابات، ويسعى لفتح الملفاتالمغلقة، يغفل حقيقة ليست في صالحه، وهي، أن الخاسر الأكبر من فتح ملفات الماضي هوالحزب الحاكم حاليا.
وأفضل توصيف لما يجري من فتح لتلك الملفات هو ما أوردهالزميل الصحفي نبيل الصوفي في مقاله الأخير بنيوز يمن حيث قال: " لقد تصرف المؤتمرالشعبي العام في أحيان كثيرة بإقصائية غريبة، وذكر بالقتل والقتلى، ونبش الصولبان،ويبحث حاليا عن "تفاريش"، ويتحدث عن دموية النخبة السياسية في الجنوب وكأن الشمالكان جنة سلام لم يعرف محمد خميس ولم يختفي فيه سلطان القرشي، ولا قتل فيه مئات منمحمد الرعيني وحتى جارالله عمر...." ولكن الزميل نبيل رعاه الله يحاول بهدوئهالمعتاد الابتعاد عن محاذير إغضاب الرئيس شخصيا، ولذلك تجاهل الملف الذي لا يمكنتجاهله، وهو ملف قد يؤرق الرئيس الحالي، لأن الملف يحوي في طياته تفاصيل أخطر وأبشع جرائم الغدر والتصفية في تاريخ اليمن، وهي الجريمة التي أودت بحياة الرئيس الشمالي الأسبق إبراهيم محمد الحمدي، مؤسس مشروع اليمن الحديث، المشروع الذي تم اجهاظه في مهده، ومثلت جريمة اغتياله الغادرة احباطا لمستقبل اليمن وغدرا بكل أبناء الوطن، منأقصاه إلى أقصاه، ومازلنا ندفع ثمنا باهظا للجريمة حتى يومنا هذا في الشمالوالجنوب. وزيادة على ما أشار إليه الزميل النبيل نبيل فيمكن القول إن محاولةإحياء قصة الغشمي وقاتله" تفاريش"، هي محاولة لإحياء قاتل الحمدي ونسيان الفقيدالمغدور، وأخيه، وحلم اليمن الضائع. ففي موضوع لافت للإنتباه، نشرت صحيفة 26 سبتمبرالخميس الماضي وثيقة قالت إنها وصية مهدي أحمد صالح المعروف بلقب " تفاريش" وهو لقب مستقى من اللغة الروسية بمعنى " رفيق". وقد نفذ الرفيق مهدي أول عملية انتحاريةعرفتها المنطقة العربية قتل خلالها الرئيس الشمالي السابق أحمد حسين الغشمي عام 1978، وذلك عن طريق تفجير حقيبة ملغومة حملها الانتحاري مهدي تفاريش إلى مكتبالغشمي في القيادة العامة للقوات المسلحة. ولم تتضمن الوثيقة معلومات جديدة، بلجاءت تكرارا لما حواه شريط مقابلة أجراها الراحل صالح مصلح قاسم مع الانتحاريتفاريش قبل إرساله إلى صنعاء وتم تسريب الشريط لأشخاص معدودين في سنوات لاحقة. غيرأن تسريب الوثيقة جاء في وقت يتم فيه تشجيع الرفيق لحسون نجل الرفيق صالح مصلح علىنبذ التصالح والتسامح في محاولة لتحريضه على قوى أخرى، بالتزامن مع تحميل والده فيالوقت نفسه المسؤولية المباشرة في قتل أحمد الغشمي ليظل الثأر متواصلا ومتداخلا، فيالشمال والجنوب، كي يعتاش منه الحاكم الدائم واللجنة الداعمة. ورغم أن ما قام بهالراحل صالح مصلح ومهدي تفاريش كان يعتبر عملا بطوليا بمقاييس تلك الفترة خصوصا أنقطاعا كبيرا من أفراد الشعب اليمني كان يتحرق توقا للثأر من قتلة الحمدي، لكن تحميلالرئيس الجنوبي الراحل سالمين مسؤولية التخلص من الغشمي بتلك الطريقة البشعة، كانخطأ تاريخيا كبيرا ارتكبته إذاعة صنعاء، إذ أن الخطة لم تسغرق سوى عشر ساعات منلحظة اعدادها حتى ساعة تنفيذها، ولم يبلغ بها الشهيد سالمين، بل استغلت للإطاحة به. وحسب مصادر عاصرت تلك الفترة المؤلمة من تاريخ اليمن، فإن أربعة أشخاص فقط كانوايعلمون بالخطة ثلاثة منهم قتلوا في 78 و86 والرابع مازال حيا يرزق وربما يعلنروايته. أحد هؤلاء الأربعة هو فرحان الخليدي القيادي في جهاز أمن الدولة الذي اتصلبالغشمي مقلدا صوت سالمين قائلا له إنه سيرسل له مبعوثا صباح اليوم التالي لإيصال بعض الوثائق إليه وقد قتل فرحان في أحداث 86م، والثاني هو صالح مصلح الرأس المدبرللإطاحة بالغشمي، والثالث هو المبعوث نفسه مهدي تفاريش، أما الرابع فقد كان في موقعقيادي يؤهله للإطلاع على الخطة ويعرف أسرار كل ما جرى. وبغض النظر عن صحة ما وردمن محتويات الوصية فإن نشر الوصية في صحيفة الجيش أهم من وصية تفاريش نفسها. ويبدوأن صاحب قرار النشر يعمل ضد الرئيس علي عبدالله صالح من داخل الجيش لأن نشر الوثيقةفتح بابا مغلقا لمناقشة الاغتيالات السياسية في اليمن، وهو ما لا يصب في مصلحةالحاكمين حاليا لأنهم في نظر الشعب اليمني متهمون بالمشاركة في وليمة الغدر بالشهيدالحمدي ومازالوا في نظر الشعب، منذ أكثر من ثلاثين عاما يأكلون من تلك الوليمةويشربون من دم الشهيد، ودماء الذين قتلوهم بعده، دون وازع من ضمير. ورغم أنالقتلة يتعاملون مع حادث الغدر كأنه سر لا يعرفه إلا المشاركين فيه، ولا يتحملمسؤوليته سوى الغشمي وحده، إلا أن الشعب اليمني من أقصاه إلى أقصاه عرف منذ اللحظةالأولى ما جرى بل وتداول الشارع اليمني أسماء المشاركين في وليمة الغدر التي تمتبدعوة من رئيس الأركان أحمد الغشمي للرئيس الحمدي تكريما لعبدالعزيز عبدالغني، وفيرواية أخرى على شرف الشهيد عبدالسلام مقبل. وكان الشيخ الراحل عبدالله بن حسينالأحمر قد وضع النقاط على الحروف بببساطته وصراحته المعهودة عندما سألته قناةالجزيرة في أحد برامجها من قتل الحمدي، فقال قتله أحمد الغشمي، فسألته القناة ومنقتل الغشمي فقال قتله جماعة عبدالفتاح اسماعيل، ثم واصل قائلا: وقد جاءني الرائدعلي عبدلله صالح إلى بيتي ليعبر عن رغبته بتولي الرئاسة ولو أسبوعا واحدا من أجلالإنتقام للغشمي. هذه الإفادة المسجلة جعلت علي عبدالله صالح وأحمد الغشمي في خانةواحدة، وكانت علاقتهما الحميمية معروفة منذ رحلاتهما القديمة إلى أسمرة، ومازل عليعبدالله صالح ينتقم للغشمي من الجنوبيين حتى اليوم. وبحكم العلاقة الوثيقة بينالغشمي وعلي عبدالله صالح فإن الأخير من القلائل الذين مازالوا على قيد الحياة ممنيعرفون بلا شك من غدر بالحمدي، وليس من المستبعد أن يأتي اليوم الذي يسأل فيهالقضاء اليمني علي عبدالله صالح عن مكان وجودة ساعة وقوع الحادث؟ ولماذا انتقل منتعز إلى صنعاء قبل الحادث بيوم واحد؟ وما دوره في إحضار عبدالله الحمدي إلى مأدبةالغداء؟ وغيرها من الأسئلة التي يعرف إجابتها الشعب اليمني، لأن ملف الحمدي واضحلدرجة الغموض، وغامض لدرجة الوضوح، وينبغي على الرئيس الإجابة على هذه الأسئلةوغيرها قبل أن يتساءل عما حدث في 13 يناير. وهناك آخرن مازالت شهادتهم مطلوبةللتاريخ، من بينهم، عبدالعزيز عبدالغني، ومحمد الجنيد، ومحمد الحاوري، ومحسناليوسفي، كما أن الرائد عبدالله عبدالعالم كان من المدعوين للوليمة نفسها للتخلصمنه، ولكنه لم يلق مصير الشهيد الحمدي بسبب عدم تلبيته للدعوة. وبعد الحمدي جرىاخفاء علي قناف زهرة قائد اللواء السابع مدرع، كما جرى إعدام عيسى محمد سيفوعبدالسلام مقبل ومحسن فلاح. وقتلة هؤلاء هم أنفسهم الذين قتلوا عبدالحبيب سالممقبل وعبدلعزيز السقاف وعبدالله سعد، ويحيى المتوكل وجارالله عمر وعشرات آخرين،وبذلك تم احباط المشروع التحديثي لليمن، وتحققت نبوءة الحمدي التي تحدث فيها عنالمستفيدين من قتله قبل أن ينفذوا جريمتهم. ففي آخر خطاب له قبل اسبوعين مناستشهاده في أكتوبر 1977 قال الحمدي بمناسبة الذكرى الـ15 لثورة سبتمبر : " لستايها الاخوة اليوم منتهزاً للمناسبة لاتحدث مزايدة عن الديمقراطية يعلم الله انالديمقراطية والعدل يجريان في دمي ، ولكنني أتحدث عنهما وأقول لكم ان من قديتظاهرون بالتمسك بهما لو اتيحت لهم فرصة الوصول الى السلطة لذبحوهما من الوريد الىالوريد..." وتنبأ في خطابه من أن هدف هؤلاء من الديمقراطية هو أن تجرى " انتخابات صورية لا يستطيع المواطن عن طريقها ان يعطي صوته وهو واثق من انه اعطاهلمن يمثله فعلا ويعبر عنه صدقاً .... " ودعا الحمدي في خطابه إلى " مؤتمر شعبيعام يلتقي فيه الشعب بالقيادة الحكومية ويقررون الاسلوب او الطريق الذي يعبرون عليهللوصول الى الديمقراطية الحقة حتى يتاتى الاعداد السليم للانتخابات الحرة المباشرةالصحيحة". ومثلما تنبأ الحمدي، بالضبط، فقد أفرغ الذين جاؤوا من بعدهالديمقراطية من محتواها، وذبحوها من الوريد إلى الوريد، وأغتالوا مشروع المؤتمرالشعبي العام الذي خطط له الحمدي محولين المؤتمر إلى مكتب لشؤون القبائل، ومؤسسةللكسب السريع. ولهذا فنحن اليوم بأمس الحاجة لفتح ملف تغييب الحمدي، وسنرى أنالمستفيدين من غيابة يتحكمون في رقابنا ويهزءون من عقولنا، ومازالوا مصرين علىالإيغال في جرائمهم، ويبحثون عن ضحايا آخرين، من أبناء اليمن في الداخل والخارج،فمتى سيتم إيقافهم عند حدهم؟ و متى يعيد الشعب اليمني للحمدي اعتباره؟! الكاتب/ نبيل الماوري آخر تعديل بواسطة صقر ردفان ، بالأمس الساعة 09:54 PM. |
#2
|
|||
|
|||
يا رجال عامل موضوع على شان انسان واحد وهو الحمدي الله يرحمة
وتجاهلت المجزرة التي قامت بها الجنوب ضد 70 شيخ من الشمال من خولان الطيال وتجاهلت المجازر الوحشية ايامة الجبهة الله يهديك ويوفقني انا وياك |
#3
|
|||
|
|||
المجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــأزر كثــــــــــــيره
طيب ايش رأيك بمجازر صعده ومجازر مأرب وشبوه والضالع في 98 ومجازر حرب 94 باسم الوحده !!!!!!!!!!!!!!!! عفوا السلطه وباسم الاسره الحاكمه وباسم النهب والفساد وايش رايك بالمجازر التي تحصل من 7 / 7 / 2007 ضد المدنيين العزل في المضاهرات حتى اسرائيل تخجل من القتل امام الكاميرات للمتضاهرين العزل ... ياخي الا تشاهدون ادخل النت وشاهد هذه المجازر.. انهم يستخدمون الدوشكا لقتل المواطنين حتى بريطانيا عندما احتلت الجنوب وعند قصفها للقرى كانت ترمي المنشورات تحذيرا لاخلاء القرى وهم يضربون البشر بمضاد الطيران ان جرائمهم يستحي ان يفعلها اعتى عتاة المستعمرين..
واليك هذا التقرير المحايد من العفو الدوليه بدون تعليق!!!!!!!!!!!!!!! تقرير العفو الدولية 2005 : افراط في استخدام القوة وانتهاك لحرية التعبير في اليمن 26/5/2005 ناس برس - شاكر أحمد خالد انتقدت منظمة العفو الدولية حوادث القتل التي راح ضحيتها مئات الاشخاص في محافظة صعدة بين القوات الحكومية واتباع بدر الدين الحوثي ، موضحة ان من بين هؤلاء الضحايا كثير ممن يُحتمل أن يكونوا قد قُتلوا دون وجه حق، خلال الاشتباكات المسلحة.. كما اشارت الى ان السلطات اليمنية القت القبض على مئات الأشخاص، وظل أغلب من اعتُقلوا في السنوات السابقة محتجزين دون تهمة أو محاكمة، وفي الحالات النادرة التي أُحيل فيها المحتجزون إلى المحاكمة قصرت الإجراءات في كل الحالات عن الوفاء بالمعايير الدولية. وقالت المنظمة في تقريرها لعام 2005الصادر يوم امس الاربعاء والذي يرصد اوضاع حقوق الانسان في مختلف انحاء العالم ان الإجراءات العقابية المتخذة ضد الصحفيين اليمنيين زادت وكذلك القيود المفروضة على حرية الصحافة. مؤكدة ان الحكومة اليمنية واصلت ترحيل بعض الأجانب قسراً إلى بلدان قد يتعرضون فيها لخطر انتهاكات حقوق الإنسان، وان أنباء وردت تفيد بوقوع حالات تعذيب أو سوء معاملة. وحول حوادث القتل في محافظة صعدة، اضافت المنظمة الدولية "ان مئات الأشخاص قتلوا خلال الاشتباكات، و أن قوات الأمن استخدمت الأسلحة الثقيلة، بما في ذلك الطائرات المروحية الحربية، وان تفاصيل محددة بخصوص حوادث القتل لم تتوفر ، حيث منعت قوات الأمن دخول الصحفيين إلى صعدة، ومع ذلك، فقد ورد أنه في حالة واحدة على الأقل هاجمت طائرة مروحية حربية أهدافاً مدنية وقُتل عدد من الأشخاص. " منظمة العفو الدولية رجحت ايضا أن الإفراط في استخدام القوة وممارسة الإعدام خارج نطاق القضاء كانا السبب الأساسي أو من بين العوامل التي ساهمت في سقوط هذا العدد الكبير من القتلى، وان الأنباء اشارت إلى أن من بين القتلى أطفال. كما اعادت المنظمة التأكيد على دعوتها إلى إجراء تحقيق في حوادث القتل التي راح ضحيتها مدنيون، ولكن انتهى العام دون أن يتم البدء في إجراء مثل هذا التحقيق، على حد علم المنظمة. ** الاحتجاز دون تهمة أو محاكمة. وفي موضوع الاعتقالات، اكدت ان مئات الأشخاص اعتقلوا خلال العام، وظل مئات منهم، اعتُقلوا في السنوات السابقة رهن الاحتجاز دون تهمة أو محاكمة، وكان من بينهم بعض أتباع حسين بدر الدين الحوثي وأشخاص أُلقي القبض عليهم في إطار "الحرب على الإرهاب". موضحة ان قرابة 250 من أتباع حسين بدر الدين الحوثي اعتُقلوا في شهر واحد فقط وأُلقي القبض على مئات آخرين ، وخصوصاً بعد الاشتباكات في صعدة، وكان من بينهم أطفال لا يتجاوز عمر بعضهم 11 عاماً. واشارت الى أن كثيراً ممن اعتُقلوا لم يكونوا ضالعين في أنشطة عنيفة منهم عادل الشلي بعد أن وزع بياناً يعارض لعمليات العسكرية التي تقوم بها الحكومة ضد أتباع حسين بدر الدين الحوثي، حسبما ورد. وبحسب المنظمة الدولية لم تتوفر أية تفاصيل بخصوص الأشخاص الذين قُبض عليهم فيما يتصل "بالحرب على الإرهاب"، غير أن من بينهم ما لا يقل عن 17 شخصاً تسلمهم اليمن من الخارج. واضافت تقول " انه في إبريل من عام 2004أُعيد إلى اليمن وليد محمد الشاهر القدسي، وهو يمني يبلغ من العمر 24 عاماً كان محتجزاً في خليج غوانتانامو في كوبا منذ عام 2002، وقُبض عليه فور وصوله، وقد أبلغ منظمة العفو الدولية بعد 11 يوماً من وصوله إلى سجن الأمن السياسي بأن أسرته لم تُبلغ بقدومه إلى اليمن، وأنه لم يتح له الاتصال بمحام أو المثول أمام قاض. ولا يُعرف ما إذا كان لا يزال محتجزاً بحلول نهاية العام." وحول التعسف الذي طال الصحفيين، اشارت المنظمة الدولية الى تزايد الإجراءات العقابية المتخذة ضد الصحفيين، بما في ذلك السجن والاحتجاز والتغريم وأحكام السجن مع وقف التنفيذ. موضحة في هذا الصدد احكام السجن لمدة عام على عبد الكريم الخيواني، رئيس تحرير صحيفة الشورى، واحتجاز الصحفي سعيد ثابت، بتهمة نبأ كاذب عن محاولة اغتيال نجل الرئيس علي عبد الله صالح، وكذلك بعض الاستهدافات التي طالت كثير من الصحف والصحفيين خلال العام 2004. ** الترحيل القسري. اما حول ما اسمته المنظمة الاعادة القسرية، فقد اكدت ان الحكومة اليمنية واصلت إعادة بعض الأجانب قسراً إلى بلدان قد يتعرضون فيها لخطر انتهاكات حقوق الإنسان، ومن بين من رُحلوا خلال العام 15 مصرياً كانوا محتجزين في اليمن منذ عام 2001 .ومن ضمنهم الدكتور سيد عبد العزيز إمام الشريف، الذي أصدرت منظمة العفو الدولية مناشدة من أجله في فبراير 2002 تحث فيها الحكومة اليمنية على عدم إعادته إلى مصر؛ وعثمان السمان ومحمد عبد العزيز الجمل، اللذان قضت محكمة عسكرية في مصر بإعدامهما في عامي 1994 و1999 على الترتيب. موضحة ان الجميع قد اعيدوا الى مصر في فبراير مقابل إعادة العقيد أحمد سالم عبيد، نائب وزير الدفاع السابق في جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية (اليمن الجنوبي سابقاً) إلى اليمن قسراً. وعن حالات التعذيب وسوء المعاملة، كشفت منظمة العفو الدولية بعض حالات التعذيب بحسب الانباء التي وردتها، ومن ذلك تعرض الصحفي محمد القيري للضرب على وجهه عندما ألقت قوات الأمن القبض عليه خارج الجامع الكبير يوم 26 مارس، لقيامه بالتقاط صور لعمليات اعتقال، مؤكدة ان عينيه عُصبتا خلال استجوابه وأُمر بأن يقف ووجهه للحائط ويداه مرفوعتان فوق رأسه وتعرض للإهانة والتهديد بضربه مرة أخرى، وأن رأسه صُدم بقضيب حديدي، ولم يتم التحقيق في هذه الادعاءات، على حد علم منظمة العفو الدولية. كما اشارت الى انه في يونيو، قال 14 من الأشخاص المشتبه بهم في قضية الناقلة ليمبورغ أمام المحكمة بأنهم تعرضوا للتعذيب على أيدي ضباط المخابرات خلال الاحتجاز السابق على المحاكمة، وورد أن أحدهم صاح خلال إجراءات المحاكمة قائلاً إن بعضهم تعرضوا لصدمات كهربائية، وان المحكمة امرت بإجراء تحقيق في تلك الادعاءات، غير انه لم ترد أي معلومات أخرى بحسب منظمة العفو الدولية بحلول نهاية العام التعديل الأخير تم بواسطة صقر ردفان ; 03-01-2008 الساعة 11:08 AM |
#4
|
|||
|
|||
أقول إعرف عدوك ؟ الحمدي كان درسا و منهج القتلة .. كيف انطلت هذه ............. !!!!؟ وانسقنا كالمسحورين .. بل بغباوة منقطعة النظير لعدو تاريخي معروف .
|
#5
|
|||
|
|||
رحمتي لك ما اغباك
ياكاتب المقال |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 08:24 AM.