القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
|||
|
|||
هدية الـى شطارة وقومه
ميناء عدن.. صداع استراتيجي بقلم فكري قاسم ( 26/04/2006 )
نقلا عن الشورى نت كان بإمكان مجرد إشاعة صغيرة أن تحرم اليمنيين من متعة التصفيق الطويل لأروع انجاز رياضي تحقق للبلد العام 2003 واقصد منتخب الأمل. فقط كان كافيا –انذاك- اشاعة ان المدرب الالماني «سبتلر» الذي اختار التشكيلة طبعاً جاء إلى اليمن في مهمة تبشيرية لتنصير «الكورة» اليمنية, ليذهب- من بعدها- هو واللي خلفوه إلى الجحيم.. مع «ورور؟!».. الآن في العام 2006م بإمكان إشاعة خرجت من مقيل لا علاقة له بالبحر ولا بالاقتصاد أن تحرم البلد من (372) مليون دولار ستوفرها شركة موانىء دبي العالمية لـ"30" عاماً, بموجب الامتياز الذي حصلت عليه في 5/6/2005م الفائت لادارة وتشغيل, وتطوير ميناء الحاويات بعدن. ببساطة سيدوشوا البرلمان- أو بالاصح- قد ادوشوا البعض بتفاهة تقول ان شركة دبي جاءت في مهمة خطيرة(!) لضرب المنطقة الحرة بعدن!! تماماً. وهذا من باب المزح فقط- مثلما جاءت مطاعم "البيتزا" و"الهمبرجر" لضرب "العصيد الوطني".. وللسيطرة على الموقع الاستراتيجي لمطاعم السلتة أو "الفحسة هت؟!"... وياسبحان الله. من "قلة" الحيلة, تضخيم مخاوف لم تبنى على اساس مدروس, ومتين. كما من البلاهة تصور "شركة دبي" اخطبوط يمد يديه لموانىء كثيرة في العالم (ليبسط) عليها, ويشل قدرتها على منافسة المنطقة الحرة في دبي!! ان شركة عملاقة تدير "18" ميناء للحاويات في العالم, ليس لديها متسعا من الوقت للانشغال بالتفاهات, فيما نحن (أبو يمن) لدينا من الوقت مايكفي للثرثرة, واضاعة الفرص. جيبوتي التي تلقت- بعدنا- عرض "شركة دبي" لادارة وتشغيل المنطقة ا لحرة فيها, حصلت خلال عامين فائتين على 44 مليون دولار.. ونحن على عادتنا مسكونين بالتوجس, وبـ"خينا معلمين علينا, ويشتوا يسيطروا على عدن؟!".. ان اعتقار سطحي مثل ذاك, لايروق لمجنون مثلي, فما بالكم بـ(301) عاقل في البرلمان؟.. ركزوا ياجماعة الله يخليكم. ولقد تمنيت الاسبوع الفائت- وانا استفسر هاتفياً- بعض النواب اللذين اكن كثير التقدير لهم, ان اسمع مخاوفاً اكثر منطقية, لاضرب بتعاطفي مع "شركة دبي" عرض الحيط, لكنني فشلت, أو ربما لا افهم في المؤامرات, وخطط السيطرة, و"الصداع" الاستراتيجي؟! اقدر- عموما- تلك المخاوف, واحترم اصحابها سيما وانني اعرف جيداً انها مخاوف نابعة من حرص وظمير, لكنني اخشى من بيض"الاشاعة" ان يفقس في موسم حاسم, ونخسر ركزوا ياجماعة. الله يخليكم. في ذهننا السياسي- المعجون بالمصادرة والالغاء- يأت رجل ليلاحلق رجل, وحزب ليكوش على دولة وميناء يسحب البساط من ميناء, ومدينة تغتال مدينة, وموروث يطغي على موروث هذا صحيح, لكن في الادارة الحديثة, الامر يختلف. وفضلا عن العرض المتميرز "دبي العالمية" مقارنة بشركتي "رابطة الكويت" و"الخدمات الدولية" فان الاولى استطاعت خلال عام واحد فقط من اداراتها لمنطقة الحرة في رومانيا ان ترفع عدد الحاويات من (100) الف حاوية إلى (500) الف حاوية. وأسأل بالمناسبة.. هل دخلت "شركة دبي" رومانيا للسيطرة على مينائها, وخصي المنطقة الحرة فيها لصالح فحولة المنطقة الحرة في دبي؟! وهل دخلت إلى جيبوتي, وامريكا والصين لذات الهدف؟! يخرب بيت مسلسل "رأفت الهجانِ.. وبيت أول سطر قرأته قديماً في الرواية ذاتها: - لاتسلم قلبك للعميل!!.. - على أية حال.. لشركة دبي العالمية ادارة خبرت ا لبحر جيداً, ولعدن موقع استراتيجي مهم, وميناء عجوز. فأيهما افضل حسب "كونديرا" العيش مع تريزا, أم البقاء وحيداً؟".. ركزوا ياجماعة الله يخليكم. الوقت يمضي, والمنطقة الحرة ليست مجرد محطة بنزين في خبت من ماء. والشركة التي تدير في الصين لوحدها (7) موانىء, وتشغل موانىء الحاويات في كلا من الهند وكوريا وبريطانيا, وامريكا ةوماليزيا, هي (دبي ا لعالمية) ذاتهاو فلماذا نلوك الوقت معها؟ وننبت في الزاوية التي لاينبت فيها احد سوانا؟!. ثم ان حركة الملاحة البحرية, لم تعد عبر البواصلة, والمنظار القديم, الوضع تغير ياجماعة. وأيا يكن الموقع ا ستراتيجي, ومهم فان حجيل جديد من السقف لم يعد بحاجة لاستراحة تزويد وقود, او محل اصلاح ينشر في خط مقفر اما يحتاج لخطوط ملاحية تنبض بالحياة, ولادارة لها علاقات بقدر ما للبحر من اتساع. لعدن موقع استراتيجي مهم, والاهم ان نفكر جيداً, الآن وننتعش. زرقة البحر وحدها لم تعد تكفي واطماع الكابتن "هنس" موضة قديمة, ينبغي الا تخوننا الآن. ويكفي ان يرفع احدكم رأسه إلى اقرب تقديم في البرلمان وهناك فرق بين 1839م و 2006م ركزوا ياجماعة الله يخليكم |
#2
|
|||
|
|||
ألم تقرأ هذا يافريدم ؟
أخي فريدم فكري قاسم كتب موضوعا إنشائيا لذغذغة العواطف ولا يستند الى اي حقيقة .. انت لم تقرأ رد الصحافي لطفي شطارة على فكري قاسم .. ارجو ان تستفيذ من الموضوع وتحكم عقلك ...
في قضية صفقة ميناء عدن .. الاحتكام الى العقل أفضل من تغليب العاطفة لطفي شطارة 27/04/2006 ما يفرحني اليوم أن جهودنا كمجموعة يمنية في بريطانيا قد أتت بنتائجها حول قضية الصفقة المشبوهة التي منحت دبي مشاريع حيوية في عدن وأهمها ميناء عدن ، وتحركنا الذي جاء في وقت كان الجميع أحزاب وصحافيين مشغولين بقضايا المماحكة السياسية ونسوا أن السياسة هي اقتصاد مكثف ، وأن علاقتهم بالمواطن يجب أن ترتكز في البحث عن القضايا التي تؤرقه ، ومع ذلك فأننا نرحب بكل الأقلام التي تناولت هذه القضية سواء مع او ضد الصفقة ومن منطلق الحرص على ثروات البلاد التي ينهشها غول الفساد الذي ألتهم ولا يزال يلتهم ما تبقى من مرافق سيادية ولعل أبرزها ميناء ميناء عدن ، ولكن ما يؤسفني أن يخرج بعض الزملاء الذين قرأنا لهم كتابات رائعة وواقعية في تصوير الواقع السياسي وعلاقته بتدهور الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية وغيرها ، ورغم تقديري للرؤية التي طرحها الزميل فكري قاسم والتي نشرها موقع " الشورى نت " يوم أمس الأربعاء 26 ابريل 2006 ، فأني أرى أن التناول الساخر في وضع المقارنة بين وضع ميناء عدن حاليا ووضع دبي كمدينة ومنطقة حرة وكشركة تبسط عملياتها لإدارة موانئ عالمية أمر لم أكن أتوقعه من زميل فيه من الحنكة المهنية أن يخلص الى منطق تغليب العاطفة على العقل ، فالطرح الذي ورد في مقالة انتهى بنفس المنطق الذي تروج له مجموعة في الحكومة كانت سببا في ضياع 16 عاما منذ إعلان عدن عاصمة اقتصادية ومنطقة حرة للجمهورية اليمنية ، هذا المنطق الذي أعلنه محمد سالم المشذلي وكيل وزارة النقل وعبر تلفزيون الدولة الرسمي " بأن منافسة دبي مستحيل " ، ربما كان منطق وكيل وزارة النقل الانهزامي مصدره الفساد اليمني الذي لا مثيل له ليس عربيا فحسب بل وعالميا أيضا ، والذي مارست فيه وزارة النقل التي يمثلها فسادا واضحا ليس عبر هذه الصفقة فحسب ، ولكن عبر إتفاقيات أخرى تخص الميناء ايضا ، ومرافق في النقل سيتم تسليمها الى الدول المانحة والبنك الدولي والمفوضية الأوربية أيضا ، وسيتم الكشف عنها قريبا. نحن نعلم أن دبي شركة عملاقة وأنها تمد ذراعها لإدارة موانئ عالمية في مختلف بقاع العالم ، ولكن الزملاء الذين طلب منهم او أنهم اجتهدوا للتعبير عن رؤيتهم لهذه القضية التي أصبحت قضية رأي عام لا يحتكر احدنا رؤية صائبة تجاهها ، ولكن اذا حكمنا عقلنا فأنه سيجبرنا على مواصلة اجتهادنا في البحث والتقصي لكشف الفوارق بين عدن ودبي ومميزات موقع كل مدينة عن الأخرى ، بالإضافة إلى استخلاص أسباب التفوق في مدينة والإخفاق الذي يلازم الأخرى وهي عدن بدون شك في هذه الحالة . وليعذرني الزميل فكري قاسم والزملاء الآخرين الذين عكسوا رؤية بعض المسئولين في الحكومة والتي تروج لليأس والاستسلام لمنطق انهزامي حتى لا ينكشف أمرها إذا ما رفض البرلمان هذه الصفقة المشبوهة ، والتي سيكون لقرار شجاع ووطني كهذا بمثابة الكارثة على مسئولين في الحكومة عاثوا فسادا بميناء عدن ومازالوا يحلبون عائداته بفسادهم ، أن عليهم أولا أن يبدلوا جهدا من المتابعة سواء الميدانية والاستماع الى المتخصصين وليس المسمسرين ، وواصلوا بحثهم عبر التقصي الشخصي اولا ومن خلال شبكة الانترنت أيضا لتوصلوا الى نفس القناعة التي توصلت اليها وبعد خمس سنوات قضيتها في البحث والمتابعة والكتابة الصحافية حول هذا المرفق السيادي المهم " ميناء عدن " والذي يعد المحرك " المعطل " ( بالشدة على المرفوعة على حرف ط ) للاقتصاد الوطني ، لاستخلصوا أن ميناء عدن جرى تعطيله وبتعمد حتى لا يخرج هذا المارد من قمقمه ويستعيد مكانته الطبيعية كميناء طبيعي وموقع استراتيجي ومميزاته الفنية التي تحتاج الى " دولة " فقط تتحمل مسؤوليتها وتنفق أموالها لتجهيزه ، وأن تعطي الفرصة للكوادر المحلية التي تحمل كفاءة عالية يمكنها الانطلاق بهذا المشروع الى العالمية ، ويكفي أن نتعلم من ميناء صلالة في سلطنة عمان الذي جعل منه السلطان قابوس بن سعيد سلطان عمان بعد أن وثق بكوادره المحلية المؤهلة ليأخذ ميناء صلالة مكانته العالمية وفي غضون فترة لا تزيد عن عشر سنوات ، ويقوم ميناء صلالة اليوم بمناولة ما يقارب 3ملايين حاوية في العام ، وهو نفس الرقم الذي سيصل فيه ميناء عدن وبعد 35 عاما من ادارته من قبل شركة موانىء دبي وفقا لنص العرض الذي قدمته ووافقت عليه لن اقول الحكومة ولكن أطراف رئيسة فيها ، لا يهمها مصلحة الوطن أكثر من اهتمامها بما ستحصده خلال فترة توليها لمناصبها . نعم أن كل الموانئ التي تديرها او تلك التي تسعى لإدارتها دبي عبر عقود طويلة هي موانئ غير منافسة مباشرة لها ، بما فيها موانئ الصين وكولومبو وجيبوتي وأمريكا ، لان كل هذه الموانئ لا تقع ضمن خطوط الملاحة المباشرة بينها وبين دبي ولا تتضارب مصالحها معها ، كما إنها لا تشكل تهديدا لمشروعها الاستراتيجي الطموح الذي يكمن في افتتاح أخر محطاتها عام 2030 لتصل قدرة ميناء دبي الاستيعابية الى 55 مليون حاوية ، دبي تعلم تماما لان لديها خبراء إستراتيجيين أن الخطر الذي يقف أمامها لانجاز مشروعها العملاق هو ميناء عدن الذي يمتلك مميزات فنية وموقع استراتيجي ومحمي طبيعيا لا يجعل الدولة تنفق المليارات من الدولارات لبناء حواجز لكسر الأمواج لتسهيل عملية دخول وخروج السفن وبسرعة لنقل او إفراغ شحناتها . لن أطيل ولكن أتمنى على زملائي الصحافيين أن يجتهدوا بأنفسهم في البحث للوصول الى النتائج التي تجعلهم يقتنعوا بما يكتبوه ، لان الكلمة أمانة والصحافي الذي يفكر بقلبه من السهل احتواءه ، ولكن من يحكم عقله سيصل الى الحقيقة وسيتمسك بها ولن يسيل لعابه من المغريات ، كما من الضروري على صحافيينا أن لا يسخروا من القلق والمخاوف التي تساور غيرهم في أن وراء الإصرار الحكومي على صفقة دبي وتهريبها المتعمد لشركات أكبر من دبي مكانة وقدرة وسمعة عالمية شيء ما ، وأن يفرقوا بين طرح الشركة الكويتية التي تدافع عن عرضها وهذا من حقها ، وبين عرض دبي الذي يقف وراؤه مسئولين فاسدين وأطماع ذكرتها سلفا ، وأن يسألوا أنفسهم لماذا لا يخرج شركاء دبي في الصفقة من اليمنيين او ذوي الأصول اليمنية للدفاع عن عرضهم أمام الرأي العام كما فعل صالح الصريمة شريك الشركة الكويتية . إني ادعوا كتابنا وصحافيينا أن يقفوا وقفة رجل واحد في رفض هذه الاتفاقية المخزية وإلغاءها لأنها وحسب العقل والمنطق فيها تضارب مصالح واضحة ، كما أن جميع العروض بما فيها العرض الكويتي لا يمثلون مشاريع طموحة لجعل ميناء عدن بالفعل محركا للاقتصاد للوطني يرفد ميزانية الدولة بعائدات طائلة تفوق النفط القابل للنضوب ، ثم لماذا نستسلم لمنطق " حيتان الفساد " الذين يقفون وراء صفقة دبي ، خاصة أن العالم مليء بالشركات التي تفوق دبي مكانة وسمعة في إدارة موانئ عالمية ، وإلا لماذا هرب مسئولينا شركة " هاتشيسون " الصينية من هونج كونج؟ أثناء زيارة موفدها لليمن للوقوف على تفاصيل المناقصة . هذه هي الأسئلة التي يجب التحقيق حولها ، ولو فعلنا ذلك لكشفنا حجم المؤامرة التي تنفذ بالفعل وللأسف بأيادي يمنية ضد ميناء عدن لإخراجه عن المنافسة الحقيقية لدبي كميناء وليس كمدينة حرة ، والذي يعتقد بعض صحافيينا كما يصور لهم أن دبي ستستنسخ من عدن دبي أخرى ، او ان الصفقة تشمل أيضا بناء ناطحات سحاب وملاهي ومطاعم ومباني شاهقة للشركات العملاقة ، او ان في عرض دبي ما يشير الى بناء المنتجعات السياحية وتشييد مصانع تقضي على البطالة ، او ان عدن ستخسر فنادق خمسة نجوم عالمية الشهرة كتلك التي تقف على جانبي شارع الشيخ زايد في دبي او المنتشرة على طول شاطئ الجميرة . إن مسئولينا يزرعون أوهاما لتمرير فسادهم عبر هذه الصفقة ، وينشرون منطقا انهزاميا للاستسلام لمنطق " مشي حالك ياشيخ دبي افضل من ان يبقى وضع ميناء عدن راكدا " ولم يسأل صحفيينا وكتابنا إصرار مسئولينا على دبي دون غيرها من الشركات ، ولكن الشيء الذي لا يعلمه فكري قاسم أن دبي قفزت الى جيبوتي لسبب وحيد وهو محاولاتها ضرب ميناء عدن الذي كان قد بدأ ينهض عبر شركة " بي اس ايه " السنغافورية وعملت من هناك على إشعال حرب أسعار لتهريب السفن عن ميناء عدن ، ولم يسأل زميلي فكري كيف ستحقق دبي نهضة لميناء عدن وهي تدير ميناء جيبوتي التابع لها وعلى الضفة الأخرى من باب المندب ، وانها تدير جزء من ميناء جدة ، ولو فتش صديقي فكري قاسم في موقع ميناء صلالة على شبكة الانترنت لكان طرحه غير الذي قرأناه ، ولو كنا مثل الهنود نفكر بعقلنا ونقدس كل ما أوهبنا به الله سبحانه وتعالى وليس بعواطفنا لجعلنا من الفحسة ومن السلته والعصيد وجبة عالمية ، مثلما جعل الهنود " الكاري ماسالا " و" البرياني " ضمن المأكولات الأساسية التي تجدها في محلات بيع المأكولات في كل العواصم الأوربية وأمريكا ، ناهيك عن المطاعم التي تقدم أنواع من المطبخ الهندي والمنتشرة في كل أركان المعمورة ، وربما لن تكون وجباتنا الشعبية مثارا للسخرية للمقارنة بها التي استفزني بها منطق زميلي فكري قاسم للأسف الشديد في مقالة المنشور أمس . -------------------------------------------------------------------------------- [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] * رئيس المجموعة اليمنية في بريطانيا والرافضة لتمرير صفقة دبي لادارة ميناء عدن |
#3
|
||||
|
||||
فكري قاسم رغم انه شخص ممتاز بمعنى انه نظيف لكنه لا يعي حاليا معنى الصراع الحاصل
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 06:52 AM.