القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
|||
|
|||
السعوديه ترفظ في الحظات الاخيره استقبال رئيس وزراء اليمن
رفظة المملكه العربيه السعوديه في الحظات الاخيره استقبال رئيس وزراء اليمن وسته وزراء كانو في طريقهم الى المملكه العربيه السعوديه الحضور القمه
18 اليمنيه السعوديه المقرره وتوكد المعلومات ان السعوديه تلقة معلومات موكده ان اليمن تدرب عناصر معاديه على اراضيه للزعزعة الاستقرار في السعوديه واليمن يتهم السعوديه بعدم الوفاء في تعهداتها في مؤتمر المانحين |
#2
|
||||
|
||||
اخبار ساره فشقيقه الكبرا ان شا الله تكون عون للجنوب العربي
|
#3
|
|||
|
|||
المعلومات تؤكد بان السعوديه قريبه من القضيه الجنوبيه وقريبه جدا
|
#4
|
||||
|
||||
عمر العلاقة ماكانت بين النظامين طيبة
|
#5
|
|||
|
|||
لا تحلموا ان السعودية تدخل في نزاع بين ابنا اليمن
القضية لا تهمها |
#6
|
||||
|
||||
الى جميع الاخوه الاعزا
الاخوه السعوديون .. رجال كرام .. واهل نخوه عربيه اصيله ... وهذا المارق والفاجر اليمني ... علي طالح .. وبعد ان مدو اليه ايديهم بالكرم والعطا جزالً 00 ادار ظهره اليهم وتنكر لكل معروفهم والجميل .. من بعدها وعرفو بانه يشبه الارض القاحله التي لا يمكن ان ينبت فيها زرع الجميل والمعروف .. وخصوصاً بعد ان تحالف ,, مع صدام من اجل الاستحواذ كل شئ ليس الجنوب فحسب بل حتى على اجزاء اذا ما كان يفكر بالكل من الشقيقه المملكه العربيه السعوديه ... وهذا الكلام اتا على لسان الرئيس حسني مبارك .. بعد ان اجتاح صدام دولة الكويت الشقيقه .. وقال انهم ويعني صدام وعلي طالح والاردني حسين كان من ظمن خططهم في مجلس التعاون العربي المنهار ... هوا تجزئة الممكله العربيه السعوديه بين الدول الثلاث .. فمن هنا .. السعوديون .. لا يمكن لهم بائ حال من الاحوال ان يثقو في رجل مثل هذا الفاجر والسفاح ..... ولابد لهم من اخذ حقهم .. بايدهم وهم يعرفون بانه لو قدر الله له ولصدام النصر ان كان اوصلو بلادهم الى حافت النهايه الابديه .. لكن بفضل حلم وذكى آل سعود ... تنبهو الى مخططهم ودفعو الغالي رخيص في سبيل در الاشكال والمخططات القذره عن وطنهم وشعبهم الكبير والعريق ... ابو ابداع
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة سيف الجنوب ; 09-23-2007 الساعة 12:25 AM |
#7
|
|||
|
|||
أنا متفائل .........
ومصدر تفائلي ليس هشاشة علي عبدالله ولا رحمة السعودية بأحد ..... مصدر تفائلي هو الأيمان بقضيتي العادلة ورمضان كريم |
#8
|
|||
|
|||
تحركات سعودية ومستشار الرئيس يلتقي علي ناصر محمد
وفد رسمي للتفاوض مع قيادات جنوبية في الخارج و العطاس يرفض لقاء بالإرياني في القاهرة الأحد 23 سبتمبر-أيلول 2007 / بلا قيود نت- "الشارع" محمد عياش دخلت المملكة العربية السعودية على خط الأزمة في الجنوب ، والعلاقة الآن بين صنعاء والرياض تعيش أزمة صامتة بانتظار إعلانات سياسية قادمة يتوقع أن تضع القضية الجنوبية على أعتاب منعطف جديد . سلسلة لقاءات على مدى الأيام الأخيرة من أغسطس والأولى من سبتمبر الجاري ، شهدتها العاصمة المصرية القاهرة بين معارضين جنوبيين رفيعي المستوى ومسؤولين سعوديين ، فيما فشلت محاولات بذلها مستشارو الرئيس علي عبد الله صالح لعقد لقاء مباشر مع قيادات اشتراكية في نفس العاصمة . وفقا لمصادر أكيدة فان اللقاءات الجنوبية السعودية كرست للترتيب لمشروع سياسي بمطالب جنوبية سيعلن عنه ، على الأرجح ،شخصية سياسية بارزة . ودون تفاصيل أكثر ، قالت المصادر إن هذه اللقاءات ستتواصل ، ومن المقرر أن تنتقل إلى مدينة جدة خلال الأيام القليلة القادمة ، مشيرة إلى أن لقاءات القاهرة حضرتها ، على الأقل ، شخصيتان معارضتان من الشمال أحدهما عبد الله سلام ألحكيمي . في السياق المتصل ، قالت المصادر ذاتها إن الدكتور عبد الكريم الإرياني ، المستشار السياسي لرئيس الجمهورية ،فشل في محاولات بذلها ، بداية الشهر ، لعقد لقاء مع المهندس حيدر أبو بكر العطاس في القاهرة ، بعد رفض الأخير عقد هذا اللقاء. بينما شهد الأسبوع الماضي لقاء بين الإرياني والرئيس علي ناصر محمد في نفس العاصمة ، عاد الأخير بعده إلى مقر إقامته في دمشق. حتى اللحظة لا يزال الإرياني خارج البلاد منذ سفره في مهمة للتفاوض مع قيادات المعارضة الجنوبية في الخارج ، بالتزامن مع النشاط السعودي المثير لانزعاج الحكومة اليمنية . التوتر الرسمي بين البلدين عبر عنه ، ضمنيا ، عبد القادر باجمال أمين عام المؤتمر الحاكم ، إذ أكد السبت الماضي لصحيفة "الخليج" وجود "مؤامرة خارجية" خلف تطورات قضية المتقاعدين في الجنوب ، ولأنه يشير إلى السعودية ، تحديدا ، فقد اختار الرد بتهديد بدا له مناسبا ، وهو تسليح الشارع اليمني :"الدولة الآن تشتغل ضد حمل السلاح ،لكن من أجل الوطن سنعيد السلاح"حسب تعبيره ،والمعروف جيدا أن انتشار السلاح في اليمن ظل موضوع شكوى دائمة من قبل السعودية . توقيت دخول المملكة على خط الأزمة في الجنوب ، يحمل أكثر من دلالة ، فهو انتقل بموقف الرياض من مراقبة أزمة في طور النشوء وعدم اكتمال الملامح ، إلى البدء بترتيبات عملية تضمن سيطرة مريحة على مجمل تطورات هذه الأزمة . الواضح ، خنا ، أن كل احتمالات السعوديين ، بشأن التطورات في الجنوب ، ليس بينها احتمال قدرة الرئيس علي عبد الله صالح على احتوائها والحد من تفاقم مخاطرها ، أو أن لديهم مثل هذا الاحتمال لكنهم يفضلون أن تتخذ الأمور مسارا أخر يفضي إلى خلق واقع جديد ، يضمن نفوذا مطلقا للسعودية في الجنوب . قبل التدخل السعودي لم يكن كل شيء على ما يرام بين حكومتي البلدين ، إضافة لموقفها المتربص بالوساطة القطرية في حرب صعدة .. القيا بظلالها على علاقات الجانبين طوال الأشهر الماضية . من المفترض أن ينعقد اليوم في جدة اجتماع دوري جديد لمجلس التنسيق اليمني السعودي يكرس لمناقشة المشاريع التنموية التي ستمولها المملكة ضمن إسهامها المالي في محفظة المانحين . لا تبدو الحكومة اليمنية مراهنة على نتائج ذات بال من هذا الاجتماع ، وكثيرا ما ألمحت تصريحات مسؤوليها إلى مماطلة الجانب السعودي ، وكان وزير الخارجية أبو بكر القربي قال لـ"الثورة" ، الخميس ، أن المهم في الاجتماع أن يتم تطوير " الآليات للتنفيذ حتى تنعكس على أرض الواقع بأسرع مما يجري الآن ، والحال أن ما من شيء "يجري" على الأرض ولو حتى ببطء . في قضية صعدة ، وفقا لمراقبين ، فإن الرياض لا تجد أي مبرر للسماح لدولة قطر بإنجاز حل نهائي للحرب بين الحكومة والحوثيين .مثل هذا الإنجاز يعزز من نفوذ الدوحة التي ترتبط بصراع ساخن مع الرياض ، بل ويصل بهذا النفوذ إلى الخاصرة الجنوبية للمملكة من خلال استضافة قطر وفقا لاتفاقية إنها الحرب ، لقيادات الحوثيين النافذين جدا في المنطقة . الإبقاء على الوضع في صعدة متوترا يساهم في إضعاف الرئيس صالح في التعامل مع مشكلات الجنوب ؛والأجنحة القريبة من السعودية ،داخل حكومة صنعاء ، ظلت محافظة على موقف سلبي من جهود إيقاف الحرب مع الحوثيين ، معتبرة في كتابات صحفية عديدة أن وساطة قطر مجرد "تكتيك" يخدم أهداف أنصار الحوثي ويهيئ لهم فرصة الالتقاط الأنفاس قبل استئناف تمردهم(رئيس وكالة سبأ الحكومية أحد أبرز المتبنين، حرفيا ، لهذا الموقف طبقا لما كتبه في صحيفة الخليج الإماراتية ، الشهر قبل الماضي ، ذاهبا إلى حد أبعد حين اعتبر أن إيران هي من يقف خلف الوساطة القطرية استجابة لـ"التكتيك"الحوثي). مصادر صحفية كانت نشرت ، مطلع أغسطس ، أنباء عن رفض السعودية السماح بمغادرة قيادات الحوثيين إلى قطر عبر أحد مطارات المنطقة الجنوبية في المملكة ، إثر رفض الحوثيين المغادرة عبر مطار صنعاء . الجديد ، الآن ، أن المعارض اليمني البارز عبد الله سلام الحكيمي ، الذي طور خلال السنوات الأخيرة علاقات ممتازة مع النظام السعودي ، أطل عبر قناة"الجزيرة مباشر" بخطاب يحث القيادات الحوثية على عدم تنفيذ بنود الاتفاق مع الحكومة ، واصفا إياه بالاتفاق المهين، ومركزا اعتراضه بشكل خاص على البند المتعلق بمغادرة هذه القيادات البلاد إلى قطر. |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 10:32 PM.