في الشمال ينصبون المشائخ كملوك وفي الجنوب يحاربون النشاط المتحضر

[المهندس عبدالله الضالعي]

هذه مقاطع من حفل تنصيب شيخ حاشد(تنصيب ملكي) وردت في نيوزيمن:
(المشايخ تمنو منه قضاء حوائج المساكين وآخرين حذروا إخوته من الإنشقاق عن الرئيس ..صادق في تنصيب مشايخ حاشد له : سنبذل قصارى جهدنا مع الرئيس لإيجاد الحلول المناسبة)

(وبمناسبة احتفال التنصيب تم تأجيل الإختبارات لطلاب مدرسة السلام التي عقد فيها الإجتماع، وقد رفع طلابها لافتة ترحب بشيخ مشايخ حاشد الجديد.)
(أما (عبد الرحمن البرقشي) فدافع بقوة عن القبيلة وقال إنها من " الدين مش ممكن تلتغي"، مضيفا أن الأحزاب لايمكن أن تلغي القبيلة، والقبيلة هي عون للدولة ومؤسساتها، القبيلة تجري فينا مجرى الدم".)
(أما المشايخ اللذين جاءوا معلنين التنصيب فقد دعوا الشيخ المنصب إلى أن يكون مقيله في ديوان والده من أجل أن يقضي حوائج الناس والضعفاء والمساكين ولاينام حتى الظهر وبعدين يخرج للناس، )
(ونوه حزام إلى حساسية بعض " جهال الشيخ مع الدولة" والتي أرجعها إلى " المسؤولية والحزبية"، متمنيا استقرار الوضع بينهم وبين علي، مترحما على شيخهم الراحل والذي وصفه بـ" الأب الروحي ولا بديل له"، متمنيا أن تكون الدولة عونا لأبناءه.)
(أما المشايخ اللذين جاءوا معلنين التنصيب فقد دعوا الشيخ المنصب إلى أن يكون مقيله في ديوان والده من أجل أن يقضي حوائج الناس والضعفاء والمساكين ولاينام حتى الظهر وبعدين يخرج للناس، )
(وفيما أكد شيخ مشايخ حاشد بأن " القبيلة أساس المجتمع وتعرف النظام والقانون والتعليم والعلم")

لاتعليق اقرأوا ماسبق لتعرفوا وحدتهم المعمده بالدم .. هذه الوحده التي سمت لهم بتنصيب ملوك في الشمال وبدعم مادي ومعنوي ولوجستي من اموال الدوله المنهوبه من الجنوب .... وفي نفس الوقت يقتلون من يشارك باعمال مدنيه سلميه تطالب بحقوق الجنوب المنهوبه هذه هي وحدتهم لمن لايعف حقيقتها حتى الان وفي مقدتهم اخواننا الشماليين الذين يهاجمونا دفاعا عن وحدتهم مع ان اكثرهم مسحوقون الا انهم اما اغبياء لايعلمون انهم مستعبدون وان استقلال الجنوب سيعطيهم الامل لتحررهم في الشمال واما ان بعضهم او اكثرهم راضون بما هم عليه من استبداد واستحقوا ماهم فيه من ذل بجداره ويحاولون تعويض انفسهم بالتنمر ضد ابناء الجنوب ليقنعوا انفسم بان لديهم بقيه من رجوله .

[حارس الحدود]

ههههههههههه اماره زيديه داخل جمهورية وهاذه هي دمقراطيتهم

[قندهار]

يحق لكل قبيلي ان يعتز بقبيلته وان يتفاخر بها وان كانت من امور الجاهلية والجهل بعينه وخاصة اذا كانت القبيلة فوق القانون وهذا هو كبيرهم الذي علمهم القبيلة او ما يسمى في القرن الحادي والعشرين التخلف لانها تعدت على القانون ومارست الظلم من انشاء السجون الخاصة ونهب الاموال العامة .
لكن انا استغرب لماذا الاجهزة العسكرية والامنية بكل اشكالها من القوات المسلحة والامن المركزي والحرس الجمهوري ووووو الخ... لاتستطيع حتى ارجاع قاطرة تم خطفها في تلك المناطق وهي قوة ماشاء الله عليها نخاف عليها من عين الحساد (( صلوا على النبي) تفففففففففففف عليها من شر حاسد اذا حسد
هل هذه القوة العسكرية والامنية في حماية تلك القبيلة ام ان تلك القبيلة هي من تحمي القوة الامنية من تلك الاستهداف والخطف .