القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
|||
|
|||
تقرير امريكي جديد: ضعف الامن وسيطرة القبيلة وتوترات الجنوب
حذر القادمين من أن يكونوا ضحايا السرقة والاختطاف
تقرير عن الأمن الدبلوماسي بواشنطن يتحدث عن ضعف الأمن وسيطرة القبيلة وتوترات الجنوب في اليمن [16/04/2008] ? : - عبد الله عبد الوهاب ناجي-ترجمة خاصة بـ[يمنات] قال تقرير صدر في أبريل الجاري عن المجلس الأمني الإرشادي الخارجي للأمن الدبلوماسي بواشنطن(OSAC )حول الأمن والجريمة في اليمن إن الحكومة المركزية تسيطرعلى المدن الكبيرة فقط،بينما تسيطر القوى القبلية التقليدية على المناطق النائية ما جعل من اليمن نقطة عبور أسلحة ومتطرفين إسلاميين. التقرير الذي تناول الوضع العام للأمن والجريمة، العنف السياسي، ومخاوف غير محددة، وكذا مستوى استجابة الشرطة ومعلومات عن كيفية تجنب الوارد إلى اليمن من أن يقع ضحيةأشار إلى أن «اليمن بلد نام ،فقير،تسيطر فيه الحكومة المركزية على المدن الكبيرة فقط،بينما تسيطر القوى القبلية التقليدية على المناطق النائية، يحتمل أن يكون السياح المغتربون في خط مواجهة عناصر إجرامية في كل المناطق لأن فقدان السيطرة المركزية في مناطق بعينها جعل من اليمن نقطة عبور أسلحة ومتطرفين إسلاميين، مع أنه يندر أن تحدث أعمال عنف ضد الأجانب». وقال التقرير«يشيع الجدل والخصام حول الأراضي حتى في العاصمة صنعاء أو كثيراً ما يتطور هذا الخصام ليصل إلى تبادل إطلاق النار داخل المناطق المدنية»،ملفتا إلى أن «المجتمع اليمني عموماً لا يعبر عن شعور مقاوم للأمريكان». وانتقل التقرير إلى واقع العنف السياسي الذي تشهده اليمن فأشار إلى أن «العنف السياسي يسود كثيراً أثناء المظاهرات عندما تفرط الحكومة في فرض سلطتها». وقال التقرير« العام الماضي لم تستهدف المظاهرات منشآت الحكومة الأمريكية أو أياً من مصالحها التجارية، وفي يوليو 2007 تعرض عشرة سياح أسبان للقتل في هجوم إرهابي بمحافظة مأرب وأعلنت القاعدة في اليمن مسؤوليتها عن الهجوم». وأضاف:«في اليمن الشمالي هناك جماعة كبيرة مقاومة للحكومة تدعى بجماعة الحوثيين أما في الجنوب وثمة توترات تتعلق بعدم تساو ملموس في المعاملة بين الشماليين والجنوبيين». وذكر التقرير أن «الشرطة في اليمن رديئة من حيث التسلح والتدريب وبمقدار ما تتقاضاه فقد تتطلب مقابلاً لأدائها الخدمية في حال مساعدة الضحايا، وعند وقوع أحد الأجانب في حادث فأفضل نصيحة له أن يبقى في مكانه، لأنه إذا غادره فقد يضطر إلى دفع مال لعائلة الضحية أو يخضع للقصاص خصوصاً حال وقوع إصابات». «كما ينبغي أن يبذل جهدا لإيصال الضحية إلى المستشفى وكذا الانتظار حتى تصل الشرطة وعائلة الضحية وكل هذا في حالة الإصابات الخطيرة.. وينبغي على التجارة الأجنبية بما فيها الشركات الأمريكية القائمة محلياً أن تتبع العرف المحلي وتتعامل مع زعماء القبائل والوزارات ... وذلك لتسهيل إجراءات الأمن الشخصي والتشغيلي». وتعرض التقرير لمخاوف محددة تسود اليمن، من أهمها: أن «البلاد تقع في منطقة الزلازل والفيضانات، والتي قد تسبب مشكلة في موسم الإمطار ولذا ينبغي توخي الحذر أثناء السفر في الأودية والمجاري الجافة لاحتمال التعرض للفيضانات المفاجئة». وقال التقرير «إن إجراءات طوارئ الحريق متدنية ولا يتواجد الرقم (911) للخدمات الطارئة، ويشكل السفر عن طريق البر واحداً من أخطر الجوانب التي تؤدي إلى خلق بيئة صعبة نتيجة غياب تقاليد القيادة الآمنة والنظم المرورية وسوء وضع خدمة إصلاح المركبات التي لن تخلو من تواجد عطل ما» . واختم التقرير بمعلومات عن تفيد القادم إلى اليمن في تجنب الوقوع كضحية فنصح الداخلين إلى اليمن بـ: "التأكد من آخر التحذيرات، وآخر معلوم خاص بالأمن أو التهديد المتوفر لدى مكتب الأمن الإقليمي في السفارة. فلا ينبغي إظهار مبلغ كبير من المال علناً، أو مجوهرات باهظة الثمن. كما ينبغي توخي السير في المناطق متناثرة السكان بإضاءة رديئة، وينبغي الحفاظ على النوافذ (نوافذ السيارة) وأبوابها مغلقة أثناء القيادة، ويتواجد في الأسواق قليل من النشالين فيجب الانتباه لمن في المكان المجاور وحمل الأمتعة في حقيبة وسط أو حقيبة كتف». وأضاف:« تجدر الإشارة هنا إلى تحذير الوارد إلى اليمن ألا يترك في سيارته أشياء قد تدعو للسرقة، وتجنب أنشطة زيارة أماكن تستلزم قوى الأمن أو الشرطة أو عنفاً ما. كما ينصح المسافرون من السفر إلى المناطق الريفية دون تدبير مسبق، لاسيما إذا كان السفر في المناطق القبلية شمال وشرق صنعاء بالقرب من حدود المملكة العربية السعودية. حيث قد قام رجال قبيلة مسلحون باختطاف عدد من الأجانب في تلك المناطق في محاولات لحل خلافات مع الحكومة اليمنية، خاصة بعد ارتفاع عدد مثل هكذا حوادث خلال العام 2005». لقراءة نص التقرير [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#2
|
||||
|
||||
مهمة جداً مثل هذه التقارير وبالأمس كان هناك تقرير بريطاني ... لأن هذا أول الغيث .. أما بخصوص السياح فالحق يقال أننا نراهم في عدن يسيرون أفواجاً وفي المكلا رأيتهم ولا يوجد لديهم أي مخاوف .. أعتقد أن المخاوف مقتصرة على مناطق الشمال فالقاعدة في مأرب والنشالين في اليمن الأسفل هم المقصودين بهذه الجزئية من التقرير .. |
#3
|
|||
|
|||
بعدما قاله الاخ شعيفان ارجو واتمنى ان لا تقوم الحكومة بارسال مجموعة من السرق والنشالين المحترفين الى عدن والمكلا
وذلك لتكذب كلام الاخ شعيفان هههههههههههههههههههههه |
#4
|
|||
|
|||
ياجماعة الخير هذه دولة سرق وبتعملها قريب ..ليش فتّحتوا عيونهم وفتحتوا لهم اسواق جديده للنهب السلطه التعديل الأخير تم بواسطة صقر ردفان ; 04-17-2008 الساعة 02:50 PM |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 06:49 AM.