القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
||||
|
||||
مصرع طفلة واصابة امرأتين بجراح على ايدي قوات الاحتلال الشمالي في عدن
مصرع طفلة واصابة امرأتين بجراح في احداث مؤسفة بالخيسة
عدن «الأيام» خاص: 16/1/2006م شهدت منطقة الخيسة بمديرية البريقة محافظة عدن يومي السبت والأحد 14-15 يناير الجاري، أحداثا مؤسفة بين أهالي المنطقة وشرطة البريقة أدت الى مقتل طفلة تدعى ايثار عبدالرزاق محمد فارس (8سنوات) بطلق ناري أثناء ممارستها اللعب مع أطفال حارتها وذلك عند نحو الثانية عشرة من ظهر أمس. وكانت أحداث الخيسة قد اندلعت مساء أمس الأول أثناء نزول جنود شرطة البريقة معززين بالأطقم الى موقع أرضية بني أساسها وهدم من سابق من قبل الشرطة. وأفاد مواطنون في الموقع بأن رجال الشرطة جاءوا لغرض احتجاز بعض الشباب الذين رفض بعضهم المثول وفر آخرون، وقاموا بدخول مسكني المواطنين محمد أحمد محمد الدنكلي ورضوان محمد عبود، حيث اشتبك رجال الشرطة والمواطنون وأسفر ذلك عن اصابة امرأتين هما هدى أحمد محمد الدنكلي ونجمة محمد عبود وتم نقلهما الى مستشفى المصافي حيث لازالتا تتلقيان العلاج. وعاد الموقف الى التوتر ظهر أمس على اثر نزول الشرطة الى منزلي المواطنين المذكورين بحثا عن اثنين من المواطنين هما علي زيد وعادل علي فارس. وذكر بعض الأهالي في المنطقة ان الشرطة اطلقت النار عشوائيا وتمركزت على سفوح جبال المنطقة ومداخلها ومنعت الدخول والخروج منها كما قطعت الاتصالات الهاتفية فيها. الى ذلك قدم أمس أخوا المصابتين نجمة محمد عبود وهدى احمد محمد شكوى الى فضيلة القاضي رئيس نيابة استئناف عدن بوساطة وكيلهما المحامي عارف الحالمي ضد مأموري الضبط القضائي بشرطة البريقة، طالبا فيها «بالتحقيق مع المعتدين من ضباط وافراد شرطة البريقة وحماية حقوق مقدمي الشكوى والحفاظ عليها وتطبيق احكام القانون» بحسب ما جاء في الشكوى الى رئيس استئناف عدن الذي وجه وكيل نيابة البريقة النظر في الشكوى والتصرف طبقا للقانون. وعلمت «الأيام» مساء أمس ان توجيهات صدرت الى شرطة البريقة برفع المظاهر المسلحة في المنطقة وتهدئة الاوضاع فيها. وأفاد «الأيام» مصدر أمني مسؤول بأن أفراد الشرطة جاءوا الى المنطقة لاستدعاء متهمين من قبل نيابة المخالفات لقيامهم بالبناء العشوائي بالطريق المؤدية الى البربرية ..مؤكدا انه عند وصول افراد الشرطة الى المنطقة تجمع عدد كبير من الاهالي بعضهم يحمل السلاح والآخر العصي والحجارة ..واصابوا بعضا من افراد الامن وقاموا بتهشيم زجاجات سيارتهم رافضين امتثال المطلوبين لاوامر النيابة. وأكد المصدر الامني انه تم ضبط أحد المتهمين المطلوبين فيما تعهدت السلطة المحلية بالمديرية بتسليم الآخر كونه غير موجود في المنطقة |
#2
|
||||
|
||||
محامو الطفلة القتيلة بالخيسة يطالبون تدخل النائب العام
محامو الطفلة القتيلة بالخيسة يطالبون تدخل النائب العام
عدن «الأيام» خاص: 17/1/2006 ناشد ستة من المحامين في عدن نيابة عن موكليهم من أهالي منطقة الخيسة بمديرية البريقة في بيان لهم، الأخ النائب العام والنيابة العامة «اتخاذ الإجراءات القانونية والشرعية الصارمة في وجه القتلة والمعتدين في أحداث الخيسة يومي السبت والأحد الماضيين، وليكون الشرع والقانون هو المرجعية الأولى والأخيرة بين الناس، حتى لا تكون فتنة، فالفتنة نائمة ولعن الله من يوقظها، ولا نريد أن تكون قوات أمننا هي التي توقظ الفتنة».. واستنكر المحامون الستة وهم: منير عبدالله جرادة، محمد عبدالكريم عمراوي، عارف احمد علي الحالمي، رأفت عبداللطيف شوكرة، صالح محمد ذيبان، محمد بن محمد عوتن، استنكروا ىانتهاك الأعراض والاعتداء على النساء الآمنات في عقر ديارهن ومنهن نجمة محمد عبود، هدى احمد محمد، اللتان ترقدان بمستشفى المصافي وازهاق روح الطفلة البريئة إيثار عبدالرزاق محمد فارس، التي نالها رصاص العسكري أثناء اللعب في الحي». وردا على تصريحات المصدر الأمني التي نشرتها «الأيام» أمس تلقت الصحيفة تعقيبا من المحامين منير عبدالله جرادة، محمد عبدالكريم عمراوي، صالح محمد ذيبان، محمد بن محمد عوتن، عارف احمد الجالمي، نيابة عن موكلهم والد الطفلة القتيلة ايثار عبدالرزاق محمد فارس، قالوا فيه: «ورد في العدد رقم (6864) الصادر يوم 15 يناير 2006م، بأن المصدر الأمني أفاد ان الشرطة ردت على اطلاق النار من المواطنين ولأن هذا المصدر الأمني لم يكن أمينا او مؤتمنا على اظهار الحقيقة، بل هو الخصم وهو الجلاد في مقتل الطفلة يسار عبدالرزاق وافادته كاذبة وغير صحيحة وتفتقر للمصداقية ولأبسط أدبيات ومبادئ الشرطة المتعارف عليها دوليا، فإننا هنا وباعتبارنا الموكلين عن أولياء الدم، فإننا نتحدى هذا المصدر الأمني المزعوم بأنه المطلع ان يجد شاهد عيان واحدا في كل منطقة الخيسة يفيد بأن هذا المواطن او ذاك اطلق الرصاص. وما حدث وكما يحدث دائما لم يطلق الرصاص الا افراد الشرطة المدججون بالسلاح ومن جانب واحد، ولهذا وجدنا ان من مصلحة العدالة والحقيقة اطلاع الرأي العام على الحقيقة وعلى المزاعم الكاذبة للمصدر الأمني بدليل ان افراد الشرطة سرقوا الهاتف السيار للأخ محمد سالم هادي، رئيس الاتحاد التعاوني بعدن، وكذا اخذوا كاميرا مراسل «الأيام» واحراق الفلم الموجود بالكاميرا واحتجازهما لأكثر من ساعتين.. هذا ما اردنا ان نطلع الرأي العام اظهارا للحقيقة». وأكد المحامي عارف الحالمي لـ«الأيام» نزول النيابة العامة صباح يوم أمس الإثنين الى مستشفى المصافي بالبريقة لسماع اقوال الشاكيتين نجمة عبود وهدى احمد محمد، بحضوره والمحامي محمد عوتن، وافاد قائلا: «ان الشاكيتين أكدتا للنيابة في اقوالهما ان الذي اعتدى بالضرب ضابط يدعى العماري مع آخرين من شرطة البريقة» مشيرا الى استدعاء الشهود لسماع اقوالهم في الواقعة اليوم الثلاثاء. واضاف انه تم توجيه مذكرة من الأخ وكيل نيابة البريقة الابتدائية للطبيب الشرعي لفحص جثة الطفلة لتحديد سبب الوفاة ويتوقع نزوله اليوم الثلاثاء لذلك وتقديم تقرير بنتائج الفحص. وكشف المحامي الحالمي عن «وجود محاولات من شرطة البريقة للتأثير على شهادات الشهود الذين قمنا بإقناعهم للحضور غدا (اليوم) الى مقر نيابة البريقة». |
#3
|
||||
|
||||
رصاصتان في جسد الطفلة ايثار .. والنيابة تعاين مسرح الجريمة
الشرطة تقتحم المنازل وتعتدي على النساء وتطلق النار عشوائيا
رصاصتان في جسد الطفلة ايثار .. والنيابة تعاين مسرح الجريمة الشورى نت-خاص ( 17/01/2006 ) اللحظات الاخيرة في حياة الطفلة إيثار عبدالرزاق مأساوية ولم تكن تخطر على بال . رصاصتان عشوائيتان من سلاح شرطة البريقة في عدن ازهقتا روح إيثار (ثماني سنوات ) عندما كانت تلعب في الشارع بمنطقة الخيسة ظهيرة الاحد الماضي . يفيد محامي الادعاء ان الطفلة إيثار كانت بعيدة عن الشرطة انما طلقات الرصاص كانت تملأ المكان اثنتان منهما اصابتا إيثار احداهما في اليد اليمنى والاخرى في الجانب الايمن . الواطنون لا الشرطة هم اللذين نقلوا إيثار الى المستشفى لكن لم تمتد بها الحياة فماتت بعد نصف ساعة تقريبا . يضيف المحامي محمد بن محمد عوتن : حسب افادة الاطباء فان الرصاصة التي اخترقت جانبها الايمن اخترقت كبدها واستقرت في العمود الفقري واصابتها بالشلل ثم ان الطفلة نزفت كثيرا وما تزال الرصاصة في جثمانها النحيل حيث ترقد في ثلاجة المستشفى . في اليوم الاول (السبت 14 يناير ) حضرت قوات الشرطة الى الخيسة بدعوى البحث عن مطلوبين مخالفين للبناء , لكنها اقتحمت منازل المواطنين واعتدت على النساء داخل بيوتهن . يوضح المحامي عوتن : لا سند قانوني لتصرف الشرطة فهي بلا إذن او قرار من المهندس البلدي وكانت هدمت الاساس المخالف الذي تدعيه في وقت سابق , كما لا سند قانوني لاقتحام المنازل ولا جناية للمواطنين المعتدى عليهم فلا إذن من النيابة ولا يجوز اطلاق الرصاص على المواطنين حتى ان كانوا مطلوبين . ثلاثة اطقم عسكرية من قوات الشرطة هاجمت المنطقة في كل طقم حوالي 8-9 جنود معززين بالذخيرة الاضافية . نزل الجنود فكسروا واقتحموا واعتدوا فاصابوا المواطنتين هدى ونجمة باعقاب المسدسات : لكمات في الصدر والجوانب , والمتهم فيها الضابط العماري , كما اعتدوا بالضرب بالهراوات فاصابوا المواطنين : امين محمد احمد , محمد سعيد عوض , وزوجة محمد الدنكلي , رغم انه لا صلة قرابة تربط الجميع بمن تدعي الشرطة انهم مطلوبون . يقول عوتن : في يوم مقتل الطفلة إيثار نزلت مع المحامي الحالمي الى المكان إلا ان قائد الشرطة الذي كان هناك يوزع الاوامر على الجنود امر بمنعنا من التقدم وجرى تهديدنا بضرب النار علينا . يؤكد باسمه وباسم المحامي عارف احمد الحالمي ان المتهم الرئيسي فيما حدث هو قائد شرطة البريقة العقيد الجوفي الذي اصدر الاوامر باطلاق النار . اليوم اجلت النيابة الاستماع الى الشهود ونزلت لمعاينة المنطقة مع مختصي التكنيك الجنائي الخاص بمسرح الجريمة , وسوف تواصل تحقيقاتها بالاستماع الى شهود العيان غدا ً , كما يفيد عوتن معربا عن خشيته من تعرض الشهود للضغوط الرسمية . لم يصدر أي تقرير عن الطبيب الشرعي الذي سيعاين جثة الطفلة إيثار , إذ لم تجر المعاينة بعد , حيث احد الاطباء في العاصمة صنعاء والاخر لم يعد من الحج . ما تزال اثار طلقات الرصاص العشوائي الكثيف شاهدا حيا على جوانب الجدران , ولا صحة لإدعاء الشرطة بان المواطنين بادلوها اطلاق النار , نفينا ذلك مسبقا – كما يقول المحامي – ونجدده لكم , فالمواطنون كانوا مجردين من أي سلاح ولا دليل على أي اعتداء من المواطنين على دورية الشرطة كما تدعي . كانت الشرطة فرضت طوقا على المكان وفصلت الهاتف وصادرت هاتفا محمولا لاحد المواطنين وكاميرا مراسل صحيفة الايام واحرقت الفيلم واحتجزت المواطنين الاثنين لمدة ساعتين |
#4
|
||||
|
||||
أمن عدن يتهم «الأيام» بنشر أخبار طفلة الخيسة من قبيل التدمير المقصود من ضعفاء الانتماء للوطن
29/01/2006 عدن «الأيام» خاص: والد الطفلة القتيلة ومعه تؤامها أبلغ «الأيام» المحاميان عارف أحمد علي الحالمي ومحمد بن محمد عوتن، نيابة عن أولياء دم الطفلة القتيلة يسار عبدالرزاق والمجني عليهما هدى أحمد محمد ونجمة محمد عبود في أحداث الخيسة، أنهما قدما أمس السبت مذكرتين إلى كل من الأخوين رئيس نيابة استئناف عدن ووكيل نيابة البريقة الابتدائية، أحاطاهما بالقول: «لقد حضر لكم شهودنا على قضية القتل والاعتداء على المجني عليهم من قبل الشرطة وبقية الأدلة، ورغم ذلك لم يتم إحضار الجناة وهم قائد شرطة البريقة وعدد من ضباطه وجنوده المذكورين من قبل الشهود أو الذين أثبت التحقيق تورطهم، وباعتبار الجريمة مشهودة ووفقا والمادة (98) من قانون الجرائم والعقوبات النافذ ويجب اتخاذ الاجراءات المستعجلة وفقا لقانون الاجراءات الجزائية النافذ نطلب من جنابكم: 1- إحضار قائد الشرطة ومن معه من ضباط وجنود شرطة البريقة المعتدين على الطفلة وباقي المجني عليهم. 2- ما ترونه مناسبا لحماية حقوق موكلينا والحفاظ عليها وإجابة طلبنا تطبيقا لأحكام الشريعة الإسلامية والقوانين النافذة». وعلى الصعيد نفسه حضرت إلى مبنى «الأيام» الطفلة يمين عبدالرازق توأم الطفلة القتيلة يسار التي تحدثث ببراءة وبحضور والدها عن شقيقتها الراحلة وكيف كان المشهد مؤلماً عند مقتل شقيقتها والحزن العميق الذي تركه رحيلها دون ذنب ارتكبته.. وتساءلت: من سيلعب معي بعد أن كنا دائماً مع بعض؟». |
#5
|
||||
|
||||
أمن عدن يهدد الاهالي والمحامين والصحافة في قضية الطفلة القتيلة يسار
وسط استنكار ومطالبة بمعاقبة الجناة في احداث الخيسة
أمن عدن يهدد الاهالي والمحامين والصحافة في قضية الطفلة القتيلة يسار الشورى نت-خاص ( 29/01/2006 ) استنكر عدد كبر من أهالي مدينة عدن، وبالتحديد مواطني منطقة الخيسة ما ورد في رد امن محافظة عدن على صحيفة الأيام بشأن أحداث الخيسة 13-14 يناير. واعتبر الأهالي واولياء دم الطفلة القتيلة يسار عبد الرازق والمجني عليهما هدى احمد محمد ونجمة محمد عبود ان ما جاء في رد امن عدن تهديد للمواطنين وللمحامين وللصحافة ممثلة بصحيفة الايام، بصورة تبعث على القلق والخوف وتعكس اصرار ادارة الامن على حماية الجناة، واستقواء فاضحا على المواطنين الذي لا يملكون إلا الالتجاء للقانون والقضاء لحماية انفسهم، وهو الامر الذي تود ادارة الأمن عرقلته، وفق تصريح احد مواطني الخيسة الذي دعا الى معاقبة الجناة وكان امن عدن قد وصم محاميي أولياء الدم بالطائفية، واتهم أهالي الخيسة بارتكاب جرائم، وعدم الانقياد للقوانين واثارة عصيان الناس ضد السلطة ووصف المحامين بـ (الغاوون) واذاعة أخبار كاذبة بغرض تكدير الأمن العام. ووصف ما نشرته صحيفة (الايام) :"بأنه من قبيل التدمير المقصود من ضعفاء الانتماء لهذا الوطن"، وأن الصحيفة "سمحت بنشر السب والاتهام والتحقيقات القضائية المضللة" ، في زوبعة صحفية حد تعبير رد امن محافظة عدن ، الذي اختتم بتهديد واضح "..لن نترك من اعتدى على أفرادنا دون محاكمة عادلة". واعتبر رد ادارة الامن ماحدث للطفلة يسار (قدر) دون ان يشير الى الرصاصات التي قتلتها اومن أطلقها، ومن امر بمحاصرة منطقة الخيسة وإطلاق الرصاص على أهاليها وترويع سكانها ومحاصرتهم. وكشف مقربون من أولياء الدم أن المحاولات مازالت مستمرة لمساومة أسرة الطفلة القتيلة يسار بغرض دفن القضية والتغطية على الجناة المنتمين لجهاز الامن، الا أن الأسرة وأهالي المجني عليهم مازالوا متمسكين بحقهم في مقاضاة قتلة الطفلة والمعتدين على أهالي الخيسة والمنتهكين لحرمات مساكنهم. محامو أولياء دم يسار عبد الرازق والمجني عليهما هدى احمد ونجمة عبود تقدموا امس بمذكرتين الى رئيس نيابة استئناف عدن ووكيل نيابة البريقة الابتدائية طلبوا فيها وفقا لقانون الاجراءات الجزائية النافذ – احضار قائد شرطة البريقة ومن معه من ضباط وجنود شرطة البريقة، المعتدين علىالطفلة وباقي المجني عليهم واتخاذ الاجراءات المناسبة حماية لحقوق موكليهم والحفاظ عليها. واكدت مذكرتا المحامين حضور الشهود في قضية القتل والاعتداء، وان التحقيق اثبت تورط قائد شرطة البريقة وعدد من ضباطه وجنوده في الجريمة، مشيرين رغم ذلك الى انه لم يتم احضارهم للتحقيقات باعتبارهم جناة في جريمة مشهودة . الصورة عن صحيفة الأيام (16 يناير 2006) |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 09:00 PM.