القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
|||
|
|||
[ بلاغ عاجل ]:- أسرة المختطف السقلدي تؤكد تعرضه للضرب أمام أطفاله وتحمل الاحتلال المس
إعتقالات وقتل وتشريد وإحلال عمالة شمالية غير مؤهله بكفاءات قيادية جنوبية أكاديمية متخصصه وكل ذلك سيزعمون بأنه عبارة عن الحفاظ عن الوحدة اليمنية...والإخاء والمساوة والعدالة بينما تتكشف الحقائق يوما عن يوم لتظهر سوءاتهم ونهجهم الإحتلالي الإقصائي الهمجي وهاهم لا يألون جهدا في سبيل وقف عجلة الحراك الجنوبي بشتى الطرق بينما يزداد الجنوبيين تماسا وإصطفافا لمجابهة هذا العدو غير آبهين لما يرتكب من ممارسات لا إنسانية وليس لها أي علاقة بالوحدة المزعومة تذكرني تلك الأفعال بما يفعله بني صهيون في الأراضي المحتلة...قتل..تشريد...مطارادات...إقصاء...تدمير... نهب...بطش...عنجهة...ومع هذا لم ولن يستطيعوا إطفاء ثورة أبناء الحجارة...! أسرة المختطف صلاح السقلدي تناشد رؤساء ومدراء مراكز حقوق الإنسان في الداخل والخارج للإفراج عنه دون قيد أو شرط حيث قام عساكر النظام بمداهمة منزل السقلدي الناشط الحقوقي رئيس منظمة التغيير (عدن ) والدخول الى غرفة نومه وضربه أمام اطفاله واقتياده الى جهة غير معلومة من قبل سبعة أشخاص بلباس مدني وبدون أوامر قضائية وأخذ تلفونه المحمول وجهاز الكمبيوتر الخاص به كما قامت أربعة أطقم بمحاصرة المنطقة. خليج عدن - عدن - وفي العريمي تقدمت أسرة الصحفي المختطف صلاح السقلدي رئيس تحرير شبكة خليج عدن الإخبارية ببلاغ عاجل وجهته لرؤساء ومدراء مراكز حقوق الإنسان في الداخل والخارج بسرعه التدخل لدى السلطات اليمنيه للضغط عليها للافراج عنه دون قيد اوشرط ومحاسبه من قام بهذه الاجراءات الغير قانونية والباطلة ورد اعتباره وتعويضه عما أصابه من أضرار مادية ومعنوية واجتماعية والتي تعد انتهاك سافر للحقوق الخاصة والحريات العامة. وأكدت في البلاغ - تلقت خليج عدن نسخة منه - من انه تم مداهمه منزل السقلدي الناشط الحقوقي رئيس منظمة التغيير (عدن ) والدخول الى غرفة نومه وضربه أمام اطفاله واقتياده الى جهة غير معلومة من قبل سبعة أشخاص بلباس مدني وبدون أوامر قضائية وأخذ تلفونه المحمول وجهاز الكمبيوتر الخاص به كما قامت أربعة أطقم بمحاصرة المنطقة. كما حملت أسرة السقلدي سلطات الاحتلال اليمني كافة وتحديدا الأمنية والعسكرية في عدن عن مصير ابنها وحياته وأي أذى يلحق به وأفراد اسرته. نص البلاغ العاجل: الى رؤساء ومدراء مراكز حقوق الانسان في الداخل والخارج الموضوع احتطاف صلاح السقلدي من داخل منزله بدون اوامر قضائية نتقدم اليكم أسرة المختطف صلاح السقلدي بهذا البلاغ العاجل نفيدكم بانه تم صباح يوم امس الخميس 18 6 الساعه العاشره صباحا مداهمه منزل ابننا صلاح السقلدي الناشط الحقوقي رئيس منظمه التغيير عدن والدخول الى غرفه نومه وضربه امام اطفاله واقتياده الى جهه غير معلومه من قبل سبعه اشخاص بلباس مدني وبدون اوامر قضائيه واخذ تلفونه المحمول وجهاز الكمبيوتر الخاص به كما قامت اربعه اطقم بمحاصره المنطقة. اننا نناشدكم بسرعه التدخل لدى السلطات اليمنيه للضغط عليها للافراج عنه دون قيد اوشرط ومحاسبه من قام بهذه الاجراءات الغير قانونية والباطلة ورد اعتباره وتعويضه عما أصابه من أضرار مادية ومعنوية واجتماعية والتي تعد انتهاك سافر للحقوق الخاصة والحريات العامة. كما إننا نحمل السلطات اليمنية كافة وتحديدا الأمنية والعسكرية في عدن عن مصير ابننا وحياته وأي أذى يلحق به وأفراد اسرته. أسرة المختطف صلاح السقلدي 19 يونيو 2009م |
#2
|
|||
|
|||
شبكة الطيف الاخباريه
بيان عاجل صادر عن حركة (خلاص) حول حالة إختطاف المناضل صلاح السقلدي- واشنطن - خاص لا شك بأن النظام اليمني قد وصل إلى مرحلة الذعر الطاعوني الجنوني الذي جعلت أوصاله وفرائصه ترتعد من حتمية نهايته الوشيكة ، فبات يتصرف كالكلب الأزعر الذي يفتك بإنيابه المسمومة كل من يناضل من أجل إستعادة الحقوق المغتصبة. إن السطو والهجوم العسكري المسلح على منزل المناضل الإعلامي والحقوقي الأستاذ صلاح السقلدي ونشر الذعر والخوف وسط أطفاله وأسرته وأهل بيته وأقتياده بالقوة إلى مكان مجهول لهو عمل إجرامي بربري وبلطجي خارج عن كل النواميس الإنسانية والقانونية والشرعية ولا يقوم به إلا عصابة مارقة تمتهن القتل والإجرام بكل أنواعه العدوانية والاإخلاقية فضلاً عن عدم وجود أي جناية أو جريرة تستدعي القيام بهذا العمل المشؤوم سوى أن الأستاذ السقلدي يحارب هذا النظام الفردي بالقلم والكلمة التي أصبحت القوة والإرادة الحقيقية على طريق الخلاص من الطاغوت الجاثم على اليمن منذ أكثر من ثلاثة عقود. وكان ألأولى بهذا النظام أن يقوم بالقبض على القتلة الذين يقومون بقتل الإبرياء من البعثات الأجنبية كمرتكبي الحادث الأليم في صعدة الذي راح ضحيته العديد من الكادر الطبي في مستشفى صعدة الذين شوهوا بهذا العمل الإجرامي سمعة اليمن واليمنيين في كل أنحاء العالم. وكان الأجدر بهذا النظام أن يقوم بالقبض على كل المفسدين الذي سرقوا ثروات البلاد وباعوا نفطها وذهبها وسمكها وجزرها وحدودها وأعلنوا المجاعة في كل ربوعها. وكان الأجدر بهذا النظام أن يقوم بالقبض على من يقوم بتهريب البشر من أطفال ونساء إلى الدول المجاورة لمزاولة الشحاتة والدعارة. وأن يقوم بالقبض على من دمروا وحدة البلاد وقاموا بتمزيقها أرضاً وإنساناً وأدخلوها في أتون الحروب العبثية المدمرة جنوبها وشمالها من أجل المتاجرة بالسلاح والبشر غير عابهين بماضي وحاضر ومستقبل وتاريخ الوطن وشعبه. وأن يقوم بالقبض على كل من أمتهن نهب الأراضي وعقارات الدولة من المسؤولين والضباط المقربين من رأس السلطة. إذاً ماهي جريمة المناضل السقلدي أمام كل هذا العبث ليتم الإعتداء على بيته وإختطافه دون ذنب. هل لأنه قام بإنتقاد المجرمين الذين أرتكبوا كل هذه المناكر والجرائم!!!؟ إننا في حركة خلاص نناشد كل القوى الوطنية في الداخل لإجبار هذه السلطة الخارجة عن النظام ونواميسه إطلاق الأستاذ صلاح السلقدي فوراً وإعادته إلى أهله وتعويضه مادياً ومعنوياً عن كل مالحق به جراء هذا العمل الإجرامي البشع. كما نناشد كل المنظمات المحلية والدولية الحقوقية والصحافية بإدانة هذه العمل الجبان الذي لا يمت للحقوق الإنسانية ولا للأعراف الدولية بأي صلة ، والعمل على إلإفراج عن كل المختطفين السياسيين والحقوقيين والصحافيين الذي يقبعون في زنازين هذا الطاغوت في كل أنحاء اليمن والله على الظالمين. |
#3
|
|||
|
|||
بواسطة: خليج عدن
بتاريخ : الخميس 18-06-2009 07:59 صباحا خليج عدن - عدن - خاص ضمن حملتها الإرهابية الشعواء ضد الإعلام والإعلاميين الجنوبيين قام عشرات الجنود التابعين للأجهزة الأمنية التابعة لسلطات الاحتلال اليمني باقتحام منزل الناشط الحقوقي والكاتب الصحفي الإعلامي المناضل صلاح أحمد السقلدي مدير تحرير شبكة خليج عدن الإخبارية صباح هذا اليوم الخميس في مدينة خور مكسر بعدن فيما كانت عشرات الأطقم العسكرية تحاصر منزله من جميع الجهات. وقد قام جنود الاحتلال باقتحام منزله وإرعاب أهله وأطفاله بصورة همجية لا إنسانية وصادروا جهاز كمبيوتره الخاص وعبثوا بالأوراق وأدوات السقلدي الشخصية بعد ذلك قاموا باختطافه إلى مكان مجهول. ويأتي اختطاف الصحفي السقلدي بعد أقل من شهر من تلقي جهات في الأمن الساسي اليمني أوامر قهرية بالقبض عليه على إثر نشاطه الإعلامي والصحفي والحقوقي. شبكة خليج عدن وهي تدين هذا العمل الإجرامي والممارسات القمعية الدكتاتورية تجاه مدير تحريرها صلاح السقلدي وكل الإعلاميين الجنوبيين وتحملها بذات الوقت المسئولية الكاملة عن حياة السقلدي تؤكد على المضي قدما في كشف جرائم الاحتلال اليمني ومواصلة مسيرة النضال الإعلامي وإيصال صوت الجنوب للعالم حتى يستعيد الشعب الجنوبي كامل حقوقه المشروعة التي يناضل ويضحي من أجلها ويقدم عشرات الشهداء والجرحى والمعتقلين. وتناشد شبكة خليج عدن كافة المنظمات الإعلامية والحقوقية المحلية والدولية للقيام بواجباتها المسئولة تجاه هذه الممارسات الهستيرية التي تشنها سلطات احتلال صنعاء ضد الإعلام والإعلاميين الجنوبيين وتدعوها لاتخاذ القرارات التي من شأنها إطلاق سراح كافة الإعلاميين المعتقلين والصحف الجنوبية والمستقلة المصادرة والموقوفة. |
#4
|
|||
|
|||
المعتقل السقلدي يقبع بسجن الأمن السياسي بعدن ومنتدى حوار بصنعاء يعتبر اعتقاله انتهاك جسيم وأجهزة الاحتلال بلحج ترفض أمر للنيابة بالإفراج عن العاقل وإطلاق سراح المحامي محمد مسعد ناجي
خليج عدن - عدن - صبر - صنعاء - الضالع - خاص علمت شبكة خليج عدن الإخبارية أن مدير تحريرها الإعلامي المعتقل صلاح السقلدي يقبع الآن في سجن الأمن السياسي التابع لسلطات الاحتلال اليمني بالتواهي (عدن ). وكانت سلطات الاحتلال اليمني ممثلة بأجهزتها الأمنية قد اقتحمت صباح أمس الخميس منزل الصحفي السقلدي بطريقة لا إنسانية ولا أخلاقية تعكس همجية هذه الأجهزة وافرادها حيث قامت بترويع أهله وأطفاله والعبث بمحتويات منزله وأوراقه وملفاته وأجهزته الشخصية واقتادته بعد ذلك مكبلا إلى مكان مجهول. من جهة أخرى علمت خليج عدن الإخبارية أن نيابة الاحتلال بمحافظة لحج أصدرت أمرا بالإفراج عن المعتقل الدكتور والباحث الجنوبي حسين مثنى العاقل حيث يقبع في سجن صبر المركزي منذ اعتقاله من أمام كلية التربية بصبر تاريخ 8/6/2009م ، ولكن أجهزة الأمن السياسي التابعة للاحتلال هناك رفضت أمر الإفراج عن العاقل حتى اللحظة. وفي ذات السياق أدان منتدى حوار للحقوق والحريات ما تعرض له الإعلامي السقلدي من عملية اقتحام لمنزله وتكبيله واقتياده إلى مكان مجهول . معتبرا في بيان - تلقت خليج عدن نسخة منه - أن مجابهة الأدوات والتعبيرات السلمية وروادها بالقمع والتنكيل انتهاك جسيم وخطير لقيمة حضارية وحق إنساني أصيل تكفله كل المواثق والدساتير والقوانين. نص البيان: قامت مجموعة مسلحة صباح الخميس الموافق 18 / 6 / 2009 الساعة العاشرة والنصف باقتحام منزل الناشط الحقوقي والإعلامي صلاح السقلدي مشرف الساحة السياسية في منتدى حوار وتفتيش منزله وتكبيله واقتياده لمكان مجهول . ويؤكد منتدى حوار أن مجابهة الأدوات والتعبيرات السلمية وروادها بالقمع والتنكيل انتهاك جسيم وخطير لقيمة حضارية وحق إنساني أصيل تكفله كل المواثق والدساتير والقوانين ، ولن تفعل هذه المجابهة الغير حضارية والغير أخلاقية أكثر من تشجيع الأدوات والتعبيرات الغير سلمية والغير حضارية . ويعبر المنتدى عن قلقه على حياة عضو الجهاز الإداري للمنتدى صلاح السقلدي يدين ويستنكر هذا الفعل المخالف للدستور والقانون ويطالب بسرعة الكشف عن مرتكبيه ومحاسبتهم والإفراج الفوري عن السقلدي ورد الإعتبار له . ويؤكد منتدى حوار على حق السقلدي في النشاط الإعلامي والمدني السلمي المكفول قانونياً ودستورياً ، يعتبرأن هذا الإنتهاك الذي يتعرض له عقاباً على مباشرته لحقه الطبيعي في التعبير والعمل المدني . والمنتدى إذ يحمل أجهزة الأمن مسؤولية حياة وسلامة السقلدي ومسؤولية الإنتهاك الذي تعرض له ، يدعو كافة المنظمات ووسائل الإعلام للتضامن مع الزميل صلاح السقلدي حتى يتم الإفراج عنه . جدير بالذكر أن الزميل صلاح السقلدي ناشط حقوقي وإعلامي في محافظة عدن له العديد من الكتابات ومشارك في العديد من الشبكات والمنتديات الإلكترونية وعضو ومشرف في منتدى حوار . صادر عن منتدى حوار صنعاء 19 / 6 / 2009 |
#5
|
|||
|
|||
تشكيل هيئة مستقلة لمناصرة الصحف الموقوفة
فيما اعتقل السلقدي وصودرت القضية بعدن, وأجبرت الشارع والنداء على التوقف الجمعة 19 يونيو-حزيران 2009 الساعة 07 مساءً / مأرب برس – خاص- ماجد الداعري: شكل عدد من الناشطين البرلمانيين والحقوقيين والإعلاميين أمس الخميس بصنعاء - هيئة لمناصرة صحيفة الأيام والصحف الموقوفة في اليمن. وسميت الهيئة التي دعا إليها ويرأسها - رئيس كتلة الحزب الاشتراكي البرلمانية عيدروس النقيب بـ\"هيئة مناصرة الأيام والصحف المصادرة بصنعاء\". وبالمناسبة منعت السلطات الأمنية بمحافظة عدن توزيع العدد الرابع من أسبوعية القضية الصادر من عدن. وقال ناشرها ورئيس تحريرها الزميل عبد السلام جابر أن جنود الامن المرابطين في نقطة دار سعد منعت وصول العدد إلى محافظات الضالع وصنعاء وتعز وقامت بمصادرة 6الف نسخة من العدد الذي تمكن من طباعة قرابة الثمانية الاف نسخة في مطابع 14 اكتوبر بعدن التي تعللت إدارتها بعدم وجود أوراق في المطبعة لتغطية كل نسخ العدد الذي كان يعتزم طباعة.مشيرا جابر لـ(مأرب برس) أن طباعة العدد وتوزيعه في عدن سارت بصورة طبيعية في البداية, حتى تفاجأ بسحبه من الأكشاك, ومصادرة جنود نقطة دار سعد لكل الكمية التي كان مقررا توزيعها في صنعاء والضالع وبقية المحافظات. معتقدا أن تغطيات الصحيفة للفعاليات التي أقيمت مؤخرا في المحافظات الجنوبية وحواراتها مع بعض قيادات الحراك الجنوبي قد تكون وراء قرار سحبها ومصادرتها من الأكشاك. وعلى الصعيد نفسه, وفيما تواصل نيابة القبيطة الابتدائية جلسات محاكمتها للزميل أنيس منصور- مراسل صحيفة الأيام - بتهمة الاسائة للوحدة اليمنية, والمشاركة في مظاهرات تخريبية وغير مرخصة رفعها رئيس هيئة الدفاع عن الوحدة بكرش - تفيد المعلومات بقيام قوة أمنية صباح أمس الخميس على مداهمة منزل الزميل صلاح الصقلدي – رئيس تحرير شبكة خليج عدن الإخبارية, واقتياده من بين أسرته ومنزله بخور مكسر عدن – إلى مكان لم يعرف بعد. وتأتي تواصل تلك الهجمة الشرسة ضد الصحف والصحفيين في المحافظات الجنوبية, مع استمرار السلطات الأمنية بمحافظة حضرموت للشهر الثاني في اعتقال الزميل فؤاد راشد – رئيس تحرير موقع المكلابرس المحجوب عن متصفحيه في اليمن, إضافة إلى مصادرة صحيفة المصدر من الأسواق واستهداف طاقم مكتب الجزيرة في اليمن على خلفية تغطياتهم للفعاليات القائمة في المحافظات الجنوبية. وكانت وزارة الإعلام قد أوقفت ثمان من الصحف اليومية والأسبوعية الأهلية و المستقلة في اليمن بذريعة حماية الوحدة ومعاقبتها على تعديها للخطوط الحمراء في تغطياتها الصحفية للأوضاع القائمة في المحافظات الجنوبية وبينما عاودت الصدور كل من الأهالي والديار والمصدر والمستقلة – فقد أعلنت كل من أسبوعيتي الشارع والنداء توقفهما الإجباري عن الصدور, بعد رفض مطابع الثورة الحكومية طباعة اعداداها للمرة الثالثة – حسب البلاغ الصادر عنهما- ماتزال أسبوعية الوطني المستقلة ويومية الأيام الأهلية الصادرتين من عدن متوقفات عن الصدور. وتعرضت صحيفة الأيام لعدد كبير من الانتهاكات بسبب ممارسة أدائها الإعلامي بحرية في تغطيتها لفعاليات الحراك السلمي في المحافظات الجنوبية، بدأت بمنعها من التوزيع وصودرت نسخها من قبل الأمن المركزي، وتم محاصرة مقرها عسكرياً قبل أن تنفذ قوات الأمن هجوماً عسكرياً عليها بحثا عن رئيس تحريرها, مما تسبب في سقوط قتيل، وثلاثة جرحى خلال الشهر الماضي. وتعد صحيفة الأيام الأكثر انتهاكا من غيرها من الصحف الأسبوعية التي طالتها حملة التوقيف والمصادرة التي طالت الصحافة وحرية الإعلام بسبب نشاطها الذي يغطي الكثير من الفعاليات على مساحات كبيرة من البلاد، وبسبب منعها من الصدور فإنها تعرض لخسائر مادية فادحة يومياً توازي حجم توزيعها ومبيعاتها، وكونها الصحيفة الوحيدة اليومية من بين جميع الصحف الموقوفة. وتخسر صحيفة الأيام يومياً ثمانية مليون وستمائة ألف ريال (8600000) من إيرادات مبيعاتها بالإضافة إلى أجور الإعلانات، وهو ما ينعكس على طاقم عملها الكبير من صحفيين ومحررين وفنيين – حسب تصريحات صحفية سابقة لرئيس تحريرها الزميل هشام باشراحيل. وتمت كافة الإجراءات بحق الأيام، والنداء، والشارع، والوطني، والأهالي، والديار، والمصدر، والمستقلة بدون مسوغ قانوني أو قرار قضائي، حيث يمنع القانون إيقاف صحيفة أو منعها من الصدور بدون حكم قضائي, وإنما حماية للوحدة اليمنية وامن البلد واستقراره – حسب تبريرات وزارة الإعلام. وتشهد الكثير من المحافظات اليمنية حالة سخط بسبب إيقاف صحيفة الأيام وسبع صحف أخرى، ومنعها من الصدور ومحاصرتها، كما تحظى الأيام وزميلاتها بتعاطف وتضامن شعبي واسعين، وأكد الدكتور عيدروس النقيب أنه وخلال زيارته للمعتقلين في المحافظات الجنوبية كان يسمع من الجميع سؤالهم عن صدور الصحف الموقوفة وبالذات صحيفة الأيام. ويعد الكثير من رجال القانون تلك الإجراءات الصادرة بحق صحيفة الأيام وزميلاتها من أخطر الانتهاكات التي تتعرض لها حرية الرأي والتعبير المكفولة في الدستور والقانون والعهود والمواثيق الدولية التي تلتزم بها اليمن، وينص الإعلان العالمي –الذي أقر دستور الجمهورية اليمنية في مادته السادسة الالتزام به- بالإضافة إلى العهد الدولي الخاص بالحقوق السياسية والمدنية في المادة (19) منهما على حرية الرأي والتعبير التي تعد الصحافة جزءاً لا يتجزأ منها. ويرى مؤسسوا هيئة مناصرة الأيام والصحف الموقوفة أن ما تم بحق صحيفة الأيام وزميلاتها إنما هو انتهاك خطير وصريح للقانون والدستور، وحقوق الإنسان، ويأتي في سياق النهج الذي تتبعه السلطات لقمع الحريات العامة، ومصادرة الحق في التعبير عن الرأي، وقمع كافة أشكاله من التجمعات السلمية التي تتعرض للقهر بالقوة العسكرية، وحتى الصحافة التي تتعرض للإيقاف والمصادرة والمنع من الطباعة. ومن المقرر أن تقوم \"هيئة مناصرة الأيام والصحف المصادرة بصنعاء\" بالعديد من الفعاليات الحقوقية والإعلامية والاحتجاجية للمطالبة بفك الحصار عن صحيفة الأيام وزميلاتها، والسماح لها بالصدور كحق قانوني ودستوري، وتعويضها عن الخسائر التي تلحق بها، ومحاسبة الجهات التي مارست جميع الانتهاكات بحقها. وسيلتقي أعضاء الهيئة بالنائب العام لبحث قضية الأيام والصحف المصادرة، ومطالبته بالتوجيه بالسماح لها بالصدور وإزالة كافة العوائق أمام صدورها، كما سينفذون عدداً من الاعتصامات الاحتجاجية في هذا الشأن، بالإضافة إلى الأنشطة الإعلامية المطالبة بحرية الصحافة والإعلام، ومحاسبة منتهكيها. وتم اختيار البرلماني الدكتور عيدروس النقيب رئيساً للهيئة، والصحفية سامية الأغبري، فيما تم في عضويتها كل من البرلمانيين أحمد سيف حاشد، والدكتور محمد صالح القباطي، وإنصاف علي مايو والمحامون جمال الجعبي، وأحمد البحري، وعلي العاصمي، ومحمد لقمان، وباسم الشرجبي، ومن الصحفيين والناشطين الحقوقيين وضاح المقطري، وليندا محمد علي، وتوكل كرمان، وعبد الفتاح حيدرة. ودعا مؤسسو الهيئة جميع الناشطين والمهتمين بحرية الرأي والتعبير والإعلام في صنعاء إلى الانضمام إلى الهيئة وتسجيل تضامنهم ومطالبتهم بعودة صحيفة الأيام وزميلاتها، والمساهمة في كافة الفعاليات الاحتجاجية والإعلامية التي ستنفذها الهيئة |
#6
|
||||
|
||||
والله هذا الأستاذ هو من خيرة الرجال .... نسأل الله أن يفجرج همه وضيقه
كم أحبه لأنه كان شمعة مضيئة وسيعود إن شاءالله أقوى مما كان . |
#7
|
|||
|
|||
أنظر إلى الجبناء والخوف في أعينهم وقلوبهم ونفوسهم الحاقدة ماذا فعلوا ؟ ايدخلوا عنوةً إلى بيوت آمنه يرعبون الاطفال والنساء في ابشع صورة همجية عرفتها البشرية !! . . نحن لن نستكين ولن نركع إلا لرب العرش العظيم هاؤلا الاقزام الحفاة العراة لن يطول ليلهم . . . أن بزوغ شعاع الفجر يضيىء من على قمم ردفان الآبي . .
اللهم فك اسر المعتقلين الجنوبيين جميعاً . . . |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 08:03 AM.