القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
|||
|
|||
مؤتمر لندن وتصريح هيلاري كلينتون طموحات وشروط الدعم الامريكي
وصف مصدر يمني مسؤول الدعوة البريطانية بأنها "خطوة بالاتجاه الصحيح لحشد الجهود الدولية لدعم اليمن في المجال التنموي وتعزيز قدراته في مكافحة البطالة والتخفيف من الفقر."ولكن سرعآ ماتحول هذا الموقف الحكومي اليمني فيما بعد . وزيرة الخارجية الامريكية هيلاري كلينتون قائلة خلال مؤتمر صحفي " الوقت قد حان كي يوضح المجتمع الدولي لليمن أن هناك طموحات وشروطا بشأن دعمنا المتواصل للحكومة بحيث يمكنهم اتخاذ تحركات لها فرص أفضل لتحقيق هذا السلام والاستقرار." وهذا يعني ان امريكاء وحلفائهاء لن يقدمو هذه المرة شيكا على بياض إذ يتحتم على اليمن أن تبرهن على التزامها باقتلاع جذور القاعدة والمتطرفين الذين يمارسون العنف داخل حدودها. وستصر امريكاء وحلفائهاء الغربيين على نوع الإجراءات التي ينبغي اتخاذها ضد تنظيم القاعدة عندما تتوفر المعلومات الاستخباراتية حول وجود أهداف إرهابية رفيعة المستوى وهذا ينطبق على شروط الدعم الامريكي الى باكستان. واشار مسؤول أميركي آخر الى الرئيس صالح، قائلا " يتعين علينا فعل كل ما بوسعنا، وأن نجعله يلتزم بتعهداته والتأكد من أننا نتمتع برقابة ونضمن أن كل شيء يسير في الاتجاه الصحيح، وأنه لا توجد أي مشكلات صغيرة." القربي في حوار مع جريدة "26 سبتمبر" عن النقاط التي طرحت من قبل رئيس الوزراء البريطاني. وقال إنها أكدت بأن أي جهد سوف تسهم فيه الدول المشاركة بالمؤتمر سيكون من خلال الحكومة اليمنية، وانه سيعزز من قدرات اليمن الأمنية. مضيفا "هذا الجزء الذي رحبنا به.. لكن الآن نحن في انتظار الكثير من التفاصيل.. كيف سيتم ذلك وما هي الجهات التي تتولاه وما هو دورنا نحن في اليمن في بلورة الآليات وتحديد الأولويات التي نحتاجها." دبلوماسي يمني التحرك البريطانى لعقد مؤتمر دولي حول امن اليمن جاء بناء على طلب من الجانب الأمريكي والذى رأى أن هناك مخاوف من انتقال تنظيم القاعدة إلى بلاد اليمن مما يتطلب تحركا دوليا لوقف هذا الخطر. الكاتب البريطاني براين وايتيكر صحيفة الجارديان ، قال إنه يمكن فعل أي شيء لدعم البلاد، لكن من المهم التفريق بين الإجراءات أو التدابير التي تفيد اليمن وتلك التي تفيد نظام صالح. مؤكدا بأن الأسوأ من ذلك كله أن ينظر إلى النتيجة أن مساندة صالح تأتي في الوقت الذي تراجعت فيه سلطته وقوته بشكل واضح وجلي. هذه الحقيقة التي يجب على القيادة الجنوبية التنبه لها بان صالح في التسعينات لم يعد صالح في 2010 وهذه النقطة تجعلنا نزيد من حراكنا السلمي بقوة لان الجنوب ايضآ لم يعد جنوب ما بعد 94 بل اصبح في 2010 اقوى بكثير من اي وقت سابق يجب ان نعرف هذا تمامآ مع التمسك بالنظال السلمي والابتعاد عن العنف ونبذ وادانة الارهابيين في كل وقت مهما كانت النتائج لانه في الاخير لن ينتصر غير الواقف في صف المجتمع الدولي و بقوة ضد الارهاب . نائب رئيس الوزراء لشؤون الدفاع والأمن اليمن لا تقبل وجود أو تدخل قوات أجنبية في مواجهة الإرهاب مشيراً إلى أن قوات الأمن اليمنية قادرة على التعاطي معه، مؤكداً أن الضربات ضد تنظيم القاعدة في مناطق عدة في بلاده تمت بقوات يمنية بالكامل وبتعاون خارجي في مجال المعلومات . صحيفة نيويورك تايمز أشارت إلى أن صالح يمثل لإدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما المشكلة نفسها التي تواجهها في أفغانستان وباكستان، فهو منفتح على الدعم الأميركي ولكن عدم فعاليته والفساد المستشري في مؤسسات حكومته قد تحدّ من حصوله على الدعم. ورأت الصحيفة ان رغبة صالح في مكافحة القاعدة هي أيضاً أمر مشكوك فيه، لأنه «لا يعتبرها عدوه الرئيسي». ونقلت عن دبلوماسيين ان الرئيس اليمني لم يبدأ بأخذ خطر القاعدة على محمل الجدّ إلاّ العام الماضي، حين أخبره الأميركيون أن أفراد عائلته مستهدفون من التنظيم الإسلامي. "لوس أنجلوس تايمز تقول":مسؤولو اليمن لا يؤيدون فكرة التعاون الوثيق مع الغرب نشرت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" الأميركية تقريرا أعده "بورزو داراغاهي" تحت عنوان "اليمن يعتبر تهديد القاعدة مبالغاً فيه"، استهله بقوله ان مسؤولي اليمن اعتبروا وصف التهديد الذي يُشكله تنظيم القاعدة في بلدهم بأنه مبالغ فيه، مقللين احتمال تعاون وثيق مع الولايات المتحدة من أجل محاربة المتشددين الاسلاميين، رغم أن الولايات المتحدة وبريطانيا أغلقتا مراكزهما الدبلوماسية في اليمن مؤقتاً بسبب تهديدات القاعدة غير المحددة. وقد جاءت التصريحات التي أدلى بها كل من وزير خارجية اليمن، ورئيس الأمن الوطني ووزارة الخارجية بعد يوم واحد من تعهد القائد العسكري الأميركي الأعلى في المنطقة بتكثيف الدعم العسكري الأميركي لشعب شبه الجزيرة العربية المحاصر. ومن جهتها، تبنت جماعة تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية المسؤولية الكاملة عن محاولة التفجير المُحبطة التي شهدتها طائرة ركاب أميركية أثناء هبوطها الى مطار ديترويت يوم عيد الميلاد. ومن ناحية أخرى، يلفت التقرير الى أن جنرال الجيش الأميركي ديفيد بترايوس زار اليمن وتعهد بأن يؤازر الرئيس اليمني علي عبد الله صالح لتضييق الخناق على تنظيم القاعدة، ما ذكر بتعهد الرئيس أوباما بتكثيف الجهود، وتبادل المعلومات الاستخبارية، وتدريب القوات المسلحة اليمنية، وشن هجمات مشتركة ضد المسلحين في المنطقة. لكن رغم ذلك، يبدو أن المسؤولين اليمنيين لا يؤيدون فكرة التعاون الوثيق مع الغرب مخافة أن يبدو الرئيس اليمني ضعيفاً ومتحالفاً مع القوات الغربية. اذ صرح وزير الخارجية أبو بكر القربي لصحيفة تديرها الحكومة بأن بلاده ترحب بفكرة تبادل المعلومات الاستخبارية مع الغرب لكنها لم تقدم أي التزام لشن عمليات عسكرية ضد الارهاب. كما أفادت وكالة الأنباء اليمنية سبأ أن القربي صرح لصحيفة بوليتيكس اليومية بأن اليمن لديه مخططات قصيرة المدى وطويلة الأجل للتصدي للارهابيين في أي مكان في الجمهورية، وأن ذلك يتطلب تعاوناً وتنسيقاً للمعلومات مع البلدان الأخرى. ومن ناحية أخرى، أشار بيان نُشر على الموقع الالكتروني للسفارة الأميركية الى أن التهديدات المستمرة من قبل تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية تستهدف مصالح أميركية في اليمن. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] من خلال القرائات نجد ان مؤتمر لندن يعتبر فرصة كبيرة وذهبية للجنوبيين للمشاركة فيه لان الجنوب شريك اساسي مع المجتمع الدولي في اجتثاث الارهاب من جذورة في الجزاء الجنوبي لانه لايمكن حل المشكلة بعيد عن الشعب الجنوبي ففي هذه الحاله يمكن لدولة الجنوبية مستقبلآ ان تكون البديل القوي الذي يمكن الثقة بها والاعتماد عليها في حفظ الامن والاستقرار في المنطقة وخاصتآ بعد ان تراجعة فيه سلطة صالح وقوته بشكل واضح وجلي واصبح على امريكاء وحلفائهاء البحث عن البديل الذي يمكن الاعتماد عليه مستقبلآ.وايضآ لوس أنجلوس تايمز التي تؤكد ان مسؤولو اليمن لا يؤيدون فكرة التعاون الوثيق مع الغرب وايضآ التصريحات الكثيرة لمسؤلين يمنين بان اليمن لا تقبل وجود أو تدخل قوات أجنبية في مواجهة الإرهاب هذا كله يعتبر فرصة ذهبية للجنوبيين الذي يمكن لهم انتهازها وابداء الترحيب باي شروط قد ترفضها صنعاء من شانها تساعد على الهدف الدولي في مكافحة الارهاب وعلى نوع الإجراءات التي ينبغي اتخاذها ضد تنظيم القاعدة من قبل امريكاء لان قناعاتنا في محاربة الارهاب تختلف عن قناعات صنعاء في ذلك لانهم بكل بساطه جزاء من تنظيم القاعدة ولذلك لايمكن لهم ان يوافقو على اي تدخل او شروط يفرضها مؤتمر لندن في هذه المسئلة الحساسة التي تظرهم واكبر دليل تنديد الارهابي المعروف، عبدالمجيد الزنداني، بالمؤتمر المقرر في لندن معتبراً أنه مقدمة لإعلان اليمن دولة فاشلة وعلى هذا الاساس اصدرة الفتوى من العلماء الارهابين التي تدعو صراحتآ الى الجهاد ضد امريكاء في حالة تدخلها في ملاحقة تنظيم القاعدة لانهم يعتبرو الحرب ضد القاعدة حرب ضدهم مباشرتآ لانهم هم انفسهم تنظيم القاعدة. هل لناء الاسراع في ذلك وانتهاز الفرصة التاريخية. نهربناء 18/01/2010 التعديل الأخير تم بواسطة نهربناء ; 01-18-2010 الساعة 08:55 AM |
#2
|
||||
|
||||
كل ذلك يحدث ونحن الجنوبيين لازلنا خارج التغطيه . حتى لو أراد المؤتمر توجيه دعوه لوفد جنوبي لمن سيقدمها ؟ هذه دعوه من جديد للسيد البيض بأن يلتفت قيللا خلفه ليرى الحقائق كما هي ويبدأ في رعايه حوار داخلي حقيقي يجمع كل المكونات والمستقلين والشيوخ وغيرهم للإتفاق على برنامج عمل موحد وقياده موحده بدلا من التعنت والتفرد والإصرار على الخطأ وهو قد جرب ذلك من قبل وقد عرف نتائجه . العالم ينتظرنا وأتمنى إن لا يطول إنتظاره لنا حتى الملل ومن ثم ينصرف عنا . كل الشكر لك أخي نهر بناء على مجهودك المميز وتحليلك القيم ونشاطك الرائع |
#3
|
|||
|
|||
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 06:29 AM.