القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
|||
|
|||
حضرموت دولة ، عدن دولة ، على غرارهما يافع دولة
على غرار تطلعات ابناء حضرموت وعدن ، اعتقد ستلحق بهما بعض المحافظات والمناطق التي لن تتوارى عن الدفع بتلك التطلعات وتقسيم المجزء لينعم الكل بدولته وحدوده وإدارة شؤونه بنفسه ..
فتطلعات ابناء يافع بإقامة دولة مستقلة وفق الحدود التاريخية ليافع باتت وشيكة ، خاصة مع توافر رأس المال الخاص والمنفذ البحري ( سبعين باع بحري ) والكثافة السكانية .. ياترى كم دولة ستقام بدلاً عن جمهورية اليمن الديمقراطية ؟؟ وهل كل دولة ستكتفي بمواردها ام سيكون هناك تطفل وحروب مستمرة ؟ ياجنوب لك الله ... |
#2
|
|||
|
|||
اخي الكريم تجد من يعزفون على هذا الايقاع قله من ابناء حضرموت الشرفاء وهم عباره عن طفش بحر ومهمشين ولفيف من مجهولي النسب وكذلك الحال بالنسبه لعدن
|
#3
|
|||
|
|||
شكرا عزيزي (صوت جنوبي)...ع نقل الخبر...ولكن بعض الدول التي لها اليد الطولي ولها حسابات بعكس ما يتشدق به الاقلة ممن لا يفقهون في دهاليز اللاعبين من وراء الستار شيء... وهنا تفاصيل مثيرة لما يحصل من حولنا... تساؤلات أمريكية حول وقوف "صالح" وراء التفجير والصواريخ أطلقت للتمويه على القنبلة (ترجمة حصرية) السعودية تشتبه بالبريطانيين ثم الأميركيين في تفجير الرئاسة وتسعى لاستقلال الجنوب تحت قيادة الحراك 2011-يونيو(حزيران)-23 نشرت مجلة ديبكا، المتخصصة بشؤون الصراعات الدولية، والأمن، ومكافحة الإرهاب، في أعدادها 496، 495، 494 متابعات مهمة حول تطورات الأوضاع في اليمن، تضمنت معلومات حصرية وغير متداولة حول تفجير القصر الرئاسي وتداعياته وأسراره، خطط السعودية لتقسيم اليمن وتكوين "جمهورية حضرموت العربية" في الجنوب، انقسامات في مواقف الدول العظمى حول مستقبل اليمن.. متابعات أعادت تسليط الضوء على كثير من مجريات الأحداث الغامضة في المشهد اليمني ومستقبله: تحركات إقليمية ودولية، زيارة نائب الرئيس السابق علي سالم البيض إلى السعودية، ودعم السعودية المشترك للأطراف المتحاربة في صنعاء. المصدر: مجلة ديبكا الأسبوعية - من يقف وراء تفجير النهدين؟ السعودية تشتبه بالبريطانيين أولا، ثم الأميركيين.. الفريق المهاجم أطلق صواريخ على القصر لكي يموه على القنبلة التي انفجرت بالقرب من الموضع الذي كان يصلي فيه الرئيس - السعودية تملك خططاً كبيرة ليمن مقسم، وإذا نجحت هذه الخطة السعودية، فإن هذا الكيان الجديد بزعامة قادة الحراك، الذي أطلقت عليه الرياض من قبل بـ "جمهورية حضرموت العربية"، سيحكم قبضته على مزيد من الأراضي، ويسيطر على 80 في المائة من احتياطيات النفط الوطني، وسيُحكم من ميناء عدن المهم. - وجه الهجوم على القصر ضربة مزعجة للعرش السعودي، لأنه أولاً لم يكن قد تلقى أية معلومات أو تنبيهات من أجهزته الخاصة، وثانياً بسبب شكوك العرش السعودي بأن الهجوم كان تمثيلية مظللة من قبل يد خارجية. - تثار أسئلة في واشنطن حول ما إذا كان الرئيس علي صالح من بين القتلة الذين يقفون خلف الحادثة، وذلك في ضوء حقيقة مفادها أن عمليتهم عمقت الشكوك حول الأزمة اليمنية. - القوى العظمى، التي تريد تنحي رحيل صالح لديها تصورات مختلفة تماماً لمستقبل اليمن، فعملية الاغتيال الفاشلة جعلت خطوط التصدع تلك أكثر وضوحا من ذي قبل. - لا أحد في الرياض يعتقد أن أي عنصر محلي يمني لديه القدرة على المهارة والدقة التي أظهره الهجوم على القصر بصنعاء: كان السعوديون مأسورين بالمعلومات الدقيقة للفريق المهاجم حول أي الصفوف الثلاثة في مسجد القصر التي يشغلها كبار مسئولي نظام صالح، ليستهدفهم على وجه التحديد بالصواريخ ومدافع الهاون. - الهجوم على القصر الرئاسي بصنعاء عمل على تعقيد الأزمة اليمنية، والعلاقات مع الرياض - السعوديون مقتنعون من أن أحمد كان قد حصن نفسه بخطة طوارئ للاستيلاء على المناصب الرئيسية في الحكومة في حال تعرض الرئيس للقتل أو عجز عن الحكم. - خرج صالح من التوقيع على المحضر الأخير للمبادرة الخليجية، ذلك أن الرياض أنقذته من القيام بذلك لأن الرياض لديها حصة في السعي للعبة مزدوجة صدمت الأمريكيين على حين غرة. - فجأة غير السعوديون مسار توجههم هذا الشهر. فأصبح صالح فائضاً عن حاجة الخطة السعودية الجديدة الرامية إلى تكوين جمهورية جديدة في جنوب اليمن، مع السيطرة على نفط البلاد، والتوجه في مناهج إستراتيجية قوية على البحر الأحمر. - عندما أرسل صالح بريد استغاثة إلى الرياض أرسل له السعوديون على الفور بقافلة من صهاريج الوقود، لكن السعوديين أيضاً بعثوا بقافلة وقود ثانية لأعداء الرئيس اليمني؟ تحت عنوان: "الثورة العربية تدخل المرحلة الثانية.. تصفية الحكام العرب المتشبثين، مع قليل من المساعدة الخارجية"، نشرت مجلة ديبكا الأسبوعية، في عددها 496 ، تقريراً مهماً تضمن معلومات غير متداولة حول مستجدات الوضع في اليمن. فيما يلي نصه: تعقد الثورات العربية العزم في كل من اليمن وسورية وليبيا لتقديم عطاءات صريحة للتخلص-بطريقة أو بأخرى- من ثلاثة حكامها الذين قضوا فترات طويلة في الحكم ويرفضون التنحي في تحد لتوقعات في الغرب. تبدو الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، والمملكة العربية السعودية ودول الخليج الأخرى، في موقف موحد في توقعهم لرؤية قريبة بخصوص قدرة الرئيس اليمني علي عبد الله صالح، ذو 69 عاما، على حمل الأعباء، وهو الآن خارج صنعاء في الرياض لتلقي العلاج من الإصابات- (مصاب بشظايا قرب القلب، خضع بسببها لعملية جراحية في الرياض، وحروق بنسبة 40 في المائة من جسده). فقد أصيب في محاولة لاغتياله يوم الجمعة الموافق للثالث من يونيو. إلا أن هذا الانطباع مضلل، فالانتقال المنظم المأمول للسلطة ليس له من مكان في الأفق. فقد قال صالح انه سيعود إلى وطنه في غضون أيام، وقد خرج من العناية المركزة بحلول التاسع من يونيو، وبدأ بالتعافي، وذلك ما يباعد من احتمال أن يكون قد وصل إلى محطته الأخيرة. وعلاوة على ذلك، فالقوى العظمى، التي تريد أن تعتبره في حكم المنتهي، لديها تصورات مختلفة تماماً لمستقبل اليمن، فعملية الاغتيال الفاشلة جعلت خطوط التصدع تلك أكثر وضوحا من ذي قبل. انتهى مستشار الرئيس باراك أوباما لشئون الإرهاب، جون برينان، إلى الوصول لتفكير تواق حول اليمن والمملكة العربية السعودية لدى عودته من الرياض، ودولة الإمارات في وقت سابق من هذا الشهر. وقال انه خرج بأمل أن تُنفذ التسوية السعودية-الخليجية لانتقال السلطة، وأن ينتقل الرئيس علي صالح لعيش حياة هادئة مريحة في المنفى في المملكة العربية السعودية بجانب الرئيس التونسي السابق زين العابدين بن علي. وكان هذا الترتيب جزء من الترتيبات التي وصلت إليها عملية تجديد الحوار والتفاهم بشأن المسائل الإقليمية بين واشنطن والرياض. من المجرم؟ بيد أن برينان عاد إلى بلده دون أن ينجح في رأب الصدع مع الرياض أو يتوصل لاتفاق بشأن مستقبل اليمن. ذلك أن الهجوم على القصر الرئاسي بصنعاء عمل على تعقيد الأزمة اليمنية، والعلاقات مع الرياض، بدلا من تبسيطهما، بالنظر إلى أن الحادث وقع بينما كان مستشار أوباما يقوم بجولاته بين السعودية وعواصم خليجية. وعند ذلك، حزم جون برينان حقائبه في الرابع من يونيو عائداً إلى بلده. وجه الهجوم ضربة مزعجة للعرش السعودي، وذلك لأنه- بحسب ما ذكرت مصادر استخبارية لـ "ديبكا. نت" الأسبوعية- أولاً لم يكن قد تلقى أية معلومات أو تنبيهات من أجهزته الخاصة، وثانياً بسبب شكوك العرش السعودي بأن الهجوم كان تمثيلية مظللة من قبل يد خارجية. لا أحد في الرياض يعتقد أن أي عنصر محلي يمني لديه القدرة على المهارة والدقة التي أظهره الهجوم على القصر بصنعاء: كان السعوديون مأخوذين بالمعلومات الدقيقة للفريق المهاجم حول أي الصفوف الثلاثة في مسجد القصر التي يشغلها كبار مسئولي نظام صالح، ليستهدفهم على وجه التحديد بالصواريخ ومدافع الهاون. فهم يفترضون أن ثمة عميل في الداخل سرب المعلومات السرية بسرعة للمهاجمين، فقُتل سبعة من مسئولي النظام وجرح العديد من كبار المسئولين في العملية التي يثق السعوديون بأنها كانت مؤامرة خارجية. وما يكون مستور في العادة حول هذه الأمور، أفصح عنه مصدر استخباري سعودي معلقاً: " "ما حدث يوم الجمعة... كان غير عادي ونظم بدقة من قبل طرف لديه قدرات ومعلومات واعتبارات تمكنها من تنفيذ التفجير بمثل هكذا دقة." ووفقا لإحدى النظريات، فإن الفريق المهاجم أطلق صواريخ على القصر لكي يحجب أو يموه على القنبلة التي انفجرت بالقرب من الموضع الذي كان يصلي فيه الرئيس. الاشتباه بالبريطانيين أولا، ثم الأميركيين اتجهت شكوك الرياض نحو البريطانيين أولا، الذي يعرف عنهم بأنهم يمتلكون حضوراً سرياً قوياً في اليمن، بدلا من الأميركيين، ذلك أن مهاجمة القصر في الحساب النهائي كان مضراً لكلا المصالح السعودية والأمريكية. وتعززت هذه الشكوك يوم الثلاثاء الموافق 7 يونيو، عندما انتشر 80 جندي من مشاة البحرية الملكية البريطانية على متن فورت فكتوريا، قبالة الساحل اليمني، ووضعت على أهبة الاستعداد لإجلاء الرعايا البريطانيين بشكل سريع من اليمن. ولكن بعد ذلك، غيرت الرياض فجأة المضمار الذي انتهجته. تضمن موضوع كتبته صحيفة الشرق الأوسط، من صنعاء الأربعاء الموافق للثامن من يونيو، تحت عنوان "من الذي حاول قتل صالح؟"، وما أعلنه الناطق الرسمي السعودي في لندن، واقتباسات لعدد من المسئولين اليمنيين، تضمنت كلها على السواء اتهام للأمريكيين بالوقوف وراء الحادثة. كتب الكاتب اليمني أحمد صالح الفقيه "...الأميركيين هم الوحيدون الذين يمتلكون القدرة على تنفيذ عملية من هذا النوع، خصوصا أن عددا كبيرا من ضباط الحرس الجمهورية والقوات الخاصة ومكافحة الإرهاب يتم تدريبهم في الولايات المتحدة، وهم على احتكاك مستمر بالجهات التي تتولى مكافحة الإرهاب في اليمن، وهذا الاحتكاك يجعلهم قادرين على مجاميع يمكن أن تنفذ ما يريدونه". وتثار أسئلة في واشنطن حول هوية الرئيس علي صالح من أن يكن بين القتلة الذين يقفون خلف الحادثة، وذلك في ضوء حقيقة أن عمليتهم عمقت الشكوك حول الأزمة اليمنية. أحمد نجل الرئيس صالح يقبض المعقل بحركة سريعة وضعت حاشية صالح رسائل في الرياض تشير جميعها على انه عازم على العودة وطنه. ترك صنعاء في أيد موثوق بها لابنه أحمد، وهو يقود قائد 60 في المائة من الجيش الذي ما زال موال للرئيس، بما في ذلك الحرس الجمهوري وقوات العمليات الخاصة اليمنية. ودونما إضاعة دقيقة واحدة بعد رحيل والده، استولى أحمد صالح على القصر الرئاسي وأحاط نفسه بالموالين له، ورفض قبول نائب الرئيس عبده ربه منصور هادي، الذي تم تعيينه ليمثل الرئيس في حالة غيابه. حرص أحمد على أن تظل عصبته في القيادة العليا تحت سيطرة وزارة الدفاع، بينما يسيطر أفراد آخرين في الأسرة على قوات الأمن المركزي والاستخبارات وقواعد الحرس الجمهوري. السعوديون مقتنعون من أن أحمد كان قد حصن نفسه بخطة طوارئ للاستيلاء على المناصب الرئيسية في الحكومة في حال تعرض الرئيس للقتل أو عجز عن الحكم، فقفز إلى أمام المعارضين الرئيسيين، ومنهم قبيلة الأحمر التي يرأسها الشيخ صادق الأحمر، وفصائل معارضة أخرى. وظل اللواء علي محسن الأحمر- شخصية بارزة في الاضطرابات وليس له علاقة عائلية بعشيرة الأحمر- ظل حليفاً للرئيس صالح منذ وقت طويل، وهو قائد الفرقة الأولى المدرعة ، الذي انشق مؤخرا إلى المعارضة. وهكذا تستعد معسكرات صالح ومعسكرات المعارضة في مواصلة النزاع الأهلي الطويل من أجل السيطرة، في الوقت الذي لا تلوح فيه المصالحة الوطنية في الأفق. وقد اكتسبت الجماعات المعارضة في الوقت نفسه السيطرة على المدن اليمنية الرئيسية، بما في تعز. وما تزال قوات متصلة بتنظيم القاعدة تسيطر على زنجبار، عاصمة محافظة أبين، حيث قتل الكثير في المعارك التي دارت ليلة الثلاثاء الموافق للثامن من يونيو. ولا تسيطر الحكومة في تلك المدينة إلا على قاعدة عسكرية من اللواء 25 ميكانيكا. ويستمر وقف إطلاق النار الهش في العاصمة، على الرغم من أن العنف خلال خمسة الأشهر الماضية، والذي جزأ الدولة على نحو متزايد، يلتهم هامش الدولة. وأملا في وضع حد للتدهور، افتتحت أول محادثات في صنعاء الأربعاء 8 يونيو، بين المؤتمر الشعبي العام الحاكم وائتلاف جماعات المعارضة الرئيسية – تكتل أحزاب اللقاء المشترك. هدفهم هو إيجاد حل سياسي، ولكن تفاصيل حول مجالات التفاوض غير واضحة. وكتبت مجلة ديبكا في عددها 495 الصادر بتاريخ 3 من يونيو الجاري: تدعم الرياض منذ شهرين الرئيس اليمني المحاصر علي عبد الله صالح في مواجهة ثورة كبيرة ضد نظامه، وفي مواجهة الضغط الأميركي عليه لأن يتنحى. وفجأة غير السعوديون مسار توجههم هذا الشهر. فأصبح صالح فائضاً عن حاجة الخطة السعودية الجديدة الرامية إلى تكوين جمهورية جديدة في جنوب اليمن، مع السيطرة على نفط البلاد، والتوجه في مناهج إستراتيجية قوية على البحر الأحمر. وبقدر ما تشعر الرياض من قلق، يمكن أن يغرق شمال اليمن في حرب أهلية لا نهاية لها،،، التعديل الأخير تم بواسطة مصعب السيال ; 06-24-2011 الساعة 05:01 PM |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 06:42 PM.