القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
|||
|
|||
بيان تاج الجنوب العربي
بينما قدم رؤيته حول التحضير لمؤتمر جنوبي التجمع الديمقراطي الجنوبي يحذرمن التعرض أو المساس بحياة المناضل الجسور السفير أحمد عبد الله الحسني الثلاثاء 14 أغسطس 2012 06:08 صباحاً وكالة عدن الاخبارية/خاص أصدر التجمع الديمقراطي الجنوبي (تاج )بياناً حذر فيه من التعرض أو المساس بحياة المناضل الجسور السفير أحمد عبد الله الحسني , وقدم رؤيته حول التحضير لمؤتمر جنوبي . ووصف البيان مشروع القاهرة بسئ الذكر ,أحتراماً لرائي الأخر والتي هي ضمن رسالتنا الأعلامية المصيرأون لاين تنشر نص البيان كاملاً كما ورد: رؤيه مبسطه وإسهام من تاج -الجنوب العربي للتحضير لمؤتمر جنوبي شامل يتوجه التجمع الديمقراطي الجنوبي- تاج الجنوب العربي بهذا النداء الهام والعاجل إلى كافة القوى المؤمنة حقاً.. قولاً وسلوكاً بالإستقلال.. والمؤمنة إيماناً لايناله الشك بإن تضحيات شعب الجنوب العربي لا ثمن لها سوى خروج الإحتلال اليمني مُرغماً ... هذه القوى الحية هي من تشكل اليوم طليعة شعب الجنوب الصامدة في الساحات في الداخل والخارج , الغير مساومة ولامفرطة ولا مهادنة على هدف شعب الجنوب في الحرية والإستقلال. لذا فإن نداء تاج لها نابعاً من الإدراك الحقيقي لحجم التآمر وخطورة المرحلة وإن مصير ثورة الجنوب اليوم على مفترق طرق .. وإن التحدي الحقيقي الماثل اليوم بكل وضوح وعلى ضؤ مبادرتهم الخليجية المزمنة بمرحلتين والمتضمنة 4 بنود إجرامية ..هو أن تكون الثورة الجنوبية أو لا تكون ... ومن هذا المنطلق فإن المهمةالملحة للوقوف في وجه هذا التكالب والتحالف غير المقدس اليمني والأقليمي والدولي المجحف بحق شعبنا والذي تتولى تمويله ووضع خططه المرحلية وترسم ملامح مستقبله قوى يجمعها الشر والعداء لشعب الجنوب , وتهدف إلى تثبيت مصالحها وغرس أنيابها على حساب شعب الجنوب ومصالحه ومستقبل أجياله... ومن هنا فإن الرد الموجع والحقيقي والفعال هو التصدي بكل قوة لهذا المشروع الجهنمي الهادف إلى إقتلاع شعب الجنوب من وطنه وفرض حلولاً لايقرها دين ولاقانون دولي ولامبدا أممي ... إن الرد الحقيقي والفوري والغير قابل للمماطلة يكمن في وحدة قوى الثورة الجنوبية المؤمنة بالإستقلال في جبهة واحدة لمواجهة ودحر هذه المشروع وكل قواه وأدواته ومحاصرته في دهاليزه وغرفه المظلمة وكشف كل مقاوليه وسماسرته وتكتلاته ... وإن تاج الجنوب العربي يقدم رؤيته المبسطة لهذه الوحدة برئاسة الرئيس المناضل علي سالم البيض... التي تأتي كضرورة ملحة حتى تشكل دفعةً قويةً لبناء مداميك هذه الوحدة المصيرية التي ستمثل في هذا الظرف العصيب والحرج الحجر الكأداء في وجه تمرير أي مشاريع تنتقص من حق شعبنا وتطلعه للحرية والإستقلال ولمواصلة طريق النضال مهما كانت التضحيات ... لذا فإننا نحذر حكومة وفاق الإحتلال اليمني وكافة القوى المرتبطة بها أو صاحبة المصلحة في وجود الإحتلال اليمني والمنغمسة في مشروعه من التعرض أو المساس بحياة المناضل الجسور السفير أحمد عبد الله الحسني ونعتبر هذا النداء إشعاراً لكل القوى المؤمنة في العالم بحق الشعوب في تقرير مصيرها وإختيار طريق مستقبلها ولكافة المنظمات الدولية والمؤمنة بالحرية وحقوق الإنسان . ونطالبها بالإلتفات لما يحدث , ومتابعة الأوضاع الخطيرة في الجنوب ومايشهده من مجازر وتصفيات وتدمير في كل محافظات الجنوب بهدف فرض حلول مخالفة لإرادة شعبنا في الجنوب العربي تحت وطأة العنف وممارسة كل صنوف الإرهاب الرسمي لحكومة الإحتلال اليمني. ومن هنا يعيد تاج الجنوب العربي طرح رؤيته مجدداً كإسهام للتحضير لمؤتمر جنوبي شامل إنطلاقاً من الشعور بالمسؤولية التاريخية نحو شعبنا العظيم في الجنوب العربي الذي قدم ولازال يقدم القوافل من الشهداء والجرحى والمعتقلين من خيرة المناضلين والشباب في سبيل الحرية والأستقلال والهوية وفي ظل الظروف البالغة التعقيد التي تمر بها مسيرة الثورة السلمية الجنوبية على مستوى الداخل وعلى المستويين الاقليمي والدولي وتشابك المصالح والتجاذبات الاقليمية والدولية التي يراد منها وأد القضية الجنوبية عبر تخريجات عبّرت عن نفسها في صيغة مبادرات اقليمية ولقاءات جنوبية في بعض العواصم العربية والأجنبية جميعها لاتصب في صالح قضية شعبنا العادلة وبعد لقاء القاهرة وماتمخض عنه من الوضوح في مشروعهم السياسي الذي عبروا عن جوهره في بيانهم الختامي في القاهرة يوم 13 مايو 2011 مما استوجب على قوى الاستقلال في الداخل والخارج ان توحد جهودها في مواجهة هذا المشروع الجهنمي الذي يتنكر لكل تضحيات شعبنا ونضاله على مدى سنوات واختزال ارادته في مجموعة تبحث عن التفويض لتقود شعبنا الى محرقة جديدة بعد أكثرمن واحد وعشرن عاما من وحدة 22 مايو المشؤومة ومن هنا فإننا مع اي جهد لقوى الأستقلال بشرط ان يكون ضمن رؤية واضحة لاتحيد عن هدف الأستقلال وان يتم الاعداد الجيد من خلال حوار يضم قوى الاستقلال في الداخل والخارج وضمن برنامج سياسي وميثاق شرف وعلى ضؤ مباديء إجماع وطني وآليات محددة تضمن مساهمة كل فئات الشعب الجنوبي المؤمنة بالأستقلال دون اقصاء لآحد نعد فيه لمؤتمر وطني يضم كافة المكونات في الداخل والخارج وكذلك الشخصيات الوطنية والأجتماعية وعلماء الدين والساده ورجال الفكر والتجار والأكاديميين وقطاع الشباب والمرأة تنبثق عنه جمعية وطنية تكون هي مصدر القرار الشعبي ومرجعية القرار الجنوبي حتى الأستقلال لتكون صمام امان لمسيرة شعبنا الظافرة بإذن الله ولضمان عدم العبث بمستقبل ومصير الأجيال القادمة وعليه فان المدخل الطبيعي لضمان نجاح أي لقاء جنوبي في الداخل والخارج يشترط ان تتوفر فيه عوامل النجاح وان يحمل في جيناته صدق النوايا ونكران الذات والتفكير بحجم وقيمة الوطن وليس من زوايا ضيقه او نفعيه أو ذاتيه آنيه لأنها ستقود الى نفس المصير التي قادت اليه اللقاءات السابقه في أ كثر من عاصمه عربيه وأجنبيه طوال الأعوام الماضيه وأدت فقط إلى احداث مزيداً من التصدع وإحداث الشرخ في الصف الجنوبي تحت مبررات واهيه وا فضت بالفعل إلى مزيدٍ من التمزق. كما و إنه قد أثبتت التجربه الماضيه , بأن البعض مننا لم يتعلم مما جرى لنا ولبلدنا خلال العقود الماضيه, ومايجري الآن امام اعيننا في الساحه ,يكاد يكون تكراراً لنفس الأحداث والسيناريوهات , و دليلاً دامغاً على عدم تعلم البعض من الجنوبيين من الماضي والإستفاده من دروسه , ففي الوقت الذي نشهد فيه توحد كامل على الهدف من قبل الشماليين بمختلف اطيافهم نجد بأن الشماليين قد عملوا في أوساط الجنوبيين بكل ما أوتوا من قوه لإعادة انتاج سياسة فرق تسد بين الجنوبيين ولهذا نجد بانهم غير مجمعين على وحدة الهدف ,رغم مشروعيته وقد سيته وهو أولى الأولويات التي يجب الإلتفاف حولها مما أدى للأسف الى تشرذم الصف الجنوبي . كما انه بسب التطلعات الشخصيه للبعض من القيادات السا بقه والتي أصبحت همها الرئيس تحقيقها والانتصار لها فقط ,وليس الإنتصار للشعب, وإخراجه من معاناته القاسيه واصبح همها ممارسة سياسة الإستقطاب والتي عملت هي الأخرى على الحا ق المزيد من التفتيت للجبهه الداخليه وتوزيعها مما جعل أهواء البعض تقوده في نهاية المطاف الى تبني مشاريع مناقضه لرغبة وإرادة الشعب الجنوبي في الحريه والإستقلال وإستعادة الهويه وتقمصت جلباب اليمننه كنقيضٍ لها . وقد أفضت ممارساتها للأسف عبراللقاءت التي تمت في الخارج وآخرها لقاء القاهره وأظهرت بشكل سافر وغير قابل للشك توجهها السياسي الذي عبر عن نفسه في صيغة مشروع يدعي الى فيدراليه في أطاروحدة الاجرام اليمنيه 22 مايو بل وتنكرواً تماماً لمشروع كانوا حتى الأمس القريب يروجون له ليلاً ونهاراً وذهبوا حد طرحه للمناقشه, ولكن ما أن ظهر ت موجة إسقاط النظام حتى كانوا أول السباقين إلى تبنيه والترويج له ودفع شباب الجنوب لتبنيه أيضاً محدثين بذلك شرخاً جديداً في أوساط الشباب وبذلك يكونون قد تحدوا بشكل أكثر سفوراً الإراده الشعبيه وتنكروا تماماً للتضحيات الجليله التي دفعها بسطاء شعب الجنوب العربي في سبيل هدف واحد لاغير, وهو الانعتاق من الإحتلال اليمني وإستعادة إستقلاله وقد أظهروا من الغطرسه بتحدي أرادة شعب الجنوب بكامله وذلك عبرتنصيب أنفسهم متحدثين بإسمه في تكرار جديد لمآسي الماضي دون الرجوع اليه أو استفتائه فيما ينوون التفاوض مع الغير بإسمه, ودون توفيض مسبق منه سوى إستغلال العاطفه الشعبيه نحوهم كرموز حكمت ذات يوم في الماضي الشمولي . ولهذا فان الرد على هذا التعدي والتطاول على الإراده الشعبيه والإستخفاف بها لا يأتي الا عبر التحضير لرد في مستوى الطموح و يكون بمستوى التحدي السافرأيضاً لمشروع الفيدراليه أو مشروع الأقاليم الذي يرى دعاته بأن سقوط نظام علي عبدالله صالح هو حل عملي لقضية الجنوب وكل القضايا الظاهره على السطح وأعتبا رتخلصهم منه بسبب موقفهم التأريخي المذهبي والإجتماعي من نظام صنعاء, وذهبوا حد مساواة قضية شعب الجنوب كبلد وكهويه بمصير جماعه الحوثي في أطار محافظة صعده او مجموعة الجعاشن في إطار منطقه محدوده … بل أن ما شجع دعاة إسقاط النظام وتطاولهم غير المعهود وغطرستهم تجاه القضيه الجنوبيه والنظر إليها شزراًهو مسلك و تفوه بعض من يسمون أنفسهم بالقياده التاريخيه بمقارنه قضيتنا بالحوثيين والجعاشن . بل ان الجمهوريه العربيه اليمنيه بكاملها لا تساوي أحدى محفظات الجنوب وهي حضرموت . أن خطورة مشروع القاهره السيء الذكر يشكل خطراً محدقاً بنا كشعب وهويه وتاريخ وجغرافيا ويقدم الذريعه التأريخيه لترسيخ مشروع اليمننه على طبق من ذهب .ولذلك فاننا يجب ان نكرس طاقاتنا ونوجه كل جهودنا لتثبيت مشروع الاستقلال عملياً وعلى الأرض وعدم ضياع المزيد من الوقت في التنظير وكتابة المزيد من البرامج المتعدده التي لم تفض على مدى السنين الماضيه الى شيئٍ حقيقيٍ وملموسٍ على أرض الواقع . وكان بالأمكان تلافي ذلك عبر الاتفاق على ((مباديْ اجماع وطني)) لتكون دليلاً وبرنامجاً يمكن تطبيقه والإلتزام به كخطة عمل يتمحور حولها جهد مكونات الثوره السلميه الجنوبيه جميعاً . وللوصول إلى تحقيق ذلك فإنه لن يتأتى الإ في ظل وحدة الهدف و وحدة القياده بمايصاحبها من وحده الخطاب االسياسي والاعلامي مما سيسهل إبراز قضيتنا أمام العالم الخارجي كجهه شرعيه موحده تمثل إرادة شعبنا وطموحه الى الحريه والاستقلال وكجهه مسؤله وملتزمه أمام العالم الخارجي على ان تكون ملتزمه بتمثيل إرادة الشعب الجنوبي بعد الرجوع إليه في أي قرارات تتخذ عبر مكوناته (مجلس وطني أو مجلس شعب او جمعيه وطنيه) تُمثل فيه جميع المكونات وكل فئات وشرائح المجتمع الجنوبي حتى يشعر الكل بانه ممثل وتطمئن النفوس و يشعر الكل بأن حماية الوطن ومستقبل أجياله هي مسؤليه كل فرد في المجتمع وننشر التآخي ونعمل على إعادة بناء الثقه الي دمرها الشماليون عبر خلق جولات من العنف الأعمى والصراع الجنوبي – الجنوبي الذي أخرجنا كشعب من دائرة الفعل, وإذا لم نلتقط الآن اللحظه التأريخيه المواتيه التي يحاول أعداؤنا إستغلالها أيما إستغلال فإننا سنجد أنفسنا كشعب خارج التأريخ والجغرافيا عبر مايروج له الإنهزاميون والمهرولون وأتباع الأجهزة الدولية وعواصم أقليميه ودولية. ولهذا فان مايجب العمل به والإسراع على إنجازه في ظل تسارع أحداث الداخل والمتغيرات الاقليميه والدوليه في المواقف والتفكير, في كيفية الاستفاده الوطنيه المحضه منها وتوظيفها إنطلاقاً فقط من مصلحة شعبنا الجنوبي دون ربطه بأي شعارات لاناقه له فيها ولا جمل بل ظلت عبئاً وجرت الويلات عليه , وأوصلته حد إستهداف كيانه ووجوده ذاته وبقائه كشعب . ومن هنا فان وضع آليات مبسطه بعيداً عن التعقيد, اصبحت مهمه ملحه في هذا الظرف الإستثنائي جداً ونرى هنا بانها تتمثل في الخطوات العمليه التاليه : 1- تشكيل لجنة تكون مهمتها إجراء حوارجاد وسريع موسع بين مختلف المكونات في الداخل والخارج ومختلف الشخصيات الوطنيه والاجتماعيه وشرائح المجتمع كما أسلفنا أعلاه و دون إبطاء حتى نضمن مشاركه وطنيه شاملة لتشكل ضمانه لنجاح العمل الوطني اللاحق . 2- بعد إجراء الحوار والاتفاق لابد أن يفضي إلى تكوين لجنه تكون مهمتها التحضير لإنعقاد مؤتمر وطني جنوبي موحد الهدف بالإستقلال.. يُحدد مكان وموعد إنعقاد ه والبحث عن مصادر لتموين تكاليف انعقاده . 3- تشكل لجنه لصياغة برنامج سياسي يحدد مهام وأهداف المرحله المقبله ورؤيه لشكل الدوله القا دمه وهياكلها وتكون مباديء الإجماع الوطني المعلنه من قبل قوى الإستقلال في 21 ديسمبر 2009م في المعجله وميثاق الشرف الجنوبي وثائق للمؤتمر. 4- إعتبار قيادات كل المكونات الجنوبيه في الداخل والخارج أعضاء للمؤتمر بالإضافة إلى الشخصيات الوطنيه والإجتماعيه الملتحمه بالثوره السلميه الجنوبيه والمؤمنه بالإستقلال وممثلين لرجال الدين و المشائخ والسلاطين والساده والاكاديميين والمثقفين والنساء والتجار والطلاب ويشكلون قوام المؤتمر . 5- إعتبار جميع أعضاء المؤتمر الوطني يشكلون جمعيه وطنيه تكون هي مصدر القرار الجنوبي وممثله في الداخل والخارج للشعب الجنوبي وأعلى هيئه شرعيه شعبيه حتى تحقيق الإستقلال . 6- من نتائج المؤتمر تفتح مكاتب رسميه في عواصم القرار كل من بريطانيا وامريكا هي المخوله بالاتصال بالدوائر الرسميه الاجنبيه بتكليف من الرئيس وإيصال رسائله 7- وحدة الخطاب السياسي والاعلامي في الداخل والخارج للثوره السلميه الجنوبيه وتعيين ناطق رسمي في الداخل وآخر في الخارج 8- تعيين لجنه ميدانيه في الداخل تكون مهمتها تنظيم الفعاليات والمخوله فقط بالدعوه إليها لنضمن نجاحها بشكل يظهر قوة الثوره الجنوبيه بشكل مشرف امام الراي العام 9- تشكيل مكتب مالي مهمته توفير الدعم المالي للنشاط السياسي والاعلامي والجماهيري في الداخل والخارج ورعاية أسر الشهداء والجرحى والمعتقلين و المطاردين والموقوفين 10- إعتبار المرصد الجنوبي في سويسرا الجهه المخوله بالاتصال بالمنظمات الدوليه والانسانيه والتخاطب معها 11- توفير الدعم المستديم لقناة عدن بإعتبارها سلاح الثوره الجنوبيه الأمضى ورأس حربة مشروع الإستقلال وتعميق الوعي بالهويه العربيه الجنوبيه . التجمع الديمقراطي الجنوبي - تاج الجنوب العربي بتاريخ 10-8-2012م |
#2
|
|||
|
|||
الى الامام يا احرار الجنوب وان شاء الله منتظرين هذا المؤتمر الجنوبي الشامل في منتهى الصبر وذلك لتوحيد كل فصائل الحراك تحت شعار واحد وهو الاستقلال واستعاده دولة الجنوب وعاصمتها عدن .
عاش الجنوب العربي حرا ابيا ....... وعاش شعب الجنوب البطل . |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 06:26 PM.