القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
||||
|
||||
في رحاب الصحف والقنوات 2 سبتمبر 2013م
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة nsr ; 09-29-2016 الساعة 10:38 AM |
#2
|
||||
|
||||
النهار
"الحراك الجنوبي" نظّم عرضاً عسكرياً في عدن وضبّاطه ارتدوا بزّات الحقبة السوفياتية ضباط جنوبيون سابقون يشاركون في عرض عسكري في ساحة العروض بعدن أمس. ("النهار") صنعاء - أبو بكر عبدالله 2 أيلول 2013 على وقع هتافات تطالب بتقرير المصير وفك الارتباط بين شمال اليمن وجنوبه، تجاوز انصار "الحراك الجنوبي" الخطوط الحمر، واحتشد الآلاف منهم أمس في ساحة العروض بمحافظة عدن الجنوبية، للمشاركة في أول عرض عسكري للجيش الجنوبي ينظم في هذه المدينة في الذكرى الـ 46 لتأسيس جيش دولة الجنوب. واصطف المئات من الضباط الذين أحيلوا على التقاعد القسري بعد اجتياح قوات الرئيس اليمني السابق علي عبدلله صالح المحافظات الجنوبية في حرب صيف 1994، في عرض عسكري رمزي وهم يرتدون بزات عسكرية ترقى إلى الحقبة السوفياتية، رافعين أعلام دولة الجنوب السابقة وسط اناشيد وطنية حماسية وهتافات تطالب باستعادة هذه الدولة. وسمحت السلطات المحلية لأنصار "الحراك الجنوبي" بتنظيم العرض الذي دعا اليه المجلس الأعلى لقوى الحراك لإعلان تمسكه بالجيش الجنوبي السابق الذي تأسس عشية الاستقلال الوطني عن الاستعمار البريطاني عام 1967 ذكرى إعلان جمهورية اليمن الديموقراطية الشعبية. وقطعت السلطات المحلية الشوارع المؤدية إلى ساحة العروض نتيجة تدفق الآلاف من انصار الحراك من محافظات مجاورة في ظل غياب كامل لقوات الجيش والامن. ووجّه رئيس الوزراء السابق في حكومة دولة الوحدة حيدر أبو بكر العطاس كلمة بالهاتف الى المشاركين، جاء فيها أن احتفال الجنوبيين بذكرى تأسيس الجيش تأتي "وشعبنا مغدور به في وحدة زائفة تفتقر الى أبسط الاسس القانونية والدستورية عرضته لحرب باغية استعمارية توسعية وقبيحة". وأعلن قادة في الحراك تأسيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة والأمن الجنوبي على طريق استعادة دولة الجنوب. وتتهم صنعاء وواشنطن الحكومة الإيرانية بتوفير دعم مالي ولوجيستي لـ"الحراك الجنوبي" لتحقيق مشروعهم في فصل جنوب اليمن وإعلان دولة مستقلة تخضع لنفوذ طهران. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة روابي الجنوب ; 09-02-2013 الساعة 04:49 AM |
#3
|
||||
|
||||
البديل الآلاف يتظاهرون في عدن للمطالبة بانفصال اليمن الجنوبي تظاهر الآلاف في عدن، أمس الأحد، رفضًا للوحدة مع الشمال، ورفضًا للاعتذار الذي تقدمت به الحكومة اليمنية للجنوبيين عن حرب 1994، فيما دعا الرئيس عبد ربه منصور هادي، المشاركين في الحوار إلى عدم التخاذل وإنجاز وثيقة الحوار في موعدها، أي قبل 18 سبتمبر الجاري. وفي كبرى مدن الجنوب وعاصمة دولة اليمن الجنوبي السابق، شارك آلاف من أنصارالحراك الجنوبي مساء أمس الأحد في تظاهرة بمناسبة الذكرى الـ 42 لتأسيس جيش الدولة السابقة، رافعين شعارات انفصالية ولافتات تعبر عن رفضهم الاعتذارالمقدم من قبل الحكومة الأسبوع الماضي. وتجمع دعاة الانفصال في ساحة العروض رافعين أعلام دولة الجنوب، ولافتات كتب عليها “نرفض الاعتذار”، و”الجنوب دولة وهوية”، و”طلبنا التحرير والاستقلال”، كمارددوا هتافات مثل “لا تفاوض لا حوار نحن أصحاب القرار”. وخلال التظاهرة، قدم العشرات من الجنود المتقاعدين الجنوبيين عرضًا عسكريا رمزيا بثياب قوات المشاة في الجيش الجنوبي السابق. كما ردد المشاركون النشيد الوطني لدولتهم السابقة. وأكد بيان صادر عن منظمي التجمع رفض “أية مشاريع سياسية تهدف إلى تقسيم الجنوب”،مضيفا أن “الجنوب ماضٍ نحو حريته واستقلاله واستعادة دولته وعاصمتها عدن”، ومشددا على “ضرورة تفعيل حركة الاحتجاجات السلمية”. يذكر أن غالبية الفصائل الجنوبية تقاطع الحوار الوطني الذي يهدف إلى وضع دستور جديد للبلاد تمهيدًا لانتخابات عامة تطوي صفحة المرحلة الانتقالية. فيما انسحب فصيل جنوبي معتدل من الحوار الأسبوع الماضي، الأمر الذي ألقى بظلاله على فرص إنجاز الحوار في موعده، أي في الثامن عشر من سبتمبر الجاري. وفي صنعاء، ترأس الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، اجتماعًا للقوى والشخصيات المشاركة في الحوار، بحضور جمال بن عمر – مبعوث الأمم المتحدة لليمن. وقال”هادي” للمجتمعين “إن التاريخ دائما لا يرحم من ينكث بالعهود والعقود ولا يرحم المتخاذلين والمترددين”، مشددا على أن “هذا الظرف الدقيق الذي يمر به اليمن لا يسمح بالتردد أو التخوف أو الحسابات الخاطئة بل يجب أن يكون المرء مقداما على قدر عزيمته الوطنية ويطرح ويبوح بكل شيء وبوضوح”. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#4
|
||||
|
||||
الشروق الآلاف يتظاهرون في «جنوب اليمن» ضد الوحدة مع الشمال عدن- الفرنسية تظاهر الآلاف في عدن، اليوم الأحد، رفضا للوحدة مع الشمال وللاعتذار الذي تقدمت به الحكومة اليمنية للجنوبيين عن حرب 1994، فيما دعا الرئيس عبدربه منصور هادي المشاركين في الحوار إلى عدم "التخاذل"، وإنجاز وثيقة الحوار في موعدها، أي قبل 18 سبتمبر. وفي كبرى مدن الجنوب وعاصمة دولة اليمن الجنوبي السابق، شارك الآلاف من أنصار الحراك الجنوبي، مساء اليوم في مظاهرة في الذكرى الـ42 لتأسيس جيش الدولة السابقة، رافعين شعارات انفصالية ولافتات تعبر عن رفضهم للاعتذار المقدم من قبل الحكومة الأسبوع الماضي. وتجمع دعاة الانفصال في ساحة العروض رافعين أعلام دولة الجنوب ولافتات كتب عليها "نرفض الاعتذار" و"الجنوب دولة وهوية" و"طلبنا التحرير والاستقلال"، كما رددوا هتافات مثل "لا تفاوض لا حوار نحن أصحاب القرار". وخلال المظاهرة، قدم العشرات من الجنود المتقاعدين الجنوبيين عرضا عسكريا رمزيا وبثياب قوات المشاة في الجيش الجنوبي السابق. كما ردد المشاركون النشيد الوطني لدولتهم السابقة. وأكد بيان صادر عن منظمي التجمع رفض "أي مشاريع سياسية تهدف إلى تقسيم الجنوب" مضيفا "أن الجنوب ماض نحو حريته واستقلاله واستعادة دولته الجنوبية وعاصمتها عدن" مشددا على "ضرورة تفعيل حركة الاحتجاجات السلمية". وتقاطع غالبية الفصائل الجنوبية الحوار الوطني الذي يهدف إلى وضع دستور جديد للبلاد، تمهيدا لانتخابات عامة تطوي صفحة المرحلة الانتقالية. وانسحب فصيل جنوبي معتدل من الحوار الأسبوع الماضي، ما ألقى بظلاله على فرص إنجاز الحوار في موعده، أي في 18 سبتمبر. وفي صنعاء، ترأس الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي اجتماعا للقوى والشخصيات المشاركة في الحوار، بحضور مبعوث الأمم المتحدة لليمن جمال بن عمر. وقال هادي للمجتمعين "إن التاريخ دائما لا يرحم من ينكث بالعهود والعقود، ولا يرحم المتخاذلين والمترددين" مشددا على أن "هذا الظرف الدقيق الذي يمر به اليمن لا يسمح بالتردد أو التخوف أو الحسابات الخاطئة، بل يجب أن يكون المرء مقداما على قدر عزيمته الوطنية، ويطرح ويبوح بكل شيء وبوضوح". [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
اليمن : الالاف يتظاهرون في عدن رفضا للوحدة وللمطالبة بعودة الدولة الجنوبية
من تضاهرة عدن عدن ـ القدس دوت كوم - تظاهر الالاف في عدن، اليوم الاحد، رفضا للوحدة مع الشمال وللاعتذار الذي تقدمت به الحكومة اليمنية للجنوبيين عن حرب 1994، فيما دعا الرئيس عبدربه منصور هادي المشاركين في الحوار الى عدم "التخاذل" وانجاز وثيقة الحوار في موعدها، اي قبل 18 ايلول (سبتمبر) الجاري. وفي كبرى مدن الجنوب وعاصمة دولة اليمن الجنوبي السابق، شارك الالاف من انصار الحراك الجنوبي مساء اليوم الاحد في تظاهرة لمناسبة الذكرى الـ 42 لتأسيس جيش الدولة السابقة رافعين شعارات انفصالية ولافتات تعبر عن رفضهم للاعتذار المقدم من قبل الحكومة الاسبوع الماضي . وتجمع دعاة الانفصال في ساحة العروض رافعين اعلام دولة الجنوب ولافتات كتب عليها "نرفض الاعتذار" و"الجنوب دولة وهوية" و"طلبنا التحرير والاستقلال"، كما رددوا هتافات مثل "لا تفاوض لا حوار نحن اصحاب القرار". وخلال التظاهرة، قدم العشرات من الجنود المتقاعدين الجنوبيين عرضا عسكريا رمزيا وبثياب قوات المشاة في الجيش الجنوبي السابق. كما ردد المشاركون النشيد الوطني لدولتهم السابقة. وأكد بيان صادر عن منظمي التجمع رفض "اي مشاريع سياسية تهدف الى تقسيم الجنوب"، مضيفا "ان الجنوب ماض نحو حريته واستقلاله وإستعادة دولته الجنوبية وعاصمتها عدن" ومشددا على "ضرورة تفعيل حركة الاحتجاجات السلمية". وتقاطع غالبية الفصائل الجنوبية الحوار الوطني الذي يهدف الى وضع دستور جديد للبلاد تمهيدا لانتخابات عامة تطوي صفحة المرحلة الانتقالية. وانسحب فصيل جنوبي معتدل من الحوار الاسبوع الماضي، ما القى بظلاله على فرص انجاز الحوار في موعده، اي في 18 ايلول (سبتمبر) الجاري. وفي صنعاء، ترأس الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي اجتماعا للقوى والشخصيات المشاركة في الحوار بحضور مبعوث الامم المتحدة لليمن جمال بن عمر. وقال هادي للمجتمعين "ان التاريخ دائما لا يرحم من ينكث بالعهود والعقود ولا يرحم المتخاذلين والمترددين"، مشددا على ان "هذا الظرف الدقيق الذي يمر به اليمن لا يسمح بالتردد أو التخوف أو الحسابات الخاطئة بل يجب ان يكون المرء مقداما على قدر عزيمته الوطنية ويطرح ويبوح بكل شيء وبوضوح". [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#6
|
||||
|
||||
الجزيرة عرض عسكري للحراك الجنوبي بعدن الفعالية تأتي استجابة لدعوة جمعية المتقاعدين العسكريين الجنوبيين (الجزيرة) سمير حسن-عدن نظم أنصار الحراك الجنوبي اليمني بمدينة عدن مهرجانا احتفاليا، أمس الأحد، تخللته عروض عسكرية تطالب بالانفصال وعودة دولة "جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية" التي كانت قائمة قبل الإعلان عن توحيد شطري اليمن في 22 مايو/أيار 1990. وقال مؤسس الحراك الجنوبي العميد ناصر النوبة إن هذه الفعالية تأتي استجابة لدعوة جمعية المتقاعدين العسكريين الجنوبيين، للاحتفال بمناسبة ذكرى تأسيس الجيش الجنوبي التي توافق الأول من سبتمبر/أيلول من كل عام. وأضاف النوبة، في حديث للجزيرة نت، أن الحراك الجنوبي أراد إيصال رسالة للعالم من خلال هذا العرض محتواها أن القضية الجنوبية لا زالت حية، وأنها قضية سياسية بامتياز. سلمية الحراك لكن النوبة أكد على سلمية الحراك الجنوبي، قائلا إن أبناء الجنوب سيواصلون نضالهم السلمي من أجل نيل الحرية والاستقلال، على حد قوله. النوبة: العرض العسكري رسالة للعالم بأن القضية الجنوبية ما تزال حية (الجزيرة) وتضم جمعية المتقاعدين العسكريين ضباطا وأفرادا سرحهم الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح من وحداتهم بسبب حرب صيف 1994، لكونهم حاربوا حينها مع الحزب الاشتراكي في صفّ نائب الرئيس السابق علي سالم البيض، الذي أعلن الانفصال إبان الحرب قبل أن يهزم ويغادر اليمن. وأكد بيان سياسي صادر عن المهرجان رفض المشاركين لأي نتائج محتملة قد يخرج بها مؤتمر الحوار اليمني، وجدد التمسك بمطلب فك الارتباط واستعادة الدولة الجنوبية. وجاء في البيان الذي تلقت الجزيرة نت نسخة منه، أن أي مشاريع سياسية يخرج بها الحوار تهدف إلى تقسيم الجنوب وشرذمته مرفوضة ولا تمثل الشارع الجنوبي، وأن "الجنوب وشعبه ماض نحو حريته واستقلاله واستعادة دولته الجنوبية وعاصمتها عدن". ويرجع محللون ومراقبون الهدف من وراء هذه العروض العسكرية إلى عدة أسباب تتعلق بمحاولة بعض مكونات الحراك استعادة دورها في قيادة "التحرر"، وإيصال رسائل سياسية إلى أكثر من طرف، وخصوصاً للدول الراعية للمبادرة الخليجية، التي تضغط على قادة الحراك للدخول في الحوار. استعراض العضلات ويرى الصحفي المتخصص بشؤون الحراك الجنوبي أنيس منصور أن الاحتفال يأتي في إطار استعراض العضلات بين قوى الحراك المتصارعة على القيادة، خصوصا بعد شعور بعضها بأنه أصبح مهمشا من قبل القيادات الجنوبية في الخارج. منصور: الاحتفال جزء من استعراض العضلات بين قوى الحراك المتصارعة (الجزيرة) وقال في حديث للجزيرة نت إن جمعية المتقاعدين العسكريين كان لها السبق في تأسيس الحراك الجنوبي والمطالبة بتسوية مظالم حقوقية، لكن نخبة من القيادات الجنوبية أصبحت تنازعها في هذه الثورة واستغلت أهدافها للمطالبة بالانفصال. وأضاف أن الجيش الجنوبي تم تدميره وتقسيمه أثناء الحرب الأهلية وصراع الجنوبيين مع بعضهم بعضا في حرب يناير/كانون الثاني 1986 بسبب المصالح السياسية. ولفت إلى أن جزءًا كبيرًا من قيادات هذا الجيش اتجهت إلى الشمال قبل تحقيق الوحدة وقبل حرب صيف 1994. من جهته، اعتبر الكاتب والمحلل السياسي عبد الناصر المودع أن الهدف من وراء الفعالية هو إيصال رسالة للأطراف المهتمة بالشأن اليمني بأن الدولة الجنوبية السابقة ما زالت حية، وأن القوى الانفصالية قادرة على استعادتها وفرض السيطرة عليها. لكنه لفت، في حديث للجزيرة نت، إلى أن العرض العسكري لا يعني أن هناك جيشا جنوبيا قادرا على السيطرة فعلا على الأرض لو حدث الانفصال. وأضاف أن الجيش الجنوبي الذي هزم في حرب 1994 كان يغلب عليه طابع مناطقي معين ولا يمكن اعتباره جيشا وطنيا، لأن محافظات جنوبية كثيرة كانت مستبعدة منه، بحسب تعبيره. المصدر:الجزيرة [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#7
|
||||
|
||||
دنيا الوطن
أنصار الثورة الجنوبية يقيمون عرضاً عسكرياً رمزياً في العاصمة عدن جنوب اليمن . رام الله - دنيا الوطن تجري اليوم الاستعداد في العاصمة الجنوبية عدن ساحة العروض لإقامة فعالية لأنصار الثورة الجنوبية المطالبة بالحرية واستعادة دولة الجنوب "في جنوب اليمن " وأعلن أنصار الثورة الجنوبية سابقاً بأنهم بصدد إقامة فعالية وعروض عسكرية رمزية بمناسبة تأسيس الجيش الجنوبي الـ 42 .وتم التحضير له من قبل "جمعية المتقاعدين قسراً من العسكريين الجنوبيين" التي أصبحت من مخلفات حرب 1994م بين الدولتين وإعلان فشل الوحدة ،وهي مشكلة عويصة تؤرقة الآلاف من أبناء الجنوب الذين تم إقصائهم بعد حرب صيف 1994م ، والتي كانت أحد أسباب نشؤ القضية الجنوبية في جنوب اليمن وتفجير ثورة بدأت فعالياتها السلمية منذ عام 2006م .وقال مراسلنا" أن نشطاء الثورة الجنوبية توافدوا إلى العاصمة الجنوبية منذ يوم أمس السبت والمبيت في الساحة لإقامة الفعالية ،ومنذ صباح اليوم الأحد 1 سبتمبر بدأت الاستعدادات لإقامة العرض العسكري بمناسبة الذكرى 42 لتأسيس الجيش الجنوبي في جنوب اليمن والذي أسس بعد " إعلان جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية دولة مستقلة عام 1967م ، وكان تأسيس الجيش النظامي في دولة جنوب اليمن المستقلة عام 1971م . [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#8
|
||||
|
||||
بن علي هناك مؤامرات ضد الجنوب في الحوار ولا عوده اليه حتى يستجيب الرئيس لمطالبنا
يافع نيوز – علي الدرب – عدن صدر عن رئيس فريق القضية الجنوبية في مؤتمر الحوار المناضل محمد علي احمد اليوم بلاغ صحفي ردا على المؤامرات والدسائس التي تحاك ضد شعب الجنوب وفريقه المشارك في مؤتمر الحوار وموقفه الاخير من الحوار ومطالبة بحق شعب الجنوب في استعادة دولته وتقرير مصيره فيما يلي نصه : نتابع باهتمام المحاولات اليائسة للمتنفذين في صنعاء التي من خلالها يراهنون على شق وحدة الصف للجنوبين من مجموعة الـ85 ممثلين الحراك الجنوبي الحامل الوحيد لقضية الجنوب. وعلى الرغم من تلك الاغراءات التي نحن على اطلاع كامل بأهدافها الرامية الى شراء ذمم بعض الشرفاء والاوفياء لشعبهم في الجنوب الذين اثبتوا وبجدارة صلابة الموقف الجنوبي في مؤتمر الحوار, ان ثقتنا برجال ونساء الجنوب المخلصين والمخلصات تنطلق من الايمان بعدالة قضية شعبنا وحقه الوطني في استعادة دولته وتقرير مصيره . ان اجماع شعب الجنوب على قضيته الوطنية العادلة قد عبرنا عنها في الرؤية المقدمة من قبل فريق القضية الجنوبية وحظيت بموافقة والتزام جميع ممثلين الجنوب في مؤتمر الحوار وبالتالي اي تسريبات اعلامية او مزاعم كاذبة من قبل بعض المطابخ الرخيصة التي اعتادت على بث سمومها من خلال اطلاق الشائعات بهدف ارباك وشق وحدة الجنوبيون قد عريت من خلال التزام الجنوبين ورفضهم لكل الاغراءات، مما يؤكد وعي وادراك فريق الـ85 واحترامهم لقضية شعبهم وانه ولن تباع ضمائرهم مقابل كسب رخيص او مال حرام، حيث اكدوا عدم عودتهم الى مؤتمر الحوار ورفضهم المطلق لأي نوع من التغريد خارج السرب, وهو ما يجعلنا نؤكد من جديد لا عودة الى الحوار إلا عند استلامنا رد على ما تقدمنا به في رسالتنا الى رئيس الجمهورية ورئيس المؤتمر وبعدها سوف نقييم مدى مصداقية مؤتمر الحوار الذي يجب ان يكون اعترافهم بالجنوب ومطالبه الوطنية واضح وصريح وفي حق الجنوب وشعبه في اختيار مستقبل دولته كما وقد سبق وان حددت وبوضوح تام في الرؤية المقدمة من الجنوبين في فريق قضية الجنوب التي قدمها الى رئاسة مؤتمر الحوار في صنعاء. اننا مع شعبنا في الجنوب ولن نحيد قيد املة، وفي نفس الوقت نؤكد انه لن يصح إلا الصحيح وجميع الجنوبين اعضاء مؤتمر الحوار ممثلين الحراك ومعهم جميع اعضاء فريق قضية الجنوب من الجنوبيين وعددهم 282 مندوبا الى المؤتمر الوطني الشامل جميعهم ملتزمون بما حدد ووقع عليه في وثيقة الرؤية المقدمة لحل قضية الجنوب وكذلك في الرسالة التي سلمت للرئيس ومن يراهن على شق صف الجنوبين فانه واهم وحتى اذا كان هناك بعض النفر من المنتفعين تغيب عنهم حقائق منها الأمانة التاريخية وارادة شعب الجنوب الصلبة التي لا تكسرها تلك المحاولات. ومن المفيد ان نذكر بانه من العار التراجع او التفريط بحقوق الجنوب الوطنية والقبول بمشاريع تكرس الاوضاع الحالية التي نرفضها وعلى الاخرين من الجنوبيين حتى من هم في الاحزاب الشمالية ان يراجعوا كل المواقف وان يدركوا ان الاولية للوطن وليس للأحزاب. كما ننصحهم الاتعاظ من الاخوة ابناء الشمال الذين لم نجد لهم موقفا في يوما من الايام يتعارض مع مصالح الشمال السياسية والاقتصادية والجغرافية والامنية والعسكرية وحتى من الذين ينتموا لأحزاب جنوبية المنشاء، ويكفي الاشارة الى ما اطلقوا عليه بالاعتذار للجنوب الذي نرفضه لأسباب عديدة والمجال هنا لا يسمح بذكرها في هذا التصريح, فقط اردنا التأكيد على صواب رؤيتنا وصحة موقفنا . الجنوب يفرض على كل الجنوبين في مؤتمر الحوار مراجعة الذات واظهار اعلى مستوى من الالتزام تجاه شعب الجنوب وممن لا يدرك تلك الحقائق لم ولن يؤثر على الجنوب او على موقفنا الثابت الى جانب حق شعب الجنوب في تقرير مصيره. وبالرغم مما ذكر، نحن على ثقة بان كل جنوبي حر وشريف يحس بمعانة شعبه لا يبيع مواقفه ولا يقبل على نفسه ان يكون اداة لتمرير مخطط التحايل والخداع بهدف فرض واقع الهيمنة على الجنوب شعبا وارضا وثروة التي تصر القوى المتنفذة على بقاء اوضاعه مرهونة بمصالحهم وهو ما لا نقبله. ان التحايل والخداع والكذب ليس من سماتنا وللأسف الشديد في الاشهر الاخيرة من مؤتمر الحوار لمسنا ما يجعلنا نذهب الى مواقف قد نعلن فيها انسحابنا الكامل من المؤتمر اذا ما استمر الغزل الذي خلفه العديد المؤامرات كما قد سبق في القرار والذي بموجبه تم تعليق مشاركتنا, بسبب ظاهرة يعكسها سلوك لا يرتقي الى مستوى الحوار والمتحاورين. كما نؤكد باننا لن نظل طويلا نراوح بين تلك الزوايا التي الحوار فيها غير مجدي ويعد مضيعة للوقت. . محمد علي احمد رئيس فريق قضية الجنوب في مؤتمر الحوار. الاحد الموافق 1/9/2013م
__________________
|
#9
|
||||
|
||||
مفاوضات سرية يقودها بنعمر والزياني لإطلاق مرحلة انتقالية جديدة في اليمن
كشفت مصادر في مؤتمر الحوار الوطني الشامل باليمن، أمس الأحد، عن مفاوضات غير معلنة يقودها الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي، عبداللطيف الزياني، ومبعوث الأمين العام للأمم المتحدة، جمال بن عمر، مع مختلف الأطراف الرئيسية في البلاد “لإطلاق مرحلة انتقالية جديدة تبدأ مع إقرار وثيقة الحوار الوطني” الشهر المقبل. وقالت هذه المصادر لـصحيفة (الاتحاد) الاماراتية إن “مفاوضات مكثفة يقودها الزياني وبن عمر مع مختلف الأطراف اليمنية لإطلاق مرحلة انتقالية بعيد إقرار وثيقة الحوار الوطني”، مشيرة إلى أن الهدف من المرحلة الانتقالية الجديدة “التحول من الدولة المركزية إلى الدولة الفيدرالية”. وكان الزياني استقبل مؤخراً في الرياض أمين عام مؤتمر الحوار الوطني، أحمد عوض بن مبارك، لبحث مستجدات الحوار الوطني الأخيرة في ظل تصعيد المعارضة الجنوبية الانفصالية، قبل أن يصل المبعوث الدولي بن عمر، الخميس، إلى صنعاء للقاء المعارضة الجنوبية التي تقاطع جلسات الحوار منذ 13 أغسطس، ما يهدد عملية الحوار برمتها وهي أهم خطوة في اتفاق مبادرة دول الخليج العربية بشأن انتقال السلطة في اليمن. وذكرت المصادر أن الهدف من المرحلة الانتقالية الثانية “تحقيق انتقال تدريجي” من الدولة الواحدة المركزية إلى الدولة الفيدرالية، التي ستتكون من إقليمين رئيسيين، كل إقليم يتكون من ثلاث ولايات، مشيرة إلى أن الفترة الزمنية لهذه المرحلة الانتقالية “ستستمر سنوات”. وقالت إنه سيتم تشكيل حكومة انتقالية جديدة تشرف على التحول التدريجي إلى الفيدرالية، ستضم ممثلين عن حزب “المؤتمر الشعبي العام” وحلفائه، الذي يقوده الرئيس السابق، علي عبدالله صالح، و”تكتل “اللقاء المشترك” وشركاؤه، و”الحراك الجنوبي”، وجماعة الحوثي الشيعية، إضافة إلى ممثلين عن مكونات الانتفاضة الشبابية التي اندلعت في 2011 وأجبرت صالح على التنحي، العام الماضي. ونقلت المصادر، التي التقت الرئيس الانتقالي عبدربه منصور هادي السبت، عن الأخير أن الوضع في اليمن “حرج للغاية”، في ظل تعنت المعارضة الجنوبية التي تطالب بتعديل مسار الحوار الوطني إلى مفاوضات ندية بين الشمال والجنوب في دولة محايدة مقابل تعليق مقاطعتها للحوار انطلق في صنعاء في 18 مارس الفائت. وقالت إن الاتفاق على المرحلة الانتقالية الثانية “سيضمن تمديد ولاية” الرئيس عبدربه منصور هادي، التي تنتهي فبراير المقبل، بعد عامين على انتخابه رئيسا مؤقتا للبلاد خلفا لسلفه المخضرم، علي عبدالله صالح؟ إلى ذلك، قال الرئيس اليمني الانتقالي، عبدربه منصور هادي، عبدربه منصور هادي، أمس الأحد، إن التاريخ “لا يرحم من ينكث بالعهود والعقود”، ربما في إشارة إلى المعارضة الجنوبية الانفصالية التي تقاطع جلسات مؤتمر الحوار الوطني الشامل.وأضاف هادي، لدى ترؤسه اجتماعاً استثنائياً لقادة الأحزاب السياسية وهيئة رئاسة مؤتمر الحوار الوطني بحضور مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن، جمال بن عمر، إن التاريخ “لا يرحم المتخاذلين والمترددين خصوصاً عندما يكون ترددهم من موقع الاقتدار على فعل ما يصب في مصلحة البلد وأمنه واستقراره”.وذكر هادي أن “الظرف الدقيق الذي يمر به اليمن لا يسمح بالتردد أو التخوف أو الحسابات الخاطئة، بل يجب ان يكون المرء مقداما على قدر عزيمته الوطنية ويطرح ويبوح بكل شيء وبوضوح”. ويطالب ممثلو المعارضة الجنوبية في مؤتمر الحوار الوطني، وعددهم 85 من أصل 565 عضواً هم قوام المؤتمر، بانفصال الجنوب اليمني عن الشمال على خلفية اتهامات للشماليين باحتكار الثروة والسلطة منذ إعلان الوحدة الوطنية بين الشطرين.وقال الرئيس الانتقالي، إن “الجمهورية اليمنية قامت على أنقاض نظامين لدولتين شطريتين في 22 مايو 1990 وهذا ما يعرفه العالم”، مقراً بوجود “أخطاء” ارتكبت بحق الجنوبيين “لكننا نبذل جهوداً حثيثة من أجل معالجتها”. وأكد أن عملية إعادة هيكلة الجيش اليمني، التي تحققت وفق اتفاق المبادرة الخليجية، ستكون “المتغير المهم والحاسم في طريق التحديث وتجسيد الوحدة الوطنية”، مشيراً إلى ما يشهده اليمن من “تحول كبير” منذ المصادقة على اتفاق المبادرة في الرياض أواخر نوفمبر 2011 بعد أن كان مهدداً بالاحتراب الداخلي على خلفية انتفاضة شعبية طالبت برحيل الرئيس السابق، علي عبدالله صالح. وقال :”قطعنا أشواطا مهمة جدا وتاريخية (..) وبما يصب في مصلحة استقرار وأمن اليمن”، لكنه حذر في الوقت ذاته من أن “الوقت يمضي بسرعة”، “ولا بد من تغليب مصلحة الوطن العليا على ما عداها من المصالح الضيقة”. ودعا كافة الأطراف السياسية في البلاد إلى تجاوز خلافاتها من أجل إنجاح مؤتمر الحوار الوطني الشامل الذي سيقر دستورا جديدا بعد معالجة الأزمات الكبرى في اليمن . وشدد على ضرورة تحمل الجميع “المسؤولية الوطنية بكل شجاعة واقتدار”، لافتاً إلى أن العالم ينظر إلى اليمن “باعتباره صانع الاستثناء من بين الشعوب التي حل بها ما يسمى بالربيع العربي”، وهو تعبير يعكس امتعاض هادي من الاحتجاجات التي شهدتها دول عربية في عام 2011.وذكرت وكالة الأنباء اليمنية “سبأ” ان هادي تطرق خلال الاجتماع إلى “طبيعة المرحلة القادمة” والتي تشمل “إنجاز الحوار الوطني وصنع الدستور الجديد أو التعديل والاستفتاء عليه من الشعب وإجراء انتخابات تشريعية ورئاسية”، في فبراير المقبل. وأعطى هادي الأطراف المتحاورة مهلة زمنية تنتهي في 13 سبتمبر لإعداد وثيقة الحوار الوطني “بصورة نهائية”.
__________________
|
#10
|
||||
|
||||
صحيفة لندنية:مرشد أخوان مصر الهارب مقيم في صنعاء
متابعات:قالت مصادر مطلعة لصحيفة "العرب" اللندنية بأن هناك معلومات عن وجود المرشد الجديد للإخوان المسلمين محمود عزت في العاصمة اليمنية صنعاء. وذكرت المصادر أنه يعتقد أن عزت يقيم في "فيلاّ" فاخرة بمدينة حدة السكنية يمتلكها أحد المليارديرات في اليمن وأنه يحظى بحراسة مشددة.. ويتنقل بشكل محدود بواسطة سيارة دبلوماسية تعود ملكيتها لدولة خليجية وتقتصر تنقلاته على زيارة عدد من قيادات الإخوان المسلمين في اليمن. كما يقوم بإجراء اتصالاته وإدارة التنظيم في مصر عن طريق هاتف محمول "الثريا" الذي لا يمكن تعقبه عن طريق أجهزة الأمن اليمنية أو المصرية. ولفتت المصادر إلى أن عزت الذي عمل في قسم المختبرات في جامعة صنعاء في الثمانينات كان له دور بارز في تنظيم حركة الإخوان في اليمن ويعتقد أنه حاصل على الجنسية اليمنية بحسب القيادي الإخواني السابق ثروت الخرباوي. وتشير الأنباء إلى أن عزت سافر إلى اليمن قبيل فض اعتصامي النهضة ورابعة العدوية في مصر، وذلك بعد أن تأكدت قيادات الجماعة أن فض الميدانين بات وشيكاً وأن قيادات الإخوان قد يتعرضون للاعتقال الأمر الذي يهدد بإضعاف السيطرة والقيادة في مكتب الإرشاد ويترك فراغاً غير مسبوق في قيادة التنظيم. ويعتبر عزت أرفع مسئول في قيادة الإخوان لم يتم القبض عليه حتى الآن بعد أن تم إلقاء القبض على معظم قيادات مكتب الإرشاد بما في ذلك المرشد العام محمد بديع الذي اعتقل في 20 أغسطس الماضي ليسارع التنظيم بإعلان محمود عزت مرشداً مؤقتاً. وعد المراقبون الإطاحة بالبلتاجي ضربة قوية لتنظيم الإخوان وتأكيدا على قدرة قوات الأمن المصرية على إدارة الملف الأمني. يشار إلى أن تقارير مصرية سابقة قد تحدثت عن وجود محمود عزت في غزة تحت رعاية كتائب عزالدين القسام، الذراع العسكرية لحركة حماس. ويعرف عن عزت غموضه وحسه الاستخباري الذي ربما يكون السبب في إفلاته من الاعتقال بعد فض اعتصامي رابعة والنهضة. ويعتبره الكثير من المحللين قائد الجناح القطبي التكفيري في تنظيم الإخوان.. وقد وصفه الخرباوي القيادي الإخواني المنشق وصاحب كتاب "سر المعبد" بأنه "رجل مخابرات من الطراز الأول وصاحب الكلمة الأولى بجماعة الإخوان مع خيرت الشاطر، وهو إن قال شيئاً لابد من تنفيذه وهو أقوى من بديع". ووصف باحثون في تاريخ الجماعة بأنه صانع قنابل ومتفجرات. وتعتبر اليمن حالياً أحد أبرز المعاقل السياسية للإخوان المسلمين من خلال حزب التجمع اليمني للإصلاح الذي شن من خلال وسائل إعلامه وتصريحات قياداته هجوماً على الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي إثر إرساله برقية تهنئة للرئيس المصري المؤقت عدلي منصور.
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 07:39 PM.