القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#21
|
||||
|
||||
اا
لخميس 4/ابريل/2013م 11:55 صباحاً ( الشرق الأوسط ) قرار جمهوري وشيك بإضافة أعضاء للحوار الوطني والباب مفتوح للحراك الجنوبي .................................................. .................................................. .................... اختتم مؤتمر الحوار اليمني الشامل أمس أولى جلساته العامة، وسط أجواء مشحونة بالفوضى والتباينات في عدد من فرق العمل، بينما نجا مسؤول أمني من محاولة اغتيال في محافظة حضرموت (شرق اليمن). وأكد البيان الختامي لمؤتمر الحوار، تلاه نائب رئيس المؤتمر الدكتور ياسين سعيد نعمان، أن «الجلسة العامة الأولى، التي بلغت (26 اجتماعا)، رسمت ملامح العملية السياسية التي فرضتها الإرادة الشعبية في التغيير، بعد وصول النظام السياسي والاجتماعي إلى مأزق لم يعد فيه قادرا على إنتاج الحل للمشاكل المتراكمة». وأوضح البيان أن «جلسات المؤتمر سادها الكثير من روح التفاهم بين الفرقاء على الرغم من الاحتقانات الكبيرة التي اختزنتها سنوات الصراع على أكثر من صعيد، وكانت اللقاءات عنوانا للترفع فوق الجراح في أحيان كثيرة، وهو ما يعكس الوجه الآخر لأهمية الحوار». وانتقد البيان «بروز بعض التجنحات المحمولة بالرواسب التي صنعتها سنوات الفرقة والصراع والمواجهات، والتهديد بالانسحاب من المؤتمر أو تعليق المشاركة فيه لأسباب لا ترقى إلى المستوى الذي يمكن فيه لأي طرف أو عضو إطلاق مثل هذا التهديد»، معتبرا أن «اللجوء إلى مثل هذا التهديد لا ينسجم مع طبيعة هذا المؤتمر، الذي يعد فيه جميع الشركاء مسؤولين مسؤولية مباشرة عنه، ولا يوجد فيه طرف يتميز عن الآخر، أو أنه يتملكه حتى يهدد بتعليق العضوية أو الانسحاب». وأعلن المشاركون في مؤتمر الحوار، الذي استمرت الجلسة الأولى منه 13 يوما، «إبقاء باب الحوار مفتوحا للتواصل مع بقية مكونات الحراك السلمي في الجنوب وتكوين آلية للتواصل، تتولى هيئة الرئاسة تنفيذ ذلك وإطلاع المؤتمر أولا بأول، وتنفيذ النقاط العشرين المرفوعة للرئيس من قبل اللجنة الفنية، ووضع الآلية المناسبة للتنفيذ السريع لذلك دون إبطاء، إضافة إلى استكمال الشروط الضرورية باستعادة الدولة وتصحيح أوضاع الأجهزة العسكرية والأمنية وتوحيدها». وشكل مؤتمر الحوار في جلسته العامة تسع فرق، موزعة بين ممثلي الأطراف والمكونات المشاركة فيه، وهي القضية الجنوبية، وفريق الحقوق والحريات، واستقلالية الهيئات ذات الخصوصية، والحكم الرشيد، والدفاع والأمن، والتنمية المستديمة، والقضايا ذات البعد الوطني، وفريق العدالة الانتقالية، بينما لا يزال فريق صعدة محل خلاف بين أعضائه، حيث أكد عضو الفريق يحيي أبو أصبح لـ«الشرق الأوسط» أن «الجميع متفق على ترشيح نبيلة الزبير، لكنهم اختلفوا على النواب والمقرر»، مؤكدا أنه في الأخير سيتم التوافق على ذلك، وهناك تواصل ونقاش مستمر حول ذلك. وقد شهد اليوم الأخير من الجلسة العامة الأولى مشادات وعراكا بالأيدي بين أعضاء من مؤتمر الحوار، وجنود الأمن المكلفين حماية مؤتمر الحوار، وقد أحالت رئاسة المؤتمر ذلك إلى لجنة المعايير والضبط. وعلى ذات الصلة، كشفت الأمانة العامة لمؤتمر الحوار الوطني عن تعديلات وشيكة في أعضاء مؤتمر الحوار الوطني، وقال الدكتور أحمد مبارك، أمين عام المؤتمر، في مؤتمر صحافي عقده أمس بصنعاء: «إن رئيس الجمهورية سيصدر قرارا جمهوريا بتعديل قوائم مؤتمر الحوار الوطني، حيث سيتم استبدال أشخاص ممن تم تغييرهم من مكوناتهم، بسبب اعتذارهم عن الحضور، خلال الفترة المقبلة»، وأوضح أن «أعمال مؤتمر الحوار سادها العمل المنضبط والشعور بالمسؤولية الوطنية من كل المكونات المشاركة في مؤتمر الحوار»، وأشار إلى أن «كل مخرجات القرارات ملزمة لكل الفعاليات والأطراف السياسية»، بينما لفت نائبه ياسر الرعيني إلى أن «نسبة حضور ممثلي الحوار الوطني بلغت 90 في المائة، رغم وجود بعض الغياب في الفترات المسائية». في سياق الوضع الأمني، نجا مسؤول أمني من محاولة اغتيال بعبوة ناسفة زرعت في سيارة بحضرموت، وذكرت مصادر محلية أن «العقيد على ناصر لهطل، نائب مدير المرور، اكتشف عبوة ناسفة زرعت في سيارته صباح أمس». وهرعت الأجهزة الأمنية المختصة وخبراء المتفجرات، حيث قاموا بتفكيك العبوة الناسفة التي كانت معدة للتفجير عن بعد.
__________________
|
#22
|
||||
|
||||
االخميس 4/ابريل/2013م 02:25 مساءً
القدس العربي : صالح قد يلتقي قيادات سعودية لمناقشة قضية الحدود مقابل دعم نجله في الانتخابات المقبلة .................................................. .................................................. ....... قالت صحيفة "القدس العربي" إن بوادر أزمة دبلوماسية بين صنعاء والرياض تلوح في الأفق بسبب طرد العمالة اليمنيــــة من السعودية، والتي قوبلت بسخط شعبي يمني واسع على الرياض. نقلت الصحيفة عن مصادر سياسية في صنعاء القول ان أزمة حقيقية تغلي تحت نار هادئة بين صنعاء والرياض بسبب طرد السعودية لعشرات الآلاف من العمالة اليمنية خلال الشهور الماضــية، إثر تطبيقها لقانون العمل الجديد في السعودية، والذي كان مجحفا جدا بحق العمالة اليمنية، وحرم الكثير من اليمنيين العاملين في السعودية من وظائفهم وأعمالهم'. واشارت الصحيفة الى مظاهر السخط الشعبي اليمني ضد السعودية تجسدت عبر العديد من الفعاليات الشعبية، أحيانا باختلاق مواجهات قبلية مسلحة على الحدود مع السعودية، وأحيانا بالتظاهر ضد السفارة السعودية بصنعاء، وأحيانا بالمطالبة بإلغاء اتفاقية ترسيم الحدود مع السعودية والتي وقعها نظام الرئيس السابق علي عبد الله صالح مع الرياض في العام 2000 ونشر العديد من النشطاء السياسيين خارطة جديدة لليمن تشتمل على كل الأراضي اليمنية التي تخلت عنها صنعاء مقابل التوقيع على هذه الاتفاقية الحدودية. وعلمت 'القدس العربي' أن صالح الذي بدأ زيارة للسعودية منتصف الأسبوع بشكل مفاجئ تحت غطاء 'الفحوصات الطبية' ربما يلتقي القيادة السعودية في إطار مراسم العزاء في وفاة الأمير بدر بن عبد العزيز، شقيق العاهل السعودي عبد الله بن عبدالعزيز آل سعود، من أجل مناقشة قضية الحدود مع صانعي القرار السعوديين وعرض نفسه بأنه 'صمام الأمان' لذلك، مقابل دعم الرياض لعائلة صالح في الانتخابات الرئاسية اليمنية المقبلة المقررة في شباط (فبراير) القادم والتي يعتزم صالح من خلالها العودة إلى الحكم عبر ترشيح نجله الأكبر العميد أحمد علي باسم حزب المؤتمر الشعبي العام الذي لا زال يرأسه ويدير أموره حتى اللحظة.
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 09:51 AM.