القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
في رحاب الصحف والقنوات 28 مايو 2013م
صحيفة خليجية : توقعات بانهيار تكتل «اللقاء المشترك» واقتتال «الإصلاحيين» مع «الحوثيين»
الثلاثاء 28 مايو 2013 12:55 صباحاً الاتحاد الاماراتية عمّق الصراع المسلح الدائر في سوريا منذ نحو عامين، الخلافات المتجذرة بين الأطراف اليمنية غير المتجانسة، والتي انخرطت غالبيتها في حوار وطني شامل منذ 18 مارس الفائت، تنفيذا لاتفاق مبادرة دول مجلس التعاون الخليجي الذي جنب اليمن في 2011 الانزلاق إلى أتون حرب أهلية لن تقل شراسة عن الحرب السورية. وفي الاثناء تواترت تقارير عن تدفق يمنيين للقتال في سوريا. وشكل إعلان الأمين العام لحزب الله اللبناني، حسن نصر الله، السبت، بأن جماعته ستقاتل مع قوات الرئيس السوري بشار الأسد حتى النصر في سوريا مهما كان الثمن، منعطفا كبيرا في حركة الاستقطابات غير المعلنة في اليمن بين القوى السياسية والجماعات المسلحة المنحازة للمعارضة السورية من جهة، والقوى السياسية والجماعات المسلحة الداعمة للاسد من جهة أخرى. وذكر حسن الكهالي، الناشط في حزب “التنظيم الوحدوي الناصري”، أحد مكونات تكتل “اللقاء المشترك”، الشريك في الائتلاف اليمني الحاكم، إن “اليمن ليس بمعزل عن الصراع الدائر في سوريا”، مشيرا في حديث لـ«الاتحاد» إلى أن تداعيات الصراع السوري ظهرت جلياً في الانقسام الذي يعاني منه منذ شهر تكتل “اللقاء المشترك”، الذي تزعم قبل عامين الانتفاضة الشبابية ضد الرئيس السابق علي عبدالله صالح. وترفض غالبية أحزاب “اللقاء المشترك” الستة لجوء المعارضة السورية إلى السلاح لإسقاط نظام بشار الأسد، فيما يتزعم حزب “الإصلاح”، وهو أكبر مكونات هذا التكتل والذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين السنية في اليمن، التيار المناصر للمعارضة السورية والجيش الحر. وقال الكاتب والمحلل السياسي اليمني، عبدالغني الماوري، لـ”الاتحاد” إن الحرب السورية “باتت العامل الرئيسي لبناء التحالفات السياسية في اليمن في الوقت الراهن”، مؤكدا أن دخول حزب الله معترك الحرب في سوريا إلى جانب نظام الأسد “سينعكس في اليمن بشكل كبير خلال الأيام المقبلة بإعلان وفاة تكتل اللقاء المشترك”. وذكر الماوري أن الصراع في سوريا أوجد “تقارباً” بين “المؤتمر الشعبي العام”، حزب الرئيس السابق علي عبدالله صالح، وجماعة الحوثي المسلحة المرابطة في شمال البلاد، التي ساندت بقوة الانتفاضة ضد صالح بعد أن كانت مضطهدة في السنوات الأخيرة من حكمه. ومنذ شهور، تقود جماعة الحوثي، ومعها حزبان سياسيان منضويان في تكتل “اللقاء المشترك”، أحدهما مرتبط أيدلوجيا بدمشق والآخر مرتبط مذهبيا بالتحالف الشيعي في المنطقة، حملة إعلامية لمناصرة النظام السوري. ومؤخرا، نظمت هذه الأطراف مسيرات في صنعاء ومدن أخرى للتنديد بالحرب “الصهيونية الأميركية” على سوريا “المقاومة والعروبة”، حسب تعبيرات بعض المتظاهرين الذين رفعوا صور بشار الأسد. وحسب تقارير صحفية يمنية، غير مؤكدة من جهات رسمية أو حزبية، فإن مئات اليمنيين من المقاتلين الإسلاميين من التيارين السني والشيعي، غادروا اليمن العام الماضي وهذا العام إلى سوريا للقتال هناك. وفيما تؤكد وسائل إعلام يمنية، بعضها تابع لحزب “المؤتمر”، مغادرة مئات المقاتلين من حزب “الإصلاح” وتنظيم القاعدة إلى سوريا عبر تركيا، لدعم مليشيات المعارضة السورية، ذكرت صحيفة “الناس” الأسبوعية والموالية لحزب “الإصلاح”، في عددها الصادر أمس، أن نحو 200 مقاتل من جماعة الحوثي غادروا اليمن الأسبوع الماضي إلى لبنان ومنه إلى سوريا لقتال الجيش الحر. وقال الشيخ محمد الحزمي، وهو رجل دين سني ونائب في البرلمان عن حزب “الإصلاح”، في مقال صحفي، نُشر الأحد الماضي، إن “تأييد القتل والدمار التي يرتكبها بشار (..) تعاون على الإثم والعدوان ولو ألبسوا هذا التعاون لبس المقاومة”. وذكر الحزمي، الذي يمثل التيار الديني السلفي المتشدد في اليمن، إن “من ينصر هذا المجرم (الرئيس السوري) مجرم مثله”. وحذر الماوري من انخراط “حوثيين” و”إصلاحيين” في الصراع الدائر في سوريا، وقال إن هؤلاء المقاتلون “سيكونون النواة لتفجير الصراع المذهبي في اليمن بعد عودتهم من سوريا”. وانتقد تجاهل الحكومة الانتقالية، التي يوالي رئيسيها محمد سالم باسندوة حزب “الإصلاح”، لمعالجة مسألة إرسال مقاتلين سنة وشيعة إلى سوريا، متهما الأحزاب السياسية الكبرى في البلاد، خصوصا التي أيدت انتفاضة الشباب، بأنها “أكثر فاشية” من نظام علي عبدالله صالح، حسب قوله. وبالرغم من اتخاذ الحكومة الانتقالية موقفا “رماديا” إزاء الصراع في سوريا، وإحجامها عن طرد السفير السوري في صنعاء بالرغم من المطالب المتكررة لمكونات الانتفاضة الشبابية في البلاد، إلا أن وزارة الدفاع اليمنية نشرت عبر موقعها الالكتروني، أمس الاثنين، تقريرا بشأن تفاقم الغضب الشعبي في الجنوب بعد ظهور أمين حزب الله، حسن نصر الله، السبت الماضي، على محطة تلفزيونية يمتلكها نائب الرئيس الأسبق، علي سالم البيض، المقيم في المنفى منذ عام 1994، ويقود منذ سنوات المعارضة الانفصالية في الجنوب. وتضمن التقرير الإشارة إلى تسجيل مواقع التواصل الاجتماعي “مئات التعليقات الساخرة والمنددة بتحالف مشروع علي سالم البيض مع طهران”، التي تتهمها صنعاء رسمياً بالتدخل في شؤونها الداخلية ودعم الجماعات المسلحة في الشمال والجنوب. ورجح مصدر دبلوماسي بوزارة الخارجية اليمنية، تحدث لـ”الاتحاد”، أن اليمن “لن يغير موقفه الرمادي” من الصراع في سوريا بسبب خلافاته مع إيران، مشيرا إلى أن صنعاء “مع الإجماع العربي” بشأن الملف السوري “لكنها حتى اللحظة لم تقدم على طرد سفير دمشق” بالرغم من ضغوط بعض الدول العربية الداعمة للمعارضة السورية. *من عقيل الحلالي اقرأ المزيد من عدن الغد | صحيفة خليجية : توقعات بانهيار تكتل «اللقاء المشترك» واقتتال «الإصلاحيين» مع «الحوثيين» [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
موقع سوداني : النظام اليمني يستخدم التطهير العرقي والاستيطاني تجاه قيادات وشعب الجنوب
الثلاثاء 28 مايو 2013 ما أن يمر يوماً واحد في جنوب اليمن إلا ويتم الاعلان عن أغتيال او قتل أو اختطاف او اخفاء احد قيادات الجنوب العسكرية او الامنية او تصفية احد المواطنين سوى كان داخل الجنوب المحتل او خارجه وذلك على ايدي عصابات ومشائخ تتبع النظام القبلي في صنعاء وهي فرق متخصصة ومدربة على تصفية من تريد وحسب التوجيهات التي تصدر لها من قيادتها المركزية بالحصبة او مذبح او الستين وذلك كما بدأته مع الجنوبيين عام 1991م الذي على اثرها اندلعت الحرب بين البلدين لتسقط الجنوب بعدها عا 1994م في يد الاحتلال اليمني الذي مارس ومازال يمارس كل صنوف القهر والتطهير العرقي ونهب واستيطان الجنوب بشكل مقرف لا يقبله الكافر قبل المسلم. وتقول التقارير التابعة للمنظمات الحقوقية اليمنية والعربية أن أكثر من 66 ضابط جنوبي كبير ابتداء من رتبة لواء وعلى رأسهم قائد المنطقة الجنوبية الشهيد اللواء / سالم قطن ومروراً بعشرات الضباط الذي تم تصفيتهم في حضرموت وعدن وصنعاء وعمران وصولاً الى الثلاثة الطيارين الذين يحملون رتبة عقيد ثم ضباط آخرين في الامن السياسي الجنوبي في لحج وابين وحضرموت وقد تم تصفيتهم خلال اقل من عام هذا بالنسبة للقيادات العسكرية والامنية الذي مازالت تعمل مع صنعاء. أما على الصعيد الشعبي فالدم الجنوبي ينزف كل يوم في عدن والضالع وحضرموت وباقي المدن الجنوبية واصبح الشهيد الجنوبي مثله مثل الشهيد الفلسطيني او السوري الذي يسمع عنه بشكل يومي بالاضافة الى دهس وقتل أي مواطن جنوبي يمر أو يحاول أن يستبق أي موكب من مواكب شيوخ اليمن كما حدث لشابين جنوبيين من اعرق الاسر الجنوبية في اشنع حادث دهس وقتل في عرس لابن احد الشيوخ بصنعاء . الجنوبيين اليوم يتظاهرون من اجل استعادة دولتهم وليس لديهم اي هدف آخر لكن النظام اليمني بعد ان فقد السيطرة عليهم اتجه نحو التطهير العرقي والاستيطاني ودعم الجماعات الارهابية وتوجية الفتاوي التكفيرية وغيرها من الاعمال الذي توسع جدار الكراهية بين الشعبين الجارين الجنوب العربي والجمهورية اليمنية بينما العالم العربي والاسلامي والعالمي يتفرج دون أن يحرك ساكناً. * من سودانيز أونلاين عدن – أمين محمد الشعيبي [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 07:47 AM.