القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#11
|
||||
|
||||
رحم الله عمر بن الخطَآب حين كان بطنه يُحدث أصواتًا من كثرة ما أكل بالزيت، فكان يقول لبطنه:
“قرقري أو لا تقرقري، لن تذوقي اللحم حتى يشبع أطفال المسلمين”
__________________
|
#12
|
||||
|
||||
__________________
|
#13
|
||||
|
||||
__________________
|
#14
|
||||
|
||||
__________________
|
#15
|
||||
|
||||
من أقوال عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
لا تنظروا إلى صيام أحد ولا الى صلاته، ولكن انظروا إلى صدق حديثه إذا حدث، والى أمانته إذا ائتمن، وورعه إذا أشفى.
__________________
|
#16
|
||||
|
||||
قدم المرزبان (رسول كسرى) الى المدينة يريد مقابلة امير المؤمنين عمر رضي الله عنه
فأخذ يبحث عن قصر الخلافة وهو في شوق الي رؤية ذلك الرجل الذي اهتزت خوفا منه عروش كسرى وقيصر... ولكنه لم يجد في المدينه قصرا ولا حراسا فسأل الناس : أين أمير المؤمنين عمر؟ فقالو لاندري ولكنه لعله ذاك النائم تحت الشجرة فلم يصدق الرجل ماسمع فذهب اليه فإذا به عمر رضي الله عنه قد افترش الأرض والتحف السماء وعليه بردته القديمه فوقف المرزبان مشدوها مستغربا وقال قولته المشهوره : (( حَكَمت ... فعَدلت ... فأمِنت ... فنِمت ... ياعمر )) ( حكمت فعدلت فأمنت فنمت ياعمر )
__________________
|
#17
|
||||
|
||||
__________________
|
#18
|
|||
|
|||
رضي الله عنه وارضاه
|
#19
|
||||
|
||||
ًفي عهد عمر بن الخطاب جاء ثلاثة أشخاص ممسكين بشاب وقالوا يا أمير المؤمنين نريد منك أن تقتص لنا من هذا الرجل فقد قتل والدنا قال عمر بن الخطاب: لماذا قتلته؟ قال الرجل : إني راعى ابل وماعز. واحد جمالي أكل شجره من أرض أبوهم فضربه أبوهم بحجر فمات فامسكت نفس الحجر وضربت ابوهم به فمات قال عمر بن الخطاب : إذا سأقيم عليك الحد قال الرجل : أمهلني ثلاثة أيام فقد مات أبي وترك لي كنزاً أنا وأخي الصغير فإذا قتلتني ضاع الكنز وضاع أخي من بعدي فقال عمر بن الخطاب: ومن يضمنك فنظر الرجل في وجوه الناس فقال هذا الرجل فقال عمر بن الخطاب : يا أبا ذر هل تضمن هذا الرجل فقال أبو ذر : نعم يا أمير المؤمنين فقال عمر بن الخطاب : إنك لا تعرفه وأن هرب أقمت عليك الحد فقال أبو ذر أنا أضمنه يا أمير المؤمنين ورحل الرجل ومر اليوم الأول والثاني والثالث والناس قلقله على أبو ذر حتى لا يقام عليه الحد وقبل صلاة المغرب بقليل جاء الرجل وهو يلهث وقد أشتد عليه التعب والإرهاق ووقف بين يدي أمير المؤمنين عمر بن الخطاب قال الرجل : لقد سلمت الكنز وأخي لأخواله وأنا تحت يدك لتقيم علي الحد .. فاستغرب عمر بن الخطاب وقال : ما الذي أرجعك ؟ وكان يمكنك الهرب ؟؟ فقال الرجل : خشيت أن يقال لقد ذهب الوفاء بالعهد من الناس … فسأل عمر بن الخطاب أبو ذر لماذا ضمنته؟؟؟ فقال أبو ذر : خشيت أن يقال لقد ذهب الخير من الناس .. فتأثر أولاد القتيل فقالوا لقد عفونا عنه فقال عمر بن الخطاب : لماذا ؟ فقالوا نخشى أن يقال لقد ذهب العفو من الناس … اين نحن بالله عليكم من هذه المعاني الخالدة و اما انا فنقلتها لك كي لايقال ذهبت الدعوة الى الخير بين الناس.
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 07:32 AM.