القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
ضحايا نظام الاحتلال الشمالي من الجنوبيين الذي ير سلهم للقتال في العراق
ضحايا نظام الاحتلال الشمالي من الجنوبيين الذي ير سلهم للقتال في العراق
يقوم النظام الشمالي بتجنيد الشباب المغرر بهم من الجنوبيين وإرسالهم للقتال في العراق وهو في هذا الحالة ينفذ مهمتين رئيسية هي: 1_ التخلص من الشباب الجنوبي ودفعهم إلى محرقة العراق لقتلهم 2- المساهمة المباشرة في دعم الإرهاب وتصديره إلى العراق لإجهاض أمن واستقرار شعب العراق الشقيق وقد بينة التقارير الأمريكية أن جملة من أرسل إلى العراق من اليمن يزيد على 500 شاب ومن بينهم الضحايا التالية أسمائهم: 1- القتيل الطالب / بسام أحمد سيف أحمد من أبناء المعلا محافظة عدن 22 عاماً قتل في الموصل بالعراق – للتفاصيل راجع صحيفة الأيام بتاريخ 13/ 12/ 2004/ وهو من الشباب الجنوبي الذي يرسلهم نظام صنعاء إلى العراق ليقتلوا هناك 2-القتيل الطالب / فارس علي محمد عبد ربه قتل في الفلوجه في العراق 20 عاماً وهو من المعلا عدن ومن الشباب الجنوبيين المرسلين للعراق من قبل نظام الاحتلال الشمالي ليقتلهم هناك – للتفاصيل راجع صحيفة الأيام بتاريخ 14/12/2004م 3- القتيل/ صالح مانا من المعلا عدن28عاماً فجرنفسة في عملية انتحارية في بغداد العراق 18/7/2005م راجع صحيفة الايام بتاريخ 30/7/2005م 4- القتيل /خلدون الحكيمي 29عاماً من المعلا عدن فجرنفسة في عملية انتحارية في بغداد العراق 19/7/2005م راجع صحيفة الايام 30/7/2005م 5- القتيل / علي صالح بلعلا 22عاماً من ا لمكلا حضرموت قتل في العرق 29/5/2005م راجع صحيفة الايا م بتاريخ 16/6/2005م |
#2
|
||||
|
||||
يمني يفجر نفسه بسيارة مفخخة شمال بغداد
يمني يفجر نفسه بسيارة مفخخة شمال بغداد
تكريت «الأيام» د.ب.أ : 14/3/2005 أفراد من الأمن العراقي يتفحصون حطام السيارة التي انفجرت ببلدة الشرقاط شمالي بغداد أمس ذكر تقرير أمني في تكريت أمس الاحد ان نتائج التحقيقات التي أجرتها أجهزة الامن حول حادثة انفجار السيارة المفخخة التي انفجرت في بلدة الشرقاط 290 كيلومترا شمالي بغداد" مساء أمس الأول وأسفر عن مقتل 6 عراقيين كشفت ان منفذ العملية يمني الجنسية. وقال تقرير لمركز التنسيق المشترك وحصلت وكالة الانباء على نسخه منه "ان التحقيقات الجارية حول الحادث كشفت ان يمنيا يعرف باسم (أبو دجانة) قد قاد السيارة المفخخة نوع بي ام دبليو التي استهدفت مساء أمس (الأول) آمر الفوج السادس في قوة حماية النفط في الشرقاط وراح ضحيتها 6 قتلى بينهم طفلان وأربعة جرحى" وقال التقرير "ان الشرطة اتخذت تدابير أمنية بحثا عن ثلاثة سيارات مفخخة في المدينة استنادا إلى معلومات حصلت عليها من اثنين من المتورطين في العملية جرى اعتقالهم بعد الانفجار مباشرة من قبل الشرطة لاستهداف مراكز حكومية |
#3
|
||||
|
||||
قاضية اميركية توقف نقل 13 معتقلا يمنيا من جوانتانامو إلى اليمن
قاضية اميركية توقف نقل 13 معتقلا يمنيا من جوانتانامو إلى اليمن
واشنطن «الأيام» عن النيويورك تايمز: 14/3/2005 المعتقلون في جوانتانامو قامت قاضية فيدرالية يوم السبت بإيقاف نقل 13معتقلاً يمنياً من منشأة الاعتقال العسكرية في جوانتانامو حتى اتمام جلسة نظر في المحكمة للبت في مخاوف محاميهم من أنهم ربما سيواجهون التعذيب اذا ما أرسلوا الى بلد آخر. ويأتي قرار القاضية روزماري كولير من المحكمة الفيدرالية رداً على خمسة التماسات طارئة على الأقل تقدم بها محامون منذ الجمعة بعد أن علموا من التقارير الإخبارية أن الحكومة الأميركية تسعى الى نقل مئات من المعتقلين الى بلدانهم. وقال مارك فالكوف، أحد محامي اليمنيين: «إننا مرتاحون .. اذا ما كانوا قد نقلوا فإن اختصاص المحكمة ونفوذها في القضية يكون قد انحل». وقالت السيدة باربراه اولشانسكي وهي نائب مدير التقاضي في مركز الحقوق الدستورية، التي عملت على تنسيق ترتيب الدفاع للمعتقلين، إنها توقعت من المعتقلين كافة أن يقوموا بإقامة دعاوى مماثلة أمس الاحد وأضافت أنها ستطلق دعوى باسم مئات المعتقلين غير المعروف أسماؤهم للمحامين. ويمثل قرار القاضية حجر عثرة أمام خطط الحكومة الأميركية لنقل نصف الـ540 معتقلا في قاعدة جوانتانامو الى سجون في دول أخرى وخاصة المملكة العربية السعودية وافغانستان واليمن. وقال الناطق باسم وزارة العدل الأميركية السيد جون نواكي في وقت متأخر من مساء أمس الأول السبت إن محامي الحكومة يقومون بمراجعة القرار ولا تعليق فوري لديهم عليه. وتجادل الحكومة الأميركية بأن المعتقلين جميعهم أعضاء في شبكة منظمة القاعدة الارهابية أو حركة طلبان في افغانستان أو لديهم روابط مع الجماعتين.. ويقول المحامي فالكوف إنه بعد أن تحدث الى موكليه خلال أسبوعين من الزيارات لمركز الاعتقال ومراجعة مستندات الحكومة فإنه لا يصدق أنهم إرهابيون. وقال إنه يعتقد أن واحدا من المعتقلين كان عامل اغاثة بينما آخر طبيب وثالث كان في الـ17 من عمره سافر الى افغانستان لتعليم الأطفال القرآن ..ولكنه أقـر بـأنه لا يملك تأكيدا مستقلا لرواياتهم. ويحضر قرار المحكمة نقل أي يمني على الاقل حتى استكمال جلسة الاستماع وبحسب طلب المحامين فإن الحكومة الأميركية يجب أن تبلغهم قبل ثلاثين يوماً على الأقل من أي نقل. وتقول السيدة باربراه إن التبليغ للمحامين سيمنحهم الفرصة للتأكد من أن موكليهم يقبلون بالنقل الى سجن في بلدهم او اذا ما كان المعتقلون يخشون أن يعذبوا أو يحبسوا لأجل غير مسمى بدون محاكمة. المعتقلون في جوانتانامو وأضافت «نريد ان نعرف اين سينقلونهم وهل وافق المعتقلون على نقلهم واذا كان الجواب نعم فلا مانع من نقلهم». وأعلنت وزارة الدفاع الأميركية يوم السبت أنها نقلت ثلاثة معتقلين من جوانتانامو الى افغانستان والمالديف وباكستان لإطلاق سراحهم مما يجعل عدد الذين غادروا معتقل جوانتانامو 214 شخصاً.. ووجدت لجنة قضائية أن المعتقلين لم يعد تصنيفهم بمقاتلين اعداء مقبولا بحسب بيان من وزارة الدفاع بدون أن يضيف اي تفسير آخر للنقل سوى « تدابير عملاتية وأمنية». |
#4
|
||||
|
||||
منفذ عملية الهجوم المفخخ في بغداد شاب يمني من المعلا
منفذ عملية الهجوم المفخخ في بغداد شاب يمني من المعلا
عدن «الأيام» خاص: 3/5/2005 الهجوم الذي نفذ بسيارة مفخخة وأدى إلى قتل وإصابة عدد من الجنود الأميركيين وحراس ومدنيين عراقيين ببغداد السبت الماضي أفادت معلومات حصلت عليها «الأيام» أمس بأن حادث الهجوم بسيارة مفخخة، الذي أدى الى مقتل 9 جنود وسقوط عدد من الجرحى الأمريكيين في العاصمة العراقية بغداد يوم السبت 30 أبريل المنصرم، نفذه شاب يمني لقي مصرعه في الحادث. وكانت احدى القنوات الفضائية قد ذكرت في نشراتها الإخبارية بعد الحادث أن منفذ العملية شخص يمني، لكنها لم تذكر اسمه. وأوضحت المعلومات أن منفذ الهجوم يدعى عبدالرحمن م. ح. أ، وهو من مواليد عام 1982م بالمعلا عدن وقد تخرج في أحد المعاهد الإسلامية.. مشيرة الى أن عبدالرحمن كان يتحلى بأخلاق عالية وسمعة طيبة بين مواطني حي بن دحمان الذي كان يعيش فيه. ونسبت المعلومات الى بعض أشقاء عبدالرحمن قولهم إن أخيهم «أخبرهم قبل ثلاثة أسابيع أنه سيغادر الى الأردن بغرض العلاج، لكنهم فوجئوا يوم الأحد 1/5 باتصال هاتفي من أحد أصدقائه يبلغهم بأن شقيقهم استشهد في حادث سيارة مفخخة ببغداد». وذكر مصدر لـ«الأيام» أن أشقاء عبدالرحمن رفضوا تسليم صورة فوتوغرافية له، لكنهم وعدوا بذلك «حينما يأتي الأخ الأكبر من صنعاء |
#5
|
||||
|
||||
الحكم على يمني بالسجن 10 سنوات في العراق
الحكم على يمني بالسجن 10 سنوات في العراق
بغداد «الأيام» ا.ف.ب : 4/5/2005 اصدرت المحكمة الجنائية المركزية العراقية أمس الثلاثاء احكاما بالسجن بحق يمني وثمانية عراقيين ادينوا بالقيام بأعمال عنف في العراق وحيازة اسلحة,وقضى احد الاحكام التي تلقت وكالة فرانس برس نسخة منها "بالسجن لمدة 10 سنوات على المدعو ربيع أمير عبد الله أمير الذي يحمل الجنسية اليمنية لدخوله الأراضي العراقية بصورة غير شرعية للقيام بأعمال إرهابية ودعم الإرهابيين". كما اصدرت المحكمة حكما "بالسجن لمدة 15 سنة على العراقي حامد محي حميد كاظم لقيامه بإطلاق صاروخ على أحد القصور التابعة للرئيس المخلوع صدام والمعروف بقصر الاشرفية. كما حكمت ايضا بالسجن لمدة خمس سنوات على خمسة عراقيين آخرين القي القبض عليهم وهم يستقلون شاحنة على متنها اكثر من 800 قذيفة هاون عيار 120 ملم في السادس من نوفـمبر من عام 2003. وحكمت بالسجن 10 سنوات على العراقي محسن خميس حميد لحيازته أسلحة غير مرخصة، بعد مداهمة قوات الأمن العراقية لمنزله في 11 سبتمبر من عام 2004. واشارت المحكمة العراقية في بيان انها نظرت في 225 قضية واصدرت احكاما على 275 شخصا بينها احكام بالسجن المؤبد واطلقت سراح 130. |
#6
|
||||
|
||||
شاب من المكلا تتلقى اسرته نبأ مقتله في العراق
شاب من المكلا تتلقى اسرته نبأ مقتله في العراق
المكلا «الأيام» خاص: 16/6/2005 علي صالح بلعلا لقي شاب من أبناء المكلا حتفه في العراق في مواجهة مسلحة مع قوات التحالف.وقال مصدر مقرب من أسرة الشاب ويدعى علي صالح بلعلا (22 عاماً)، إنها تلقت مكالمة هاتفية من العراق تفيدهم «باستشهاده وتعظم الأجر لهم في 29/5/2005م»,وذكر المصدر ذاته أن «أسرة بلعلا لم تعلم عنه شيئاً بعد أن غاب عن المنزل في 12/5/2005م، ولم يخبرهم بأنه متوجه للجهاد، بل أخبرهم بتحويل موقع عمله إلى مكان آخر بحضرموت، وأن عليهم ألا يقلقوا وعدم السؤال عنه بعد مغادرته المنزل إلا بعد 10 أيام على الأقل». مشيراً الى «أن الأسرة قامت بإبلاغ الجهات الأمنية فور اختفاء ولدها، وواصلت البحث عنه في المواقع التي يعمل ويتردد عليها في كل من الشحر وبئر علي، ولكنها لم تجده». وأفاد المصدر أن «الشاب بالعلا، كان قد لمح في وقت سابق لأهله بأنه سوف يذهب للجهاد في العراق، حيث شوهد في عدن مع مجموعة من الشباب في حافلة متوجهين إلى صنعاء، ويعتقد أنه قد توجه مع آخرين من شباب المكلا، أحدهم من أمام مسجد بالشحر، والآخر من منطقة ديس المكلا. |
#7
|
||||
|
||||
2 من الـ 10 الفارين من سجن الامن السياسي بعدن نفذا هجومين بالعراق
2 من الـ 10 الفارين من سجن الامن السياسي بعدن نفذا هجومين بالعراق
عدن «الأيام» خاص: 30/7/2005م علمت «الأيام» أن يمنيين اثنين من أبناء المعلا بعدن قتلا في العراق يومي 18 و19 الجاري اثر تنفيذهما عمليتين انتحاريتين في بغداد,وأكد لـ«الأيام» أحد أشقاء خلدون الحكيمي (29 عاماً) إن العائلة تلقت مكالمة يوم الثلاثاء 19 يوليو قال فيها المتحدث من الجهة الاخرىفي سوريا «مبروك أخوك استشهد في بغداد اليوم» في عملية انتحارية ضد قوات التحالف. وأكدت العائلة ان شخصا اتصل من صنعاء قبلها بأسبوعين يبلغهم ان ولدهم قد سافر الى العراق. وتكررت القصه ذاتها مع عائلة صالح مانا(28 عاماً) حيث ذكرت المكالمة لعائلته انه استشهد ايضاُ في بغداد يوم الاثنين 18 يوليو اثر قيامه بعملية انتحارية ضد قوات التحالف. الجدير بالذكر ان الاثنين كانا ضمن عشرة أشخاص فروا من سجن الأمن السياسي في عدن فجر يوم 11 ابريل 2003 بعد ان كانوا قد اعتقلوا على خلفية مهاجمة المدمرة الامريكية (كول) في ميناء عدن في اكتوبر عام 2000. |
#8
|
||||
|
||||
سلاح بيع لليمن استخدم في الهجوم على القنصلية الاميركية بجدة
سلاح بيع لليمن استخدم في الهجوم على القنصلية الاميركية بجدة
صنعاء «الأيام» ا.ب: 12/10/2005 الدخان يتصاعد من القنصلية الأميركية بجدة بعد الاعتداء عليها في 6 ديسمبر 2004 قال مسؤولون غربيون ويمنيون ان بندقيتين رشاشتين من طراز AK-47 استخدمتا اثناء الاعتداء الدموي على القنصلية الامريكية في جدة بالمملكة العربية السعودية قد اقتفي اثرهما الى وزارة الدفاع اليمنية مما يرفع مخاوف جديدة من ان اليمن لا يفعل كل ما يمكن في محاربة الارهاب. وفي تطورات مقلقة اخرى يعتقد ان مقاتلين يمنيين بين المقاتلين الاجانب الذين يقاتلون القوات المتحالفة بقيادة الولايات المتحدة في العراق بحسب مسؤولين امريكيين وعراقيين. وقال مسؤولون يمنيون للصحافة المحلية ان بعض اليمنيين قاموا بتفجيرات انتحارية في العراق بعد اطلاق سراحهم من سجون تحت برنامج الحكومة "للحوار" الذي يسمح بإطلاق سراح المتشددين الاسلاميين مقابل نبذهم للعنف. وعلى الرغم من النكسات الا ان الولايات المتحدة مستمرة في رفع العلاقة الامنية مع اليمن.. ففي الاسبوع الماضي سملت الولايات المتحدة المزيد من القوارب والمعدات لخفر السواحل اليمنية قبل الذكرى السنوية الخامسة للهجوم على المدمرة كول اليوم الاربعاء. وبينما يطري المسؤولون الامريكيون علانية على اليمن لكبحها الجماعات المتشددة قال دبلوماسيون امريكيون ويمنيون سراً ان اليمن يجب ان تفعل المزيد لغلق حدودها مع المملكة العربية السعودية وطولها 1120 ميلا التي يسهل النفاذ عبرها لمنع تهريب الاسلحة والمتطرفين.وتقوم الحكومة اليمنية احياناً بإعطاء الاسلحة للقبائل للحصول على ولائهم ويعتقد ان البندقيتين موضع السؤال هربتا الى السوق السوداء وبيعتا الى المتشددين. وقال دبلوماسي غربي رفض ذكر اسمه بسبب حساسية الموضوع انه قد تم اقتفاء بندقيتين رشاشتين استعملتا في الهجوم على القنصلية الامريكية في 6 ديسمبر 2004 عن طريق الارقام المتسلسلة عليهما الى وزارة الدفاع اليمنية وقتل في ذلك الهجوم 5 موظفين في القنصلية واربعة مهاجمين. وقال الدبلوماسي ان الولايات المتحدة قدمت احتجاجات الى مسؤولين يمنيين عن الحادث شاكين من ان المزيد من الجهد يجب ان يبذل لتأمين الاسلحة. وقد رفض اي مسؤول امريكي تأكيد او نفي استخدام الاسلحة اليمنية ولكن مسؤولا يمنيا من وزارة الخارجية طلب عدم ذكر اسمة ايضاً بسبب حساسية الموضوع قال ان السلطات الامريكية والسعودية احتجتا على استخدام سلاح يمني واحد على الاقل في هجوم جدة. وقال الشيخ محمد نجيب شايف , احد اقوى زعماء القبائل, ان مسؤولين امريكيين ويمنيين قالوا له ان اسلحة الجيش اليمني استخدمت في هجوم جدة.. والشائف عضو في البرلمان ويدعم الحزب السياسي الحاكم. وقال الشائف ان الحكومة يجب ان تحارب الفساد وان تصلح القضاء لمنع تحول البلاد الى افغانستان او عراق اخرى.وقال الشائف في صنعاء لوكالة اسوشيتد برس "نحن لا نستطيع ارساء الامن في اليمن قبل ارساء قضاء فعال لتطبيق القانون". وقال عميل مكافحة ارهاب يعمل لحكومة غربية ان العلاقة الامنية بين اليمن والحكومات الغربية " لاتزال وليدة وتنمو" حيث يطالب الغرب بالمزيد من المعلومات الاستخبارية عن ما يحصل في المناطق النائية من البلاد. وقد نسبت الجرائد اليمنية لمصادر امنية يمنية ان يمنيين قتلا في هجوم انتحاري في بغداد كانا ضمن 350 متشددا اسلاميا اطلقوا من سجون اليمن منذ 2003 تحت برنامج الحوار الذي يديره قاض كبير له صلات بالمسؤولين الامنيين. وقال قاضي المحكمة العليا حمود الهتار انه لا توجد ادلة تثبت ان المتشددين قاما بأي هجمات انتحارية في العراق ولكنه اعترف ان قوات الامن اليمنية قبضت على العشرات من الشباب اليمني في طريقهم الى العراق خلال الشهرين الماضيين. وقال الهتار ان جلسات الحوار مع المتشددين تحاول اقناعهم بألا يهاجموا المصالح الحكومية او الغربية داخل اليمن واعادة دمجهم بالمجتمع وقال ان العراق لم تناقش في الجلسات. وقال القاضي الهتار لوكالة الاسوشيتد برس "نحن لسنا مهتمين بالتعامل مع مواضيع في العراق" واضاف" نحن نقول لهم انه ليس واجباً التوجه للعراق". وقال انثوني كوردزمن من مركز الدراسات الاستراتيجية في واشنطن انه يمكن ان يكون هنالك القليل مما تستطيع الحكومة اليمنية القيام به على الرغم من تحكمها المحدود بمناطق قبلية شاسعة والحدود مع السعودية مما يعني ان متشددي القاعدة لازال بإمكانهم التحرك بحرية. واضاف "الحكومة المركزية اليمنية فعلت ماتستطيع ولكنه ضغيف للغاية".. " ليس موضوعا ان الحكومة لا تحاول ولكن هناك حدود لما تستطيع فعله |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 11:57 AM.