القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
عدن بحاجة الى مناصرتكم لتكون محمية تاريخية
[COLOR="Blue"] ابناء الجنوب عدن الحبيبية
تستغيث وتصرخ اثارة تتعرض للنهب والتدمير لكي يضيع تاريخها لا ادري كيف فتح الموقع في عدن ولكن هي إرادة الله اقوى من كل قوي اليوم تاطرح لكم وهو اول موضوع لي وربما يكون الاخير فقد لا اتمكن من متابعة الموقع للاغلاق المستمر لها وحجب في عدن لهذا اتمنا من الجميع المشاركة لعله يأثي يوم واري المنتدى والموقع دون حجب واتمنا من الجميع المشاركة فهذا عدن حبيبت الجميع هذا الموضوع طرح من قبل الاخت مجرد قلم في منتديات اخر وهي خطوة لمناصرة عدن فهل تناصروها يابناء الجنوب ؟ ارجوا من ادراة المنتدى تتتبيث الموضوع فعدن بحاجة الى كل صوت لحمايتها وحماية تاريخها العريق عاجل إلى دولة رئيس مجلس الوزراء ومحافظ عدن.. الإعلان السريع لعدن القديمة (كريتر) محمية تاريخية عدن «الأيام» خاص: [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] وجهت الجمعية اليمنية للتاريخ والآثار - عدن، نداءً عاجلا إلى دولة الأخ د.علي محمد مجور رئيس مجلس الوزراء والأخ محافظ محافظة عدن- تلقت «الأيام» نسخة منه-فيما يلي نصه: الأخ رئيس مجلس الوزراء.. الأخ محافظ محافظة عدن المحترمان. منذ عام 2005 ونحن في الجمعية اليمنية للتاريخ والآثار - عدن، ومعنا العديد من المنظمات الأهلية المختصة، وكل الخيرين من أبناء عدن فاتحون تواصلا مع السلطة المحلية من أجل إعلان عدن محمية تاريخية لتوفر المقومات الأساسية لذلك، لكن من المؤسف القول إنه لم يستجب لجهودنا الحثيثة، بل إن أساليب العبث وأعمال الترميم العشوائية لهذه المعالم ظلت مستمرة، الأمر الذي يهدد بكارثة ثقافية وبيئية لعدن، لعل من أبرز سماتها خسارة الوطن اليمني لموروث آثاري وتاريخي وثقافي يندر وجوده في مدن يمنية أخرى. ونتيجة للوضع المأساوي الذي تعيشه عدن في هذا الجانب كان قرارنا بتوجيه هذا النداء إليكم. إن عدن تعيش أزمة عامة في التعامل مع آثارها ومعالمها التاريخية، وتتمثل مسببات هذه الأزمة بمداراة الحقيقة الإلهية، فهذه المدينة التي خصها الله سبحانه وتعالى لتكون مدينة تحتضن البحر والجبل، والتي معها أضاعت فوضى البناء والعمارة الحديثة هذه الخصوصية، بل وتسبب الجهل بتاريخ هذه المدينة وانعدام الضوابط والنظم المنظمة للتعامل مع هذه المعالم، واللهث السريع وراء تنفيد أعمال الترميم والصيانة للمواقع التاريخية بامتداد يد العبث إلى معالمها التاريخية التي يجري الترميم لها دون وجود خطة مسبقة لترميم هذه المواقع تعتمد على دراسة تاريخية للمواقع المراد ترميمها، على أن يراعى في هذه الخطة العلم بوظيفتها السابقة وإعادة توظيف المعالم بما يرتبط بماضيها ويتصل بالحاجات التنموية الراهنة. كما لم يتم الاستئناس بالكفاءات اليمنية العلمية المتخصصة في مجالات الهندسة والآثار والتاريخ والبيئة كخبرات علمية وطنية، وفي الوقت ذاته أوكلت عمليات الترميم لشركات هندسة ومقاولات لا علاقة لها بالآثار والتاريخ. لقد تظافرت كل عوامل العبث والتشويه لمعالم عدن دون إدراك لحجم الكارثة التي ستحدق بها، وعلى الرغم من جهودنا الحثيثة لدرء الخطر عن هذه المعالم، إلا أنها لم تجد آذانا صاغية أو استجابة مسئولة من قبل القائمين عليها أو المسئولين في السلطة المحلية. ولعل أول مظاهر العبث والتقليل من قيمة هذه المواقع هو الاستخفاف بمضمون اللوحة التي ترفع في موقع العمل، والتي تكتفي بالإشارة إلى طبيعة العمل واسم الشركة والمقاول المنفذ، متجاهلين أو جاهلين في إعداد هذه اللوحة العرف الدولي المتبع في جميع أنحاء العامل بالالتزام بكتابة العبارة التالية «التوثيق والحفاظ والترميم للموقع التاريخي، وإعادة تأهيله». وعلى الجانب الآخر كانت الجمعية قد نبهت إلى التعامل الحذر مع المباني الخاصة والعامة التي يزيد عمرها عن 30 عاما، والتي تدخل في التصنيف العلمي تحت مسمى (المعلم التاريخي). وهذا التعامل لن يتأتى إلا بسن النظم واللوائح الضابطة لتراخيص البناء والهدم والمراقبة الجادة من قبل الدوائر المسئولة لذلك. والجمعية في دعوتها للمحافظة على هذه المعالم إنما تستند إلى خصوصية عدن مدينة كونية (كسموبولينتينية) تعايشت فيها أعراق مختلفة، وأقامت على أرضها تراثها المعماري والثقافي، وانتشرت في شوارعها أشكال مختلفة من البناء والمعمار الذي يعود إلى تاريخ قديم وإلى أصول إنسانية مختلفة تفتخر عدن بأن شوارعها تحتفظ بهذا الموروث. إن أعمال الهدم لهذه المعالم وإعادة البناء بنظام معاصر يفقد عدن هويتها المعمارية، ويقطع صلات تواصلها بتاريخها، كأقدم مدينة تاريخية، ويمسخ طابعها الإنساني مدينة كونية احتضنت العالم وأودع العالم على أرضها تراثه الثقافي. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] وفي الاتجاه ذاته امتدت يد التغيير والبناء لتطال المدارس والمؤسسات الخدمية المختلفة، وهي التي تمثل للباحثين مصدرا لقدم هذه المدينة في التخطيط العمراني والخدمات العامة والبناء المؤسسي، كما حدث في مسجد (الخوجة) في السنوات السابقة، ويجري حاليا في المركز الوطني للوثائق في مدينة عدن. كما يشاع كذلك عن الاستعداد لهدم وإعادة بناء مبنى البريد العام في المدينة ذاتها. وباندثار هذه المواقع فإن البحث العلمي قد خسر شواهد مهمة لتاريخ هذه المدينة. بل إن التعامل مع هذه المواقع بلغ حدا من الاستهتار، وذلك ببيعها للأشخاص، كما حدث في مؤسسة الخضار والفواكه، ومؤسسة الملح، ومستشفى البلدية في الشيخ عثمان، ويدور الحديث اليوم حول شرطة الشيخ عثمان وسوقها الشهير. والهم الأكبر الذي تصارعه هذه الجمعية يكمن في تغيير وجه المدينة الإسلامي المتمثل بقدم مساجدها ونمط معمار هذه المساجد، ولا نجافي الحقيقة إن قلنا إن تراثها من هذه المساجد دليل قاطع على قدم هذه المدينة الإسلامية وعلاقتها بالتعليم الفقهي، بل وريادتها له. ولعل خسارة عدن لمسجد (أبان) في عام ما بعد حرب 1994 أكبر برهان على أزمة التعامل مع معالم عدن، بل إن السلوك العبثي بالمساجد استمر تحت مبرر «لتصبح عدن مدينة المساجد الحديثة». وبهذه الطريقة قضت أعمال الترميم والبناء لمساجد عدن على الجذور الإسلامية لمدينة عدن، وكأن أساليب الترميم لاتعرف أسس المحافظة على القديم، والترميم على قاعدته. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] وعلى الجانب الآخر فإن فوضى البناء وانتشار العشوائي بين المعالم والآثار في المدينة قد أفقدها جمالها وأذاب ملامحها المتميزة لتغدو مدينة للفوضى العمرانية وسوء النظام وانعدام التخطيط، ولعل الوضع الحالي لساعة (بج بنج الصغرى) وحديقة التواهي التي انتشرت الحمامات في وسطها دليل آخر. ولعلنا في عدن منذ فبراير 2008 تتعالى صيحاتنا المستنكرة لما يحدث في جزيرة صيرة والمجلس التشريعي وجبل حديد دون مجيب. ففي مطلع العام الحالي بدأ العمل بترميم جزيرة صيرة وإعادة تأهيل طريق المشاة فيها، دون أدنى اعتبار لتكوينها الطبيعي أو أو طبيعتها التاريخية، وعلى الرغم من كل مظاهر التنبيه والتحذير من قبل الدوائر المختصة أو المنظمات المعنية فأن أعمال الحفر والجرف والبناء الحديث قد تواصلت في هذا المعلم الطبيعي والتاريخي الفريد. وفي الوقت ذاته فإن لعدن في هذه الجزيرة تجربة سلبية مع أساليب إعادة التأهيل لهذه الجزيرة، عندما بني سوق السمك بالطريقة القائمة حاليا دون الأخد بالاعتبارات الخاصة لهذه الجزيرة، أو إعادة توظيفها وفقا لطبيعة وظيفتها السابقة، الأمر الذي ينبئ بحدوث كارثة طبيعية في هذا السوق نتيجة عدم احترام خصوصية هذا الموقع. إن مظاهر الجرف لتكوينات الجزيرة وإحاطة البناء العشوائي بها وأسلوب البسط على الأرض المتاخمة لها يحمل مؤشرات كارثة قادمة لم يحسب حسابها، بل إن هذه الأعمال قد أفقدت الموقع خصوصيته العلمية كمصدر للبحث العلمي كان يؤمه طلاب العلم من الداخل والخارج لدراسة المظاهر الجيولوجية المتميزة والتنوع البيئي في هذه الجزيرة التي لم تكن مجرد صخرة جبلية يحيط بها البحر من ناحية والأرض من ناحية أخرى، أو سوق لبيع السمك كما ينظر لها البعض في هذه الأيام. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] ويعد الحال القائم في مقر المجلس التشريعي امتدادا للأعمال العبثية التي تعيشها معالم عدن، بل إن انعدام المشاركة من قبل الجهات العلمية المختصة قد أضاع على بلادنا فرصة المحافظة على ما كان يكتنزه هذا الموقع من مقتنيات ووثائق، باعتباره أول شاهد للحياة البرلمانية التي تأسست في عدن في عام1947، وهو ما حدث مماثلا له عندما هدم مسجد أبان. وضع مؤسف ذلك الذي يجري من أعمال جرف وتحفير في جبل حديد بالقرب من الحائط الشمالي للدروب السبعة، وعلى مشارف مدرسة جبل حديد الشهيرة، بل إن هذه الأعمال تتم في جبل ذي خصوصية تضاريسية وتنذر بكارثة على المدينة، وكل دوافع هذا الجرف يستقيم على قاعدة البسط على الأراضي. إننا في استعراضنا في السطور السابقة للواقع القائم للمعالم والآثار إنما نضعكم أمام المسئولية التاريخية، التي تستدعي عمل الآتي: -الوقف الفوري لكافة الأعمال في المواقع المذكورة والأخرى النظيرة لها التي تنتظر دورها في القائمة. -الإعلان السريع لعدن القديمة المسماة اصطلاحا (كريتر) محمية تاريخية. -الإسراع بتفعيل النظم والقوانين الضابطة لأعمال الهدم والبناء في المواقع القديمة، وسن الجديد من هذه اللوائح في الاتجاه ذاته. إن إعلان عدن محمية تاريخية يعد مدخلا سليما لتفعيل دور الجهات الرسمية المتختصة بالرقابة والتراخيص وما شابه ذلك، بل إن هذا الإعلان يعد مكسبا ثقافيا متميزا لليمن لاينبغي تجاهله إننا ندعوكم لسرعة التدخل ونضعكم أمام مسئوليتكم الوطنية.. وشكرا. الجمعية اليمنية للتاريخ والآثار - عدن. منقول التعديل الأخير تم بواسطة مواطن عدني ; 06-25-2008 الساعة 06:15 PM |
#2
|
|||
|
|||
للاسف كنت اظن انكم ابناء عدن وتحبون عدن ولكن للاسف خاب ظني
ورحمتى ربي كبيرة خلتنا اشوف مدى حبكم لعدن وفتح الموقع اليوم اول رمضان ودخلت وكنت متوقع انا اجد الردود والمناصرة ولكن للأسف كأنك يابو زيد ما غزيت سلام يا ابناء عدن بالأسم |
#3
|
||||
|
||||
شكراً للمواطن العدني
وكريتر فعلاً يجب أن تكون محمية تاريخية لكن من يفهم ؟ الاحتلال متعمد أن يخرب كل شيء جميل |
#4
|
|||
|
|||
عدن يجب ان تكون محمية
عدن هي الوطن |
#5
|
|||
|
|||
لا احد يحمي عدن الا اهل الجنوب0
على الجميع المشاركه في ذالك0 عدن عاصمة الجنوب0 فهل تريدون من محتل ان يحميها ويعطيها حقها0 |
#6
|
|||
|
|||
يا اهل الجنوب عدن بحاجه لكم0
فهل انتم اهلا لها0 لا تستسلمون للاحتلال0 |
#7
|
|||
|
|||
في رجال يناضلون من اجل عدن0
فكونو معهم بالدعم المعنوي0 |
#8
|
|||
|
|||
انها عدن التاريخ وبوابة الجنوب العربي
فيجب علينا التكاتف لحمايتها فلا يعقل لمحتل ان يحمي ارض بل يريد ان ينهيها |
#9
|
|||
|
|||
عدن اصبحت مدينة اشباح انساء الموضوع لم يعد يسكنها الا زوار اليل
|
#10
|
|||
|
|||
متى تقم لأهل يافع دولة لوحدهم بدون
دحابيش حضارم جلد ( با كعلة باقعر با سبلة ) فضحونا بدون حضارم مخلط أفريقي بدون حضارم مخلط جاوا بدون حضارم مخلط هنود بدون حضارم مخلط كلاب بدون سادة نصابين بدون صوفية معفنة بدون زيود مخزنة بدون جفري وعطاس عملاء حلم صح متى ؟ |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 02:53 PM.