القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
افتراء اللواء السامرائي: النظام الشوعي في الجنوب يكن الولاء والتاييد لصدام
امن اليمن من امن الخليج تخطيطها لعملية اجتياح الكويت وحرب الخليج الثانية، لم تأخذ القيادة العراقية الوضع اليمني بالحسبان، ولم تنتبه الى ما قد يشكله هذا الوضع من خطورة وتهديد على دول الخليج، رغم وجود- في ذاك الوقت- نظام شيوعي في الشطر الجنوبي من اليمن، يكن الولاء والتأييد لبغداد ولا يحسن النيات تجاه الدول الخليجية. إلا ان المعطيات الحالية المتعلقة بالوضع القائم بين إيران ودول الخليج، تفرض أخذ مثل هذا التهديد بعين الاعتبار والحسبان، لما يشكله الموقع الجغرافي لليمن من حيز خطير في فلسفة الأمن الإستراتيجي لعموم دول الجزيرة العربية، ليس بسبب اليمن في جنب وخلف هذه الدول مباشرة فحسب، بل بسبب التعقيدات السياسية والطبيعية والدينية والاقتصادية. لذلك ينبغي الحرص على حالة الاستقرار لدولة اليمن نظاما وبلدا. برغم التجانس الديني والقومي بين جنوب اليمن ووسطه، وحسم الموقف العسكري منذ عقد ونصف، بقيت المشاكل النفسية والسياسية قائمة نوعا ما، حيث يشعر الجنوبيون ان ما حصل في توحيد اليمن، لم يقدم مكتسبات خاصة لمناطقهم. ويذهب البعض الى القول بوجود تمييز في سلوك الدولة والمخصصات المالية التي ترصدها لمشاريع التنمية والتعمير، حيث تتركز غالبية مصروفات الدولة على مناطق الوسط. كما أن بقايا الحزب الشيوعي لم تتخل عن مفاهيم المعارضة لسياسة الرئيس علي عبد الله الصالح. وربما كانت زيارة الرئيس الصالح الأخيرة الى روسيا الاتحادية علاقة في قطع الطريق أمام احتمالات الاتصالات السرية بين الجنوب وموسكو، نظرا لما تشكله عدن من أهمية في السياسة الروسية كقاعدة بحرية متقدمة في منطقة بالغة الأهمية، خصوصا إذا ما أخذت بعين الاعتبار تصريحات الرئيس ديمتري مدفيدف حيال ما سماه «تمدد حلف الناتو» الى حدود بلاده. مشكلة الحوثيين لا ينبغي الاستهانة بمشكلة التمرد الذي يقوده الحوثيون في اليمن، لما يمكن أن يترتب عليه من مشاكل جدية للوضع اليمني لأسباب عدة أهمها: • استنزاف الموارد المالية للدولة، التي تتطلبها عمليات الانتشار العسكري والمواجهة على الأرض، والحاجة الى التوسع في حجم وتسليح القوات المسلحة. • التأثير على الأمن العام، في حال انتقال المسلحين الى خارج مناطق تواجدهم الأساسية، أو لجأوا الى عمليات تخريبية تستهدف مواقع عامة أو مؤسساتية، وليس العصيان والتمرد في مناطقهم فقط. • إمكانية حصول الحوثيين على دعم من فيلق القدس الإيراني، وربما جهات أخرى لها مصلحة في زعزعة استقرار اليمن، بعضها نتيجة قصر نظر. وإذا ما حصل المتمردون من الحوثيين على تجهيزات، كما حصل في العراق، فستكون الحال أكثر تعقيدا، من النواحي الأمنية والعسكرية والسياسية، وأيضا على المستوى الدولي كما هو على الصعيد المحلي والإقليمي. وتبقى سلامة الشوارع انعكاسا مهما لرسم صورة الوضع، مهما كان. خطر القاعدة تنظيم القاعدة خطر باق في اليمن، حتى إذا كانت أوراق سجل الأحداث السابقة محدودة العدد حتى الآن، لأن المعطيات تفرض التنبه الى المحيط القابل لتنامي بؤر المعطيات الضارة. ولو أخذت عملية ضرب المدمرة كول، وخروج قيادات في القاعدة من بطن اليمن، بعين الاعتبار، لأمكن التوقف والتمهل كثيرا في دراسة احتمالات تصاعد الخطر. يعتاش فكر القاعدة على استمرار انتشار حالة العوز والبطالة بين المواطنين، وضعف التواصل بين المناطق الجغرافية، وقلة موارد الدولة، ووجود المؤسسات الدينية غير المنضبطة أو المشاعر الدينية المتعصبة، والتعصب القبلي البعيد عن سيطرة الدولة والمؤسسات الرسمية، وتضخيم الشعور بعدم الإنصاف، وعلى غياب التنمية العامة، وانشغال العالم عن بقعة ما، بأسبقيات ساخنة. ولعل بعض هذه الفقرات متاح وقائم على أرض اليمن، حيث تتوافر الأرضية الصالحة لنمو القاعدة وانتشار الفكر المرتبط بهذا التنظيم. وطبقا لذلك تحولت عناصر تنفيذية وقيادية للقاعدة من أفغانستان الى العراق، قبل أن تبدأ رحلة الرجوع اليها، بسبب الفشل في العراق والظروف المعقدة على الساحة الباكستانية، وتبقى عين القاعدة شاخصة صوب اليمن. خطر التلاقي كما قالت الأمثال وتجارب الحياة، فإن «صاحب الحاجة أهوج لا يروم إلا قضاءها». فبرغم الاختلافات بين توجه القاعدة وتوجه المتمردين من الحوثيين، تبقى متطلبات تأمين الاحتياجات عنصر ربط غير مستغرب بين الطرفين، طالما التقى الطرفان على مبدأ قبول التلاقي عند جهة مستعدة لتقديم دعم لأهداف وغايات باتت معروفة، تتسلط فيها الأضواء على طهران. ولما كان الالتقاء بين الطرفين متوقعا، ولا غرابة في ذلك، فإن مكامن الخطر ستزداد اتساعا. وإذا ما تزاوجت خبرات وقدرات ومعطيات الطرفين فيمكن توقع حصول تدهور في الوضع الأمني، إن لم يكن وضع الدولة قويا على المستويين الداخلي والخارجي. وعناصر القوة تستلزم توافر عوامل متعددة، لا يمكن من دونها التغلب على المصاعب، وهي عوامل مالية غير متاحة ذاتيا، وسياسية وأمنية، وأن يكون التنسيق الدولي قويا، ولو بطريقة سرية وفق خطط الأجهزة ذات العلاقة. الخليج معني ومستهدف حتى في الحروب النظامية، من الخطأ، حصر توقع الضربات على الجبهة الأمامية، فالمناورة البارعة لا تعرف حدودا ولا تلتزم بها، لذلك يبقى الحديث عن خلايا الباسداران النائمة في الخليج ذرا للرماد في العيون، إذا ما أغفلت الاتجاهات الأخرى، وحين تنتظر الضربة من اتجاه محدد يمكن وقوع مفاجأة على اتجاه آخر. وبما أن اليمن يقع في ظهر الخليج وخاصرته، فإنه في النتيجة يشكل منطقة رخوة بحكم التعقيدات، التي تفوق قدرة الدولة ومؤسساتها وامكاناتها الذاتية. وإذا ما جاءت الضربة بتنامي العنف والتمرد والإرهاب من الظهر والخاصرة، فإنها يمكن أن تكون مؤذية وتخل بحالة التوازن الإقليمي، فتنتشر الفوضى الى حد يتطلب قدرات ضخمة. وربما تصبح الحال خطرا يصرف النظر عن خطر أكبر يمثل تهديدا أثقل. ولو تم الرجوع قليلا الى الخلف، فإن ما حصل في سلطنة عمان في سبعينات القرن الماضي، يعكس تعقيدات المنطقة، فيما كان التوجه الإيراني في تلك المرحلة يلبس ثوبا آخر يدعي التعاون في بعض المجالات، فيما كان الموقف العراقي يصب في مصب آخر. ما المطلوب؟ يمنيا، لا بد من تعزيز توجه الدولة الوحدوي، وهذا يسجل للنظام القائم لا عليه، بتعميم الشعور بالإنصاف، وتبديد مشاعر قلق الجنوبيين، وتشخيص احتمالات عودة الربط بين موسكو وعدن، لجعله ارتباطا موضوعيا معقولا مع مركزية الدولة. ثم دراسة الوضع الحوثي باتباع سياسة لا تعتمد مبدأ القوة أساسا، وتقوية الروابط مع الدول العربية والانفتاح أكثر على الغرب، وتقوية التنسيق الأمني ليأخذ بعدا مهما، يشمل المنطقة ويتخطاها جغرافيا، وتفادي التوجهات المرتبطة بشأن دول أخرى والقضايا المعقدة، حتى عندما يكون الأمر مرتبطا بالمبادئ، لأن كفة المصالح أهم من الحرص على مبادئ خارجية، طالما لا تتقاطع معها سلبا. عربيا، لا يجوز ترك اليمن، خصوصا لجهة الدعم الاستثماري والمالي، فضلا عن تعزيز الروابط السياسية والأمنية والإعلامية. وفي كل الأحوال لا بد من التنبه الى اليمن، وتعزيز قدرة الدولة والنظام القائم، لفرض الأمن وإشاعة العدل والاستقرار. * القبس وتعليقنا هل اصيب اللواء البعثي السامرائي بداء الزهايمر؟ الا يدرك ان الجنوب اليمني كان في عداء تاريخي بنظام صدام وان الجنوب استقبل الالاف من الشوعيين العراقيين الذين نكل بهم نظام صدام وكذللك مقتل الاكاديمي العراقي في المنصوره من قبل استخبارات السفاره العراقيه وشبكات التجسس التي ارسلها النظام العراقي لزعزوعة امن واستقرار الجنوب في اول السبعينات وفي اول الثمانينات وان العلاقات بين عدن وبغداد كانت مقطوعه الى قبل الوحده باشهر 00 ما ذا يريد البعثي السامرائي هل اصابه الخرف ام اراد ان يضرب اسفين في االعلاقه الجنوبيه العراقيه يعرف الاشقاء في الجوار ان الجنوب وقف في حياد ايجابي خلال الحرب العراقيه الايرانيه وكانت عدن تميل الى جانب سوريا وليبيا في دعمها لايران وكان موقف اعدن وبغداد يسيران في خطان متوزيان لايلتقيان ولو كان الجنوب لم يدخل الوحده لوقف مع الكويت ومع الحق الكويتي والاشقاء في الجزيره والله المستعان
التعديل الأخير تم بواسطة د0 الشبواني ; 03-21-2009 الساعة 07:11 PM |
#2
|
|||
|
|||
وهذا رابط المقال وللاسف يبدو ان مافي تعليقات على المقال والا لشرشحناه هناك
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] التعديل الأخير تم بواسطة د0 الشبواني ; 03-21-2009 الساعة 07:25 PM |
#3
|
||||
|
||||
والله يا دكتور شبواني اعتقد ان المثل يقول اذا كان المتحدث مجنون فالمستمع عاقل .....
كلنا يعرف العداء بين الجنوب ونظام صدام حسين .. وخاصه بعد ان قتل نظام صدام حسين الاستاذ العراقي اعتقد اسمه رشدي او رشيد ...في جامعة عدن .. والدليل الاخر عند اجتياح دولة الكويت من قبل نظام صدام خرجت الجماهير الجنوبيه ونظامها في المقدمه في مظاهرات ضد احتلال دولة الكويت .الشقيقه من قبل نظام صدام بينما العكس حصل في صنعاء ونظامها المتحالف مع نظام صدام حسين ... اعتقد بل اجزم ان هذا الكاتب يتحدث بدون ان يعرف ان احد سوف يقراء ما يكتب .. فدعه ودع امثاله ... لك الود والاحترام ابو ابداع
__________________
|
#4
|
|||
|
|||
عزيزي (د.شبواني) شكرا على نقل هذا الخبر وكل الإخبار التي تهم جنوبنا الحبيب. والذي أريد توضيحه لهذا (الشاويش) وأقول ان كنت لا تعلم فهذه مصيبة وان كنت تعلم فالمصيبة؟؟والعن .....أنا استغرب كلام هذا المهرج (ألسمرائي) فيبدو لي ان ثقافته الضحلة هي 0 (صفر) من الشمال والادهاء والآمر انه كان يحمل رتبة (جنرال) وفي العلوم العسكرية ما يصل الى هذه الرتبة آلا شخص صاحب خبرة طويلة الامد وعلى معرفة تامة وحائز على درجات علمية رفيعة المستوى...ولكن الاستغراب هنا هل هذا (الشاويش) لم يشارك في حرب ال 8 سنوات بين العراق وإيران؟؟؟فيبدو ان الإجابة نعم...ونحن هنا نريد ان نذكر العامة للفائدة فقط ان حرب إيران والعراق في مطلع الثمانينات كانت جميع الدول العربية تدعم العراق باستثناء 3 دول وهي ليبيا وسوريا واليمن الديمقراطي سابقا (الجنوب العربي مستقبلا ان شاء الله)وكانت الجنوب وسوريا تشتري صواريخ (اسكود) من حلفائهم في المعسكر الشرقي ويتم تصديرها مرة أخرى الى إيران...ومن هنا آلا يذكر هذا (التعيس) ماذا فعل العراقيين بالدبلوماسيين الجنوبيين في سفرتنا في( بغداد) في العام 1979م في عهد الرئيس العراقي السابق احمد حسن البكر عند ما احتجت دولة الجنوب على مقتل الأستاذ العراقي في جامعة (عدن) آنذاك فمن فين أتى هذا الوكيل عريف بهذه الخزعبلات المفلسة...والسؤال المهم او الأهم الم يكن هذا ( المفلس) هو الذي كان يزود الاستخبارات الانجلو-أمريكية بأسلحة الدمار الشامل العراقية وأين توجد مواقعها وفي الأخير وباعتراف أسيادة أكدوا انه لا توجد أسلحة دمار شامل في العراق؟؟؟الم اقل لكم ان ثقافته00000زيرووووووووووووووووووووووووو؟؟؟ [/COLOR] التعديل الأخير تم بواسطة ahburkani ; 03-22-2009 الساعة 07:59 AM |
#5
|
|||
|
|||
نعم زيرو وصفر مربع عن الشمال!!
ومعلوماته لا تمت للحقيقه بصله,, فعلاقات الجنوب العربي بنظام العراق السابق هي سيّئه وازدات سوئآ عندما قتلو ( المحاضر الجامعي عضو المكتب السياسي للحزب الشوعي العراقي) في حي عبد العزيز بالمنصوره (توفيق رشدي) وعلى أثر هذه الحادثه تم اقتحام سفارة العراق في خور مكسر واعتقلو الجناة وحوكمو محاكمه علنيه,, ونقول للجنرال صحح معلوماتك ,, فالتاريخ لا ينتسي,, |
#6
|
|||
|
|||
النظام الشيوعي في الشطر الجنوبي من اليمن
لم يمثل أبناء الجنوب العربي كان يمثل أبناء اليمن مؤسسه عبدالفتاح إسماعيل هو الإحتلال اليمني بذاته كان ضد شعب الجنوب العربي كان ضد دول الخليج العربي كان في جبهة الصمود والتصدي التي تكونت من سوريا الجزاير ليبيا العراق دولة الشطر الجنوبي من اليمن في ذاك الوقت هل تدافعون على النظام شيوعي اليمني الذي وصل الجنوب العربي إلى الأوضاع المأساوية اليوم????????? |
#7
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
طول بالك يا(fsa) وإقراء ما أوردة هذا (الجنرال) الفاشل في ادعائته الخبيثة وهو على دراية كاملة ماذا يقول وما لا يقول فهو آتى بالخزعبلات الواردة في المقابلة مع صحيفة (القبس الكويتية) لكي يسمم العلاقات الأخوية بين شعب الكويت المضياف وبين أخوانهم ابنا (الجنوب العربي) وأيضا هو يعلم ان الأشقاء في دولة الكويت حكومةً وشعيبَ يتعاطفون مع قضيتنا العادلة وعلاقتنا مع أخواننا الكويتيين علاقات أزلية وهي راسخة رسوخ الجبال لن تعكرها هرطقات المؤجرين...واعلم ان هذا ليس دفاعاَ عن عصابة (عبدالفتاح إسماعيل) ومن كان على شاكلته...ولكن حبينا ان نوصل هذه الرسالة ليفهمها الفاهمون... التصحيح الثاني: بنسبة لجبهة الصمود والتصدي...لم يكن العراق من ضمن هذه المنظومة آنذاك...ولكنها كانت تضم كلَ من (ليبيا* وسوريا*والجزائر*وجبهة البوليساريو في الصحراء الغربية*وما كان يسمى بالشطر الجنوبي من اليمن حسب تعبيرك....هذا لتوضيح فقط ،،، |
#8
|
|||
|
|||
شكرا للاشقاء في الفبس على نشر التعليقات اخيرا
[SIZE="5"][COLOR="Blue"][SIZE="5"][COLOR="Purple"]نشكر الاشقاء في جريدة القبس الكويتيه على نشر تعليقات الجنوبيين على افتراءات اللواء السامرائي ومطلوب عاجلا
من الصحفيين الجنوبيين من الرد بكتابة مقال للقبس للرد على افتراءات السامرائي ان كان ذلك ممكنا شكرا للقبس وشكرا للشقيقه الكويت وهذا هو الرابط مره اخرى لمشاهدة التعليقات وتقديم واجب الشكر لجريدة القبس لنشرها للتعليقات التعليقات موجوده على الرابط علاه 0000000 التعديل الأخير تم بواسطة د0 الشبواني ; 03-22-2009 الساعة 06:34 PM |
#9
|
|||
|
|||
عذرا لم استطع نسخ الرابط 00 الرابط موجود في ثاني رد 000
التعديل الأخير تم بواسطة د0 الشبواني ; 03-22-2009 الساعة 06:38 PM |
#10
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
جمهوريه اليمن الجنوبيه الشعبيه اعلنت في يوم 30/11/1967م جمهوريه اليمن الديمقراطيه الشعبيه 1970 م جمهوريه اليمن الديمقراطي في21 مايو1994 دول يمنية غير شرعية تمثل أبناء اليمن لأنها قامت على:: قرار الاستقلال من الأمم المتحدة لشعب الجنوب العربي 11 /11/1962 م وثيقة إعلان الاستقلال من بريطانيا للجنوب العربي 30/11/1967م قامت على ارض الجنوب العربي لأ تمثل شعب الجنوب العربي استعمرت الجنوب العربي النظام السياسي بيد المستوطنين اليمنيين الأجانب دمرت شعب ودولة وهوية وتاريخ الجنوب العربي ضمت الجنوب العربي إلى دولة اليمن من 1967 م وشعب الجنوب العربي ودول الخليج والعرب والخيرين في العالم ساهموا و شاركوا و دعموا في اسقاط جمهوريه اليمن الديمقراطيه الشعبيه الشيوعية الداخل و الخارج يدعموا التحرير والاستقلال و إعادة بناء الدولة المستقلة أتحاد الجنوب العربي و ليس جمهوريه اليمن الديمقراطيه الشعبيه الشيوعية جبهة البوليساريو في الصحراء الغربية حزب و ليست دولة جبهة الصمود والتصدي تكونت من خمس دول كانت تدور في فلك الشيوعية التصحيح يجب أن يكون صحيح و ليس خطأ دولة الكويت حكومةً وشعيبَ يتعاطفون مع
شعب الجنوب العربي ودولتة أتحاد الجنوب العربي و ليس مع اليمن الديمقراطيه الشيوعية التعديل الأخير تم بواسطة fsa ; 03-23-2009 الساعة 05:24 PM |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 07:26 AM.