القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
زيارة» العطاس أربكت صنعاء..الجزيرة تفتح عدستها على اليمن! - عبدالباسط القاعدي
زيارة» العطاس أربكت صنعاء..الجزيرة تفتح عدستها على اليمن! - عبدالباسط القاعدي
الثلاثاء - 21/04/2009 - 09:10:04 مساء زيارة» العطاس أربكت صنعاء..الجزيرة تفتح عدستها على اليمن! - عبدالباسط القاعدي شبكة شبوة برس - لم يتحمل النظام المصري تناول قناة الجزيرة لموقفه من أحداث غزة ولذا فقد قادت تغطياتها الإعلامية إلى مقاطعة الرئيس حسني مبارك قمة الدوحة، وفي المقابل تسببت مقاطعة الرئيس اليمني لقمة غزة الطارئة المنعقدة بالدوحة إلى نقل ملف اليمن من الأرشيف إلى طاولة القناة، فهل سيصمد النظام اليمني أمام الجزيرة التي فتحت عدستها عليه ووجهت كاميراتها نحوه؟! منذ قمة غزة الطارئة احتلت اليمن مساحة في اهتمامات القناة من خلال شريط الأخبار وأحيانا في البرامج، غير أن اتهام صالح لقطر بدعم الحوثي أثناء قيامهم بدور الوسيط دفع القناة لاستدعاء حلقة «زيارة خاصة» من إرشيفها مع رئيس الوزراء الأسبق حيدر العطاس، ورغم أن البرنامج مسجل منذ عام تقريبا وقد حال تواصل يمني رفيع المستوى دون بثه إلا أن الحاجة هذه المرة ملحة ودلالتها أنها طرحت يدها على مكان الوجع حين بدأت من جنوب اليمن المشتعل، وهو ما أربك موقف النظام الذي بادر للاتصال بأمير قطر، ففي اليوم التالي أطلت صحيفة الثورة الرسمية بخبر تواصل رسمي بين قيادتي اليمن وقطر تناول العلاقات «الحميمة» بين البلدين لكن الاتصال لم يفلح في تأجيل بث الجزء الثاني من مقابلة العطاس الذي تعرض بسببها للشتم في الصحف الرسمية والحزبية التابعة للمؤتمر. كما أن تباين تغطية الجزيرة لموقف الرئيس من قمتي الدوحة يؤكد صحة الطرح السابق فالاهتمام الواسع الذي حظيت به مقاطعة الرئيس صالح لقمة غزة الطارئة من قبل القناة التي أخضعت الخبر للتحليل والتمحيص في اتجاه انتقاد قرار المقاطعة، قابله تجاهل تام لخبر انسحاب الرئيس من الجلسة الختامية لقمة الدوحة الأخيرة إلا من خبر متأخر على الشريط الأخباري. ويدرك النظام اليمني أكثر من غيره خطورة أن يكون في مرمى قناة الجزيرة فحين ذكرت أثناء الحرب الأخيرة مع صعدة أن المواجهات بين الجيش والحوثي على بعد عشرات الكيلو مترات من العاصمة اتصل عدد من رؤساء الدول العربية للاطمئنان على الوضع. ولذا فقد ظلت صنعاء محتفظة بعلاقات جيدة مع قطر خلال الأعوام الماضية، فالرئيس صالح قد زار الجزيرة أكثر من مرة، وتحتفظ اليمن بعلاقات تعاون متعددة الأوجه مع قطر منها على سبيل المثال الشراكة في مجال التنقيب عن الآثار وغيرها الكثير، لكن المتغيرات الإقليمية الأخيرة دفعت نظام صنعاء لاتخاذ موقف من قمة غزة الطارئة رغم أنها كانت أول المطالبين بها وهو ما دفع قطر لإعادة ترتيب أولوياتها في التعامل مع اليمن التي يبدو أن لعنة «غزة» قد أصابتها. واستجابة لتلك التطورات لم يقف النظام اليمني متفرجا فقد بادر إلى تحريك أوراقه التي بدأها بالتواصل مع أمير قطر وثنى بالتواصل مع السعودية - باعتبارها الخصم لقطر- من خلال رسالة يحملها اليوم الدكتور رشاد العليمي -نائب رئيس الوزراء لشؤون الدفاع والأمن وزير الإدارة المحلية. إذن فاليمن التي كانت تغيب أشهر عن شاشة الجزيرة رغم الأحداث الملتهبة فيها باتت تحضر باستمرار وتذكرت القناة مؤخرا دولة تقع في جنوب الجزيرة العربية اسمها اليمن، ولأول مرة أطالع اليمن ضمن الأخبار الرئيسة في موقع الجزيرة نت بعنوان «اليمن يتهم قوى إقليمية ودولية بالوقوف ضد وحدته»، الخبر الذي لم يحرره مراسل الموقع في اليمن استشهد بافتتاحية صحيفة الثورة الرسمية التي قالت إن أكبر تحالف عالمي أميركي غربي إسرائيلي إيراني فشل في الماضي «في كسر الثورة اليمنية والنظام الجمهوري، كما فشلت تلك القوى التي وقفت إلى جانب عناصر الردة والانفصال صيف عام 1994 رغم تحالفاتها الواسعة». وذكر الموقع أن الافتتاحية تأتي بعد يومين من الأحداث التي وقعت في محافظتي لحج وأبين الجنوبيتين، إضافة إلى المواجهات التي تدور في صعدة القريبة من السعودية وذهب ضحيتها قتلى وجرحى. الخبر الذي عرج على الجنوب وصعدة ذكر بأن اليمن توحد سلمياً بشطريه الشمالي والجنوبي يوم 22 مايو/ أيار 1990، مستدركا «لكن الوحدة تعرضت لانتكاسة إثر حرب أهلية بين صانعي الوحدة صيف 1994 لمدة شهرين». في مكان آخر من الموقع خصصت مساحة لنبذة تعريفية عن محافظة صعدة، وفي زاوية المعرفة يوجد ملف بعنوان «اليمن أزمات وتحديات» وفيه أربعة محاور الأول: المواجهة بين النظام والمعارضة، يليه التمرد الحوثي في الشمال، ثم اضطرابات الجنوب، وأخيرا القاعدة. تلك العناوين الأربعة من وجهة نظر محرر الملف شفيق شقير هي أزمات وتحديات تواجه النظام اليمني وقد تطرق الموقع لنشوئها وتطورها حتى أواخر مايو من العام الماضي. واللافت للنظر أن الجزيرة حين تلجأ للتسخين مع النظام لا تستخدم مراسليها في اليمن بل تعد مواد مركزية تعتمد فيها على محرريها في الدوحة وارشيفها، وربما أنها تراعي الظروف التي يعمل فيها مراسلوها الذين تعرضوا للتهديد ذات مرة من قبل مسئول إعلامي رفيع، وتجدر الإشارة إلى أن السلطة ظلت متحفظة في تعاملها مع الجزيرة إلى وقت قريب ولم تسمح بدخول جهاز الإرسال المباشر للقناة في مكتب اليمن إلا مع الانتخابات الرئاسية الأخيرة. ولأن المؤشرات تقول إن التصعيد بين اليمن وقطر سيستمر خلال الأيام القادمة فهذا يعني أحد أمرين إما أن السلطة ستقدم على إغلاق مكتب الجزيرة في اليمن على غرار ما هو حاصل في السعودية ومثل هذه الخطوة ستقود إلى وضع أكثر سخونة، أو أنها ستغض الطرف وتسعى لإطفاء الحرائق المفتعلة كون تعدد الخصوم يعجل بلحظة الارتطام وخاصة عندما تدخل على الخط قناة الجزيرة. شبكة شبوة برس |
#2
|
||||
|
||||
جميل .. يروي الغليل .. ويشفي العليل !! |
#3
|
|||
|
|||
الجنوبيين سوف يفرضون أنفسهم وقضيتهم العادلة
على المسرح الدولي ومنها الجزيرة .... شعب الجنوب شعب عريق ولة تجربة في الكفاح والنضال ضد كل أجنبي طامع في أرضة وثرواتة ولا يتقبل الذل والأهانة مهما كلفة ذلك من تضحيات وهذه الجزيرة سوف تبث الأخبار والأحداث في الجنوب والا فقدت مصداقيتها لأنها أي شعارها منبر من لا منبر لة . لهذا على مراسليها أن يضعون قضية شعب الجنوب في نصاب أعينهم . |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 06:44 AM.