الرئيس مرعوب جدا .. بلاغ عاجل الى كل جنوبي

[الاهرام برس]

معلومات اكيده الرئيس في غاية الرعب و عاد الى اوضاع عام 94 حين ماكانت الازمة وشدد الرقابة على الجنوبين الذي معه في السلطة ...
معلومات مؤكده الوضع يبحث على اعلى مستوى في القصر الجمهوري وهناك مبعوث سوف يقادر الى المملكة العربية السعودية لشرح موقف النظام ..
المقال الذي نشر في صحيفة الرياض يوم امس كانت اول رسالة سعودية للنظام مضمونها مايحدث في الجنوب ليس شان داخلي اولا وثانيا انته ليس الطرف الجنوبي الذي يمثل الجنوب في اشارتها جمع الرئيس كطرف واطراف النزاع ( كلام واضح وصريح بان الجنوب فيه من يمثله ) ومسالة ماهو الحل عند الجلوس نبحث مطالب الطرفين كما حصل في جنوب السودان و تيمور الشرقية ... المهم التقاط الاشارات السياسية بوضوح وادارة الازمة بذكا ..
يكفي تخبط من قبل ... المحيط حريص على دور اساس للجنوب المهم ان يكون الجنوب مستعد لهذا الدور..
واولى المسؤليات تقع على ابناء الجنوب في سرعة اعداد وتسمية من يمثلهم دون صراع او جدل ...
الرئيس اصدر تعميم سرى وهام بان يتركز الاعلامي والمراسلين للقنوات العربية والاجنبية على تخويف الجوار من تدهور الاوضاع في اليمن والجنوب خاصتا ومدى تاثيرها على أمن الجوار ...

النقطة الاهم في اللقاء الذي عقدة الرئيس مع القيادات الجنوبية ركز وبشكل كبير اكثر من مرة على تحميل المسؤلية للقيادات الجنوبية التي تحدث لها في اللقاء وهي تغريبا كل القيادات الجنوبية التي تتبعه و امر وتنصل بشكل علني ( بعدم استخدام العنف او اراقة الدما ) الهدف من ذلك اذا تطورت الاحداث يخشى من تجربة البشير و سوف يتنصل من اي اعمال قمع او ذبح للجنوبيين وسوف يرميها على كباش الفداء التي يجهزها لمواجهة الموقف ..

النظام يتعامل مع الازمة بحرص شديد وذكاء حريص لانه يدرك خطورتها ...

نريد قيادة موحدة لادارة الازمة الوقت من ذهب يا ابناء الجنوب ...

[amfsed2000]

الرئيس مش مرعوب وبس الرئيس مهدد من عدة عناصر داخليا وخارجيا وباشكال مختلفه وهو في حال يرثى لها وهذه من بشائر النصر والتحرير اصبح قريب

[%الوحيد%]

دايما" ريس اليمن يضع له كبش فدا والانسين زمان حاطنهم في صوره وبكره بي سلمهم الى محكمت العدل ويستاهلون من يبيع وطنه الم يكن عبدربه وزير الدفاع 94 والحين من . طيب عند اي مقابله ما يحضر الجنوبين لاردا .طيب امس من يهدد الجنوبين ليس عبدربه ليه يصرف عليهم في صنعا بلاش شقله مهي شل مقص ولحقني