القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
قضية رأي عام...منطقة المملاح وإعلان عدن منطقة منكوبة
[size=3]
قضية رأي عام...منطقة المملاح وإعلان عدن منطقة منكوبة نجيب محمد يابلي : نجيب محمد يابلي تتعدد وتتنوع الهجمات على محافظة عدن أرضاً وسكاناً، وكل هجمة ولها ملف لا يعالج في إطار النظام المؤسسي الناجع النافع، وبدلاً من ذلك نكتفي بالصراخ والأوامر والتوجيهات التي يتم الالتفاف عليها، وتضيق معها مساحة الأمل في مستقبل مشرق مضيء يخدم أجيال المستقبل ويعزز إيمان المواطن بوطنه. أمامنا ملف سنتشبث به بأظفارنا وأسناننا، وهو ملف «منطقة المملاح» الشاملة لبحيرة البجع، وتكمن أهمية هذه المنطقة استراتيجياً من نواح مختلفة، إلا أن قوى الظلام لا تستوعب تلك الأهمية لعدة عوامل منها: أولاً أنها لا تنتمي للمناطق الساحلية، ثانياً أنها تجهل أو تتجاهل القيمة الاقتصادية والاجتماعية لتلك المنطقة، ثالثاً أنها تجهل التلوث البيئي وعواقبه والمتنفس البيئي وفوائده، رابعاً أنها معنية فقط بالأرض، لأن مساحتها مغرية بالابتلاع، إذ يبلغ إجمالي مساحتها 900 هكتار أو 9 ملايين متر مربع وإن لهثها وراء الأرض ينصب في مخطط يهدف إلى إلغاء معالم عدن التاريخية والصناعية والطبيعية، وهو امتداد لمخطط تشويه سواحل عدن، خامساً أنها لا تحترم السكان وحقوق الإنسان في المحافظة، ويلاحظ ذلك بوضوح من خلال مخططها، وهناك دليل آخر وهو أن أحد أفراد تلك القوى الظلامية جاهر إحدى الشخصيات العامة والمحترمة بالقول: أحمدوا الله أننا جئناكم بعد حرب 1994م بمياه الصحة وكنتم لا تعرفونها، فردت عليه تلك الشخصية بالقول: العفو منك أخي لأن مساكن عدن عرفت ماء الحنفية عام 1922م وبدأت استهلاك الكهرباء عام 1926م، لكن اسمح لي بتوجيه سؤال واحد لشخصك الكريم : ما مساحة الأرض التي منحت لك؟ فأجاب الظلامي: 43 ألف متر مربع، ردت عليه تلك الشخصية: هل تعرف أنني وأنا ابن هذه المحافظة لم أمنح، ولم يمنح أي من أولادي متراً مربعاً واحداً. ماذا بعد توجيهات وأوامر فخامة الرئيس؟ استراتيجية وأهمية منطقة المملاح عرضت نفسها بين يدي فخامة رئيس الجمهورية، الذي وجه أمراً صريحاً لمحافظ عدن في 24 نوفمبر 1996م هذا نصه: «امنعوا منعاً باتاً أي محاولة للاستيلاء على أراضي المملاح في عدن أو أي تخطيط، ويكون بقاؤها بالكامل تابعة للمؤسسة العامة للمملح كما كانت». كما أصدر فخامته توجيهات صريحة لمحافظ عدن في 18 نوفمبر، 2003م، عين فيها حدود منطقة المملاح وبحيرة البجع الشمالية والجنوبية والشرقية والغربية، وأكمل توجيهاته :«وعدم السماح لإقامة منشآت أو تملك أي مساحة منها». رغم ما تقدم من أوامر وتوجيهات، تم الاستيلاء على مساحات كبيرة وأقيمت منشآت عليها، وإذا كانت توجيهات وأوامر رئيس الجمهورية غير نافذة فأوامر من ستكون نافذة؟ من حق الإنسان أن يخاف وأن يقلق وهو يشاهد تلك الصورة القاتمة للأوضاع. وزير الصناعة يعبر عن قلقه د. خالد راجح شيخ، وزير الصناعة والتجارة، رجل لا حول له ولا قوة، إلا أنه كسر جدار الصمت ورفع خطاباً إلى دولة رئيس الوزراء في 10 مايو، 2005م، عبر في ثناياه عن قلقه من إقامة محطتي بترول وديزل ومغسلة للسيارات ومنشآت أخرى، ومنوهاً بضرورة وسرعة تنفيذ أوامر وتوجيهات فخامة رئيس الجمهورية. كلام أحلى من الشهد قالته نورا ضيف الله أما الأخت الفاضلة نورا ضيف الله، رئيس نيابة استئناف الأموال العامة م/ عدن فقد وجهت خطاباً من 3 فقرات إلى مدير عام مصلحة أراضي وعقارات الدولة بعدن في 13 أبريل 2005م، قدمت في سياقه عرضاً تاريخياً وقانونياً وعلمياً وأخلاقياً لمعاناة المؤسسة العامة للملح، بدءاً من عام 1995م، ولم تفرط قيد أنملة في قدسية قضية المؤسسة، وطالبت المصلحة بإصلاح خطأها للصالح العام لأن المصلحة هي التي أعطت المشروعية للمستثمر عندما صرفت له عقداً بتأجير الأرض للمشروع الكارثة. جمال اللوزي جمالان الشخصية الأكاديمية المحترمة الأخ د. جمال اللوزي، مدير عام الهيئة العامة لحماية البيئة، م/ عدن، رفع خطابين حول القضية، وجه الخطاب الأول لمحافظ عدن في 25 يناير 1999م وتشتم منه «وأما من خاف مقام ربه»، ووجه الخطاب الثاني لمدير عام مصلحة أراضي وعقارات الدولة م/ عدن في 16 مارس 2005، وتشتم منه «يا روح ما بعدك روح». مواقف إيجابية للجمعيات انبرت الصحافة المحلية دفاعاً عن ممتلكات المؤسسة العامة للملح، وتطرقت إلى المساعي الهدامة لقوى ظلامية تريد تدمير أحواض المؤسسة وتلويث إنتاجها، ومن تلك الصحف كانت «الأيام»، وانبرت الجمعيات التخصصية منها «جمعية مبرة عدن» ورمزها د. أحمد علي مهدي، الذي نشرت له «الأىام» كتابات في ذلك الاتجاه، ومنها أيضا «جمعية اليمن الأخضر» ورمزها د. محمد عبدالوهاب التي أصدرت جمعيته تقريراً علمياً عن الأخطار التي ستترتب على تلويث إنتاج الملح جراء تشغيل محطة وقود نفطي في حرم أراضي المؤسسة. يريدون تدمير مؤسسة رابحة سنتحدث في موضوع آخر عن منافع منطقة المملاح التي تهم الوطن عامة ومحافظة عدن خاصة، وهي منافع لا يكترث لها الظلاميون، الذي يشنون حرباً شعواء على مؤسسة رابحة، حيث بلغت أرباحها عام 2004م حوالي 68 مليون ريال وبلغت عام 2003م حوالي 13 مليون ريال، وحصدت حوالي 41 مليون ريال عام 2001م، وبلغت ذروة أرباحها عام 1998م عندما بلغت 169 مليون ريال. وإلى لقاء آخر مع ملف هذه القضية، التي أتطلع إلى عرضها في «الأىام» والصحف الأخرى، وفي منتديات محافظة عدن. كما أتطلع أيضاً إلى عرضها في مواقع الكترونية محلية، حتى تتمكن من أخذ حقها في الانتشار لحماية الإنسان والاقتصاد الوطني من عبث العابثين. كتابت الاخ نجيب محمد يابلي تعليق Aden [/size]هكذا يدمرون بلادنا ويستولاون على ارضنا من هو الجنوبي الذي صرفو له مترين في مترين في اراضي الجمهوريه العربيه اليمنيه لاء احد ها هم ينهبون ارض المواطن والدوله بطريق لم يسبق لها مثيل في التاريخ الحديث او القديم ارجو من المختصين في التجمع الديمقراطي الجنوبي ان يوثقو كل هذه الحوادث المخيفه وانا واثق انه يجي يوم لهولاا ليقدمو للمحاكمه على الجرائم الذي بيرتكبوها ويجب علينا ان ننقل كل خبر من هذا القبيل وصبراً اخواني الشرفا بداية الالف ميل يبدا بخطوه ونحن على الطريق حتى النصر وادعو الله عزا وجل ان يكون قريب وشكرن لكاتب المحترم و الغيور نجيب محمد يابلي ودمتم من Aden[/size] |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 08:04 AM.