موقف القوى التكفيرية صعب باليمن والجنوب العربي بعد فشل مظاهرات الأخونج في مصر العر ب

[أبو الذئاب الحمر]

كرس حزب الأصلاح التكفيري قناتة وطاقمها وكل أموالة وأمكانياتة وعصاباتة الضالة في اليمن الشمال والجنوب لنيل من ثورة 30 يونيو التصحيحية في مصر العروبة وقد فشلت كل أحلام اليقضة أما م قوة الشعب المصري العظيم وجيشة الباسل في استئصال الاخونج الفاشست وقد هرب من تبقى من تلك القوى الفاشية التكفيرية في أدبارهم بعد أن تم كنس الأخونج في عقر دارهم في مصر أن الشعب المصري والشعوبة العربية قاطبة قد عقدوا العزم لأستئصال هذا الورم السرطاني الخبيث من جسد الامة و من جسم الشعوب العربية قاطبة الى الأبد . كي تنعم الأجيال العربية والأسلامية في سلام ووئام وعلى دين الله الحق ومذاهبة الآربعة السمحة الشافعية والحنفية والمالكية والحنبلية هذا الفقة الأسلامي الوسطي المعتدل المتعايش مع الأخر عبر التاريخ الأسلامي .

ومنها بلادنا الجنوب العربي من المهرة الى باب المندب وهي على مذهب الشافعي والذي عانت التكفير والآرهاب المنظم من قبل الأحتلال اليمني وفرقة الضالة الظلامية التكفيرية من اخونج وسلفية جهادية تكفيرية وغيرها التي زرعها في الجسد الجنوبي المستعمر اليمني لأهداف أستعمارية بحتة . وفي جسد السنة الشوافع الجنوبيين العرب ومع الأسف قد غرر بعدد من الجهلة والمرتزقة من شباب الجنوب منذ الغزو البربري عام 1994م وفتحت لهم مدارس في معبر ودماج ومأرب وجامعة الزنداني يهودي الأصل بصنعاء بهدف تفكيك المجتمع الجنوبي طائفيا عبر جماعات الأسلام السياسي التكفيرية النازية وقد حرص الجنوبيين على تنظيم أنفسهم لتصدي لهذه الفرق الظلامية الضالة من خلال تأسيس تنظيم جنوبي جديد منبعة الفقة الشافعي ومركزة تريم العاصمة الروحية للشعب الجنوبي عبر التاريخ الاسلامي هذه المدرسة العظيمة الذي نشرة الاسلام شرقا وغربا (( الشباب المؤمن السني الشافعي الجنوبي الحر )) ومركزة الديني تريم والثاني عدن العاصمة السياسية الابدية للشعب الجنوبي العظيم الذي نشر الأسلام عبر تجارة البحر العربي الى الهند والصين وأدغال أفريقيا وشرق أسيا بالموعضة الحسنة .وبدون تكفير ولا تفجيرو بالحكمة . أننا ندعو كل الجنوبيين الشرفاء من السنة الشوافع للتعاون معنا في محاربة الفرق التكفيرية الظلامية الضالة وحماية الشباب الشافعي الجنوبي من الافكار الظلامية ومن تهور القوى التكفيرية الذي زرعها الاحتلال في بلادنا مثل الأخونج والسلفية الجهادية التكفيرية وغيرها من التنظيمات الأرهابية التكفيرية .

الذي كفروا شعبنا الجنوبي منذ غزو الجنوب عام 1994م وقاموا في تفجير وتدمير كافة أثارة الأسلامية العظيمة بواسطة ب تي أن تي وأبرز تلك الأثار المدمرة مسجد الهاشمي بالشيخ عثمان ومسجد أبان بن عفان في كريتر والذي غيرت ملامحة الأثرية وعدد من القباب والأضرحة والمساجد على طول وعرض الجنوب من المهرة الى باب المندب بهدف طمس الأرث الحضاري والديني المذهبي للشعب الجنوبي العظيم وبالتالي طمس منظم لكل ما هو جنوبي من الهوية والتاريخ والأثار والحضارة الأنسانية لشعبنا الجنوبي والضاربة جذورها في أعماق التاريخ الأنساني .