القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
رؤوساء دولة جنوب اليمن الأسبق يبدون موافقتهم على وثيقة بنعمر وما سيتضمنه مخرجات الح
رؤوساء دولة جنوب اليمن الأسبق يبدون موافقتهم على وثيقة بنعمر وما سيتضمنه مخرجات الحوار تحت ضغط دولي
القاهرة /الربيع العربي /خاص / 9/يناير/2014م الخميس كشفت مصادر "خاصة "أن الرئيسان الجنوبيان السابقان علي ناصر محمد وحيدر أبوبكر العطاس أبديا الموافقة المبدئية من قبلهما حول التوقيع على "وثيقة "مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن جمال بنعمر والتي يرون فيها مخرجاً للأزمات في اليمن . وقالت " أن الأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني الأسبق ونائب الرئيس اليمني الأسبق علي سالم البيض طلب مهملة لمناقشة الوثيقة وأبدى موافقته لـ اللقاء مع المبعوث الدولي جمال بن عمر في "قبرص " لمناقشة بعض الملاحظات حول الوثيقة و مخرجات الحوار اليمني ، كما أن الموافقة جاءت "تحت ضغوطات دولية لإنجاح الحوار في اليمن وأنهى الأزمة بالتسوية السياسية بإشراف دولي . وقالت المصادر " ان هذه الموافقة جاءت بعد عدة " اتصالات ولقاءات "أجراها جمال بنعمر " مع بقايا النظام الجنوبي في الخارج، وكشف المصدر أن اجتماعات سرية عقدت مع بقايا النظام الجنوبي في الخارج " أحيطت بالسرية التامة "تدارست خلالها الوثيقة ووضع الملاحظات حولها وإبلاغ "مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة جمال بنعمر بالموافقة عليها على أن تكون الدولة الاتحادية من إقليمين بدلا ًعن ستة أقاليم . وكانت هذه اللقاءات التي جمعت مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة جمال بن عمر " والرئيسان علي ناصر محمد وحيدر العطاس ومحمد علي أحمد والأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني ونائب الرئيس اليمني الأسبق "علي سالم البيض " كانت مثمرة حيث حصل من خلالها مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة على موافقة مبدئية . وقالت المصادر أن هناك عدد من قيادات بقايا نظام الجنوب تتحاور فيما بينها لإبدى الموافقة والتوقيع على وثيقة بن عمر ومخرجات الحوار اليمني خاصة تلك التي حاولت العودة إلى مزاولة العمل السياسي في اليمن تحت عباءات "الحراك الجنوبي "في الخارج . وأشارت المصادر "إلى أن هناك اتصالات بين الرئيس اليمني "عبدربه منصور هادي و"القيادات الجنوبية حول"مخرجات الحوار اليمني و الوثيقة بصورة مستمرة والتي تضمن حق الشعب الجنوبي في استرداد حقوقه والانتصار لقضاياه العادلة تحت سقف الوحدة . وكشفت المصادر ذاتها عن زيارات لما يسمّى قيادات في الحراك الجنوبي بالداخل للعاصمة اليمنية صنعاء "قام بها عدد كبير منهم أحيطت بالسرية ، ومنها ما تم رصده من قبل نشطاء في الثورة الجنوبية وشخصيات جنوبية على إطلاع ، وهناك مباحثات سرية بين الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي وتلك القيادات التي قامت بزيارات خاصة لصنعاء . وأكدت المصادر أن تلك القيادات التي قامت بزيارات إلى العاصمة اليمنية صنعاء "أبدت بالموافقة على وثيقة بن عمر "وما سيتضمنه مخرجات الحوار اليمني من حلول للقضية الجنوبية التي ناضل من أجلها الشعب الجنوبي منذ عام 2006م في تظاهرات شبه يومية وغضب عارم وتوّجها في عام 2013م بتسع مليونيات رافضة لكل تلك المشاركات المعلنة من قبل من يحاول تمثيل الثورة الجنوبية في الحوار اليمني ، كما تعهّدت بالتهدئة لتنفيذ مخرجات الحوار اليمني من خلال مشاركتهم في الثورة الجنوبية وفي عمق عملها . [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#2
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
اعتقد القيادات العقيمة لم تستفد من
الدروس والعبر السابقة وهي مازالت الى الان تمارس فرض النظام الشمولي التي تربت عليه اليوم غير الامس كل يوم يسقط شهيد ولا اعتقد ان دول الخليخ ستفرض عليهم امرا واقع بالقبول بالتوقيع هل اذا رفضوا هذه المبادرة هل ستقطع رقابهم ام ستقطع عليهم الهبات العلم عند الله كفى عبثا بمصير شعب الجنوب ابتلينا بكم وما زالت لعناتنا عليكم فلا تجعلونا نستمر في توالي اللعنات مبدا التصالح والتسامح لم يستفد منه هؤلاء لكن نسأل الله ان يعجل برحيلهم ونرتاح والجنوب مليئ بالمخلصين . كفى عبثا بمصير شعب الجنوب .
__________________
|
#3
|
|||
|
|||
ليس في الاْمر سر واْنما الاْمور واضحة الرئيس علي ناصر محمد يقول يوميا انه مع الشعب اليمني وانه مع الوحدة اليمنية وانه مع الثورة اليمنية ومع اصلاح الوحدة ولايقر بمقولة الاحتلال والاستعمار ... وليس بعيدا من هذا القول الواضح رئيس الوزراء المهندس حيدر العطاس وعصبته .. وبالقطع ناصر والعطاس قد وافقا على ماهو اْقل من الاقاليم مما يطلبه الشمال وهو رئاسة جنوبية لمدة 15سنة يتم خلالها تنفيذ 31 نقطة وبناء الدولة المدنية اليمنية المركزية الحديثة اْولا .. ثم بعد ذلك الانتقال الى الدولة الاتحادية.. لكن مجلس الاْمن الدولي في 17 نوفمبر 2013م رفض هذا البيع واعاد الموضوع الى صنعاء وشركاؤها علي ناصر والعطاس ومحمد علي اْحمد ..وتم الاتفاق على الصيغة المعدلة لبيع الجنوب وشعبه دون علم هذا الشعب كما جرت العادة لدى الاخوة البائعين دوما للجنوب في سوق النخاسة .. لكن عطلها الشماليون اْي البيعة - الوثيقة - باشتراطهم تعميدها بقرارات من مجلس الاْمن الدولي ومجلس التعاون الخليجي والجامعة لعربية والاتحاد الاوربي ’ الذي رفضوا المصادقة على هذا البيع الرخيص .. واْخيرا تفتقت الاذهان لدى اللصوص من الباعة ومن المشترين على تاْجيل موضوع القضية الجنوبية وفقا لنصيحة اْميريكية.. والساعة بخمسة جنية والحسابة بتحسب يارفاق...
لكن باقي الرئيس علي سالم البيض كلامه في ظاهره معقول لكن اْعماله فيها الكثير من الاْخطاء والله اْعلم بما يدور والى اْين المصير ... 10يناير2014م التعديل الأخير تم بواسطة راجع ياوطني ; 01-10-2014 الساعة 06:52 AM |
#4
|
||||
|
||||
لا نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل
__________________
|
#5
|
|||
|
|||
مصطفى النعمان يكتب ..اليمن: البديل المتاح *مصطفى النعمان
بثت وسائل الإعلام الرسمية في 23 ديسمبر (كانون الأول) 2013 مشاهد لاجتماع خُصص للتوقيع على ما سُمي بوثيقة «حلول وضمانات القضية الجنوبية»، وأعلنت أنها ورقة الخلاص والانتقال إلى المستقبل، ولم تمر ساعات حتى اتضح أن الأمر لم يجرِ كما تمناه المستشارون، وأن المسألة ستستدعي أكثر من الإغراءات، وكان لافتا غياب المبعوث الدولي الذي قرر السفر قبل التوقيع بساعات، كأنما أحس بالعوار الذي شاب وثيقته التي كانت نصوصها تحمل الدعوة لوضع اليد على البلاد، وفيها نصوص تتناقض أو في أفضل الأحوال تحمل أكثر من معنى، والأعجب أنه على الرغم من غياب ممثلي المؤتمر الشعبي العام والحزب الاشتراكي والناصريين، فإن الجهاز الإداري لمؤتمر الحوار ظل يعلن عن توقيع جميع المكونات، وظهر بعض الحاضرين وهم يقومون بتقبيل الرؤوس، وتأكد ضعف الكادر الإداري للمؤتمر سياسيا وقانونيا. الحزب الوحيد الذي كان صادقا مع توجهاته هو «المؤتمر الشعبي العام»، الذي تمسك بتحفظاته، واستعان بواحد من أهم المستشارين العرب في القانون الدولي الذي أبدى تحفظات كثيرة، ونبه إلى ما اعتبره مكامن الخلل في نصوص الوثيقة وصياغتها الركيكة قانونيا وسياسيا، وبعد أيام، سمعنا عن تراجع الممتنعين، ولكنهم أضافوا جميعا تحفظاتهم إلى جوار توقيعاتهم.. وما يبعث على الأسى أن الحديث عن التوقيع لن يعني أكثر من إعلان النهاية السعيدة للقاءات «موفنبيك» وفض السامر، فإذا كان الأمر كذلك، فلمَ التوقيع أصلا ولمَ لم يتنبه لكل هذه المحاذير من يسميهم البعض مجازا النخبة السياسية.. ولم تمر سوى أيام قليلة حتى جرى الإعلان عن بيان جديد في 7 يناير (كانون الثاني) 2014 تضمن الموافقة على التحفظات، وجرى التوقيع ثم التصويت على بيان جديد فيه مضامين ستثير خلافات في داخل اللجنة المكلفة صياغة الدستور، والأخطر أنها لن تكون مقبولة في الشارع الجنوبي. استنزف مرتادو «موفنبيك» أكثر من نصف عام من وقت المواطنين ومالهم وبددوا آمالهم وطموحاتهم، وتصوروا أنفسهم منقذي الوطن وحماة مستقبله، واليوم يقف اليمنيون أمام مشهد مخيف، مرتبك ومحير، ومن المؤكد أن المواجهة الحقيقية لمشكلات الوطن لا تكون بإطلاق الأوهام، بل بالصراحة والوضوح وإعلام المواطنين بحقيقة الأوضاع واحتمالاتها، وما يجب أن يتوقعوه، ولا يجوز أن يتسيد المشهد الاعتماد على الرؤى الخارجية، والذين يتصورون أن الحلول ستأتي معلّبة، وسيفرضها الخارج، عابثون، ولم يستوعبوا ما حدث في دول قريبة تحولت إلى ركام وأشلاء. اليمن يقف اليوم أمام مشهد لم يكن أكثر الناس تشاؤما يتصورون الوقوف أمامه؛ الانفصال أو التشظي. إننا أمام ساحة مملوءة بالعبث واستهلاك الجهد والوقت، وذلك لن يزيد الأوضاع إلا تعقيدا وتأزما واحتقانا، وسيبعث على المزيد من الكراهية والخصومة وتفاقم سوء الأوضاع المعيشية والأمنية في كل جزء من اليمن جنوبا وشمالا، وليس من المسؤولية في شيء إخفاء الحقائق، ودفن الرؤوس كالنعام، بينما الجميع يعلم ما يدور على السطح وما يعتمل تحت باطنها، بينما يتبجح كثيرون بأنهم يمثلون هذا الجزء من الوطن أو ذاك، ولا يتورعون عن التوقيع على أوراق يعلمون أنها بلا قيمة قانونية ولا سياسية، ولا يمكن أن تكون جهدا مجردا لمصلحة الوطن. لن أتحدث عما يجري في صعدة وخارجها، لكني أرى واجبا وطنيا وأخلاقيا أن أرفع الصوت الذي كنت أهمسه، وأن أعلن أن مصلحة اليمن شماله وجنوبه تكمن في العودة إلى أوضاع 21 مايو (أيار) 1990، فأنا لست من الحالمين باستقرار الأوضاع الكارثية الحالية، ولا حتى بتحسنها.. لقد مر عامان على انتقال السلطة في اليمن، وتزايد الوهم بأن حلا سحريا سيهبط لاستعادة الهدوء النفسي والاجتماعي في الجنوب، ولكن شيئا من ذلك لم يحصل، ولا أراه قريبا من ذلك، ويكفي أن نسأل أنفسنا عن عدد الزيارات التي قام بها كل مسؤول إلى الجنوب، وماذا أنتجت تلك الزيارات، بل وأزيد على ذلك بالسؤال عن عدد الزيارات التي قام بها أعضاء فريق الحراك الجنوبي إلى مناطقهم لإقناع إخوانهم بما يقررونه نيابة عنهم في الـ«موفنبيك». بعد انتهاء حرب صيف 1994 صرخ قلة من الناس منبهين إلى التداعيات التي ستلحق باليمن إذا لم يتدارك الأمر «حكام المركز المقدس» حينها، وساندهم من دون كلل الشركاء الجنوبيون الجدد الذين حلوا ضيوفا على السلطة، بدلا عن الذين خسروا الحرب القذرة التي أودت بحياة الآلاف، ودمّرت الروابط النفسية والاجتماعية بين الشماليين والجنوبيين، ولم يتنبه حكام ما بعد 7/ 7/ 1994 إلى الآثار المدمرة لما حدث، وتصوروا أن دورة المال والتوظيف وشراء الولاءات هي الوسائل المناسبة لتسوية الملعب الجنوبي وشراء صمته، ولكن النقمة في الجنوب زادت، خصوصا لدى الفئات التي خسرت رزقها لإبعادها عن الوظيفة العامة التي كانت مصدرا وحيدا لها، ثم تطور الأمر وارتفعت أصوات قليلة تنبهت إلى خطورة الأمر، ولكن غرور السلطة يجعل المنظر بهيجا على الدوام، وصار التبرير السمج الوحيد لكل ما يحدث من إضرابات واعتصامات ومسيرات، هو أنه من صنع قلة لا يتجاوزون عدد أصابع اليدين، وتضخمت مصالح الذين لم يتوانوا عن تسطيح الموقف، مما دفع بالأمور إلى حد لم يعد بالإمكان السيطرة عليه. قبل أيام، شاهدت وزيرا جنوبيا سابقا يطل على شاشة التلفزيون للحديث عن مظالم الشعب في الجنوب، وأحقيته في المطالبة بحريته واستقلاله، وهو تحول في المواقف يدل على خطورة الأوضاع، لأن هذا الوزير كان مساهما في إبعاد وإحالة الضباط الجنوبيين إلى التقاعد المبكر في المؤسسة التي كان يقف على رأسها، ولا بد أنها صحوة ضمير متأخرة أو إدراك للتحولات التي جرت في جنوب اليمن، وفي الحالين فهي مؤشر لما يجب فعله الآن. على الذين يتحدثون عن الوحدة اليمنية اليوم، متكئين على نصوص دولية، الالتفات إلى كل ما صدر عن مجلس الأمن بشأن وحدة العراق وسوريا وليبيا والسودان، وعليهم إدراك أن الحديث عن العودة إلى دولة اتحادية بإقليمين هو الحد الأدنى الذي يجب الإسراع بقبوله وتنفيذه، قبل أن نواجه موقفا ينزلق فيه اليمن نحو التشظي الكامل، وحينها لن يكون بمقدور أحد التحكم في مآلات الأوضاع. أشعر بغصة وأنا أجد نفسي مساندا للذين ينادون بعودة الأوضاع إلى ما كانت عليه في 21 مايو 1990، وكل ما أتمناه هو أن لا يندفعوا إلى حد إنكار وشائج القربى وروابط التاريخ والجغرافيا، وبعد أن تهدأ النفوس مستقبلا لن يكون مستحيلا على الأجيال المقبلة استعادة كل ما خسرناه بسبب السياسات الخرقاء والغرور والاعتداد بالمال والقوة. *الشرق الاوسط |
#6
|
|||
|
|||
لاقيمه لتوقيعهم ..شعبنا الجنوبي احتل بسبب غبائهم.. واليوم ثاير لتحرير وطنه بدونهم فهم مجرد اعجاز نخل خاويه!! ولا قيمه لهم ولا لتوقيعهم لأنهم ..كانو قيادات فاشله.. واليوم القياده لمن يناضل في الميدان مع الشعب الجنوبي ضد لحتلال اليمني الهمجي العنصري!! اما تلك (العجايز) التي لازالت متمسكه باليمننه .. لاتعني اليوم شعبنا الجنوبي الذي دفع ثمن باهض من اجل الخروج من النفق المظلم الذي أوصلته تلك القياده الرعنى إليه وهو نفق لحتلال اليمني وفرض الهويه اليمنيه على شعب الجنوب العربي العظيم!!
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 01:54 PM.