القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
مسؤول أمريكي: التهديد الأمني يمثل تحدياً أمام عمل الشركات الاجنبية في اليمن
الغاز السئل الطبيعي محل انتباه الشركات الاميركية
مسؤول أمريكي: التهديد الأمني يمثل تحدياً أمام عمل الشركات الاجنبية في اليمن الشورى نت -متابعات ( 9/27/2005 ) اعتبر نائب مساعد وزير الطاقة الأمريكية السابق أن التهديد الأمني الماثل في اليمن يبقى تحدياً أمام الشركات الاجنبية التي بدأت تعمل في استخراج الغاز السائل الطبيعي وقال السيد فينسينت دي فيتو إن على الشركات الاجنبية ممارسة الحد الأقصى من الحذر لحماية موظفيها في اليمن. وأضاف دي فيتو أنه على الرغم من تقلص احتياطات النفط وتراجع الانتاج من الآبار القديمة بشكل ملموس، إلا أن اليمن يعد بأن يكون احد مصدري الغاز السائل الطبيعي إلى الأسواق العالمية ومنها السوق الأميركية. ووفقاً لتقرير صحيفة القدس العربي من واشنطن فإن إنتاج اليمن من هذه المادة يعتمد بشكل كبير علي الشركات الأجنبية الخاصة، حيث انه وفقاً لأرقام دائرة المعلومات في وكالة الطاقة الامريكية فإن أكثر من 20 شركة أجنبية تعمل علي إنتاج هذه المادة من الحقول اليمنية بموجب امتيازات خاصة من الحكومة. وكانت شركة كيلوغ براون آند روت (كيه بي أر) للهندسة والخدمات التابعة لشركة هاليبرتون التي تتخذ من مدينة هيوستن في ولاية تكساس مقراً لها حصلت في أوائل الشهر الحالي بالمشاركة مع مجموعة شركات أخري علي عقد بقيمة 2.5 مليار دولار لبناء أول معمل لإنتاج الغاز السائل الطبيعي في اليمن. وقال اندي لاين نائب الرئيس والمدير التنفيذي لعمليات شركة هاليبرتون إن كيه بي أر متحمسة لكي تكون جزءا من هذا المشروع الفريد في اليمن، الذي سيمثل فرصة لخلق وظائف محلية إضافة إلي مراقبة مصادر البلد من الغاز الطبيعي . وستبني المجموعة المشتركة المؤلفة من خمس شركات في اليمن مصنعاً لإنتاج الغاز السائل الطبيعي في ميناء بلحاف في جنوب اليمن وخطي تكرير للغاز الطبيعي يبلغ مجموع إنتاجهما 6.7 مليون طن سنوياً. وتقود الشركات الخمس شركة توتال الفرنسية التي تملك 42.9% من المشروع، في حين تملك شركة الغاز اليمنية 23.1% وهانت أويل 18% وشركة أس كي الكورية الجنوبية 10% وشركة هيونداي الكورية الجنوبية 6 %. وقال دي فيتو نظراً للمعلومات التقنية التي بدأت الشركات الأجنبية بالحصول عليها حول الاحتمالات الكبيرة لليمن كمصدر للغاز الطبيعي إلي جانب النفط، ونظراً لموقعها المناسب للشحن، فإن اليمن سيحصل قريباً علي انتباه أكثر من الشركات الامريكية . وكانت وزارة الخارجية الامريكية أصدرت تحذيراً للمواطنين الامريكيين من السفر إلي اليمن في أيار (مايو) الماضي نظراً للتهديدات الأمنية الكبيرة الموجودة هناك. وقال المسؤولون ان منطقة القرن الأفريقي وجنوب منطقة البحر الأحمر تحولت إلي مناطق عمليات للقراصنة الذين يبدو انهم يعملون انطلاقاً من اليمن أو من الصومال. ومع دخول اليمن إلي سوق الغاز السائل الطبيعي، ستزداد حركة السفن في المنطقة الخطرة، وستواجه ناقلات النفط التي ستكون أكبر حجماً من تلك العاملة في المنطقة حالياً هذه التحديات الأمنية. ولا تملك الناقلات وسائل للدفاع عن نفسها إذا تعرضت لهجوم. ووفقاً للقوانين الحالية للمنظمات البحرية العالمية، يمنع نقل أي نوع من انواع السلاح للحماية الفردية علي متن الناقلات. ويقلق الخبراء البحريون في هذه الأثناء، من تحالف القراصنة مع الإرهابيين. وقد أصدرت دول أخري تحذيرات من السفر لرعاياها نظراً لزيادة الأحداث الأخيرة التي يتعرض خلالها المواطنون الأجانب للخطف والاحتجاز لدي القبائل اليمنية مقابل فدية مالية |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 10:43 PM.