القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
عاجل: تصالح الجنوبيين اصابهم في مقتل 00 قبل يومين من انعقاده صنعاء تشن حمله شديده ع
الشعبي : يسعون من لقاء يناير تصوير البلاد على أنها في حالة فوضى وانقسام وتشتت
صنعاء / حضرموت نيوز / خاص11 / يناير / 2008 م قبل يومين من إنعقاده شن المؤتمر الشعبي العام حملة شديدة على منظمي لقاء 13 يناير واعتبر ان مثل هذه اللقاءات "لا تسعى سوى إلى إيقاف حركة التنمية، وتعكير المناخ الاستثماري، وتصوير البلاد على أنها في حالة فوضى وانقسام وتشتت" وتابع البيان "- وهو عمل يمس بمصالح الوطن والشعب، ويقض الأمن، ويسيء إلى سمعة الوطن ووحدته الوطنية" وأضاف البيان - تلقت حضرموت نيوز نسخة اليكترونية منه - حين تجتمع اليوم بعض القوى والعناصر تحت مظلة شعار التسامح والتصالح الذي يرفعه منظمو ما يسمى بمهرجان الـ13 من يناير في عدن- الذي ما زال تاريخه يدمي قلوبنا ويذكرنا بأبشع المجازر والمذابح والتصفيات الجسدية والمآسي الإنسانية التي عرفها تاريخنا اليمني- تلفتنا الدهشة أن الساعين إلى "التصالح والتسامح" قفزوا إلى هذا المربع قبل أن يتصالحوا مع أنفسهم أولاً ثم مع الوطن ثانياً !! وفيما يلي نص البيان : نص البيان : بعد أكثر من ربع قرن من تجربة المؤتمر الشعبي العام لم يعد هناك من لا يعلم أن انبثاق هذا التنظيم السياسي الرائد، في الفترة التي أعلن فيها عن نفسه (24- 29 أغسطس 1982م) كان ضرباً من المستحيل في ظل حالة التمزق والصراعات والتشطير التي كان يعيشها الوطن، إلاّ أن ما جعله ممكناً، ونبضاً حياً بالعطاء حتى يومنا هذا هو أنه كان نموذجاً مثالياً لثقافة الحوار، والتسامح، والوفاق الوطني السياسي بين مختلف التوجَّهات- بمن فيها تلك التي كانت تعارض النظام بلغة الرصاص والتفجيرات، وأعمال التخريب.. لقد حمل المؤتمر الشعبي العام ثقافة التسامح كقناعة راسخة وسلوك ظل يمارسه على امتداد مسيرته التاريخية، وليس مجرد شعار يغازل به بعض احتياجاته السياسية المرحلية، وكان ذلك كفيل بأن لا يجعله أسيراً لأي أحقاد وثارات ماضوية أو أي خصومة تاريخية مع أياً كان من أبناء الوطن، أو تنظيماته السياسية، أو قواه المدنية، لأننا نؤمن بأن أي طموح لبناء وطني سليم يجب أن يقوم على القناعة الراسخة لهذه الثقافة، وعدالتها، وصدق النوايا التي تحملها، وإلاّ فإن مصير ذلك هو الفشل. وحين تجتمع اليوم بعض القوى والعناصر تحت مظلة شعار التسامح والتصالح الذي يرفعه منظموا ما يسمى بمهرجان الـ13 من يناير في عدن- الذي ما زال تاريخه يدمي قلوبنا ويذكرنا بأبشع المجازر والمذابح والتصفيات الجسدية والمآسي الإنسانية التي عرفها تاريخنا اليمني- تلفتنا الدهشة أن الساعين إلى "التصالح والتسامح" قفزوا إلى هذا المربع قبل أن يتصالحوا مع أنفسهم أولاً ثم مع الوطن ثانياً!! فمثل هذه المهرجانات للأسف لا يراد منها غير تحويل الخلافات السياسية إلى ثارات ذات طبيعة مناطقية، أو اجتماعية، أو شخصية لتتحول إلى أحد أشكال الابتزاز السياسي المفضوح.. كما أنها تمثل إحياء لآلام أسر المفقودين واستغلالا بشعا لماّّس يتخذها البعض سبيلاً لخلق زعامات جديدة كان الأولى بها أن تمسح دموع الثكالى والأرامل بالصورة الإنسانية اللائقة التي تتناسب وثقافة التحول الديمقراطي وزمن الحقوق الإنسانية، وليس عن طريق المهرجانات السياسية التي تشم منها رائحة النفاق، والتدجيل والتضليل، والكذب المفضوح. إن جميع أبناء الوطن يعلمون أن الأخ الرئيس علي عبد الله صالح قد عمل على إيقاف نزيف الدم منذ اللحظة الأولى لأحداث 13 يناير 1986م، وكان المؤتمر الشعبي العام قد سبق الأحداث بتأسيسه ليمثل صيغة توافقية ، تسامحيه للم الجراح التي خلفتها أحداث المناطق الوسطى الدامية، ومن ثم الآلام التي تسببت بها أحداث الـ13 من يناير الدامية. إن الدعوة للتصالح والتسامح هي بالأساس دعوة مؤتمرية، وطنية، أصيلة.. وهي موقف وطني ، وقيمة أخلاقية وإنسانية واجتماعية كبيرة، حيث أن المؤتمر الشعبي العام لم يكن يسعى من ورائها إلى تحقيق مقاصد انتهازية رخيصة – كما هو حال الداعين اليوم إلى تجمعات أو لقاءات تحت شعارات تدعي السعي إلى التصالح والتسامح في الوقت الذي يعلم شعبنا جيداً من هم هؤلاء وما هي حقيقتهم وكم لبسوا عباءات البراءة من أجل الارتزاق، والعودة إلى أدوارهم ومشاريعهم القديمة الجديدة التي أقصاهم منها شعبنابطرق حضارية وعبر صناديق الاقتراع بعد أن طاله على أيديهم الويل والثبور.. إن هؤلاء من أصحاب المشاريع والاجندات الخاصة الداعين إلى ما يسمى بمهرجان الثالث عشر من يناير تحت عباءة حقوق الممارسة الديمقراطية إنما يجب أن يحاولوا بمهرجاناتهم فقط التوسل لأنفسهم بطلب العفو والمغفرة عما اقترفته أيديهم.. فهم من خلال تبني مثل هذه الدعوات المشبوهة ونشر ثقافة الكراهية والبغضاء بين أبناء الوطن الواحد إنما يجنون على أنفسهم بمزيد من السخط الشعبي جراء مواقفهم التي لا تمت إلى المسئولية و الوحدة الوطنية بأي صلة ، ولا إلى رغبة أبناء الوطن في بث السكينة، وتحقيق السلام الاجتماعي الكامل للناس أجمعين.. لأن مثل هذه التجمعات والدعوات لا تسعى سوى إلى إيقاف حركة التنمية، وتعكير المناخ الاستثماري، وتصوير البلاد على أنها في حالة فوضى وانقسام وتشتت- وهو عمل يمس بمصالح الوطن والشعب، ويقض الأمن، ويسيء إلى سمعة الوطن ووحدته الوطنية. إن من يسعى للنداء إلى جعل يوم ما من الأيام فرصة لإطلاق شعار التسامح والتصالح فإنما يعيد إلى المؤتمر الشعبي العام بضاعته وأن الأصل هو التسامح وهكذا يجب ان نكون جميعاً وأن يكون التسامح سلوكاً مجسداً في حياتنا باستمرار وليس يوماً من الأيام فقط، ونؤكد بأن المؤتمر الشعبي العام هو الصاحب الأصيل والمنطلق النبيل لهذا الشعار، الذي سيظل شعاراً مؤتمرياً إلى الأبد، ولن ينتزعه أحد من يد المؤتمر الشعبي العام ومن وثائقه وأدبياته وعهوده التاريخية مهما تزيفت لغته وهبطت مواقفه وتلونت اسماؤه ... إننا في المؤتمر الشعبي العام نؤكد مجدداً أن نهجنا هو النهج الثابت الذي انبثق به الميثاق الوطني، وتوافقت تحت مظلته جميع القوى الوطنية، في مناخ فريد من التسامح والتصالح مع النفس والشعب والوطن.. وهو نفسه الذي رسخ قواعد وحدتنا الوطنية وقاد شعبنا إلى وحدة الثاني والعشرين من مايو 1990م، منجزنا الأعظم الذي سنحافظ عليه بكل ما أوتينا من جهد، وحكمة، وممارسة ديمقراطية- ومعنا ملايين الشعب الطامح إلى غد جديد ومستقبل أفضل. ولكم كنا نتمنى أن يكبر تفكير هؤلاء الداعين للإدراك بأن الوحدة اليمنية والوطنية إنما جاءت لتتجاوز اليمن معها كل المآسي والآلام وتغلق كل ملفات الماضي السوداء التي سبقت قيام هذا المنجز التاريخي والنبيل لشعبنا وأن لا يظلوا أسارى لماضيهم وقوة العادة التي تطبعوا عليها... إن الأمانة العامة للمؤتمر الشعبي العام ستظل تعمل مع القواعد جميعاً ومع كل الصادقين المخلصين والشرفاء من أبناء وطننا اليمني حريصة وأمينه على أداء هذه الرسالة... فالرائد لا يكذب أهله. (وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ) صدق الله العظيم صادر عن الأمانة العامة للمؤتمر الشعبي العام صنعاء 11 يناير/ 2008م |
#2
|
|||
|
|||
لاء أحب أن أقراء تصاريحهم فهم كذابون فأين التنميه التي يدعون بها هل أحتلالهم تنميه؟ هل مصادرتهم لحقوق دوله كامله حققت الوحده بأرادتها ومن ثم ينقض المحتل الشمالي على نهب الدوله الجنوبيه تنميه؟ هل أقصاء شعب الجنوب من هويته ونهب ثروته وأقصاء جيشه تنميه؟هل توضيف الشماليون وأحلالهم بدل الموظف الجنوبي المثقف في بلده تنميه ؟ هل وهل وهل؟؟؟؟؟؟؟فتبآ لهاؤلاء الزيود الخونه وتبآ لوحدة الظم والظلم والألحاق فثورتنا مستمره ولا نرضى الا بأستقلالنا وهم يذهبون الى الجحيم وعليهم أسترجاع ما سرقوه من شعب الجنوب العربي وألاء سوف يندمون هاؤلاء التتار الغجر المتخلفون.في الدنياء والآخره!!!!!!!!مهدي السجر الكازمي المحفد قلعة الثوار الجنوبيين!!
|
#3
|
|||
|
|||
ماذا يريدون بترديد نفس الاسطوانه ويريدون ان يمسحوا دموع الارامل والايتام
اجل نطلب منهم ان يمسحوا دموع الارامل والايتام بسبب حرب صيف 94م ام ان الذينا قتلوا في هذه الحرب ليس لهم ابناء اما يرددون من قتل وهو في صفهم شهيد ومن عاداهم كافر ومرتد اما عن المسيرات يقولون ستعرقل مسيرة التنميه ماهي التنميه خور المكلاء ايراد نفط المسيله يوم كان تكلفته وغيرره وغيرره ويرددون ان البلاد تعيش عصر التنميه اليمن كل يوم الى الخلف اذا كانت هناك تنميه لماذا غلاء الاسعار للمواد الغذائيه الاساسيه واما الكماليات والتعليم والصحه تحدث ولاحرج ودمتم وعاش الجنوب حرااا |
#4
|
|||
|
|||
حتى التصالح يستكثروة علينا....
اعتبروا يابناء الجنوب... انظروا الى حقدهم الدفين هذا ... |
#5
|
|||
|
|||
التصالح والتسامح لابناء الجنوب بنظرهم دعوات مشبوهه ..توحدالجنوبيين بنظرهم نشر ثقافة الكراهيه والبغظاء بين ابناءالوطن الواحد .. انه نفس المطبخ الذي يديره عصابة مافيا لعينه . نهبت الجنوب ومازالت تنشر السموم و الروائح الكريهه كترميم منزلي القاده الجنوبيين البيض والعطاس ونشر وصيةالحاج دفاريش وشراءالذمم وتوزيع السيارات والترغيب بالمناصب وووو . لقد شعروا بالهزيمه جراء الضربات الموجعه التي تلقوها من قبل الابطال الشرفاء وكل شعبنا الجنوبي وغداَ لقائنا الكبير يوم 13 يناير، يوم المهرجان الكبير لكل الجنوبيين من المهره شرقا حتى باب المندب غربا وسنناظل حتى يتم طرد المحتل الدحباشي ونيل الحريه والاستقلال بعون الله اولا وبتوحدنا ثانيا ونقسم بالله العظيم أن نكون متوحدين إلى يوم الدين، وأن نجعل قضيتنا فوق الأحزاب وأن نجعل من دم الجنوبي على الجنوبي حرام..» والجنوب همنا وهمنا ونكون اولانكون
التعديل الأخير تم بواسطة سام الصبيحي ; 01-11-2008 الساعة 05:34 PM |
#6
|
|||
|
|||
يناير2008 يوماً جنوبياً يغضب حكام اليمن
أخبار الساعة-كتب- المحرر السياسي التاريخ : Friday, January 11, 2008 الوقت : 10:05 13 يناير2008 يوماً جنوبياً يغضب حكام اليمن أخبار الساعة-كتب-المحرر السياسي بينما يتجه الجنوبيين لتتويج يومهم التاريخي بالتسامح والتصالح في 13 يناير القادم..بمزيد من التلاحم والتوحد.. والعزيمة القوية على مسح كل الآثار والرواسب العالقة التي ارتبطت بمرحلة ما من تاريخ الجنوب. وتعلم منها الجنوبيين أن وحدتهم واتحادهم وتلاحمهم هو القوة الحقيقة لهم.. التي تستطيع أن تعيد الحقوق المغتصبة والمنهوبة... وبينما هم كذلك موحدون وعزيمتهم واحده.. جنوب محرر ووطن حر وشعب ابي.. وهو الأمر الذي اغضب الحاكم الذي أعاد واعتاد على شق الصفوف..وزرع الفتن.هاهو اليوم يكرس تاريخه الأسود المليء بالسواد والدمار والحرب والفساد.. ببيان صدر عن حزبه الكسيح وهذا دليل إفلاسهم.. وإنهم اثبتوا فعلا أنهم عصابة لاتريد الخير لهذا الوطن.. وان بقائها هو بشق الصفوف وجعل الجنوبيين فرقا ومذاهب حتى يبقى الجنوب تحت سيطرتهم يعثون فيه فساداً وهذا بيان المؤتمر الحاكم الذي نشر في وسائل أعلامه : نص البيان : بعد أكثر من ربع قرن من تجربة المؤتمر الشعبي العام لم يعد هناك من لا يعلم أن انبثاق هذا التنظيم السياسي الرائد، في الفترة التي أعلن فيها عن نفسه (24- 29 أغسطس 1982م) كان ضرباً من المستحيل في ظل حالة التمزق والصراعات والتشطير التي كان يعيشها الوطن، إلاّ أن ما جعله ممكناً، ونبضاً حياً بالعطاء حتى يومنا هذا هو أنه كان نموذجاً مثالياً لثقافة الحوار، والتسامح، والوفاق الوطني السياسي بين مختلف التوجَّهات- بمن فيها تلك التي كانت تعارض النظام بلغة الرصاص والتفجيرات، وأعمال التخريب.. لقد حمل المؤتمر الشعبي العام ثقافة التسامح كقناعة راسخة وسلوك ظل يمارسه على امتداد مسيرته التاريخية، وليس مجرد شعار يغازل به بعض احتياجاته السياسية المرحلية، وكان ذلك كفيل بأن لا يجعله أسيراً لأي أحقاد وثارات ماضوية أو أي خصومة تاريخية مع أياً كان من أبناء الوطن، أو تنظيماته السياسية، أو قواه المدنية، لأننا نؤمن بأن أي طموح لبناء وطني سليم يجب أن يقوم على القناعة الراسخة لهذه الثقافة، وعدالتها، وصدق النوايا التي تحملها، وإلاّ فإن مصير ذلك هو الفشل. وحين تجتمع اليوم بعض القوى والعناصر تحت مظلة شعار التسامح والتصالح الذي يرفعه منظموا ما يسمى بمهرجان الـ13 من يناير في عدن- الذي ما زال تاريخه يدمي قلوبنا ويذكرنا بأبشع المجازر والمذابح والتصفيات الجسدية والمآسي الإنسانية التي عرفها تاريخنا اليمني- تلفتنا الدهشة أن الساعين إلى "التصالح والتسامح" قفزوا إلى هذا المربع قبل أن يتصالحوا مع أنفسهم أولاً ثم مع الوطن ثانياً!! فمثل هذه المهرجانات للأسف لا يراد منها غير تحويل الخلافات السياسية إلى ثارات ذات طبيعة مناطقية، أو اجتماعية، أو شخصية لتتحول إلى أحد أشكال الابتزاز السياسي المفضوح.. كما أنها تمثل إحياء لآلام أسر المفقودين واستغلالا بشعا لماّّس يتخذها البعض سبيلاً لخلق زعامات جديدة كان الأولى بها أن تمسح دموع الثكالى والأرامل بالصورة الإنسانية اللائقة التي تتناسب وثقافة التحول الديمقراطي وزمن الحقوق الإنسانية، وليس عن طريق المهرجانات السياسية التي تشم منها رائحة النفاق، والتدجيل والتضليل، والكذب المفضوح. إن جميع أبناء الوطن يعلمون أن الأخ الرئيس علي عبد الله صالح قد عمل على إيقاف نزيف الدم منذ اللحظة الأولى لأحداث 13 يناير 1986م، وكان المؤتمر الشعبي العام قد سبق الأحداث بتأسيسه ليمثل صيغة توافقية ، تسامحيه للم الجراح التي خلفتها أحداث المناطق الوسطى الدامية، ومن ثم الآلام التي تسببت بها أحداث الـ13 من يناير الدامية. إن الدعوة للتصالح والتسامح هي بالأساس دعوة مؤتمرية، وطنية، أصيلة.. وهي موقف وطني ، وقيمة أخلاقية وإنسانية واجتماعية كبيرة، حيث أن المؤتمر الشعبي العام لم يكن يسعى من ورائها إلى تحقيق مقاصد انتهازية رخيصة – كما هو حال الداعين اليوم إلى تجمعات أو لقاءات تحت شعارات تدعي السعي إلى التصالح والتسامح في الوقت الذي يعلم شعبنا جيداً من هم هؤلاء وما هي حقيقتهم وكم لبسوا عباءات البراءة من أجل الارتزاق، والعودة إلى أدوارهم ومشاريعهم القديمة الجديدة التي أقصاهم منها شعبنابطرق حضارية وعبر صناديق الاقتراع بعد أن طاله على أيديهم الويل والثبور.. إن هؤلاء من أصحاب المشاريع والاجندات الخاصة الداعين إلى ما يسمى بمهرجان الثالث عشر من يناير تحت عباءة حقوق الممارسة الديمقراطية إنما يجب أن يحاولوا بمهرجاناتهم فقط التوسل لأنفسهم بطلب العفو والمغفرة عما اقترفته أيديهم.. فهم من خلال تبني مثل هذه الدعوات المشبوهة ونشر ثقافة الكراهية والبغضاء بين أبناء الوطن الواحد إنما يجنون على أنفسهم بمزيد من السخط الشعبي جراء مواقفهم التي لا تمت إلى المسئولية و الوحدة الوطنية بأي صلة ، ولا إلى رغبة أبناء الوطن في بث السكينة، وتحقيق السلام الاجتماعي الكامل للناس أجمعين.. لأن مثل هذه التجمعات والدعوات لا تسعى سوى إلى إيقاف حركة التنمية، وتعكير المناخ الاستثماري، وتصوير البلاد على أنها في حالة فوضى وانقسام وتشتت- وهو عمل يمس بمصالح الوطن والشعب، ويقض الأمن، ويسيء إلى سمعة الوطن ووحدته الوطنية. إن من يسعى للنداء إلى جعل يوم ما من الأيام فرصة لإطلاق شعار التسامح والتصالح فإنما يعيد إلى المؤتمر الشعبي العام بضاعته وأن الأصل هو التسامح وهكذا يجب ان نكون جميعاً وأن يكون التسامح سلوكاً مجسداً في حياتنا باستمرار وليس يوماً من الأيام فقط، ونؤكد بأن المؤتمر الشعبي العام هو الصاحب الأصيل والمنطلق النبيل لهذا الشعار، الذي سيظل شعاراً مؤتمرياً إلى الأبد، ولن ينتزعه أحد من يد المؤتمر الشعبي العام ومن وثائقه وأدبياته وعهوده التاريخية مهما تزيفت لغته وهبطت مواقفه وتلونت اسماؤه ... إننا في المؤتمر الشعبي العام نؤكد مجدداً أن نهجنا هو النهج الثابت الذي انبثق به الميثاق الوطني، وتوافقت تحت مظلته جميع القوى الوطنية، في مناخ فريد من التسامح والتصالح مع النفس والشعب والوطن.. وهو نفسه الذي رسخ قواعد وحدتنا الوطنية وقاد شعبنا إلى وحدة الثاني والعشرين من مايو 1990م، منجزنا الأعظم الذي سنحافظ عليه بكل ما أوتينا من جهد، وحكمة، وممارسة ديمقراطية- ومعنا ملايين الشعب الطامح إلى غد جديد ومستقبل أفضل. ولكم كنا نتمنى أن يكبر تفكير هؤلاء الداعين للإدراك بأن الوحدة اليمنية والوطنية إنما جاءت لتتجاوز اليمن معها كل المآسي والآلام وتغلق كل ملفات الماضي السوداء التي سبقت قيام هذا المنجز التاريخي والنبيل لشعبنا وأن لا يظلوا أسارى لماضيهم وقوة العادة التي تطبعوا عليها... إن الأمانة العامة للمؤتمر الشعبي العام ستظل تعمل مع القواعد جميعاً ومع كل الصادقين المخلصين والشرفاء من أبناء وطننا اليمني حريصة وأمينه على أداء هذه الرسالة... فالرائد لا يكذب أهله. (وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ) صدق الله العظيم صادر عن الأمانة العامة للمؤتمر الشعبي العام صنعاء 11 يناير/ 2008م إليك أنت فقط... سجل رأيك هنا.. وعبر عن هذا اليوم الجنوبي التاريخي للتسامح والتصالح.. ولماذا يخاف الحاكم من مثل هذا اليوم. سؤلا يبحث عن إجابة نرحب بمشاركاتكم في هذه الصفحة... ابن الجنوب تاريخ : 1/11/2008 1:09:37 PM ( غير محدد ) -------------------------------------------------------------------------------- يا يمنيين بضاعتكم راجعه لكم أما نحن شعب الجنوب العربي فأتحادنا يزلزلكم وسوف يدحركم عما قريب يا قوى الاحتلال -------------------------------------------------------------------------------- الحريري تاريخ : 1/11/2008 11:53:06 AM ( غير محدد ) -------------------------------------------------------------------------------- عجبــــــــــاً لامر هؤلا المنافقين..اتصل بهم درجة الخوف الى هذه الدرجه.. مهما قالوا ومهما فعلوا فالامر لم يعد هنــــــا.. الجنوب حاضر وقادم بقوه الجبال الشاهقه..والصفوف موحده بفضل الله وبفضل الاحرار والشرفاء من ابناء الجنوب.. يوم 13 يناير يعد المرحله الاخيره والحاسمه للتصالح والتسامح الحقيقي النابع من القلوب الصافيه ...شاء من شاء وابا من ابا.. وسنستمر نحو هدفنا المنشود بهمم عاليه وقوه لاتلين حتى ننال مانريده... -------------------------------------------------------------------------------- عمرالضبياني تاريخ : 1/11/2008 11:51:28 AM ( غير محدد ) -------------------------------------------------------------------------------- ارتباط يوم 13 يناير في الذاكرة اليمنية وكانة كربلاء ولم يعرف شعبنا انة سوف يظل في ظل النظام الموجود حياتة كلها كربلاء الان روح الحب والتسامح الذي يتمتع بة اهلنا في المحافظات الجنوبية ونظجهم لفهم التصالح والتسامح واشاعة الامن والسكينة واخذ من الماضي دروس وعبر بقي شعبنا واقف بكل اجلال واكبار لهذا المنجز العظيم الذي يمثل صمام الامان لنسيج الاجتماعي والتعايش والتاخي ودفن كل سلبيات وفتح صافحة جديدة وهذا اكثر تكريم لشهداء يناير لقد غيرتوا الاحزان لافراح اية الشعب العظيم ان ما قامت بة لجان التصالح والتسامح من سموا واقدام مع كل من شجعهم ودفع معهم بلتي هي احسن يجدو جزائهم عندربهم انني اتمنى من النظام الموجود الموتور تكريم لجان التصالح والتسامح ونشر افكارهم النيرة في كل اليمن لكي نصلح ما افسدة النظام وكم يكون رائع لوقدرت لجنة التصالح والتسامح نشر كتيب عبارة عن توعية الشعب وكيف ممكن نتجاوز كثير من المصائب الموجودة ولاتية لقد ادخلتم البهجة الى قلوبنا فلكم مننا الحب والتقدير على جسارتكم في ما قمت بة من عمل جبار يكتبة تاريخنا بحروف من ذهب ان قدرتوا تحول الاحزان لافراح لكم حبي ومودتي -------------------------------------------------------------------------------- الشعبي تاريخ : 1/11/2008 11:01:01 AM ( غير محدد ) -------------------------------------------------------------------------------- ها هم يفضحوا انفسهم بانفسهم وقد بداء الرعب يدب في اوصالهم لان وجودهم قائما في الاصل على سياسة فرق تسد ودق الحجرة باختها. انا لم اسمع يوما في حياتي ان قامت دولة ما بمثل هذا التشهير الذي لايريد للتصالح ان يتم، عادة تستثمر الدول كل طاقاتها وتبذل ما وسعها من اجل احداث التصالح بين افراد ابنائها، ولكن هولاء ينظرون لكل تصالح وتسامح على انه استعداء لهم لانهم في الاصل يتغذون من خلال الصراعات الداخلية والقبلية والشخصية من خلال الفتن التي يقومون بزرعها بين ابناء الشعب. ولكن هيأت فقد تجاوز ابناء الجنوب ازمتهم وعسى ان يتصالح ابناء الشمال مع بعضهم. وعلى القيادة ان تفهم ان هذه الافعال هي اعمال دولة استعمارية وغذا يعرف ابناء اليمن اللعبة وعندئذ سوف ينقلب السحر على الساحر ولن يحصدوا الا العاصفة التي سوف تقلعهم من جذروهم ولن يبقى لهم ولا اثر بعد عين -------------------------------------------------------------------------------- مواطن تاريخ : 1/11/2008 10:50:48 AM ( غير محدد ) -------------------------------------------------------------------------------- الجنوب يسير بطريق التحرير و13 يناير هو يوم انتصار للجنوبيين لقد نسينا الماضي وتجاوزناه الى الابد -------------------------------------------------------------------------------- |
#7
|
|||
|
|||
تصريح يجيب الملل هل هم دعاة تسامح وتصالح طيب لماذا منع المواطنين من المشاركه ولماذا يسمونهم بالاعداء اذا هم فعلا دعاة تصالح وتسامح لماذ لم يصلحوا بين القبائل المتحاربه على طول البلاد وعرضها
|
#8
|
|||
|
|||
تصريح يجيب الملل هل هم دعاة تسامح وتصالح طيب لماذا منع المواطنين من المشاركه ولماذا يسمونهم بالاعداء اذا هم فعلا دعاة تصالح وتسامح لماذ لم يصلحوا بين القبائل المتحاربه على طول البلاد وعرضها
|
#9
|
|||
|
|||
اخواني الجنوبيين نحن دوله ذات سياده وقمنا نحن الجنوبيين بالوحده مع التتار الزيود السرق وهم من غدر بالوحده المزيفه وحولوها الى وحده انتقاميه من شعب عظيم ذو نخوه وعزه وكرامه .وبغدرهم للوحده هانو شعبنا الجنوبي لعظمته وتاريخه الضارب في التاريخ القديم والحديث ومن ضمنه رصدو وحقدو على تاريخ الشعب الجنوبي الذي أدبهم فيه وسابو وتجاهلو كل تاريخ لشعب الجنوب العربي مشرف الا تاريخ واحد هوا حقدهم على هذا الشعب وعلى رجاله من شيوخ وشباب كانو ولا زالو يلقنون الغجر أروع الدروس .في عرين ألأبطال وقلعة الثوار الجنوبيين المحفد الذي هوا الضالع وردفان وحي الثورات ولحج وأبين وعدن العاصمه التاريخيه وحضرموت الحضاره والمهر ه أجداد العرب وشبوه الجريحه وهوا كل الجنوب بخضرائها ويابستها.فلاء سبيل ولا مخرج غير حمل السلاح وقتل كل محتل أثم وطاغي لشعبنا العظيم أخوكم ......مهدي السجر الكازمي المحفد قلعة الثوار الجنوبيين!!
|
#10
|
|||
|
|||
اخواني الجنوبيين نحن دوله ذات سياده وقمنا نحن الجنوبيين بالوحده مع التتار الزيود السرق وهم من غدر بالوحده المزيفه وحولوها الى وحده انتقاميه من شعب عظيم ذو نخوه وعزه وكرامه .وبغدرهم للوحده هانو شعبنا الجنوبي لعظمته وتاريخه الضارب في التاريخ القديم والحديث ومن ضمنه رصدو وحقدو على تاريخ الشعب الجنوبي الذي أدبهم فيه وسابو وتجاهلو كل تاريخ لشعب الجنوب العربي مشرف الا تاريخ واحد هوا حقدهم على هذا الشعب وعلى رجاله من شيوخ وشباب كانو ولا زالو يلقنون الغجر أروع الدروس .في عرين ألأبطال وقلعة الثوار الجنوبيين المحفد الذي هوا الضالع وردفان وحي الثورات ولحج وأبين وعدن العاصمه التاريخيه وحضرموت الحضاره والمهر ه أجداد العرب وشبوه الجريحه وهوا كل الجنوب بخضرائها ويابستها.فلاء سبيل ولا مخرج غير حمل السلاح وقتل كل محتل أثم وطاغي لشعبنا العظيم أخوكم ......مهدي السجر الكازمي المحفد قلعة الثوار الجنوبيين!!
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 07:05 AM.