القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
باجمال .. لا أدري أية نهاية تنتظرك ( بقلم : عادل باشراحيل )
عدن – لندن " عدن برس " خاص : 23 – 9 – 2007 البيض منحك الحياة وأنقذك من حكم الإعدام ؟؟ وأخي وآخرون خدموك وأنت في زنزانة سجن المنصورة عدن في ( 1986 ) تذكر وأعتبر ؟؟ حقيقة ما شدني ودفعني لكتابة هذه الكلمات وهذه الحقائق هو التصريحات الخطيرة التي شنها مؤخرا الشيخ با جمال ( الحضرمي الجذور و الأصل – الجنوبي التربية والتعليم والثقافة – رجل الدولة والحكومة والسياسة في جنوب الوطن سابقا – السجين المهزوم والمعفي من حكم بالإعدام في 1986 بفضل الزعيم الوحدوي الفذ الأستاذ علي سالم البيض حفظه الله ) الذي صار اليوم وللأسف الببغاء الإعلامية للسلطة الحاكمة ( الأسرة الحاكمة ) الذي صار يلقى منهم ما يجب أن يقوله ويصرح به رسميا وإعلاميا محليا وخارجيا - مجبراً أخاك لا راغب – لقد تكرم بعض الأخوة والزملاء من التعليق والتعقيب على تصريحات باجمال وكان أخرها من القلم الصحفي الشجاع خالد سلمان , وتعزيزا لكل تلك الكتابات الجريئة التي شنت لإسكات نعيق باجمال .. فأنني أحب أن أضيف هذه الكلمات والوقائع للجميع وللتاريخ .. والتي يجب أن لا تنكر ولا تخفى .. كما يلي .. للأسف الشديد والمحزن أن با جمال قد لطخ وشوه الصفات الحميدة التي يتمتع بها ويحملها المواطن الحضرمي منذ الأزل .. عرف الحضرمي ( الحمد لله ) تاريخيا أنه رجل مؤمن مسلم مخلص يخاف الله ونشر دعوته .. وأن المواطن الحضرمي بطبعه وجذوره مسالم يحب السلم والأمان ويحترم النظام والقانون لأي دوله كانت حيث يعيش ويستقر ويعمل ويتاجر .. يخلص ويركز المواطن الحضرمي بطبعة وحياته على تجارته وأعماله ومصالحة الخاصة .. يحب الخير وفعل الخير.. ولم يكن يوما ما ولا يزال على الإطلاق أن المواطن الحضرمي تاجر سلاح .. تاجر حروب .. تاجر عصابات وجرائم ليس من صفات وأخلاق المواطن الحضرمي القتل والغدر والحقد والانتقام .. وهذا ما جعل من المواطن الحضرمي رجل المال والأعمال والعلم والدين في شتى بقاع المعمورة .. والتاريخ يوكد ويشهد ما قام به وصنعه المواطن الحضرمي هذا ما نراه ونلمسه اليوم في دول شرق أسيا والحمد لله .. دول الخليج خاصة المملكة العربية السعودية ( نسبة عالية من الحضارمة في مجال التجارة والمال والأعمال والعلم والدين ) .. ما يحزني اليوم أن باجمال المواطن الحضرمي الجذور والأصل قلب الموازين مشوها التاريخ المجيد للصفات والطبائع الحضرمية الأصيلة .. طعن في حق حضرموت والحضارمة .. لهذا أطالب إخواننا وأهلنا الحضارمة أن ينزعوا منه الأصول الحضرمية بل و يتبرأ منه .. لأنه وللأسف المشين والمخجل صار يتقمص بالصفات الفوضوية والعنجهية والعسكرية والإجرامية .. وإن كانت ليست بمشيئته .. ولكن عليه أن يقول ما يملي عليه السلطان الحاكم وأسرته .. إن تصريحات با جمال لم تأتي من فراغ ولكن من خلفه واجبره على ذلك قوة سوط الذل والترهيب والترغيب الذي يهدد ويضرب به وهذه حقيقة لكل الموالين والمقربين والمأجورين للسلطة والأسرة الحاكمة شاءوا أم أبو .. لا أحدا منهم يجرؤ أن يرفض أو يعارض او يعدل ما يؤمر أن يفعله .. ولو نذكر مثالا واحدا نرجع للوراء موقف الأستاذ حسن مكي – النائب الأول لرئيس الوزارة قبل حرب 1994م عندما اعترض كانت النتيجة تعرضه لمحاولة اغتيال خبيثة كرسالة له من السلطة ولغيره أن من يعترض ويرفض أو يخالف مشيئة الأسرة الحاكمة سوف يلقى مصرعه بأي طريقة كانت بالقات المسموم .. حادث سيارة .. حادث طيارة.. تعليمات قبلية للقتل وغيرها .. بتعليمات وتوجيهات عليا خفية هكذا بكل عنجهية وتهديد مبطن يصرح باجمال أنه سوف يعيد تسليح الشارع لمواجهة كل من يعارض ويرفض ويستنكر ويدين الوضع الراهن والحكم الراهن والنظام الرهن .. من ستحارب يا با جمال .. ومن ستحارب السلطة الحاكمة .. هل ستحارب أكثر 18 مليون مواطن يمني .. إن كان عددكم وعدتكم بجيشكم وحزبكم الحاكم الباغي الفاسد يصل تعداده إلى أي رقم خرافي للمأجورين .. صدقني لم تنجحوا ولن تحققوا شيئا .. والنهاية المؤسفة والهزيمة النكراء سوف تلحق بكم .. لأنكم سوف تقاومون وتحاربون شعب برمته ( شمالا وجنوبا ) لم يعد أحد يرغب فيكم .. صرتم مرفوضين مكروهين بواقع 95% من الشعب اليمني .. وهذه حقيقة ربما أنت تجهلها .. لكن صدقني يا باجمال أنت بشخصك حينما كنت رئيسا للوزراء كنت شعبيا مكروه بنسبة 80% أما الآن أزدت كرها بنسبة 99,9% .. والويل لك من شر انتقام شعبي عاجلا غير أجل خاصة بعد تصريحات الهوجاء الأخيرة .. أن فشل وسقوط حكم سوهارتو في اندونيسيا بعد 32 سنه حكم فاشي كان بقوة وشجاعة الاعتصام الطلابي و الثورة الطلابية التي دعمها الشعب الاندونيسي بأكمله .. إن تصريحات باجمال .. لأغرابه فيها .. ونتوقع المزيد منه .. باعتباره موصلاتي والمراسل ألأعلامي بين السلطة الأسرة الحاكمة والشعب .. لأن السلطة وجدت فيه الشخصية المتغطرسة المغرورة التي تحب الظهور الإعلامي الذي تجاوز البركاني .. حتى أن البركان بدأ يغير منه في الظهور ألأعلامي .. يجب على باجمال أن يحمي مصالحة ونشاطه التجاري واستثماراته المحلية والخارجية ومساهماته الخفية مع كبار الشركات العربية والأجنبية والنفطية وكان أخرها شركة دبي العالمية ومؤسسات بقشان وغيرها .. باجمال الذي خرج صفر اليدين .. مفلس من الجنوب (عدن ) بعد يناير 1986م .. وعاش سنوات عجاف مليئة بالفقر والذل والحرمان والبطالة ..عاد منتقما وخصما لدودا بعد حرب 1994م ضد الجنوب وأبناء الجنوب ورفاق وأبناء جلدته واصله وتنكر وتمرد حتى على من أنقذه من حبل المشنقة قمة الفجور والجحود .. ولا ننسى بقية شلة الأنس التي شاركت الحرب ضد الجنوب في 1994م وهم جنوبيين والذين منحت لهم مناصب عليا في الدولة والحكومة مقابل وقوفهم العسكري لمحاربة ونهب الجنوب .. وعارا عليهم أن هؤلاء المسئولي الجنوبيين ما هو إلا رموز شطرنجية تلعب بهم كما تشاء السلطة والأسرة الحاكمة .. مجرد دمي أطفال .. لا يملكون أي قرار ولا رأي .. فقط يفعلون ما يأمرون وهذا ما نعرفه وأكده الرجل النزيه والشريف والعفيف الأستاذ فرج بن غانم رئيس الوزراء الأسبق رحمة الله عليه الذي آبى أن يكون مثل هؤلاء الجنوبيين المأجورين الذي باعوا ذممهم وقيمهم وإخوانهم وشعبهم .. رفض واستنكر بن غانم أن يكون تابعا وخاضعا وخادما لسادة السلطة الحاكمة ( تخيلوا 22 مليون مواطن يمني يترحموا لهذا الرجل الفذ ويطلبوا له المغفرة والرحمة .. وفي نفس الوقت هذا 22 مليون مواطن يمني يلعنون ويمقتون الحكومات التي تلت الأرياني .. باجمال .. عبدالغني .. وحاليا مجور الذي لا يهش ولا ينش ولم يفعل شيء ولن يفعل شيء إطلاقا .. أن با جمال غلطة تاريخية في حق الجنوب والحضارمة .. وصمة عار على الحضارمة والجنوبيين .. إن باجمال ما هو إلا موظف عند الأسرة الحاكمة ومهدد بالترهيب والترغيب وعليه الطاعة والولاء مغمض العينان والانصياع والآخرين في الدولة والحكومة والمؤسسات والهيئات الحكومية الأخرى كلها .. لنذكر ما قاله بالأمس علي مجور بعد تقليده منصب رئيس الوزراء .. هكذا طلع على الناس بتصريحاته الرعناء قائلا ( أن الحل العسكري هو القرار السليم في صعدة ) ونشكر المفكر والسياسي اللامع والشجاع الأستاذ فهمي هويدي ( من مصر ) الذي أننقذ وبشدة تصريحات مجور ورد عليه بالذي كان ويفترض أن يقوله الشيخ مجور .. أليس عارا وعيبا أن تنتقد تصريحات حكومية من خارج اليمن لأنها خاطئة وسيئة وغير منطقية .. على با جمال أن يرجع للوراء ويتذكر العام 1986م ( جنوب الوطن – عدن ) وهو يقبع خلف القضبان يبكي وينزف دمعا .. وهو بالمحكمة ينزف دمعا ( شكرا للأخ العزيز خالد سلمان الذي ذكرك في مقالته الأخيرة بهذه الواقعة سبقني واسماك ( المدمعكي ) بالأمس ( المدفعجي ) اليوم .. تذكر وأنت في أحد زنازين سجن المنصورة .. كان رفيقك وجارك في الزنزانة أخي الصغير ( محمد باشراحيل ) .. تذكر وأنت تكتب براشيم و روشتات المراسلة وقصاص الورق وورق علية السجائر .. تكتبها للأستاذ علي سالم البيض ( الأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني – أنذاك بعد أحداث يناير( 1986م ) .. تخاطبه وترجوه وتتوسل إليه أن يعفو عنك ويفرج عنك .. كنت تكتب إليه ( أخي علي سالم البيض .. أرجوك و أتوسل إليك أن لا تتركهم يقتلوني .. أنا بريء .. أنا أبن منطقتك .. أنا حضرميا مثلك .. أنا رفيق دراستك .. أنا خدامك حاضرا ومستقبلا .. أرجوه لا تتركني وحيدا معذبا خلف القضبان .. أرحمني .. أنا لم أشارك في معارك وقتل 1986م و أنت تعرف أني رجل مسالم .. أكره السلاح والحرب ولم أحمل السلاح مطلقا .. هذه المراسلات لا تزال يحتفظ بها الأستاذ علي سالم البيض ( الزعيم الوحدوي الأمين وصانع الوحدة الفعلي ) وسيأتي يوما تعرض عليك بإذن الله .. كما أن بعض الجنود والعساكر الذي كانوا يعملون في سجن المنصورة في تلك الفترة يحتفظون ببعض منها .. ويتذكرون تلك المواقف المضحكة والمبكية والمحزنة التي عانيتها في السجن .. ويقارنون مع حاضرك .. ويضحكون بسخرية عليك .. كما أن أخي يتذكرك تماما وكان أكثر المسجونين المقربين لك في السجن ويخدمك في توفير مياه الشرب لك وغيرها من طلباتك .. وكنت تبكي وتعوي وتصرخ في المحكمة وتطالب الأستاذ البيض بإعفائك والإفراج عنك .. وفعلا استجاب لك الأستاذ علي سالم البيض .. رحمةً وتقديرا لك وأمر بالعفو عليك وإطلاق سراحك بعد أن كان محكوم عليك بالإعدام .. وساعدك في مغادرة الوطن ( الجنوب ) لكي ينقذك ويخلصك ممن طالبوا بإعدامك .. فأين عرفانك بالجميل الذي صنعه لك الأستاذ البيض ؟؟ بل جحدت وتنكرت وخرجت شاهرا سيفك وحقدك وشتمك بعد حرب 1994م ضد على الأستاذ علي سالم البيض حفظه الله ووصفته بالخائن والمريض علنا وإعلاميا وبالمقابل منحت أول منصب في الحكومة بعد 1994م إلى أن وصلت إلى ما أنت عليه اليوم وغيرك من قادة حرب 1994م الجنوبيين الأصل الذي يتبوؤن مناصب عليا في الدولة والحكومة .. ( إذا أكرمت الكريم ملكته وإذا أكرمت اللئيم تمردا ) هكذا فعلت مع البيض الذي أنقذ حياتك .. وهكذا فعلت مع كل من كان لكن دعما وعونا في سجنك .. حتى أخي الذي خدمك ووقف في جانبك وتحمل مسؤولية رسائلك ومائك جحدت في حقه وتنكرت له .. جاءك أخي ذات يوما إلى دارك وأنت رئيسا للوزراء يطلب مساعدتك لعلاج أبنته المريضة ورفضت مقابلته وصرفت له هبه مبلغ تافه 5 الف ريال يمني ورفض أخي استلامه وعاد إلى عدن .. وغير أخي الجنود والعساكر الذي خدموك وأنت في زنزانة سجن المنصورة أيضا جحدت وتناسيت وتنكرت لهم ..إن أخي والجنود الآخرين .. والأستاذ علي سالم البيض لا يزالون أحياء يرزقون للشهادة للتاريخ بما ذكرت .. و لا تزال قصائص ورق المراسلات محفوظة لوقت ما . . ولا تنسى أن حادثة الهجوم المسلح عليك في مبنى البرلمان مجرد رسالة من السلطة الحاكمة للحذر والطاعة وحسن الولاء .. وإقالتك من رئاسة الحكومة وجعلك كبش فداء وضحية أيضا رسالة أخرى .. ووضعك أمين عام للحزب الحاكم ما هو إلا منصب شكلي لا يهش ولا ينش .. لأنك أساسا شخصية سياسية مكروه في وسط الحزب الحاكم بنسبة 95% .. فقط راضين بك بضغط وتوجيه من رئيس النظام الحاكم ورئيس الحزب الحاكم والدليل يوم انتخابك في المؤتمر السابع المنعقد في عدن كنت مرفوضا ومعترض عليك بواقع 99% من الحزب الحاكم .. ولكن فرضك الرئيس بقوته وقراره الفردي الأوحد .. هل تنكر هذا ؟؟ .. حتى قرار اعتكافك ومرضك الأخير في لندن مجرد تمثيلية .. وتم ترهيبك بالعودة الفورية ؟؟ ورجعت فورا ؟؟ وسمعنا مؤخرا عن منعك من السفر للخارج ؟؟ ونكرت هذا ؟؟ ولا ندري ما هو المخفي والمخبأ لك ؟؟ صرنا نتوقع أن نسمع أي مكروه يحدث لك .. ونخاف أن تذهب كل الأموال والاستثمارات والغنى الفاحش الذي تملكه محليا وخارجيا وخاصة بعد مكافئة نهاية الخدمة والطاعة الولاء بمبلغ المليار ريال ... الذي نخشى أن لا تلحق صرفه والتجارة به وتحويله للخارج .. لأن الأنظار عليك .. والوضع مشين وخطير .. وتصريحاتك العسكرية الخطيرة أخاف أن تبدأ بك .. وتكون براقش جنت على نفسها .. وتكون نهاية الطاهش للناهش .. ونهاية المحنش بالحنش .. إن الحزب الحاكم عبارة عن تجمع خليط من فئات وعناصر مختلفة ومتخلفة ومتباينة وغير متكافئة في شتى النواحي .. خليط من شيوخ القبائل وأبناء الشيوخ والموالين للقبائل وعصابات القبائل ... وأرباب المال والأعمال والتجارة الذين فرضت عليهم بالقوة الدخول بهذا المعترك السياسي – وعلمي وعلاقاتي القديمة وعملي السابق – مع كبار القوم من النجار كانوا بعيدين على السياسة وحالهم بالتجارة والصناعة ولكن بقوة الترهيب والترغيب كرها انضموا إلى معمعة النظام الحاكم وبالانتخابات المزيفة صاروا أعضاء برلمان يمثلون الشعب الفقير .. تخيلوا تاجر عضو مجلس النواب هل تتوقع منهم حماية ورعاية حقوق المواطن الفقير الغلبان والغلاء الفاحش وغيرها ؟؟؟ أعجوبة .. الخلاصة يا شيخ باجمال .. أعطيكم دليلا واحد على فساد حزبكم الحاكم الذي تتزعمه حاليا .. قضية رجل الأعمال المغترب اليمني الحاج أحمد عبده رمادا المقيم في أديس أبابا - إثيوبيا الذي يعتبر أبو اليمنيين في أثيوبيا والملقب بالسفير اليمني الحقيقي في أثيوبيا .. الشهير والمعروف والفاتح قلبه وداره لكل اليمنيين .. يعرفه القاصي والداني .. لديه مستحقات مالية على حزبكم الحاكم مقابل تأجيره عمارته الكائنة في صنعاء لعدة سنوات .. لم يدفع حزبكم الحاكم المستحقات المالية للإيجار قرابة 40 مليون ريال بالإضافة إلى ترميم وإصلاح المبنى بعد أن تركوه سنينا مهملا وفي حالة يرثى لها .. فروا من المبنى لم يسددوا ويدفعوا ما عليهم ولم يصلحوا ويرمموا ما خربوه .. إن لم تستحي فافعل ما تشتهي .. هل يرضيك هذا الافتراء وهذا الفساد .. وكل قيادات الحزب الحاكم تعرف هذه القضية .. وزير الخارجية د القربي .. السفير اليمني السابق والحالي في أثيوبيا .. السفير منصور عبد الجليل .. الإرياني .. وآخرين لا يحضرني ذكر أسماؤهم .. هل تستطيع حل مشكلة هذا الرجل الذي حرم زيارته لليمن منذ سنوات بسبب مستحقاته المسروقة من قبل الحزب الحاكم .. و أنت اليوم الأمين العام للحزب ؟؟ فهل تجرؤ على حسم هذا والتوجيه بدفع مستحقات المغترب اليمني الطيب العم أحمد عبده رمادا ؟؟؟؟.. الخلاصة والخاتمة .. أقول لكم يا با جمال .. أن غدا لناظرة لقريب .. وأن ما حصل ويحصل في الجنوب من المهرة حتى عدن .. في ذمتك .. وسوف يحاسبك الناس والتاريخ والزمن .. لا تعجل .. ولا تقفز .. وأحترس من الخطوط الحمراء التي محذور عليك تجازوها على السلطة والأسرة الحاكمة .. ولا ندري ماذا سيكون مصيرك فيما لو انتهاء هذا النظام وللأبد ؟؟ أو أن أنهاك هذا النظام لو استمر يحكم قهرا وقسرا وظلما ؟؟ ولم يعد يحتاجك النظام ؟؟ ماذا سوف تفعل ؟؟ أحذر وأعلم يا باجمال .. أن الجنوبيين .. المعتصمين عسكريين ومدنيين وعاطلين ومظلومين ومحرومين وغيرهم من أبناء الجنوب المنهوب حقوقهم وأملاكهم وأرضهم وثروتهم مستمرين بنضالهم السلم من أجل استرداد الحقوق كلها وحق تقرير المصير وإصلاح مسار الوحدة .. سلميا او كما يشاء أسيادك .. وشكرا .. عدن 23/9/2007م منقول تحياتى |
#2
|
|||
|
|||
شكرا لكاتب المقال .. ولكن الحضارم برءاه من هذا باحمار .. حتى اهله وقارباءه فهم ينظرون له بازدرا وقد شعر بذلك عند زيارته الاخير لسيئون .
ام الرمز العظيم والقلب المتسامح والعطوف الاخ علي سالم .. فابشرك يا اخي باشراحيل انه قد وضع جزء من مذكراته عن باجمال فيما يتعلق بالرسالة والبترجي .. وهو يقول بانه لو اكرم كلب لكان اوفاء من باجمال ولكن الاجر والثؤبة عند الله ويبقى علي سالم هامة عالية .. وباجمال ماء آسن وهنا الفرق بين الرجال وبين غيرهم . تحية لناقل الموضوع .. |
#3
|
|||
|
|||
باجمال زعيم الفاسدين ..
وأنت مكنتني حضرمي الجذور والأصول ومادري إيش .. كل اللي زعلك منه الكلام بس .. والافعال مازعلت منها وعادك تقول الحضارم أصل وإيمان وجذور .. الله ينجينا من أمثالكم |
#4
|
|||
|
|||
للأسف الشديد باجمال لا يمت للحضارم بأي صلت دم أو عرق .. فوالله مهما كانت العداوة بيني وبين الأنظمة السابقة للجنوب فمادامت أرضي تغتصب فيدي بيدهم من أجل أرضنا .. لكن باجمال أصبح خائن عظيم ليس لأبنا الجنوب بل للوطن الجنوب كل من أجل ماذا من أجل سلطة وشهرة ومال وأخيرا إنتقام ..
فذهب أيها الخائن الشمالي فوالله لا أقول لكن خائن جنوبي لأنك لا تم بصله بنا بعد أن بعتنا وصرت مثل الدمية يلعبون بك متى شاؤا من قبل النظام الشمالي المحتل . |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 07:20 AM.