أصداء الحوار مع المهندس / حيدر العطاس ورسائله المتتالية في الوقت الحرج ...!!!

[الصحّاف]

مثل هؤلاء الهامات الحديث معهم ذوشجون وخاصة ً حينما يكون المرء متشنجا ً من الحالة التي وصل إليها اليمن والجنوب مابعد الوحدة المباركة التي باركها من كان يؤمن بالقومية العربية على أساس وحدة المساواة والعدل وإيمانا ً بوحدة العروبة والتي من المفروض أن تكون هدفا ً لبناء منظومة عربية ترفع الإنسان العربي وتتجه به نحو التطور النوعي الملائم للبيئة العربية والمجتمع العربي والحفاظ على ألأصالة العربية والتراث العربي وحضارته ولهذا يؤمن الكثير بالوحدة العربية وعمل من أجلها حتى وصل الأمر إلى باب مغلق دون سابق إنذار وماتفاجئ به الإنسان أننا أمام حواجز مصنوعة من (الفولاذ) لايمكن لها أن تلين وبالتالي وصل المشروع القومي إلى طرق مسدود وليس هناك أمل بأن يعود لذلك الحلم الجميع ربما أنه أغتيل ولم وتلقى القبول في العصر الحديث لأسباب كثيرة ربما منها عدم وجود أهداف لهذه الوحدة العربية قابلة للطبيق وأيضا عدم وجود آلية عمل ومنفذ لها وبالتالي أصبح الحلم العربي في حالة الانهيار الحقيقي وبوجهة نظري أرى السيد / حيدر ابوبكر العطاس يحمل إرادة المشروع العربي والحلم العربي وربما أنه يملك آلية عمل ومنفذ له وياحبذ لو نرى شيئا على الأرض يناقش أو حتى بالإشارة لتتضح رؤية المشروع العربي والحلم العربي لدى السيد / العطاس حيث أن حديثه في صحيفة الراية القطرية يحمل لمسات المشروع العربي والحلم العربي إلا أنه لم يأتي ولو بالإشارة عن كيفية العمل لتبيق الحلم العربي وأهدافه وبالتالي يصعب على المتلقى أو القارئ فك شفرات حديثه لأنننا معنيين بحديثه ربما أنه كان رئيسا علينا يوما ما ولذلك ننتظر حديثه الشيق ومعرفة أهدافه ونوعية المشروع وآلية العمل والتنفيذ ربما أن نفيه في آخر المقابلة بعدم الإنتماء كان أمر مبهما ً فهل السيد / العطاس معني بإصلاح ما أفسد الزمن وهل يحمل الهم الجنوبي بوجهه الصحيح ؟... وأخيرا ً أعتذر لقياداتنا فأنا لم أعد أحمل الحلم العربي ولا أؤمن به فمن ينصفنا في الجنوب حتى نحقق الحلم العربي ؟
ومتى نقرأ لقياداتنا رؤى تفهم أو متى نفهم قياداتنا ويفهمنا القيادات ؟

[حاتم]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصحّاف مثل هؤلاء الهامات الحديث معهم ذوشجون وخاصة ً حينما يكون المرء متشنجا ً من الحالة التي وصل إليها اليمن والجنوب مابعد الوحدة المباركة التي باركها من كان يؤمن بالقومية العربية على أساس وحدة المساواة والعدل وإيمانا ً بوحدة العروبة والتي من المفروض أن تكون هدفا ً لبناء منظومة عربية ترفع الإنسان العربي وتتجه به نحو التطور النوعي الملائم للبيئة العربية والمجتمع العربي والحفاظ على ألأصالة العربية والتراث العربي وحضارته ولهذا يؤمن الكثير بالوحدة العربية وعمل من أجلها حتى وصل الأمر إلى باب مغلق دون سابق إنذار وماتفاجئ به الإنسان أننا أمام حواجز مصنوعة من (الفولاذ) لايمكن لها أن تلين وبالتالي وصل المشروع القومي إلى طرق مسدود وليس هناك أمل بأن يعود لذلك الحلم الجميع ربما أنه أغتيل ولم وتلقى القبول في العصر الحديث لأسباب كثيرة ربما منها عدم وجود أهداف لهذه الوحدة العربية قابلة للطبيق وأيضا عدم وجود آلية عمل ومنفذ لها وبالتالي أصبح الحلم العربي في حالة الانهيار الحقيقي وبوجهة نظري أرى السيد / حيدر ابوبكر العطاس يحمل إرادة المشروع العربي والحلم العربي وربما أنه يملك آلية عمل ومنفذ له وياحبذ لو نرى شيئا على الأرض يناقش أو حتى بالإشارة لتتضح رؤية المشروع العربي والحلم العربي لدى السيد / العطاس حيث أن حديثه في صحيفة الراية القطرية يحمل لمسات المشروع العربي والحلم العربي إلا أنه لم يأتي ولو بالإشارة عن كيفية العمل لتبيق الحلم العربي وأهدافه وبالتالي يصعب على المتلقى أو القارئ فك شفرات حديثه لأنننا معنيين بحديثه ربما أنه كان رئيسا علينا يوما ما ولذلك ننتظر حديثه الشيق ومعرفة أهدافه ونوعية المشروع وآلية العمل والتنفيذ ربما أن نفيه في آخر المقابلة بعدم الإنتماء كان أمر مبهما ً فهل السيد / العطاس معني بإصلاح ما أفسد الزمن وهل يحمل الهم الجنوبي بوجهه الصحيح ؟... وأخيرا ً أعتذر لقياداتنا فأنا لم أعد أحمل الحلم العربي ولا أؤمن به فمن ينصفنا في الجنوب حتى نحقق الحلم العربي ؟ ومتى نقرأ لقياداتنا رؤى تفهم أو متى نفهم قياداتنا ويفهمنا القيادات ؟

الاستاذ القدير الصحاف

اعتقد اننا بحاجه ان نغني لهم بعض الفيروزيات على داالعونه على داالعونه لاهم فهموا ولايشتوا يفهمونا ودقي يامزيكه