نطالب المجتمع الدولي ومحكمة الجنايات الدولية ومنظمة اليونسكو حماية التراث الأسلامي ال

[أبو الذئاب الحمر]

.

مأسات أبين لا تزال تظهر يوما بعد يوم بعد أكتشاف أن المدينة أصبحت ركام وتدمير البنية التحتية لأبين


عامة وقد ظهر أن الجماعات االمتطرفة الأرهابية المدعومة من قبل سلطات الأحتلال اليمني


دمرت أعتاب مساجد وقباب وأثار أسلامية تابعة للطائفة السنية الشافعية تم بنائها في


القرن الخامس عشر والسادس عشر في كلا من منطقة الطرية ومنطقة الشيخ

سالم شقرة ومنطقة الشيخ عبداله زنجبار وفي أماكن وأعتاب أخرى بالمحافظة و مديرياتها الذي تم أحتلالها

من قبل تلك الجماعات التكفيرية الأرهابية من أخونجية وحجورية وقاعدة وتحت مسمى أنصار

الشريعة كاجامع لهم أن هذا العمل ألأجرامي لقوى التطرف والأرهاب اليمني الشيعي

الاخونجي الحجوري القاعدي التقية المحتل يتنافى مع أبسط القيم والأخلاق

الأنسانية والدينية في تحطيم التراث الانساني الجنوبي ومنة التاريخ

والتراث الاسلامي للسنة الشوافع وأو لاياء الله الصالحين أن حماية الأثار الأسلامية الجنوبية أمانة في أعناق

الجميع الذي يتم تدميرها في الجنوب العربي عنوة بهدف طمس هوية وتاريخ هذا الشعب العربي المسلم

وأستيطان أرضة ونهب ثرواتة وتدمير تاريخية وتراثة الأنساني الضارب جذورة في أعماق

التاريخ والمرتبط بوجودة الأنساني على تراب هذه الأرض الطيبية منذ ملايين السنين

وظهور الأنسانية على الأرض . وبزوغ فجر الأسلام أننا نطالب منظمة اليونسكو

في محكمة الجنايات الدولية بحماية التاريخ والتراث الأسلامي الجنوبي

للسنة الشوافع من التدمير المنظم من قبل المافيات القادمة الى

بلادنا منذ غزو الجنوب عام 1994م . وحتى يومنا هذا

من قاعدة وأخونجية وحجورية زيدية تقية ..