القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
قربة اليمن المشقوقة يشبه ما يجري في لبنان بتجربة اليمن (احمدوا ربكم على توسط قطر)
يعتبرون انهم بالحوار استطاعوا ايقاف الحرب الحوثيه في صعده والايقاف في الاساس بناء على وساطه قطريه (عرض فقط) على الحوثيين ان شاؤا قبلوا وان لم فالرفض في ايديهم وفي هذا هزيمة ساحقة لقوات علي عبدالله صالح .
كل شئ لدى معتوهي اليمن عبارة عن تجارب فالشاويش اليمني عند زيارته لكوريا الجنوبية استعرض تجربة اليمن في الوحده ونصح الكوريتين (الشماليه،الجنوبيه) بالاندماج والتوحد ولا يعلم الكوريون ان هذا الافاك سطى سطوا مسلحا على ارض الجنوب واحتلها بزاعم الوحده ودائما نشاهد ونسمع ونقرأ لمعتوهي اليمن التعيس تصريحاتهم بضرورة الالتزام بالحوار وتقديمهم لمبادرات وتجارب لحل القضايا العربيه الشائكه والعالم اصبح يعرف ان هؤلاء شراذم القوم(معوقي اليمن) لا يجيدون فن الحوار ولا يتعاملون معه او به ولا ادل من ذلك ولا اكبر برهنه سوى تجربتهم مع الجنوب في تطبيق الوحده ومن ثم تجربتهم في صعده وغيرها حتى ان العالم العربي والاسلامي في مؤتمراته وقممه اصبح لا يأخذ في الاعتبار اي مبادرات يمنيه حتى ان اليمن احجمت عن عرض مبادراتها في اي قمه نظرا للتجاهل العربي الكبير لهذه المبادرات بإعتبارهم (يدعون الناس للبر و ينسون انفسهم) !!! وزير الخارجية يشبه ما يجري في لبنان بتجربة اليمن «الأيام» عن «السفير» اللبنانية: قال وزير الخارجية د. أبو بكر القربي إن فرض حلول من الخارج في لبنان «أمر غير ممكن»، مشدداً على ضرورة «أن تكون الحلول في إطار لبناني سوري»، على أن يقدّم «الآخرون المساعدة عبر تهيئة المناخ لحوار ولمعالجات تحفظ مصالح الأطراف وتزيل مخاوفها». وأعرب القربي، الذي شبّه بين ما يجري في لبنان و«تجربتنا في اليمن»، عن أمله في أن «يضع القادة اللبنانيون مصالح بلدهم قبل أي مصلحة طائفية أو حزبية وأن يتجنبوا العودة إلى منطق القوة، ويعرفوا أن الحوار هو الوسيلة الحقيقية لمعالجة كل الخلافات». وذكّر القربي، الذي يقوم بزيارة إلى لندن وصفها بـ«غير رسمية» أن الرئيس علي عبدالله صالح «ناقش، خلال زيارته إلى واشنطن قضيتي لبنان وسوريا، وشدد على ضرورة أن يتم التعامل مع دمشق كلاعب رئيسي وكدولة لها مخاوفها من المحكمة الدولية وآلية عملها». إلى ذلك، اتهم القربي ما أسماها «مصادر إيرانية» بدعم الحوثيين «مالياً»، مضيفاً أن «معظم هذا الدعم جاء من مجموعات شيعية وحوزات داخل إيران والعراق والبحرين ودول خليجية أخرى توجد فيها مثل هذه الحوزات»، واصفاً الحوثيين بأنهم «مجموعة غُرر بها للتمرّد في صعدة». إلا أنه قال، رداً على سؤال عما إذا كانت «المصادر الإيرانية» لها صلة بجهات حكومية في طهران، أنه «من الصعب جداً تحديد هوية الجهة الممولة.. في أماكن التوتر سواء في أفغانستان أو العراق أو لبنان أو الصومال أو اليمن». |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 06:47 AM.