الى الباحثين عن النظام والقانون في الغابة اليمنية

[حضرجنوبي]

الى من لازال يعتقد ان هناك دولة موسسات في اليمن..
الى من لازال يعتقد في امكانية اصلاح الوضع في اليمن..
الى من لازال يعتقد بامكانية تطبيق نظام او قانون في اليمن..
الى من يعتقد بامكانية ضم اليمن الى مجلس التعاون الخليجي..
الى من لازال يعتقد بامكانية الاستثمار في اليمن..
اليهم جميعا واليكم هذا الخبر المنشور في موقع الكتروني يمني وليس اجنبي حتى لا نتهم بالتجني على اليمن و(دولته)

ملخص الخبر ان محافظ صنعاء(العاصمة اليمنية) اصطحب معه عشرة من الثيران وذهب الى محافظة يمنية اخرى (محافظة ذمار) ليهجر مدير الامن في ذمار او( شيخ قبيلة الامن لافرق) حسب العرف القبلي وذلك في مقتل احد جنود الامن واصابة اخرين في معركة بين مدير الامن ومليشياته مع شيخ من قبيلة المحافظ.
وبذبح الثيران العشرة على باب دار مدير الامن او على بوابة ادارة الامن في ذمار تنتهي المشكلة لان الجندي المقتول ربما يكون من المناطق المستضعفة(تهامه او تعز او اب).
والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو ماذنب هذه الثيران الحيوانية في ما تفعله الثيران البشرية في الغابة اليمنية؟


نسخة مع التحيةالى:
- دول مجلس التعاون الخليجي
-الدول المانحة
-منظمات الرفق بالحيوان في العالم



محافظ صنعاء يهجَر أمن ذمار في مقتل جندي وإصابة آخرين
08/03/2008 الصحوة نت – خاص:



قام اليوم محافظ محافظة صنعاء علي محمد المقدشي بتهجَير مدير أمن محافظة ذمار قبلياً بـ 10 ثيران في محاولة لاحتواء قضية المقادشة مع الأمن, تسببت في مقتل جندي وإصابة اثنين آخرين مساء أمس الأول على خلفية احتجاز أحد أبناء المقدشي في وقت سابق بسبب حمله للسلاح .

وأكدت مصادر محلية لـ " الصحوة نت " أن مدير الأمن تنازل عن حقـه الشخصي فيما تم تسليم رهينة من المقادشة للأمن على ذمة حل قضية الجندي القتيل الذي ينتمي لشرطة النجدة .

وكانت المواجهات المسلحة بين المقادشة وأمن ذمار قد أدت إلى مقتل جندي وإصابة اثنين آخرين مساء أمس الأول على خلفية احتجاز الأمن لأحد أبناء الشيخ المقدشي بسبب حمله السلاح في وقت سابق .

وقالت مصادر مطلعة لـ " الصحوة نت " أن قائد الحرس بذمار أحمد شملان رفض في تلك الليلة تحريك مدرعات طلبها الأمن المركزي لمواجهة المقادشة عقب إطلاقهم نار كثيف على منزل مدير أمن المحافظة وتحصنهم بأحد منازلهم ، وأضافت تلك المصادر أن شملان ظل يتفاوض مع المقدشي لساعات عبر الهاتف نتيجة لما تربطه به من علاقة شخصية ، فيما تحفظ على الشيخ المقدشي في اليوم التالي حتى تم مغادرتـه المدينة متوجهاً نحو منطقته بحشود مسلحة .

المصدر:
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]