القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
سبحانك ربي 00 الرفيق سالم بن صالح كاتبا صحفيا في الخليج "اروى وبلقيس والعمه نور "
طالعتنا اليوم جريدة الخليج وفي راس الصفحه الرئيسيه لراي ودراسات بمقال مهم للرفيق سالم بن صالح محمد
مستشار الرئيس اليمني عن اتحاد النساء والمراءه ولا ضير في ذلك ولاكن تمنيننا عن الرفيق سالم من باب الاولويات ان يكتب عن الجنوب الجريج والحراك الجنوبي و رموز الجنوب المعتقلين في صنعاء 0 وذهب المعز جعل الرفيق سالم كمن يرى الشجره ولا يرى الغابه هل يمتلك الرفيق سالم الشجاعه الادبيه والاخلاقيه ليكتب عن معاناة اهله وبني جلدته في الجنوب 00 تمنينا من الرفيق سالم وهو امين عام مساعد سابق للاشتراكي ان يشير ولو من بعيد لا يجابيات دولة اليمن الديمقراطي في التعامل مع المراءه واعطائها حقوقها كامله غير منقوصه 00 سالم بن صالح يطل علينا بين الوقت و الاخر ليقول للناس انا موجود كيف لا وهو لا يريد الا ان يعيش في بريق الجاه والسلطه ومنك لله يارفيق سالم والله المستعان واضعكم مع المقال كماورد اليوم في الخليج افتحوا الطريق أمام المرأة آخر تحديث:الجمعة ,20/06/2008 سالم صالح محمد كم سعدت بتلك الدعوة لحضور افتتاح أعمال المؤتمر العام الثاني لاتحاد نساء اليمن المنعقد في الفترة من 16 إلى 17 يونيو/حزيران الجاري، وانعقاد المؤتمر من الناحية التنظيمية والإدارية أمر جميل ومستحب آخذين بعين الاعتبار التعامل مع القوانين المنظمة لهذه الاتحادات والجمعيات الخيرية ومنظمات المجتمع اليمني في الالتزام بعقد الاجتماعات والدورات.. الخ، لهذا نسجل شكرنا الكامل لقيادة الاتحاد النسائي الحالية والقادمة على احترام القوانين والنظام الأساسي للاتحاد. وكشخص فإنني لا أخفي انحيازي الكامل لشقائق الرجال، ومع زملاء لي دفعنا ثمن ذلك الموقف، ولكنه والحمد لله، يحيط بي من بناتي وبنات إخواني وأهلي ست طبيبات اخصائيات وعشرات من الخريجات من الأولاد والأحفاد وزوجات الأولاد وأنا فخور بهن، وأستمد ذلك من حب المصطفى (صلى الله عليه وسلم) لفاطمة الزهراء، ومن افتخار الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود بأخته نورا، ومن أروى وبلقيس والعمة نور بنت العفيف وغيرهن من عظيمات النساء. مع محطة انعقاد هذا المؤتمر النسائي في ظل هذه الأوضاع والتطورات يطرح السؤال التالي: ما هي نسبة ما تم تحقيقه من حقوق للمرأة اليمنية منذ قيام الوحدة المباركة حتى الآن في حقوقها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية باعتبارها نصف المجتمع الآدمي الإنساني كأم وأخت وزوجة وبنت وباعتبارها الركيزة الأولى للأسرة؟ لقد أعطى اليمن المرأة حقاً دستورياً بعد ذلك النضال الشاق للثورة اليمنية 26 سبتمبر/أيلول و14 أكتوبر/تشرين الأول، واعترفت الجمهورية اليمنية بفضل تحقيق الوحدة اليمنية بحقوق المرأة، ولكن يبقى السؤال: هل تطابقت النصوص مع الواقع؟ ينص الدستور اليمني في المادة 40 على أن: "المواطنين جميعهم متساوون في الحقوق والواجبات العامة"، وتنص المادة 41 من الدستور نفسه على أن "لكل مواطن حق الإسهام في الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية". نعلم أين نعيش وفي أية علاقات وثقافة تقوم بين الرجل والمرأة وبخاصة في ظل ذلك المناخ الذي تسيطر فيه "الأنانية الذكورية" في تمركزها المطلق حول ذاتها والجانب الانفعالي الوجداني المنغلق على نفسها وفي حب التملك والرغبة في التملك، والذي هو النمط الغالب في الشخصية والسلوك الذكوري في مجتمعاتنا بحكم العلاقة الإقطاعية الرأسمالية التي تحولت إلى علاقة غزو وسيطرة على هذا "المخلوق"، وعلى هذا الحب الذي وهبه الله سبحانه وتعالى بين الرجل والمرأة. إن حياة المرأة في اليمن لم تشهد أي تقدم كبير، ومازال عمل المرأة في مؤسسات الدولة والسلطات الرئاسية والتنفيذية والقطاع العام والخاص والمختلط يمثل نسبة ضئيلة من أعداد الرجال في المرافق، وما زالت المرأة تعاني الأمية بأرقام مخيبة للآمال، والتحاق الفتيات بالتعليم الأساسي والثانوي لم يتجاوز نسبة ال40%. وحول عمل المرأة في الأحزاب التي تهتم فقط بالمرأة بشكل موسمي ومرتبط بالمصالح الانتخابية للأحزاب، ورغم أن أعداد نساء هذه الأحزاب تتجاوز ال50%، إلا أنها لم تحظ بأي اهتمام أو تواجد سياسي إلا في خمسة أحزاب من بين 22 حزباً وتكويناً سياسياً تعمل في اليمن. أما صور وأشكال العنف التي تمارس ضد المرأة في اليمن، فإن البيئة القبلية والعلاقات والتنشئة الاجتماعية والخلافات الأسرية والزواج المبكر ووفاة رب الأسرة والفقر من أهم أسباب العنف الاجتماعي ضد المرأة. ولا تزال المرأة تعاني العديد من المعوقات المختلفة، كنظرة المجتمع والأسرة وعدم توفر البنية الأساسية ووجود فجوة بين ما تفرضه النصوص القانونية من حقوق المرأة والواقع التطبيقي لها. من هنا يجب أن نقر أن حقوق المرأة ودورها لا يمكن للاتحاد النسائي أو لحزب أو منظمة أن يحلها، فالمسألة أيتها السيدات وأيها السادة تتطلب من الدولة ومن الأحزاب ومن المجتمع ابتداء من الأسرة الاعتراف بحق المرأة في التعليم والعمل والمشاركة السياسية والاقتصادية والثقافية. لا أحد ينكر أن اليمن على الأقل في محيطه قد خطا خطوات في هذا المجال قياساً بما كانت عليه المرأة في العهد الإمامي وبوجود وزيرتين في الحكومة، واللتين أتمنى عليهما أن تحققا نقاطاً مهمة لمصلحة حقوق المرأة في اليمن. وبغض النظر عن سيادة الحجاب، والتي أصبحت مشكلة في تركيا، فإننا بالنسبة لليمن يهمنا أن تكون شقيقاتنا وبناتنا يعكسن في دورهن القادم، سواء كن محجبات أو سافرات ما قاله المثل الصيني "لا يهمني شكل القطة أكانت بيضاء أو سوداء، المهم أن تأكل الفأر". لا يريد أحد في ظل هذه التحديات بنمو السكان الخرافي وارتفاع أسعار المواد الغذائية الجنوني وقلة الموارد والمساعدات الإنسانية، أن يكون نصف المجتمع كسيحاً وعاطلاً ومنتظراً في البيت يبحث عن لقمة العيش. إن دعم اتحاد النساء واتحاد العمال والفلاحين والمزارعين والطلبة وكافة المنظمات الجماهيرية يكمن في إعطائها الحرية لتلعب أدوارها الوطنية لمواجهة الدعوات المذهبية والطائفية والانفصالية، شرط أن تتوقف تدخلاتنا الشخصية وتسلطاتنا الآنية. * مستشار الرئيس اليمني رابط المقال لمن اراد الرد على الرفيق سالم بن صالح محمد [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] التعديل الأخير تم بواسطة د0 الشبواني ; 06-20-2008 الساعة 12:11 PM |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 09:57 AM.