ردا على ابو فيصل

ردا على ابو فيصل: ( ليس لدي إشتراك في ذاك المنتدى)
موضوع الصوفية وحضرموت.
لان موضوعةكان على شكل تصويت ثم مالبث ان تحول لموضوع لبث الاحقاد والكرة التي إشتهر بها هؤلا ء الغلمان
وهم كالاعمى الذي رد بصرة فأول ما راء الديك. فصار الديك اعظم شئ بالنسبة لة مع ان الديك لايزال دجاجة. فهؤلا ء عملوا كم ريال سعودي فاصبحوا لايرون إلا ما يرى ذلك الريال.
ولو كان بأيديهم لفتحوا قلب كل إنسان يقول انة مسلم ليتأكدوا من انة مثلهم ام لا فاصبحوا يميزون بين مسلم ومسلم.
وكل ما ارى تلك العقول اتذكر قصة ذو الخويصرة.
-------------------------------------------
3341 البخاري : المناقب : علامات النبوة في الإسلام |5697 الأدب : ما جاء في قول الرجل ويلك | 6421 استتاب المتدين : من ترك قتال الخوارج \ مسلم 1765 : الزكاة : ذكر الخوارج وصفاتهم : أَنَّ أَبَا سَعِيدٍ الْخُدْرِيَّ رَضِي اللَّه عَنْه قَالَ بَيْنَمَا نَحْنُ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يَقْسِمُ قِسْمًا أَتَاهُ ذُو الْخُوَيْصِرَةِ وَهُوَ رَجُلٌ مِنْ بَنِي تَمِيمٍ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ اعْدِلْ فَقَالَ وَيْلَكَ وَمَنْ يَعْدِلُ إِذَا لَمْ أَعْدِلْ قَدْ خِبْتَ وَخَسِرْتَ إِنْ لَمْ أَكُنْ أَعْدِلُ فَقَالَ عُمَرُ يَا رَسُولَ اللَّهِ ائْذَنْ لِي فِيهِ فَأَضْرِبَ عُنُقَهُ فَقَالَ دَعْهُ فَإِنَّ لَهُ أَصْحَابًا يَحْقِرُ أَحَدُكُمْ صَلَاتَهُ مَعَ صَلَاتِهِمْ وَصِيَامَهُ مَعَ صِيَامِهِمْ يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ لَا يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ يَمْرُقُونَ مِنَ الدِّينِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ يُنْظَرُ إِلَى نَصْلِهِ فَلَا يُوجَدُ فِيهِ شَيْءٌ ثُمَّ يُنْظَرُ إِلَى رِصَافِهِ فَمَا يُوجَدُ فِيهِ شَيْءٌ ثُمَّ يُنْظَرُ إِلَى نَضِيِّهِ وَهُوَ قِدْحُهُ فَلَا يُوجَدُ فِيهِ شَيْءٌ ثُمَّ يُنْظَرُ إِلَى قُذَذِهِ فَلَا يُوجَدُ فِيهِ شَيْءٌ قَدْ سَبَقَ الْفَرْثَ وَالدَّمَ آيَتُهُمْ رَجُلٌ أَسْوَدُ إِحْدَى عَضُدَيْهِ مِثْلُ ثَدْيِ الْمَرْأَةِ أَوْ مِثْلُ الْبَضْعَةِ تَدَرْدَرُ وَيَخْرُجُونَ عَلَى حِينِ فُرْقَةٍ مِنَ النَّاسِ قَالَ أَبُو سَعِيدٍ فَأَشْهَدُ أَنِّي سَمِعْتُ هَذَا الْحَدِيثَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَشْهَدُ أَنَّ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ قَاتَلَهُمْ وَأَنَا مَعَهُ فَأَمَرَ بِذَلِكَ الرَّجُلِ فَالْتُمِسَ فَأُتِيَ بِهِ حَتَّى نَظَرْتُ إِلَيْهِ عَلَى نَعْتِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الَّذِي نَعَتَهُ *
-------------------------------------
لا اذم شخص ابو فيصل ولكن اذم النوعية من الجدال العقيم. فياليت ممن نصب نفسة ناقدا ان يأتي بالاخطاء التي يراها خاطئة ثم يبين الصواب بالقرأن والاحاديث.
اما النقطة الاخرى فهي ان من هم خلف الستارة دائما لديهم من يقوم بما هو مطلوب لبث الحقد والكرة كما هم الذين كانوا يمجدون اعمال قيل ان مجموعة من المسلمين قاموا بها فقرأنا مئات المقالات والقصائد التي تمدح " كذبة وصدقناها"