مؤتمر في إسرائيل للقضاء على الإسلام (ومن مثل العراق المنحرفين حازم السعدي ومقتدى)

[صقر العراق]

مؤتمر في إسرائيل للقضاء على الإسلام (ومن مثل العراق المنحرفين حازم السعدي ومقتدى)


--------------------------------------------------------------------------------
مؤتمر في إسرائيل للقضاء على الإسلام

عقد مؤتمر سري في اسرائيل كان قد سرب للاعلام بعض زواياه اقارب احد الاعضاء المشاركين في المؤتمر السري بعد ان قص له هو ذلك وكانت قد حصلت (وكالة رنجان ادد الكوبية ) على جزء من تصريحات هذا الشخص حول الامور التي تداول هناك في المؤتمر :
وقد نوقش في المؤتمر نقاط منها :


1- قول الكاتب الصهيوني " ايلي بوغر" في كتابه العهد والسيف الذي صدر عام 65 مانصه بالحرف : ان المبدأ الذي قام عليه وجود اسرائيل منذ البدايه هو ان العرب لابد ان يبادروا ذات يوم الي التعاون معها ولكي يصبح هذا التعاون ممكنا فيجب القضاء علي جميع العناصر التي تغذي شعور العداء ضد اسرائيل في العالم العربي وهي عناصر رجعيه تتمثل في رجال الدين والمشايخ. (المصدر الاسلام في المعترك الحضاري ص28 طبعة دار الفتح)
2- قول المستشرق الفرنسي كيمون في كتابه " باثولوجيا الاسلام " : ان الديانه المحمديه جذام تفشي بين الناس واخذ يفتك بهم فتكا ذؤيعا بل هو مرض مريع وشلل عام وجنون ذهولي يبعث الانسان علي الخمول والكسل ولايوقظه من الخمول والكسل الا ليدفعه الي سفك الدماء والادمان علي معاقرة الخمور وارتكاب جميع القبائح وماقبر محمد الا عمود كهربائي يبعث الجنون في رؤس المسلمين فيأتون بمظاهر الصرع والذهول العقلي الا مالانهايه ويعتادون علي عادات تنقلب الي طباع اصليه ككراهية لحم الخنزير والخمر والموسيقي ...
ويتابع هذا المستشرق : اعتقد ان من الواجب ابادة خمس المسلمين والحكم علي الباقيين بالاشغال الشاقه وتدمير الكعبه ووضع قبر محمد وجثته باللوفر . (المصادر : الاتجاهات الوطنيه ج1 ص321 وتاريخ الامام ج2 ص409 والفكر الاسلامي الحديث ص51 والقوميه والغزو الفكري ص192)

3- كيفية القضاء على فكرة المهدي الموعود التي يعيشها الإسلاميون..

وقد تناول المشتركين في المؤتمر الذي استمر لثلاث ايام كان اليومين الاخيرين بخصوص النقطة الثالثة الا وهي(( كيفية القضاء على فكرة المهدي الموعود التي يعيشها الإسلاميون)) فقد طرح بعض اليهود افكارهم الهدامة لتمزيق جسد الامة ومحاربة الدين بالدين ، وابرز نقاط المحاربة ستكون عن طريق سفور المراة وتبرجها وضياع شباب الاسلام من خلال دس الميوعة والخنوثة لهم ، وجعل نسائهم للملذات عاشقات ، بينما ركز الحاضرون على الجانب الثالث كما قلنا وهو كيفية تشكيك المسلمين بالإمام المهدي (عليه السلام ) حيث مثل العراق في هذا المؤتمر اثنان هما مقتدى الصدر واية الله حازم السعدي ألكاظمي البغدادي والذي انيطت له مع مقتدى مسالة دعوى المهدوية كذبا وزورا للتغرير بالشيعة في العراق ، بينما كان النقاش يسير جاوب الإسرائيلي اللعين مشاعان لير المعروف بعدائه لسلام قال لحازم السعدي نعرفك أنت سلوكي ومنحرف وزير نساء وتبغي وتعشق النساء والمال لا تخف فبعد نجاح مهمتك لك في تل أبيب خمور لم تراها عينك ونساء لك منهن ما تطيب نفسك وشهوتك عندها ضحك بعض الحاضرين ....بينما طبطب حسب قول الوكالة على كتف السعدي بعض الاسرائيلون قائلين له انت خير قائد سلوكي منحرف لهذه المهمة فلا تخف نحن معك في كل خطوة ويضحكون ....



تعليقي : أين الحكومة العراقية من هؤلاء المنحرفين السلوكيين الساقطين الذين يظهرون عمالتهم ضد الإسلام والعراق أطالب من هذا المنير القضاء العراقي بالقضاء على هذه الحركة فورا وإلقاء السعدي هذا المنحرف في السجن المؤبد