بداية جديدة لتثبيت قاعدة أساس لا يمكن هزه ((أرجو المساعده))

[الصراط المستقيم]

مشاكل القيادات تسبب تدهور المستقبل.
حالات المشاكل.
1 _حب الظهور
بما أن حب الظهور يبطل أساس العمل

2 _ تعنت وتصلب عسكري
أسبابه قياده عسكريه تتأمل بعودة الماضي العسكري بأوامر لا تخالف أبدا (مستحسنه ومصيبة)

3_الزعامة على الجميع
لا يقبل أن يكون الثاني أو العاشر هو الأول ( العظمة مسحه من الجنون)

4_كثرة القيادات
الجميع يوجد فيهم هذه الميزات وألا (لما لم يتفقوا)

5_يظنون الظن السيئ بالجماهير
يعتقدون أنهم في مرحله انتخابيه أو يعدون لها ويحاولون كسب أكبر عدد ممكن من الجماهير

6_لا يعلمون أنهم تحت محاولات لشق الصف
الجمهور تحت مبدأ واحد وأساس واحد ((الاستقلال)) ولا ينظروا إلى القيادات إلا القليل الذين ينضرون في قائدهم الزعامة ونحن من خلفه سنستفيد (مؤثرين جدا على البقية) وبذلك لن تجد أي اجتماع ناجح يضم القيادات

الحلول التي تعالج الأخطاء التي تركت للقيادات التربع والاختيار والتحكم والتشاور بدون رقيب ولا عتيد ((حلول المشكلة))


لكي تربط القيادات تحت مرئي الشعب والشهود هناك أسباب تخلينا عنها في الماضي القريب بسبب ضعف الترتيب وتكوين المجالس والهيئات سبب فك الحبل عن القارب وترك القيادات تبحث عن المستقبل وحدها دون الرجوع للغير إلا من رحم ربي وتسمع الحجة العظمى نحن بالداخل ونحن أدرى بالوضع...

الحلول

1_بدأ تنظيم سريع لمجالس الشورى المحلية لكل منطقه (مثال) (الضالع) مجلس شورى واحد يضم شخصيات عليا ودينيه وحكيمة وقيادات أعضاء في مجلس الشورى لانتخاب قائد واحد ينوب عنها في مجلس الثورة أو تحت أي مسمى يجمع مناطق الجنوب تحت أسم واحد لأنه الحل الأسلم والآمن لتوحد الجميع تحت قياده واحده لا تستثني أحدا من أي منطقه
2_ينظم مجلس شورى أعلى بعد تكوين القيادات الفردية من كل منطقه يكون أعضائه من المجالس المحلية ويتم انتخابهم من قبل مجلسهم المحلي يصل إلى عدد ((أنتظر التصحيح)) وبهذا مجلس الشورى الأعلى يتم انتقاء وانتخاب القائد الأعلى للثورة بعد أن يقدموا أنفسهم أمام المجلس وأمام الشعب وبدون اجتماعات عليا ولاكنها تسبب أحراجات قويه للقيادات تنهيهم عن التهكم والتحكم.