القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
حان وقت التغير وحان ايضا وقت تقرير المصير 28عام من حكم الرئيس علي عبدالله صالح لليمن
حان وقت التغير وحان ايضا وقت تقرير المصير 28عام من حكم الرئيس علي عبدالله صالح لليمن
محمد النعماني [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] الحوار المتمدن - العدد: 1637 - 2006 / 8 / 9 28 عاما من حكم الرئيس العلي العبدالله الصالح لليمن ومازالت اليمن تعاني من الفقر والاميه والتخلف الظلم والحكم القبلي العسكري العشائري وربما ان التاريخ سوف يؤرخ ان اليمن شهدة الحكم العشائري القبلي العسكري في فترة 28 من حكم علي عبد الله صالح لليمن وان الظلم والقهر والنهب لارض وثروات الجنوب تمت في فترة حكمه وان الوحده اليمنيه شهدة تراجع ودعوات للانفصال اثنا حكمه وان هناك حرب شنها الرئيس ضد الجنوب في 1994 عرفت بحرب الانفصال وان تداعيات هده الحرب مازالت مستمره وادت الى نشوه حركة معارضه جنوبيه تدعا (تاج ) تطالب بانها الاحتلال وحق تقرير المصير للجنوب والحقيقه ان هناك وجهات نظر عديده لعديد من الزملاء الكتاب والصحفين حول حكم الرئيس صالح لليمن سوف انتاول كل ماكتب كل واحد من هما دون تدخل حتى اترك للقاري اليمني والعربي ان يحكم على حكم الرئيس صالح لليمن مع ايماني ان حكم الرئيس لليمن هي من اسوا مراحل الحكم لليمن رغم ان البعض يرى ان هناك من السلبيات والايجابيات والاختلاف في الراي لايفسد للود قضيه اذن تعالوا نقراء مابين السطور عن حكم 28 عام من حكم الرئيس صالح لليمن الصحفي المتالق دايما نقيب الصحفين في اليمن الاستاذ نصر طه مصطفى كتب في ناس برس يقول حروف حرة.. هل حكم الرئيس 28 عاما بالفعل؟ نحن في موسم انتخابي وتبادل النقد أمر طبيعي خلاله، لكن ما لم أستطع تفهمه أن يتجاوز النقد للأشخاص والأحزاب والمواقف المصداقية والموضوعية ومنطق الأشياء... لا أعرف لماذا يلجأ البعض لتضخيم الأمور وتصويرها بسوداوية فظيعة ويتحدث وكأن البلد على وشك الانهيار مع أن كل المؤشرات تقول عكس ذلك تماما؟! وبالمقابل لست مع الذين يصورون الأوضاع وكأنها الشهد والعسل وكأننا في أحسن حال وأنعم بال... ليست الأمور هكذا ولا كذلك فلماذا لا نتحدث عن الأمور كما هي سواء كنا في السلطة أم في المعارضة؟! لماذا لا نقول للجيد أنه جيد ونقول للسيء أنه سيء ولماذا لا نقول للصح أنه صح ونقول للخطأ أنه خطأ؟! لا يمكن أن يكون التنافس الانتخابي مبررا للأكاذيب أو التضليل كما لا يمكن أن يكون مبررا لإثارة النعرات المختلفة... وفي تصوري أن المفروض هو العكس بمعنى أن تكون مواسم التنافس الانتخابي فرصة جيدة لممارسة راقية مسئولة للنقد السياسي يضع المتابعين في صورة أقرب للحقيقة تمكن صناع القرار في السلطة والمعارضة على السواء من استجلاء الحقائق كما هي... فتصبح صحف المعارضة مصدرا لتنوير صناع القرار في الحكم بالأخطاء والسلبيات الموجودة بالفعل وليس المصطنعة أو المبالغ فيها، وفي الوقت ذاته تصبح صحف الحكم مصدرا لتنوير صناع القرار في المعارضة بأمور إيجابية كثيرة تحصل في البلد هم أحوج ما يمكن لمعرفتها من أجل ترشيد مواقفهم وإبعادها عن المغالاة. أريد أن أقف من خلال هذا المقال ومقالات قادمة بإذن الله أمام مجموعة من القضايا في محاولة لاستقرائها واستجلائها بأكبر قدر ممكن من الموضوعية والواقعية فليس هناك أجمل من وضع الأمور في مواضعها الطبيعية... إذ أجد أن هناك استهدافا واضحا للرئيس علي عبدالله صالح وتحميله مسئولية أي إخفاق يحصل في البلد بدون وعي أحيانا وبتجن مقصود أحيانا كثيرة... ومن الأمور التي لفتت نظري في الآونة الأخيرة الحديث المستمر عن أن الرئيس حكم ثمانية وعشرين عاما ولم يفعل شيئا فماذا سيفعل خلال السنوات السبع القادمة؟! ورغم التجني الشديد في هذه المقولة التي ترددت كثيرا في الآونة الأخيرة وما أشعره من عدم جديتها أحيانا إلا أنني أجد أن من الواجب مناقشتها بهدوء... فالرئيس علي عبدالله صالح يحكم بالفعل منذ ثمانية وعشرين عاما لكن هل يمكن أن نقيم هذه السنوات هكذا وكأنها مضت في مسار واحد سواء كان تصاعديا أم تنازليا؟ الحقيقة أن التعاطي مع سنوات حكم الرئيس بهذه الطريقة يفتقر للكثير من الموضوعية لأن هناك محطات هامة وفاصلة في مسارها تحتم علينا التعاطي معها كثلاث مسارات وليس مسارا واحدا... فالمسار الأول أو المرحلة الأولى الواقعة بين عامي 1978م – 1990م التي حكم خلالها المحافظات الشمالية فقط تشهد له بالجدارة والكفاءة إذ تمكن خلالها من نقل البلاد من الاضطراب إلى الاستقرار، ومن الركود إلى التنمية، ومن تبعية القرار الوطني إلى استقلال هذا القرار، ومن تجميد الدستور والبرلمان إلى إعادة الحياة إليهما، وغير ذلك من الإنجازات الطيبة التي لاينكرها إلا من لا يرضى عن شيء حتى وصل بالبلاد إلى الإنجاز التاريخي باستعادة وحدة شطريها رغم الثمن الكبير الذي تم دفعه من أجله وينساه أو يتناساه الكثيرون، وكان هذا الثمن سببا للمعاناة المعيشية والتدهور الاقتصادي الذي استمر حتى هذه اللحظة، وقد نقف أمامه إما لاحقا أو في الأسابيع القادمة! المسار الثاني أو المرحلة الثانية تقع بين عامي 1990م – 1997م وهي المرحلة التي يجب فصلها نهائيا عما قبلها باعتبار الفوارق الجوهرية بينهما من حيث طبيعة النظام السياسي وتركيبة الحكم والظروف الإقليمية والدولية التي صاحبتها وانعكست مباشرة على الأوضاع الداخلية... فالنظام السياسي اختلف تماما إذ أصبح تعدديا ديمقراطيا قائما على التوازن المسلح أو توازن الرعب بين شريكي الوحدة، واختلفت تركيبة الحكم فلم يعد علي عبدالله صالح هو صاحب القرار لوحده بل أصبح معه شركاء فيه وهم شركاء حقيقيون على كل حال وليسوا صوريين... ناهيك عن أن سنوات الانتقالية والأزمة والحرب تحديدا دمرت كل ما كان قد تحقق للمحافظات الشمالية خلال السنوات التي حكمها الرئيس صالح منفردا من مكاسب على كل المستويات، والضرر نفسه لحق بالمحافظات الجنوبية والشرقية رغم تواضع ما تحقق فيها خلال سنوات ما بعد الاستقلال... ووجدت البلاد نفسها من أقصاها إلى أقصاها صبيحة انتهاء الحرب وكأنها عادت للوراء خمسين عاما... ورغم الشروع في تطبيق برنامج الإصلاحات في عهد الائتلاف الثنائي بين المؤتمر والإصلاح إلا أن الخلافات والاحتكاكات المستمرة بينهما ظلت تعكس نفسها على الجو العام إلى أن انفرد المؤتمر الشعبي العام بالحكم في عام 1997م وعاد القرار مجددا للرئيس علي عبدالله صالح ومعها بدأ المسار الثالث أو المرحلة الثالثة والتي لم يمض عليها سوى تسع سنوات تحقق خلالها من الإنجازات التنموية ما لم يتحقق منذ قيام الثورة اليمنية سبتمبر وأكتوبر. إن قراءة موضوعية للسنوات الثمان والعشرين الماضية تجعلنا ندرك أن من الإجحاف تحميل الرئيس ما حصل خلالها من إخفاقات، فسنوات ما قبل الوحدة اختلفت تماما من حيث الشكل والمضمون عما بعدها... هذا أمر والأمر الثاني فإن السنوات الأربع التي أعقبت الوحدة حتى انتهاء الحرب نسفت كل ما كان قبلها ونعرف جيدا أنه لولا تحالف المؤتمر والإصلاح خلالها بقيادة الرئيس علي عبدالله صالح لانهار كل شيء وتشرذمت البلاد إلى ما لانهاية، لكن العامين والنصف اللذين عاش خلالهما ائتلاف الحزبين خيب الآمال في تجارب الائتلاف فضاعت بذلك سبع سنوات من عمر البلاد في مناكفات سياسية فكيف نحسب كل ذلك من رصيد الرئيس علي عبدالله صالح الذي أثبتت السنوات ال12 الأولى والسنوات التسع الأخيرة أنه كلما امتلك ناصية القرار تحسنت أوضاع البلاد واستقرت وازدهرت علاقاتها وخرجت من أزماتها وتطورت أوضاعها التنموية؟! اما أسبوعية (الناس) قد تناولت الرئيس الحالي : 28عاما من التصريحات ضد الفساد دون جدوى و كشفت في عددها الصادر ا الاثنين الموافق24/7/2006م عن عجز الرئيس الحالي المشير علي عبد الله صالح , وفشله التام في محاربة الفساد المالي والإداري المستشري في كل مفاصل الدولة اليمنية , بل وعدم قدرته على الحد من أثاره السلبية الخطيرة على خزينة الدولة والثروة الوطنية وفي تدميره لكل مقومات الحياة الكريمة لليمنيين واليمنيات. وفي رصد صحفي وتوثيقي لأكثر من "26" تصريحا أدلى بها الرئيس صالح منذ العام 1993م وحتى العام 2001م وثقتها الصحيفة تحت عنوان (الثورة على الفساد لا تزال مستمرة ) يتبين منها انه كلما ازدادت تصريحات صالح حدة ضد الفساد والمفسدين وكلما بشر المواطنين بقرب استئصال شافة المفسدين وتقديمهم للمحاكمة والعقاب , كلما ازداد المفسدون تغولا وبطشا بالناس وأرزاقهم وعيشهم الكريم , وفي كل مرة يعلن فيها الرئيس صالح عن "ثورة جديدة ضد الفساد والفوضى " عادة ما تنعكس بمزيد من نهب خزينة الدولة وثروات البلاد الوطنية . الاشتراكي نت يعيد نشر التحقيق الذي أعده الزميل فوزي الكهالي :- الثورة على الفساد لا تزال مستمرة * كثيراً ما أثيرت –وما تزال تثار- العديد من الأسئلة والاستفسارات (على الصعيدين الإعلامي والشعبي) حول قضية الفساد باليمن وتزايد حجمها من يوم لآخر مثل كرة الثلج وخاصة منذ عام 1995 حتى أصبحت مشكلة الفساد كالوباء الذي عم وطم كما قال الرئيس علي عبدالله صالح في إحدى المقابلات الصحفية قبل سنوات قليلة.. وأكثر الأسئلة المثارة منذ عشر سنوات –وربما أكثر- بشأن هذه القضية لا تخرج عادة عن من هم المفسدون فعلاً؟ ولماذا لا يتم كشفهم ومحاسبتهم ومعاقبتهم؟ وماذا يستطيع الرئيس فعله بشأنهم أو بالأصح ما مدى قدرته على مواجهتهم؟ ولماذا لم تشهد اليمن طوال العقود الأخيرة محاكمة وزير أو قائد عسكري أو أي مسؤول كبير بتهمة الإثراء غير المشروع أو اختلاس الأموال العامة ما دام الجميع يشكو من الفساد بداية من المواطن البسيط وانتهاءاً برئيس الجمهورية نفسه؟؟!! والأهم من ذلك كله إلى متى سيستمر الحال على ما هو عليه.. الجميع يشكو.. ولا أحد يقدم للمحاكمة..؟؟!! في هذه الصفحة، يعيد الزميل فوزي الكاهلي تذكيرنا بقصة الفساد من واقع الجهد الشخصي لرئيس الجمهورية في مكافحته.. وذلك من خلال تصريحات الرئيس وأحاديثه طوال عقد ونصف من إعلان الثورة عليه.. واعترافاً بوجوده أو انكاراً لوقوعه.. من أول اعتراف.. وحتى آخر نفي.. مع التنويه إلى أن ما ورد هنا هو نماذج فقط للتذكير لا غير لأن المعركة مع الفساد مستمرة.. والثورة عليه قائمة إلى أن يعلن الرئيس الانتصار عليه بشكل كامل.. يتبع >>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>.. |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 10:04 PM.