القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
العودي:متغيرات الزمان والمكان جعلت من الخادم وبائع السود ومجهول الأب، رئيس دولة
؟
لماذا لم يشر العودي حمود الى حاكم صنعاء الحالي؟ الذي لم يدرس في مدرسه نظاميه وبداء حياته راعيا للاغنام في سنحان ثم فراشا في منزل ال صبره في صنعاء ثم عسكورا صغيرا في جيش الامام ثم ظابطا صغيرا في مفرق المخاء يتاجر في الممنوعات اضعكم مع جديد العودي حمود للتامل وكل عام وانتم بخير حلقة منارات عن التمييز الاجتماعي تثير نقاشا غير مرتب وتنتهي من دون نتائج العودي في دراسته: متغيرات الزمان والمكان جعلت من الخادم وبائع السود ومجهول الأب، رئيس دولة كسالم ربيع علي، والسلال، والبيض 01/01/2010 أحمد الزيلعي، نيوزيمن: على مدى حلقتين، خصصها المركز اليمني للدراسات التاريخية واستراتيجيات المستقبل ( منارات) لمناقشة دراسة عن التمييز الاجتماعي بين أشكاله الثقافية وأبعاده السياسية -اليمن نموذجاً، لم يخرج المشاركين بنتائج علمية وموضوعية تمكنهم من وضع اليد على جرح التمييز الإجتماعي الذي عاشه ويعيشه المجتمع اليمني، على اختلاف في درجاته بين الماضي والحاصر، خاصة بعد ثورتي سبتمبر واكتوبر. فطريقة عرض التعقيبات النقدية على الورقة التي أعدها أستاذ الإجتماع بجامعة صنعاء ( الدكتور حمود العودي)، إضافة إلى نوع مضمونها، لم يسعف في الخروج بنتائج مهمة تعزز من الفكرة موضوع النقاش، حد قول أستاذ التربية الإسلامية بجامعة صنعاء ( الدكتور أحمد الدغشي) الذي وصف فكرة الحلقة النقاشية بـ"المباركة"، لكنه انتقد طريقة إدارتها، والتي جعلت منها " منبرا للنقاش". واقترح في هذا الصدد على إدارة المركز إعادة ترتيب الطريقة التي تدار بها الحلقة، بحيث لا تسمح سوى بمعقب واحد، يتلوه فتح باب النقاش، حتى يكتب لها تقديم نتائج مهمة وقيمة مضافة، موضحا لـ(نيوزيمن) عن عدم رؤيته لأي نتائج تضمنتها الدراسة، مما يعد "ملحظا منهجيا عليها"، حسب قوله. وفي أول التعقيبات على الدراسة، قدم الباحث ( مقبل نصر غالب) قراءة نقدية للورقة حملت عنوان (تماسك المجتمع المسلم في سورة الحجرات)، مؤكدا في بدايتها أنه غير ملزم بالتفسيرات الموجودة للقرآن الكريم، مستنبطا من خلال قراءته للآية (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) بـ"لا ينبغي تقديم المقترحات باستمرار وكل يوم مطالبة بإصلاحات دستورية وتشريعية جديدة في المجال التشريعي والدستوري"، معتبرا في ذات السياق بأن الحوثيين ليسوا طائفة من اللذين نصت عليهم آية {وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا }، حيث أن "كلمة طائفتان لا تعني جماعة متمردة على الدولة لان الدولة ليست طائفة والتمرد خروج عن الإجماع والخروج عن الإجماع يدخل في الحرابة". وفيما افترض (لطف عبدالواحد المهلل) من العودي أن يوجد مقارنة بين ما كان قبل الثورة من ظلم واحتقار وتعسف كتمييز اجتماعي على أساس سلالي وما رافق ذلك من تمييز بعد الثورة، أشار إلى عدم وجود فلسفة وتفسير لأحد أهداف الثورة وهو (إزالة الفوارق بين الطبقات) موضحا أن ذات الهدف لم يوضع من قبل الضباط الأحرار. أما فاطمة مشهور وفي ورقتها المعنونة بـ( التمييز الاجتماعي ضد النساء ووسائل التصدي له) فتحدثت عن صور وأشكال ومظاهر التمييز الاجتماعي للنساء في اليمن، اللاتي أكدت أن مشاركتهن في العمل مازال متدن بالمقاييس الدولية بسبب القيود المفروضة عليها. وأرجعت ( مشهور) تدني مشاركة النساء في القوة العاملة في اليمن إلى تركهن للعمل عندما يتزوجن وينجبن الأطفال، وبسبب التمييز في الأجور والتفريق في الوظيفة ضد المرأة. وفيما أشادت بقوانين العمل لعدم تشجيعها التمييز ضد المرأة، أشارت الباحثة ( فاطمة مشهور) إلى وجود مجموعة من الأنظمة، قالت إنها " ترتكز على نماذج أجنبية قديمة العهد، وتظهر أشكال من التمييز ضد النساء وضد عائلات النساء العاملات". وكان أستاذ علم الإجتماع بجامعة صنعاء ( الدكتور حمود العودي) قد أكد أن أصل "التمييز في السلطة والمكانة وليس في العرق أو السلالة"، منوها بالمقابل إلى ارتباط التمييز الاجتماعي الأثني ضد فئة الأخدام في اليمن بالبعد السياسي المتعلق بهزيمة الأحباش بعد غزوهم لليمن قبل الإسلام، وتحول من بقى منهم في اليمن ممن يعرفون اليوم بالأخدام من حكام إلى محكومين، بل وفئة شبه منبوذة سياسياً واجتماعياً. وتحدث ( العودي) عن طبيعة ودور ما سماه بـ"متغيرات الزمان والمكان" والتي قال إنها "قد فعلت فعلها وفصلت ما بين الأسباب والنتائج وصار كل شيء قابل للتغيير وتبادل الأدوار، وحيث صار الخادم وبائع السود وحتى مجهول الأب، رئيس دولة كسالم ربيع علي، والسلال، وعلي سالم البيض على التوالي، والمزين وزيراً، وإشتغال شيخ القبيلة بزراعة الخضر والفواكه وبيعها وشيخ مشايخ قبيلة حاشد واليمن كلها يشتغل وكيلاً لأكبر طباخ ومخبازة عالمية "كنتاكي فرايت شكن وبتزاهت". وأشار إلى أن تلك المتغيرات تأتي بطبيعة الحال " في إطار المعادلة السياسية الحديثة والمتطوره لصراع المصالح والدفاع عن السلطة والثروة أو البحث عنها بهذه الوسيلة أو تلك وحتمية التغيير نحو الأفضل". [/color][/size] التعديل الأخير تم بواسطة د0 الشبواني ; 01-01-2010 الساعة 08:35 AM |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 07:42 PM.