القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
عبدالفتاح اسماعيل، علي عنتر، عبدالعزيز عبدالولي، باسندوة، ماذا قالوا عن الوحدة ؟؟
عبدالفتاح اسماعيل، علي عنتر، عبدالعزيز عبدالولي، سلطان احمد عمر، باسندوة، انيس حسن يحيى.. ماذا قالوا عن الوحدة الأربعاء, 26-مايو-2010 كتب/عبدالناصر المملوح لم تكن ثورة السادس والعشرين من سبتمبر 1962م المجيدة، وقيام الجمهورية في أحد شطري الوطن، ولم تكن ثورة الرابع عشر من أكتوبر 1963م الخالدة ونيل الاستقلال عام 67م في شطره الآخر إلا فاتحة الطريق.. وبداية النضال الأسمى لإعادة تحقيق الوحدة اليمنية التي شكلت بحق هاجساً لدى كل المناضلين بغض النظر عن الطريقة التي أرادها كل منهم لتحقيقها. نستطيع من خلال ما اقتبسناه على عجالة من صفحات هؤلاء ان نرى وبسهولة ويسر موقع ومركز الوحدة اليمنية في كنف النضال الوطني، وكيف ان ما تحقق يوم الثاني والعشرين من مايو 1990م ليس إلا إعادة التلاحم الوطني الذي كان لا بد منه لطي صفحات الضياع.. عبدالفتاح اسماعيل: لن يتقدم الشعب اليمني خطوة جادة إلى الأمام إلا إذا توحد وتوحدت أرضه إن الوحدة اليمنية هي التعبير الأمين والصادق للمصالح المادية والروحية لأوسع جماهير شعبنا اليمني، إنها التعبير الصادق والأمين لمبادئ وأهداف ثورتي سبتمبر “ايلول” واكتوبر “تشرين الأول” ولا بد من مواصلة العمل الدؤوب لتوفير الأجواء الصحية لتحقيقها بواسطة الطرق السلمية وبمضامين وطنية ديمقراطية.. إن مرد كل الجوانب المظلمة في حياة شعبنا هو إلى الانقسام ولذا لن يتطور الشعب اليمني ولن يكون بمقدوره ان يتقدم أية خطوات جادة إلى الأمام إلا إذا توحد وتوحدت أرضه. الرئيس السابق لما كان يعرف بالشطر الجنوبي تقرير قدمه إلى المؤتمر التوحيدي للجبهة القومية مؤسسة “14 أكتوبر”- عدن 75- (ص101-102) أنيس حسن يحيى: الوحدة اليمنية مهمة وطنية تتقدم كل المهام ليس هناك شك من أن لقضية الوحدة اليمنية مكانة بارزة ضمن المهام الوطنية الديمقراطية كمهمة تتقدم من حيث الأولوية بقية المهام. إن تحقيق الوحدة اليمنية يتطلب النضال الحازم على كل الجبهات، كما يتطلب التصدي الحازم أيضاً لكافة السلبيات أينما كانت ومن أية جهة جاءت. أمين عام حزب الطليعة الشعبية، أحد مؤسسي الحزب الاشتراكي اليمني صحيفة “صوت العمال” العدد (33) نوفمبر 1974م علي عنتر: من أجل الوحدة اليمنية.. لولا 26 سبتمبر لما نجحت 14 أكتوبر لولا 26 سبتمبر ما نجحت 14 أكتوبر.. أمامنا حلقات رئيسية للدفاع عن الثورة اليمنية والنضال من أجل تنفيذ الخطة الخمسية، والنضال من أجل الوحدة اليمنية، هذه الحلقات هي التي يتضمنها الشعار الذي انعقدت تحته المؤتمرات الثلاثة لحزبنا.. كقيادة سياسية نتكلم عن الوحدة اليمنية من المؤتمر الأول والشعب يناضل من أجل الوحدة، ولكن ما هو البرنامج الذي وضعناه لأنفسنا من أجل تحقيق هذا الهدف؟.. ماذا عملنا لكي نحقق فهماً موحداً لتاريخنا حتى يتحمل الحزب مسؤوليته بثقة في قيادة الجماهير من أجل تحقيق الوحدة اليمنية؟. من نص المحاضرة التي ألقاها في الكوادر القيادية حول الصراع داخل صفوف الحزب الاشتراكي في 13 ديسمبر 1985م الرفيق عبدالعزيز عبدالولي: وحدة الشعب اليمني الحتمية قضية مصيرية يسعدني هذا المساء أن ألتقي بكم لأنقل إليكم تحيات الحزب الاشتراكي اليمني ولجنته المركزية ومكتبه السياسي وتقديره العالي لكل الأقلام الشريفة التي ناضلت منذ ان وعت نفسها ودورها ولا زالت في سبيل انتصار قضيتي الثورة والوحدة اليمنية، وكان لها أكبر الأثر في تحريك الجماهير في اتجاه الحرية والتقدم واشعال نيران حماسها على هذا الدرب. إننا إذ نكرس هذا المساء الحديث عن أخطر قضية مصيرية من قضايا الشعب اليمني ألا وهي وحدته الحتمية فإننا لا يجوز ان نغفل ان هذا الاتحاد “اتحاد الأدباء” يمثل رمزاً شامخاً من رموز الوحدة اليمنية، إذ يمثل وجوده تجسيداً حياً -ولو جزئياً- للوحدة اليمنية، حلم الشعب العظيم ومصدر قوته وقاعدة انتصاره التاريخي على كافة أعدائه. إن ازدهار اليمن وحيويته وقوته كان دائماً مرادفاً لوحدته، ولقد سعى حكام اليمن منذ القدم لبسط نفوذهم على كافة أجزائه المختلفة وإن كان ذلك لا يتم إلا في فترات تاريخية معينة حيث يعود التمزق القبلي والطائفي بل والانفصالي يعيث فساداً في ربوع الأرض، وضده يستمر الكفاح الوطني من أجل اعادة تجميع أوصال الوطن الممزق وتحقيق وحدة ترابه مقدماً قرابينه آلاف الشهداء وغالي التضحيات. محاضرة الرفيق الراحل عبدالعزيز عبدالولي عضو المكتب السياسي للحزب الاشتراكي اليمني في اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين كتاب الوحدة اليمنية الصادر عن اتحاد الأدباء (ص36) عمر الجاوي: أحداث 13 يناير الدامية سببها الانفصال نحن لا نبالغ حين نفترض انه حتى في إنشاء المشاريع هنا أو هناك يجب ان يتم ذلك في إطار الطموح المشروع لليمنيين في الوحدة التي لا بد من تحقيقها من أجل اسعاد شعبنا. وان الارض اليمنية التي تزخر بخيراتها وقواها العاملة لم تستطع ان تعطي ثمارها لأن الأرض مجزأة وتحتاج إلى الجهد المشترك لليمنيين جميعاً. ولا نتوقع من أي عدو للوحدة ان يوافق معنا على العمل الوحدوي، فتلك خرافة مستحيلة، ولكننا يجب ان نصر على ان نشرع هذا السلاح الذي هو سلاحنا ونمارسه على درب النضال من أجل النصر النهائي. ومن هنا تسقط كل الأسئلة التي تعرقل المبادرات الخلاقة للشعب ومنظماته، لأن النضال على أساس برنامج مدروس يجيب على كل الأسئلة التي تنمو كالأعشاب السامة على قارعة الطريق. عدا الأجزاء المغتصبة من اليمن يدور الحوار الجدي حول توحيد شطري الوطن على كل المستويات، بما في ذلك توحيد القوى الوطنية ممثلة في الأحزاب السياسية والمنظمات الجماهيرية والنقابية والمهنية. ولقد أثبتت الظروف وآخر جريمة ارتكبت في حق شعبنا يوم 13 يناير 1986م، ان الانفصال القائم في البلاد هو وليس غيره سبب هذه الكوارث وأية كوارث أخرى مشابهة، لأن الانفصال قد وجد طريقه حتى إلى المؤسسات الحديثة مثل الأحزاب السياسية والمنظمات والنقابات الجماهيرية والمهنية، ونعني الانفصال الموروث. أمين عام حزب التجمع الوحدوي كتاب الوحدة اليمنية الصادر عن اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين 1988م (ص8) سلطان احمد عمر: بالوحدة صان الشعب اليمني سيادته واستقلاله وحقق ازدهاره الاقتصادي والاجتماعي:لقد شكل المجتمع اليمني وحدة اقتصادية واجتماعية وسياسية وثقافية على أرض الوطن اليمني منذ آلاف السنين، وبنى حضارة راقية على امتداد الوطن في تاريخه القديم، ولسنا في حاجة إلى تأكيد هذه الحقيقة التي هي من إحدى معطيات حركة التطور الاجتماعي للشعب اليمني، ولسنا في حاجة إلى التأكيد بأن تاريخ الشعب اليمني يضع أمامنا حقيقتين هامتين أولهما: ان سيادة واستقلال الوطن اليمني لن يتعرضا للمساس من قبل المستعمرين والغزاة المحتلين إلا حين تنهار الوحدة السياسية للشعب اليمني، وتتعرض الدولة المركزية للضعف، وتتمزق اليمن إلى أجزاء. وثانيهما: ان التدهور الاقتصادي والاجتماعي والثقافي والانهيار الحضاري وانعدام الاستقرار والأمن تترافق مع تدهور الوحدة السياسية وحدوث التجزئة في الوطن اليمني، فبالوحدة صان الشعب اليمني سيادته واستقلاله وبالوحدة حقق ازدهاره الاقتصادي والاجتماعي. عضو المكتب السياسي للحزب الاشتراكي اليمني مجلة “الحكمة” العدد (37) 3 مارس 1975م باسندوة:الانفصال خيانة لنضالات شعبنا لم يكن من المستغرب بقاء اقليمنا اليمني مجزأ حين كان جنوبه يرزح تحت وطأة الاستعمار البريطاني، أما بعد تحرره في اعقاب قيام ثورة السادس والعشرين من سبتمبر 1962م في شماله، فان استمرار الانفصال يعتبر خيانة لنضال شعبنا وتضحيات شهدائه وتنكراً لأسمى وأغلى أهدافه وأمانيه الوطنية، يقع وزرهما على الرافضين للوحدة. كتاب قضية الجنوب اليمني المحتل في الأمم المتحدة 1990م (ص510) |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 07:49 AM.