كان الاولى بهؤلا القاده ان يكونون في صفوف الحاضرين في يوم 13يناير 2012م لكن ان تعود هذه القيادات التاريخيه الى الوطن والشعب غير راضي عنها بسبب مواقفها المتقلبه تجاه قضيتنا الجنوبيه عندما نتحدث على عوده صالح عبيد ومحمد علي احمد ويتبع بعدهم العطاس الا يعطي هذا الموقف منهم دعم لحكومه الاحتلال الحاليه للجنوب نعم انه اعتراف منهم بحكومه الضل الذي كان جزؤ منها من الحكومه السابقه الذي هي مستمره في قتل والتنكيل فينا كجنوبيين فعودتهم تعطي انطباع للعالم ان الجنوبيين مع المشروع الذي يتزعمه علي ناصر والعطاس برغم من ان الشارع يقول غير ذلك اذاً نحن امام منعطف خطير ومؤامره خطيره من هؤلالانهم يقودون فيها الشعب الجنوبي الى المواجهه فيما بينهم وهذا يعطي فرصه للمحتلين ان يبقو خارج اللعبه لان المتصارعين هم وحدهم جنوبيين فقط الا يعقل هؤلا من ماآلت اليه اوضاعنا بسبب وقوفهم ضد مطالبنا في الداخل ام انهم يريدون ان ينفدون المبادره الخليجيه على شعب الجنوب بشتى الطرق ولكن هذا سيجعل من هؤلا القاده رموز للنكبات والكوارث الذي حصلت في السابق والذي ستحصل في المستقبل ان عوده القاده في الوقت الراهن ليس لها مبرر لان لو كانو في صفوف الشعب لكانو قد اعدو العده في يوم التصالح والتسامح الذي يحتفل به الشعب برغم ان اغلب المحتفلين غير معنيين بذلك لان الذي حصل في هذا التاريخ في القرن الماضي مأساءه من مآسي كان الاولى بهم ان يكونو هم من في المقدمه لاجل حسن النيه مع الشعب لكن يكررون الماضي بطرق اخرى وبالالتفاف على تضحياتنا مندو ان شن الحرب علينا العفاش 94م وجعل من الجنوب ساحه للتجارب مره مع قاعده النظام ومره اخرى مع الخارجين عن النظام برغم من ان النظام ليس له وجود لا في الشمال ولا في الجنوب انما هناك عصابه تستحود على كل مقدرات الجنوب من بترول وثروه سمكيه واراضي وذهب وغاز كل هذا مع عائله آل الاحمر واليوم يجب على العطاس وعلي ناصر ومحمد علي وغيرهم القاده ان يحسنو الظن في شعبهم وان لايكونو اوصيا بالوكاله على شعب اعطاهم كل شي ولم يأخد منهم شي فعليهم ان يتقو الله في شعب صابر وصامد لا من اجل العيش انما من اجل كرامته الذي تداس بأرجل القاده التاريخيين بالنيابه وبالامس قتل منا شاب صياد في مقتبل العمر بدم بارد في مدينه الشحر بالقرب من الضبه على يد خفر السواحل المحتله الا يهز في وجدانكم هذا العمل الجبان الذي تقوم به قوات الاحتلال من سفك للدماء البريه وبدون وازع من ضمير اذا كان هذا وهو في بحر الشحر يطلب الرزق لم يجد غير القتل والسب والشتم من قوات مرفوع عنها القلم في الارض الجنوبيه لان دم الجنوبي مباح في جميع المحافظات لكن في الشمال هناك هدنه وهناك وساطات تتدخل الم ترو في رداع عبره لمن لايعتبر خرجو من رداع بدون قطره دم واحده وبدون اعتقال اي شخص من القاعده الا يعطي ذلك عندكم ان المخطط الذي تمشون فيه نفسه الذي يسوقه علي عبدالله صالح علينا مندو عام 94م ولازال نفس النمط كيف تخرج القاعده وتدخل محافظه كامله ولم يتم حتى جرح شخص واحد ولو بالخطاء وابين تدك عن بكره ابيها بكل اسحله المحتل الذي بحوزته من طيران ودبابات وكاتيوشا ومدفعيه وغيرها من الاسلحه الذي تجرب في بيوتنا وتؤخد بفلوسنا