هدية للاخ معلاوي 3 وبقية الاخوان

[ابن الشيخ]

الضويبي وطرزان اذا قارنا بين مايقوم بهأ الضويبي من مغامرات طرزانية تتحول في بعض الاحيان لادوار أخرى لرامبو
رغم إن الرجل طاعن في السن ولأكن احلامة تشبة إلى حد كبير احلام الشيخ عبدالله بن حسين الذي يطمح
ان ينفس في الانتخابات التي يترشح فيها عضو المؤتمر احمد علي عبدالله صالح

إلا إن الفرق بين الضويبي الطرزاني الذي اكتشف قدراتة في عهد الاحتلال الدحباشي المهم إن الضويبي يريد الانتقام والتشفي من اهل الجنوب جميعاً بينما الشيخ يريد إن ينتقم من علي اذا دعت الضرورة كل مايقوم
به الضويبي من تجميع لفكرة المشتت لكي يثري المنتديات ببعض الافكاراو السيناريوهات التي لم يوصل فيها إلى خلاصة فلم هندي أو مسلسل موريتاني أو حتى سياسة وتوجة للدولة والرئيس علي عبدالله صالح
ولم يستطيع الضويبي الذي اكتشف مواهبة في وقت متاخر من الليل والعمر وعرف إن باستطاعتة إن ينبش القبور ويسب الحزب الاشتراكي مثل مانبش من قبل الاشتركي قبور المؤتى وسماهم الكهانيت
حتى وصل النظام السنحاني لنفس مااقدم علية الضويبي ولأكن هدف القبائل الحاكمة في نظام الدولة
الشمالية المحتلة للجنوب من نبش القبور كان الارض التي يدفن فيها المؤتى وقد يكون جدي وجد الضويبي
من ضمن المؤتى ونسي الضويبي إن اجدادنا موجودين من ضمن المدفونيين وبارك للدحابشة والعسكر
ذلك العمل
ولاان وفي السنة السادسة عشر من الاحتلال للجنوب لم يشفي الضويبي غليلة في اخوانة وموطنين بلادة
ورغم اقتناعة بفشل النضام السنحاني الذي اصبح فسادة اكبرفساد في العالم لاكن تغلب حقدة على
قناعاتة

ضل الضويبي بنفس النظارة القديمة التي ترى كل اهل الجنوب يلبسون النجمة الحمراء فوق العمائم
أو جعل الضويبي الذريعة لسب الجنوب واهل المقابر وشرعنة الاحتلال بفتاح وعنتر ومصلح
ومن نهج نهجهم

أملي ورجائى من الضويبي إن يكتب وينتج عمل غير العمل الطرزاني والهندي والموريتاني
وان يعمل على اخر عمرة عمل ينافس به المنتج العقاد وينتج المختار اويكون المختار بنفسة
لكي يظل وطنة حراً ويخلد في ذاكرة شعبة في الجنوب العربي

منقول من شبوة لزوبعة نت