القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#5
|
||||
|
||||
الأخوة الكرام
قد أعزف على وتر مخالف تماماً .. ليس فقط مخالفاً لما ورد اعلاه ولكن مخالف حتى لقناعاتي فبالرغم من كرهي لنظرية المؤامرة التي يتم تعليق كافة الأخطاء عليها أو حتى تصوير البعض أبطالاً بسببها وبالرغم من انتقاد القرآن الكريم لها (( يحسبون كل صيحة عليهم )) إلا أنني أرى نفسي ملزماً على الأقل بعدم استبعاد الرأي التالي إن لم أستطع تبنيه هل ترون الصورة التالية ؟؟ الشخص الظاهر في الصورة أعلاه والتي نشرتها جريدة الأيام في عددها الصادر يوم الخميس هو السيد عبد القادر باجمال رئيس الحكومة السبق وأمين عام المؤتمر الشعبي الحالي ويظهر اسفلها تعليق بسيط يفيد بوجود باجمال في عدن حينها و بأنه كان يطمئن الرئيس من امام مستشفى المنير ( مرقص وضاح سابقاً ) على حالة البركاني الصحية ماتتناقله الألسنة هنا ( وسمعت بعضه من مجندين ) أن الحادث الذي جرى في طريق العند كان مدبراً ويقصد به رئيس الحكومة السابق وسيارته التي تأخرت عن سيارة البركاني والجنيد وربما لخطأ جعل التدبير من نصيب الجنيد الذي مارس مهنة كلب الرئيس المطيع طيلة فترة عمله مع النظام وماشاهدناه على قناة المستقلة خير دليل على انبطاحه واستبعاد كونه المقصود من الحادث سلطان البركاني هو الأخر احد الكلاب المطيعة لفخامة الرمز القائد .. ويذكرني بصفاقته ووقاحته بـ ( مردخاي اذرعي ) الناطق باسم الجيش الاسرائيلي والذي كان لايستحي مثلاً ان يظهر على التلفاز وفي الفضائيات نافياً على سبيل المثال انطلاق صاروخ من جنود حزب الله على ساحل بيروت واغراق مركبة اسرائية قبالة الشواطيء اللبنانية بالرغم من نشر الفضائية التي استضافته صوراً تؤكد الخبر قبل ان يتكلم ومع هذا فهو ينفيه وبكل وقاحة ومن دون خجل وهذا ماكان يفعله سلطان البركاني لإثبات طاعته العمياء وبالتالي فهو الاخر مستبعد من هذا الحادث هذه الامور مضافاً اليها الحوادث السابقة المدبرة التي حدثت على هذا الطريق قد تجعلنا نضع احتمالاً او لا نستبعد على الاقل ان المقصود انما هو باجمال وبخاصة بعد عملية ( حرق الاعصاب ) التي مارسها مع السلطة باعتكافه في بريطانيا والتي ردت عليها الحكومة بعد عودته كقسط اول من ردها بإقصاءه عبر رسائل الجوال التي تلقاها وزراؤه وهم مجتمعون معه بصورة جعلته كالأطرش في الزفة وشكلت استخفافاً صارخاً به وبسنوات حكمه أقساط الانتقام لم تنتهي وشخصياً اعتقد ان هذا الحادث حتى ولو لم يكن باجمال هو المقصود منه فلابد من حوادث اخرى مشابهة تقصيه عن الحياة برمتها وليس عن الحكومة فقط عموماً ياخبر بفلوس .. بكرة ببلاش |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 11:50 PM.